-
أنه أمتياز رائع
-
لى وللأخ ليتر
-
أن نكون معكم هنا
-
أمتياز رائع
-
وأنا قد أعطيت نوع من
-
مهمة لا تذلل أو طلب صعب
-
أن أخذ ساعة واحدة وأعظ عن كل شىء
-
وهذا ما سوف نعظ به
عن الكنيسة الكتابية
-
وأنا أعتقد أن الموضوع
سيأخذ أكثر من ساعة
-
ولكن نحن سنتطرق الى بعض
الأشياء( أفكارغير كاملة)
-
أه,حسناً,كن حذراً مع تلك
الأنواع من العبارات
-
وربما ستندم عليها
-
ولكن نحن سنتكلم عن الكنيسة
-
واذا أنت كنت موجود الليلة هنا
-
فانت من المحتمل موجود
لأنك عندك
-
عدم الارتياح أو الأرق
-
عن الطريقة التى بها تلك الأشياء
-
عن الرفض لكل ما
هو روحى فى بلادكم
-
فى أوروبا وأمريكا أيضاً
-
تبحثون عن شيئاً
-
حسناً، دعونى أشارك معكم
-
هناك العديد من الناس والعديد من الحركات
التى يمكن أن تعطى لك شيئا
-
هناك أنواع لكل الأشياء من التى
تحدث فى المسيحية اليوم
-
أنها مثل السيرك الذى يعرض بعض
الجوانب من المسيحية
-
قوة معينة،فرح معين،حياة معينة
-
العديد من الأشياء،العديد من الحيل،
العديد من الوعود
-
الشفاء,الرخاء,حياة كما تريدها
أفضل ما فى حياتك هو الأن
-
وبالتأكيد كل شىء هو موضوع أمامك
-
ما الذى يسوع قد وضعه أمامك هو ذلك:
-
الوعد بالحياة الابدية, والصليب
-
الذى وضعه يسوع أمامك
هو فقط ما يهم
-
وهو الشخصية التى تتحول الى صورته
-
الكتُاب للعهد الجديد بالرغم
من أنهم قد تحدثوا فى عجلة
-
عن كل البركات التى يمكن أن
يسكبها الله على الانسان
-
والكتاب يشير لنا بشكل كامل ويخبرنا
أن بركات الله هى عديدة
-
ولكن الى هولاء الذين قد جاءوا الى معرفة المسيح
-
أعتقد أنهم قد أستقر فى قلوبهم
-
أن كل بركة أخرى غير أن
يشابهوا المسيح هى بركة أقل
-
أنا أريد أن أصٌير مثل يسوع
-
أنا أريد أن أتحول الى مشيئته
-
وليس فقط فى اتجاه الطرق
الدينية المبالغ فيها
-
أنا أريد أن أشابه صورة يسوع المسيح
-
وفى علاقتى الشخصية مع الله الأب
-
وأنا أريد أن أشابه صورة يسوع المسيح
-
فى علاقاتى بحياتى، وخصوصاً الحميمة جداً
-
وأنا الأن أثير ذلك ،لأنه
هام جدا بالنسبة لى
-
أنا كنت أعظ منذ عدة سنوات فى أوستين, تكساس
-
وبعد أن أنتهيت من الجملة الأولى فى
العظة،وذلك المجلس الخاص بالمنبر
-
وأنها لجنة فى الكنيسة وكانت
تبحث عن راعى جديد
-
وجاءوا الي وقالوا"هل يمكن
أن تصير راعى لنا؟"
-
أنا أجبت "ماذا"؟
-
هم قالوا,"هل تستطيع أن تأخذ فى
الأعتبار بان تصير راعى لنا؟"
-
وأنا قد نظرت لهم قائلاً,"أنتم
مجانين؟"
-
وهم قد قالوا لى,"لماذا تقول ذلك؟"
-
أنا قولت,"أنتم لا تعرفون أذا
كنت أحب زوجتى أم لا"
-
النقطة التى أردت أن أوصلها لهم
أنتم لا تعرفون شيئاً عنى
-
أن الشيطان يعظ جيداً
-
ولكن المؤمن الحقيقى يرى فى الحياة،
الحياة الخفية للرجل ، للمراة
-
والموت عن الذات
-
ويقدموا بعضهم عن الاخر فى أسم
المسيح لله والأب
-
وفى قوة الروح القدس,وفى اعطاء
هذه الحياة الى الاخرين
-
لقد سمعنا الكثير من الكلام اليوم
عن أن نصنع كل شىء لمجد الله
-
وهذا صحيح
-
أنها عبارة صحيحة
-
ولكن أخشى أننا فى بعض الأوقات
نستخدمها لكى ما ننسى الأمر الثانى
-
الأولى تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ
-
والثانية وَقَرِيبَكَ مِثْلَ نَفْسِكَ
بتضحية وفرح فى خدمته
-
لذلك فأن المسيحية التى اتكلم
عنها الليلة
-
وهو ليس عرض دينى ضخم فى المسرح
-
وهو ليس عن أن تحصل على
أفضل ما فى حياتك هنا
-
السيارة التى تريدها,البيت الذى تريده
أو الصحة الكاملة
-
ماذا عن ذلك:
-
أنه عن معرفة أن الله الأب و
معرفة يسوع المسيح الذى ارسله
-
وأن تتحول الى صورته
-
ياله من فرح!
-
أن تكون تكون قادر،فقط فككر فى ذلك
أن تقدر أن تحب مثلما كان يحب هو
-
لكى ما تقدر أن تمثله
-
فقط لكى تعرفه. هذه هى المسيحية
-
الأن, الان سنتطرق الى الكلام قليلاً عن الكنيسة
-
كلنا عندنا الاكليسيا
الفكر المؤسسى عن الكنيسة
-
نحن نفكر فى المبانى مع الأبراج فى قمتها
مع الصلبان فوق الأبراج
-
نحن نفكر فى المروج الجميلة
-
نحن نفكر فى الرجال المتقدمين فى
السن وهم يعظون برسائل مملة
-
نحن نفكر فى كل أنواع الأشياء عندما
نفكر فى ما هى الكنيسة
-
ولكن نحن يجب أن نفهم ما هى الكنيسة بالحق
-
وأنها لا شىء من ذلك
-
الكنيسة هى ليست مؤسسات بقدر
ما يجب أن تكون كائن حى
-
أنها كيان حي
-
أنها مخلوق من الله من خلال
أبنه ولابنه
-
إنها علاقة علائقية
-
الأن، أنا أريد أن أبقى هذه الكلمة فى ذهنك
-
إنها علاقة علائقية
-
الكنيسة,هى مثل حياتك الشخصية
أنها عن العلاقة مع الله
-
والعلاقة بين الأخوة والأخوات فى المسيح
-
مثلما ترى,أنها كلها عن العلاقة
-
أنها كلها عن ذلك
-
ولكن الكثير قد حدث,متسربلاً فى العباءة الدينية
-
ولكن حقاً أنها لها معنى صغير
-
الله قد دعانا الى علاقة معه
-
وهو قد أتم ذلك كما ولو كنا أفراد
-
وهو قد أتم ذلك مجمعاً لنا كجسد
-
والله قد دعانا لنكون فى علاقة الواحد مع الأخر
-
ولنحب أحدنا الأخر كأخوة وأخوات فى المسيح
-
ولذلك أريد أولاً أن تفهم أننا
عندما نتكلم عن الكنيسة
-
أننا نتكلم عن كائن,حيوى فى طبيعته
-
الأن, هناك مقطعين من نص الانجيل
-
ونحن لن نستغرق الكثير من الوقت بالمرة
-
لأننا سنتطرق الى عدة أشياء الليلة
-
ولكن للحظة,أريدكم أن تذهبوا الى أرميا
-
وتدركوا معنى أصل الكنيسة,أنه أصل الهى
-
أرميا أص 31, فقط بعجالة
-
الان أذا نظرنا الى عدد 31 أرميا أص31
-
هو يقول31"هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ الرَّبُّ
-
وَأَقْطَعُ مَعَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَمَعَ بَيْتِ
يَهُوذَا عَهْدًا جَدِيدًا
-
لَيْسَ كَالْعَهْدِ الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ آبَائِهِمْ
-
يَوْمَ أَمْسَكْتُهُمْ بِيَدِهِمْ لأُخْرِجَهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ
-
حِينَ نَقَضُوا عَهْدِي
-
فَرَفَضْتُهُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ"
-
والأن أول شىء أريدك أن تفهمه
هو شىء عن أمة إسرائيل
-
هل تصدق فى أن كل واحد قد أقتيد خارجاً
من مصر بقيادة موسى,كان مؤمناً؟
-
لا,ليس كلهم
-
وهذا شىء من الواقع,الأغلبية
العظمى منهم كانوا وثنين
-
كانوا يعبدون الهة الماعز,الهه الشياطين
وكل شىء أخر
-
وحتى وهم قد وضعوا فى الصحراء منقادين بالله
-
نحن نبحث بشكل اساسى عن الأمة
التى دُعيت للخروج من مصر
-
أنهم كانوا من دم ابراهيم
-
ولكن معظمهم لم يكن عنده إيمان
-
ولذلك معظمهم قد ماتوا فى البرية, اليس صحيحاً؟
-
ولذلك هم فى الاساس كانوا أمة جسدية
يفعلون أشياء جسدية
-
الذين كانوا مكبوبتين بالناموس و
السلطة وهذه وتلك
-
كان لابد أن يتم تحجيمهم, بالحدس والسوط
من أجل أن يبقوا فى الطريق المعد لهم
-
ولماذا كان ذلك؟
-
لانه قلوبهم لم تكن قد تغييرت
-
والان,أنا أريدكم أن تفكروا بشان
شىء للحظة
-
معظم الكنائس فى ايامنا الحاضرة مثل ذلك
-
مملؤة من مجموعة من الناس
الذين لم تتغير قلوبهم بعد
-
والرعاة يقضون معظم أوقاتهم فى فعل ماذا؟
-
يحاولون التحفيز ، التلاعب
الدفع ، الإغراء ، الإكراه
-
ملقين كل أنواع من الاحتفالات الصغيرة
كل أنواع الحيل الصغيرة
-
وهذه وتلك,والكثير من الأشياء الأخرى
-
ليحاولوا أن يبقوا مجموعة
من الناس معاً فى اسم يسوع
-
أنظروا الى قوة البشارة!
-
ليس كثير من قوة البشارة
يُستعلن هنا، اليس كذلك؟
-
عدد من الناس لا يحصى ويعرف
فى هذه البلد، وفى بلدى
-
مع بعض الطوائف أو بعض الكنائس
-
ولكن ليس لها قوة,لا نفوذ على
حياتهم على الإطلاق ، لا شيء
-
الكنيسة الحقيقية ليست مثل ذلك
-
أن أفكارك عن الكنيسة كمبنى
-
كأكليسيا,هيكل مؤسسى من أناس
يحضرون فيها وذوي نصف قلب
-
ويجب عليك أن تحافظ عليهم
بالتلاعب ,والاكراة والحيٌل
-
هذه ليست الكنيسة
-
الأن هو سيخبرنا ما هو شكل الكنيسة
-
أنظر الى ما يقول: هو يقول فى
عدد 33
-
" بَلْ هذَا هُوَ الْعَهْدُ الَّذِي أَقْطَعُهُ مَعَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ بَعْدَ تِلْكَ الأَيَّامِ
-
يَقُولُ الرَّبُّ
-
أَجْعَلُ شَرِيعَتِي فِي دَاخِلِهِمْ وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ
-
الأن هنا يجب أن تفهم أن
الله لا يتحدث بشكل شعرياً
-
الأن لماذا أقول ذلك؟
-
لانه بعض الأحيان نحن نسمع
أشياء جميلة من نصوص الانجيل
-
ونحن نقول,"أه ,هذا لطيف " ولكننا
لا نضع فى الأعتبار ما يقول
-
هو يقول,فى الكنيسة التى
سيأتى اليها المسيا
-
هو سيصنع أناساً جدد
-
وهم لن يكونوا مجموعة من الناس
-
والذين هم بالحق لن يكونوا ناظرين الى
بعض حجارة الكنيسة ويعصونه
-
هو سيصنع مجموعة من الناس
وهو سيحول قلوبهم
-
وهو سيضع مشيئته,ناموسه
شهوته فى قلوبهم
-
هل تفهم ذلك؟
-
هما سوف يتغييرون
-
و أنا أستخدم كلمة"أشتهاء"
-
أنا اعلم أنه يمكن أن يكون هناك نوع
من الخطورة لكن هناك سبب لذلك
-
فعندما أقول لأنه سيضع ناموسه فى قلبك
-
يمكن أن يظل لديك تلك الفكرة الميكانيكية
-
انه,نعم, تلك النواميس هناك
وأنا لابد أن أخضع لهم
-
ولكن عندما أقول"شهوات" أنه ليس
فقط يُعلن عن مشيئته لك
-
أنه يُغيرقلبك لكى ما تكون
مشيئته هى مشيئتك
-
وأن تشتهى أن تفعل ما يشتهى هو
-
لذلك قد كتب يوحنا رسالته
-
1يو5 فَإِنَّ هَذِهِ هِيَ مَحَبَّةُ اللهِ: أَنْ نَحْفَظَ وَصَأيَاهُ. وَوَصَأيَاهُ لَيْسَتْ ثَقِيلَةً
-
أنهم يشتهون نفس الأشياء. هل تفهم ذلك؟
-
وهذه هى الكنيسة
-
هو يذهب ويقول
-
" أَجْعَلُ شَرِيعَتِي فِي دَاخِلِهِمْ وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ
-
وَيَكُونُونَ لِي شَعْبًا وَأَنَا أَكُونُ لَهُمْ إِلهًا
-
وفى كل العهد القديم,هناك
أشتياق ملتهب، فنرى
-
فى الكلمات الخارجة من فم الله
-
أنه بشكل مستمر يقول ناظراً
الى المستقبل
-
"في يوم من الأيام سيكونون لى شعباً
وأنا ساكون لهم الهاً
-
أنا سيكون لى أناس فى هذه الأرض
وأنا سأكون إلها لهولاء الناس
-
أن هذا الوقت قد جاء بمجىء المسيح
-
من خلال موته وقيامته,خلال
عمل الروح القدس
-
الله قد خلق لانفسه أناساً
-
الأن,هم ليسوا أناساً الذين قد تحول
عنهم بأوراق شجر جديدة
-
هم ليسوا هولاء الناس الذين قرروا
ببساطة
-
أنهم يريدوا أن يعيشوا
فى مستوى معيشى أعلى
-
ليسوا الأناس الذين فقط قد قرروا يوم واحد
أنهم سيتغيرون ويكونوا أفضل
-
لا,هم الناس الذين الله
قد أعطاهم قوته
-
هو قد حولهم
-
الأن, هل أنتم هولاء الناس؟
-
هل تعلم,أنا مازلت,مثلما كل منا, أنا
أكافح مع العديد من السقطات
-
الكثير من الضعفات,الكثير من
التحديات فى الحياة المسيحية
-
ولكن ليس هناك شك,الشهادة الشخصية
لى الناس الذين حول منى
-
والناس الذين يعرفوننى منذ
خمسة وعشرون عام مضى
-
هذا الرجل ليس حتى نفس الشخص
الذى عرفناه فى الماضى
-
أنا أعنى, أننى أعرف
رغباتى التى قد تغييرت
-
أنا أعنى، يوم ما وكان من منطلق" هيا
بنا لنذهب الى الحفلة,هلم نتصارع اذ أمكن
-
لنذهب ونطارد النساء, نشرب الخمور,لنفعل ذلك
-
ولكن بعد ما تغييرت بيوم
لم أكن أريد أن أفعل ذلك ثانية
-
ماذا قد حدث لى ؟
-
أنا أريد المسيح
-
أنا أريد أن أعرفه
-
أنا أريد أن أسعد الله
وأكون لإسعاد الرب
-
هل تعلم ذلك كحقيقة فى
حياتك ؟
-
هل ديانتك هى شىء أنت تريد أن
تفعله بالطريقة الصحيحة فقط؟
-
أو ان المسيح قد حولك لذلك
أنت تريد أن تعرفه
-
أنت تريد أن تفعل مشيئته
أنت تبتهج لفعل مشيئته؟
-
أنا أعنى, ماذا قد حدث لك؟
-
الأخ ليتر قالها كثيراً أن معظم
المسيحيين هم فى الاساس ذلك:
-
أنهم يحاولون فعل كل الأشياء الجيدة
التى يكرهونها, لكى ما يرضوا الله
-
هذه ليست هى المسيحية
-
المسيحية هى عندما "أنا أريد أن أفعل ذلك"
-
وأنت غير حزين لأنك ناظر الى
مشيئة الله,وتفكر, أنا علي أن أفعل ذلك
-
وأنت تحزن عندما تنظر الى مشيئة
الله وتدرك أنك قد قصرت فى فعلها
-
أن الحمل لا يأتى من الطاعة
-
الحمل قد يأتى عندما نعلم أننا قد عصيناه
-
لماذا؟
-
لأننا قد تحولنا: نحن خليقة جديدة
-
نحن قديسين الله.نحن أبناء الله
-
أننا أبناء الله الحى,منقادين بالروح
-
هل تفهم ذلك؟
-
عندما هو يقول,"خليقة جديدة",عندما
هو يقول "أنا سأكتبها على قلوبهم"
-
هو لا يتكلم مجازاً لتلك النقطة
والتى سيكون ليس لها معنى
-
هو لا يتكلم شعرياً، فأنها ليست
شىء جميل بلا معنى .لا
-
عندما يخلًص شخص, هو يصير خليقة جديدة
-
وهذا هو ما صنعت الكنيسة من أجله
-
وهو الأن يقول ذلك:
-
إر 31: 34: وَلاَ يُعَلِّمُونَ بَعْدُ كُلُّ وَاحِدٍ
صَاحِبَهُ، وَكُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ، قَائِلِينَ:
-
اعْرِفُوا الرَّبَّ، لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي
-
وهنا ليس يقول انه فى الكنيسة
لن يكون هناك معلمين أو رعاة
-
مبشرين وغيره
-
ولكن الذى يقوله هو:
-
أن شعب اسرائيل,بالرغم من
أنهم قد رأوا أظهارات عجيبة لله
-
لم يفهموها
-
أنا أقصد,أنهم قدروا أن يروا الله
يشق المياة وبعد ذلك عبدوا وثن الماعز
-
هما قدروا أن يروا نار أتية من السماء
وبعد ذلك قد صنعوا عجل ذهبى
-
أنهم لم يفهموا
-
فى الشهادة للناس- وأنا أعلم
أن العديد منكم له نفس الخبرة
-
أنت تسكب قلبك للشخص عن نعمة الله
-
وهم لم يفهموا على الأطلاق
-
واحد يقول,"سيدى,هل ستذهب
الى السماء عندما تموت؟"
-
"أه ,نعم,أنا سأذهب الى السماء"
-
"لماذا تعتقد ذلك؟"
-
"حسناً,أنا انسان صالح,أنا انسان صالح"
-
وبالتالى أنت تذهب خلال,العشرون
دقيقة, القادمة فى كل نص فى الانجيل
-
التى تشرح انه وحش ردىء
تحت غضب الله
-
وهو يقول "نعم" على كل واحدة فى النصوص:
-
وعندما تقول,"سيدى,هل ستذهب
الى السماء ؟
-
"نعم"
-
"لماذا؟"
-
"أنا إنسان صالح"
-
الأن,أنه أين ما يمكنك ان تكون
هل تفهم ذلك؟
-
أن ظلمتك لابد أن تكون الى
هذا الحد وحتى أسوء
-
ولكن ماذا حدث؟
-
فى هذا المقطع.هو قد علمك
-
" أنهم سيتعلمون من الله"
-
هو بنفسه قد أضاء ذهنك وغير قلبك
-
وهناك العديد من النالس فى الساحة
وخصوصاً وعاظ التلفاز
-
أعتقد أنه من الأفضل وضعهم فى مركب
والأبحار بهم الى أى مكان
-
الى جزيرة بحيث لا يكون فيها ناس
-
لكنهم يقولون,"الطبيعة الخارقة فى المسيحية"
-
والخارق الطبيعة ذلك والخارق الطبيعة تلك"
-
خارق للطبيعة؟
-
أنه هناك أكثر من القوة الخارقة للطبيعة لله
-
ويستعلن فى أعادة التجديد للقلب الواحد
-
وأيضاً فى خلق الكون نفسه
-
الخارق للطبيعة, نحن لا نتعجب عن
الذى هو خارق للطبيعة بحق
-
أنت تقول:" حسناً,أخ بول,هل تؤمن
أن الله يقدر أن يشفى الناس"؟
-
أنا قد رأيت الله يشفى أناس فى الجبال
بدون أن يكون هناك أطباء
-
ليس بكثرة,ولكن وفقاً لمشيئته,خطته, ولغرضه
-
ولكن أريد أن أقول لك شىء,أنا لم
أشعر بالاثارة بالمقارنة
-
عندما أنا أرى الروح القدس حرفياً يأخذ
شخص ميت روحياً ويجعله حياً
-
هل ترى ذلك؟
-
هناك طبيعة خارقة للطبيعة للمسيحية
-
ولكن ركز على ما هو خارق للطبيعة وهام بالحق
-
الأن,هو يجول ويقول ذلك
-
"لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ"
-
الأن هل سيعرفونه الى الحد الذى
وصل اليه جوناثان ادواردز
-
أو كالفن أو لوثر أو أى شخص مثل هولاء؟
-
لا,أنا حتى ليس فى عصبتهم
-
اذا, ما الذى يعنيه ذلك؟
-
حسناُ, دعونا نستكمل
-
أنه تقول." لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي
-
مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ,يَقُولُ الرَّبُّ
-
لأَنِّي أَصْفَحُ عَنْ إِثْمِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطِيَّتَهُمْ بَعْدُ"
-
لأنهم سيدخلون فى علاقة معه
-
عالمين أنه هو الله الحقيقى الواحد
-
وهم سيدركون بمخافة أنه
بيده قد طهرهم
-
قد حررهم من خطيتهم
-
ولن يكون هناك أى جزء من برهم الذاتى هناك
-
هم لن يقولوا,"الله وأنا قد عملنا على ذلك"
-
سيكون لهم ادراك حقيقى ان الله
قد محا أثامهم
-
وقد فعلها كلها بنفسه
-
الأن,شىء أخر. دعونا نستكمل
-
ولكن لنقفز سريعاً الى عدد 38 من أص 32
-
ثانية,"ويكونون لى شعباً’ وأنا اكون لهم الها"
-
وأنظر ماذا يقول,"أنا سأعطيهم
قلب واحد وطريق واحد"
-
هل رأيت من قبل تلك المسيرات من أجل يسوع
وحدة المسيرات التى هم فيها
-
حيثما تجتمع الطوائف المختلفة لتأنى سوياً
-
وهم يحاولون أن يثبتوا الى العالم
أنه هناك وحدة بينهم
-
متى,فى الواقع,أنه هناك القليل جداً
من الوحدة بينهم على الأطلاق
-
وكلهم يسيرون فى مسيرات
متغنين معاً "كومبايا"
-
ونحن نثبت الى العالم أننا واحد
-
وهذا ليس ما قصده المسيح, حسناً؟
-
وهذا ليس ما قصده المسيح
-
أنت تجلب مسيحيين معاً, أثنان مسيحيين
-
وبالرغم من ذلك فربما يختلفان فى بعض الأشياء
-
لكن ان تجلب مسيحيين معاً و
صديقى, ستجد الوحدة
-
ستجد ان الروح يحمل الشهادة بالروح
-
ستجد فرح
-
أنه هائل,أنا يمكننى الجلوس,
كمثال,فى طائرة بزامبيا
-
والجلوس بجانب شخص لم اقابله
فى حياتى من قبل
-
وبعد وقت أسحب خارجاً انجيل
كشىء من مثلما تعرفون
-
املاً أن هذا الشخص يسألنى مثل
"ماهذا"؟
-
وفى بعض الأوقات أسحب
كتاب العهد الجديد باليونانية
-
لكى ما ينظروا اليها ويبدأوا" ما هذا"؟
-
أنا لا أستطيع أن اقرائها جيداً,لكن أنها
تكون أداة رائعة للشهادة
-
لا يهم أين أنا فى العهد الجديد باليونانية
-
أنا أقرأ يوحنا 3:16 عندما يطلبون
منى أن أقرأ لهم شيئاً
-
ولكن أنا أقدر أن أجلس مع
شخص لم أقابله من قبل
-
ونبدأ الحديث لنتكشف أننا
الأثنان مؤمنين بيسوع المسيح
-
وأنا أقصد أنها الاحتفال لباقى الرحلة
-
أننا واحد
-
الناس تقول,"أنه ليس هناك الكثير
من الشقاق فى الكنيسة"
-
لا,لا يوجد
-
هناك شقاق مع مجموعة من الأناس الجسديين
-
الذين هم جداء ويحاولون أن يظهروا كخراف
-
هذه هى المشكلة
-
ولكن عندما تجمع المؤمنين معاً,
سيكون هناك وحدة
-
هل ذلك يعنى أنه لن يكون هناك شقاق أبداً؟
-
لا,ولكن يعنى ,لانه هناك خطية فينا جميعاً
-
وهذا لا يعنى أنه لن يكون هناك شقاق أبداً
-
وهذا لا يعنى أنه لن يكون هناك عدم وفاق أبداً
-
ولكن معناه أنه عندما تنظر الى العلاقة بالكامل
-
ستجد محبة أخوية ,ووحدة هنا
-
وأنا أتذكر انه واحدة من التوضيحات
التى طالما أحببت أن أستخدمها هنا
-
أنا كنت أسافر عبر الجبال منذ
سنوات وسنوات مضت
-
فى المنطقة الحمراء التى يحكمها
الشيوعيين والماويون
-
وقد تهنا وكل شىء
-
وكان ظلام حاد وقد تخوفنا , مرسل أخر وأنا
-
وقد أتخذنا طريقاً الى قرية صغيرة
وأنا قد وقفت على حافتها
-
وأخى الذى كان معى هو كان من بيرو
-
وهو قد ذهب ثم عاد الى مرة أخرى
-
هو قال," أنا لا أرى أى جيش"
-
لذلك قد قد تمشينا للداخل وقد تظاهرت
أنا بأنى أحدب لكى ما يظنوا أنى قصير
-
وأتينا الى شخص مخمور وأخبرناه
هل يوجد أى أخوة هنا؟
-
وهو قد قال,"السيدة هناك فى
الأعلى هى واحدة منكم"
-
ولذلك قد ذهبت الى الى
هناك وطرقت على الباب
-
وبعد عدة دقائق, سمعنا
صرير الباب وهو يفتح
-
هو كان من الطين القليل ومحفور فى الجرف
-
وهذه المرأة الصغيرة,وهى
حول هذا المكان المتسع
-
وقد فتحت الباب بمصباحها وكانت تحدق بنا
-
وأنا قولت لها" نحن أخوة"
-
وهى فهمت ماذا يعنى ذلك بالأسبانية
-
نحن مبشرين,مسيحيين,ونحن
فى حاجة الى مساعدة
-
وهى قد ذهبت.. وأنا لن أنسى أبداً وجهها
-
وهى قد جذبتنا وسحبتنا الى الداخل
-
وأخذتنا الى البدروم الذى
قد نحتوه فى التل هناك
-
ووضعتنا هناك
-
وصبى صغير قد جاء, وقد
أعطته بعض الأرشادات
-
وفجأة قد أختفى
-
وقد رجع ثانياً, راكضاً
-
وبعد ذلك قد ظهر رجل . وكان لديه دجاجتين
-
وبعد ذلك مزارع أخر فقير قد أتى
ببعض من نبات اليكة
-
وقد بدأوا فى التحضيرات
-
وقد قضينا هناك كل الليلة
-
حسناً,والأن هم قد ربحوا للرب من
قبل مجموعة من المرسلين الناصريين
-
أنا والناصريين يمكن أن نجلس
سوياً ونتجادل فى بعض القضايا
-
يمكننا ذلك
-
ولكن هولاء الناس قد عرفوا المسيح
وعرفوا خطاياهم التى قد غفرت
-
ولأنه أنا كنت مبشر بأسم يسوع
فهم قبلونى معرضين حياتهم للخطر
-
هذه هى الوحدة
-
الأن،اللاهوت مهم جداً
أنها هامة جداً
-
ولكن سأقول لكم هذا:أنا لن
أفصل أو أكسر تلك الأخوية
-
ومع شخص يختلف معى
الأن على هذه الأشياء
-
الأن أنا سأنفصل عن الناس الذين
سيبرحون عن التاريخية المسيحية
-
الذين يعظون بمسيح أخر
وهكذا على ذلك
-
ولكن تنظرون هناك وحدة هناك
-
أنهم يعرفون المسيح
ويفرحون به
-
وهذا الذى يحدث عندما
يكون لديك كنيسة
-
وأنها كنيسة ناس قد تغييروا
-
وولدوا ثانية من روح الله
-
هل سيكون هناك عدم نضج؟ نعم
-
هل سيكون بعد مشاكل؟عيشوا معى
للحظة وتحصلون على الأجابة
-
لكن هل الناس سيروا أن هناك
شىء مختلف بالنسبة لهذه المجموعة
-
وهذا الشىء هو محبتهم؟
-
يسوع قال:"بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي
-
إِنْ كَانَ لَكُمْ حُبٌّ بَعْضًا لِبَعْضٍ"
-
والأن هو يقول,"أعطيهم قلباً
واحداً وطريق واحداً
-
وبعد ذلك,"لعلهم يخافونى"
-
هناك شىء عن المسيحيين
-
يمكننا أن نحدث فوضى ,ولكن
هناك شىء قد فعله الله من أجلنا
-
هو قد وضع مخافته فى قلوبنا
-
فى العلاقات الزوجية,حتى عن
نفسى قد أتصرف أحياناً كمغفل
-
هل تعرفون معنى الكلمة؟
-
ولا أريد أن أعلنها,ولا أريد
أن أقول لزوجتى " أنا أسف"
-
وأذهب سيراً خارجاً الى مكتبى
-
أنا لدى كتاب لأكتبه, ولدى وعظة لأحضرها
-
وكأنه الرب هناك," حسنا
أنت ستفعلها بطريقتك
-
حتى أن يستقيم الموقف"
-
ولكن أتعلم ماذا؟ هناك خوف بداخلى
-
هناك مخافة
-
هناك عدم أرتياح,ورعشة
فى قلبى
-
وأعلم أنه علي أن أرجع
ثانية وأعتذر
-
وعلي أن اجعل الأمور مستقيمة
-
أترى,أنت لديك مجموعة من الناس
الذين قد أعطوا قلوب جديدة
-
وفى ذلك القلب الجديد,أن
ناموس الرب منقوش فى قلوبهم
-
وليس فقط ناموس الرب منقوش
ولكن مخافته أيضاً فينا
-
اذا حتى اذا كان هناك أختلافات,عدم
توافق ومشاكل
-
أن مخافة الرب هى تجعلنا من ثانية أن تتواضع
-
وتعلن عن خطأنا وتعمل
على الإستعادة
-
هذه هى الكنيسة
-
الان,أنا أريدك أن نذهب للحظة..ثانية
أنا قولت علينا أن نجتاز هذا
-
وأريد أن نذهب الى متى 28
-
أنت تعرف شاهد الارسالية العظمى عدد 18
-
فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلاً
-
دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ
-
يا له من مقطع!
-
الشهر الماضى,قد أستغرقت 3 أسابيع
" دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ"
-
أه ,أنها قد أبقتنى مستلقى على الأرض
-
نحن لدينا فكرة صغيرة جداً عن ماذا يعنى ذلك
-
ولكن أنا أشجعك أن تقرأ دانيال أص 7 ومزامير أص أثنان
-
كل السلطان قد دفع لي
-
هو كان عنده الكثير من السلطان الذى لكل الملوك
-
كل أعمالهم ومراسيمهم غير منطقية
-
وهم حتى لا يكترثون بذلك
-
كأنها فكرة لم تكن موجودة من الأصل
-
عندما أظهر ملكه منذ 2000 عام
مضيت,كل شىء قد أتى الى النهاية
-
أه,هو قد قد سمح للملوك والأمم
للأستمرار فى اللهو
-
ليتفكروا أن عندهم حياة وقوة
-
ولكن هم ليس عندهم شىء.هو يحكم كل شىء
-
الان,أنها تقول ذلك
-
"فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ"
-
أنا مبتهج أنه هنا لم يضع,"أذهبوا
وعظوا ببشارة الملكوت"
-
أنت تقول,"حسناً,لماذا,أخ بول؟
-
أنا أقصد أنه على YouTube كل ما تتكلم عنه,أنت لك عظة واحدة
-
لانه ذلك سهل جداً..الأن أدولف مونود
الراعى الفرنسى المُصلح الشهير
-
هو قال,"أه, من صليب الكرازة بالصليب"
-
بمعنى أن الوعظ بالصليب كان نوع
من الحِمْلٍ بسبب عظمته
-
يقصد أن الواعظ لا يمكنه أن يعظ
بالصليب كما يجب أن يعظ به
-
ولكن هناك أحساس أخر
بالنسبة الى الوعظ بالبشارة
-
أنه أسهل جداً من صنع التلاميذ
-
أنت تفهم ذلك,شخص ما يسمع
الى واعظ مثلى على يوتيوب.
-
أو أنت ترانى وأنا أعظ الأن
-
لكن أنت لا تعرفنى
-
أو أنا أعلم كيف أن
أوصل بين الجمل معاً
-
ولكن هل أنت حقاً تعرفنى؟
-
هل تعرف اذا كنت أنا رجل الله؟
-
أنت ترانى وانا اعظ بالبشارة,أنا
يمكن أن أعظ وأذهب
-
أنا يمكن أن أقف أمام الناس وأيها الصبى أنظر مثل شىء روحى جداَ
-
وبعد ذلك تذهب ولا ترى حياتى أبداً
هل تفهم ذلك؟
-
أن هذا سهل جداً
-
ولكنه قال:فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ "
وما هو معنى ذلك؟
-
أنك ستصنع تلاميذ, معناه أنك
ستمكث معهم لوقت
-
أن تقلدنى أنا كما أنا أقلد المسيح,أن
تتبعنى انا كما أنا أتبع المسيح
-
ولكن أنا سأعلمك, ليس فقط بكلماتى
-
ولكن أنا سأعلمك مثلما أن تشاهدنى
مشاهدة حية لمدة 24 ساعة فى اليوم
-
هذا صعب !
-
أن ذلك هو جزء من عمل الكنيسة
-
هذا ما يجب.. أنت تعلم,عندما كنت
فى البداية مرسل فى بيرو
-
أنا كنت فقط أتلمذ,أتلمذ وأتلمذ
-
وكان شىء صعب لانه الناس كانت
تنظر الى حياتك
-
ولكن انا سأخبرك بشىء يمكن
ان يكون صعب أكثر:
-
أبنائى الثلاثة. أن أتلمذهم
-
لانه أنت تعلم,أنهم فقط .. أنهم يقدرون أنت تعلم
-
"أبى’أنت قلت ذلك.لماذا فعلت ذلك؟
-
أنت ترى, أنها متواضعة جداً.لكن جيدة
-
أنا كنت أفضل أن أحُطم لكى
ما يتمزق النفاق بداخلى
-
عن أن أضع قناع وأجعل كل فرد
يظن أنى شىء,وأنا لا شىء
-
أنظر,أصنعوا تلاميذ,أنها
تعنى أنكم تعيشون مع الناس
-
أنت تلمس الناس.وتنخرط معهم فى حياتهم
-
أنا كنت أبشر يوم ما وولد كان
هناك.. وهاجمونى بطريقة وقحة
-
أنا كنت هناك خارجاً, لرجل. أنا كنت أحمل نبذة
-
أنا كنت أعظ والناس يلقون النبذ علي
-
وانا كنت أرى تلك النظرة فى ذلك
الشاب الذى كان فاسقاً نوعاً ما
-
وهو قد أتخذ أتجاه واحد
-
أنا قد سرت وتركت علية نبذة
-
أنا قولت" ها هى نبذة من البشارة عن يسوع"
-
هو قد ألتف وذهب"أنت
لا تهتم بشانى"
-
وهو,أنا أقصد, وهو قد وقف حديثى
-
وأستمر"هل تهتم بى كفاية لتصير صديق لى
-
لكى ما تأتى الى بيتى
-
لتتعرف على وعلى مشاكلى وحياتى الضائعة
-
أو انك هنا لتكسب مكاسب من أجل الله؟
-
مهتم بالناس
-
لذلك لماذا يجب أن نكون حريصين جداً
جداً فى تبشيرنا
-
الناس يمكن أن يلاحظوا كيف أننا مصطنعين,إنجازأو نجاح معين
-
أنظروا الي,"أنا الواعظ الذى يضطهده الكل"
-
أنها ليست عنك
-
أن تُتلمذ الناس,عليك أن تذخل فى علاقة مع الناس
-
وأن يكون لديك كنيسة
-
أنت تتعهد فى أن تدخل فى علاقة أصيلة مع الناس
-
ولذلك قال أحد المرسلين
-
"أخ بول,نحن نريد أن نبداً كنيسة فى هذه المنطقة
-
أنا قولت"حسناً ,لماذا تشعرون أننا
نحتاج الى أن نبدأ كنيسة؟
-
"نحن نريد أن نبدأ كنيسة هنا ،لأنه
ان بدأنا الكنيسة هنا
-
فسنتمكن من بدأ تلك الكنيسة هناك
-
ولذلك يمكن أن نستخدمها كنوع من الأم
أو البذار لذرع كنائس أخرى هناك"
-
وأنا قولت له"توقف.أنت لا تزرع الكنائس
لتقدرأن تزرع كنيسة أخرى
-
أنت تزرع كنيسة لأنك تهتم بالناس
-
ولو كان عندك أى فكرة أخرى عن ذلك
-
أنت تستخدم الناس لكى ما تحقق رؤيتك"
-
أنت ترى.الكنيسة لهولاء الناس
-
وأنا أريدكم أن تفكروا بشأن أعظم الكتاب
من المصلحين
-
التطهيريون, وهم المعمدانيين الأوائل
-
أريدكم أن تدركوا شيئاً
-
لم يكن عندهم طائرة أبداً
-
لم يسافروا أبداً,بعضهم الى خارج مدينتهم
-
وحتى بعضهم الذين كانوا خارج مدينتهم
-
ولكن مثلما رعوا, وعظاتهم,كتاباتهم
-
كانت حياتهم بانهم سكبوا أنفسهم فى
جماعتهم والتى أستخدمت لتغيير العالم
-
أدولف مونولد,الشاب كان ذكياً جداً,
وبالطبع كانت رأسه كبيرة جداً
-
هو كان يقدر أن يفعل أى شىء فى الجامعة
-
هو كان يقدر أن يدرس أشياء عثرة فى العبرية
-
وهم قد أحضروه الى هنا ,دراسات عثرة
فى العهد الجديد
-
وأيضاً هنا,تاريخ العالم
-
أنا أقصد,الشاب كان يقدر ان يفعل كل شىء
-
وكانوا يريدونه بشدة فى الجامعة
-
وهو قد قال,"لا,أنا أريد أن اذهب
وأرعى هولاء الرعية الصغيرة"
-
والكتاب الذى كتبه؟ "الوداع"
-
هما 19 عظة له كان يعظها
فى فراش الموت لرعيته
-
والعظات القليلة الأخيرة,كان يستلقى على
ظهره مثل ذلك
-
وكان يقدر فقط أن ينظر الى السقف
-
لانه لم يكن قادراً بعدها أن يحول
رأسه لينظر الى القطيع بعد ذلك
-
هذا الكتاب لا يقدر بثمن
-
كثير من الاحيان نريد أن نفعل أشياء كثيرة
لدرجة أننا لا نفعل أى شىء
-
وفى بعض الأحيان نفعل الكثير بينما
يجب أن نمييز بينها
-
يا رجل,أنت كل ما تهتم به
أن تصنع أسم لنفسك
-
أنت كل ما تفكر فيه أن تصنع شىء عظيم
-
أنا كنت أعظ العام الماضى فى مكان
ياتى اليه الناس من كل مكان
-
ولكن لم تكن للرب
-
كانت للأحتفال وشىء ليس له فائدة
-
وأنا كنت أسير فى الركن والراعى قد أتى الى
-
وقال "بول,ربما عليك حقاً أن
تذهب الى أى مكان وتموت
-
بان لا أحد يسمع أسمك ثانية
-
وكان ما يقصده هو ,أنت تحتاج الى
أن تذهب بعيداً من كل هذا السيرك
-
وتذهب لترعى قطيع صغير وفقط لتموت هناك
-
وأن تذهب بعيداً عن تلك الفوضى
-
أترى,هذا هو ما أريد أن أراه
-
أنا 47 عام .أقصد.أنا ليس مثل عمر هولاء الشابين هنا
-
أنا أزداد كهولة
-
أنا ليس كهل مثله ولكن أنا أزداد شيبة
-
أنا فوق التل,وأنا أشير الى ذلك,
فحيثما تصل الى التل
-
أنت تبداً فى الأنحدار الى أسفل بشكل أسرع
-
أنا أزداد كهولة وأنا لا أريد أن أضيع حياتى
-
وما أراه من تلك الأشياء الكبيرة والخطط والأفكار
-
وكل الأشياء التى عن كسب العالم هى لا شىء
ولكن جسدية فى بعض الاحيان
-
لاننا نريد أن نلمس كل شخص,ولذلك لا نلمس أى شخص
-
ولذلك قال,"أصنعوا تلاميذ"
-
وهو بعد ذلك قال أنظر لهذا
-
هو قال"أصنعوا تلاميذ من كل الأمم
-
وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ
-
وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ"
-
والأن فكر بشأن ذلك
-
هو لم يقول لهم فقط" علموهم"
-
هو قال’"علموهم كل ما أوصيتكم به"
-
لا يمكن أن تعلموهم ان يطيعوا
ما قد أوصى الله به
-
من غير أن تكون طائع لما
الله لما قد أوصاك به
-
ولذلك فأن الكنيسة تعطينا فرصة
لنعيش لتجسيد هذا خارجاً
-
أن تعيش بطاعة أمام الناس الأخرين
ويكون لك تأثير على حياتهم
-
ولذلك فالكنيسة هى مجتمع من الناس
الذين قد أعترفوا بايمانهم فى يسوع المسيح
-
وأعترفوا بسيادته وقد أتوا معاً
ليعبدوه سوياً
-
ولكن أيضاً قد أتوا سوياً لكى
ما يشجعوا كل واحد الأخر
-
الى هدف بأت نتشابه مع
صورة يسوع المسيح
-
الأن أنه من المذهل,أنا كنت فى بيرو منذ
سنوات عده
-
وكان هناك شاب صغير من البحرية الأمريكية
وكانت حادثة غريبة
-
وكان لديه مسدسه وهو قد تحول..
وقد ضرب نفسه فى رأسه
-
وقد وضع فى المستشفى ، وبالطبع
كان المخ ميت لـ3 أو 4 أيام
-
وقبل أن يسحبوا الأجهزة
-
وانا لم أكن أعلم ذلك,ولكنى كنت
أحاول أن أظهر محاولاً لأبشره
-
وكان هناك أثنان من البحرية واقفان
ومرتدين زيهم مثل ذلك
-
وسألت شخص ما,"ما هذا"؟
-
والبحرية قالوا,"لا أحد من البحرية يموت وحده"
-
رائع
-
حسناً,أنا بدأت التكلم الى شخص ووجدت هذا
-
اذا كانت مجموعة من البحرية يركضون
-
أول واحد من البحرية وصل,
عندما وصل أخر واحد
-
أنهم يصلون معاً
-
اذا كنت تركض فى الأول’ وهذا الشاب فى النهاية
-
لا تفكر فى أن تعبر هذا الخط
حتى ما تحضره معك وتصل به
-
حسناً,أنت تتكلم عن مثال للحياة المسيحية
-
"أنا أنمو"
-
أه, ماذا عن أخيك؟ماذا عن أختك
فى المسيح؟
-
أنت ترى,بدون كنيسة لا
يمكننا أن نفعل أى من ذلك
-
هل تريد أن يكون لك
كنيسة كتابية؟
-
لماذا تريد أن يكون لك كنيسة كتابية؟
-
لذا لتقول ان عندك كنيسة كتابية؟
-
هل تريد أن يكون لك كنيسة كتابية
لكما تعرف أنت تعلم,أنا أقصد
-
لكى ما تبداً مجموعة من
الكنائس الكتابية؟
-
أو أنك فقط تريد ان تكرم الله وتحب الناس
-
بغض النظر عن حدوث أى شىء من عدمه؟
-
الأن,لنستمر قدماً, واريدكم أن تذهبوا
معى للحظة الى أفسس 4
-
أنا أريد أن أتكلم عن القيادة للحظة,أصحاح 4
-
كلام المسيح فى عدد 11
-
وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا
رُسُلًا، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ
-
وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ
-
لأَجْلِ تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَة
-
لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ"
-
الأن هذا النص هو جميل وخطير جداً
-
ما الذى أقصده؟
-
هو قد أعطى أناساً موهوبين للكنيسة
ليفعلوا ماذا؟ لكى ما يخدموا القديسيين
-
ولكن فى معظم الأحيان عندما يعظ بذلك
-
يتم العظة بها كانها نوع من القتال
-
ما الذى أقصده
-
أنها تعظ الى "أنظر الى الكنيسة ,الانسان
لابد لنا أن نفعل شىء ونستمر
-
علينا أن نفعل بعض الأشياء
-
أنظر,أنا أدربك لكى ما تتمكن من الخروج
من ذلك وتذهب لكى ما تقوم بتلك الخدمة
-
وتلك الخدمة هى ربح النفوس
وجعل تلك الكنيسة تنمو
-
و ما الذى أفعله
-
أنا أعيد ذلك الشىء الى المصنع مرة أخرى
-
الى المكان الذى يأتى اليه
القديسين لكى ما يعملوا
-
هل ترى ذلك؟
-
أنت عامل فى خلية النحل ، في خلية النمل
-
"وكان علينا ان نذهب،وكان
علينا أن ننمو.علينا أن نبنى
-
علينا فعل ذلك،أنا أدربك لكى ما تذهب
-
الناس سألونى مرات عديدة اليوم
-
كيف يمكن لبعض الكنائس تبدأ فى أن تكون كتابية
-
وفى النهاية يذهبون الى مثلما يذهب باقى الكنائس؟
-
هذه هى الأسباب
-
هم قد حولوا الحياة الكنسية
مثل مصنع وبيت للعمل
-
الأن هل لنا أن نعمل أعمال للخدمة؟
-
نحن بالتأكيد علينا أن نفعل أعمال للخدمة
-
ولكن أنا أريدكم أن تنظروا الى
ذلك بطريقة مختلفة قليلاً
-
هو قد أعطانا رجال موهبين لأَجْلِ
تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ
-
الان ليس معنى ذلك تشغيل القديسيين ليس
معناه انه لا يمكنهم أن يخرجوا خارجاً ويعملوا
-
وتأتى بأناس أكثر
-
أن تفعيل القديسين معناه ان تعدهم لينموا وينضجوا
-
لتساعدهم أن يدخلوا بقوة
فى حياه تكريسية شخصية
-
أن يسيروا بشكل خاص مع المسيح
-
أنه فقط ليس تدريبهم على ان
يذهبوا خارجاً وان يفعلوا شىء
-
أنه تدربهم لكى ما يقدرو ان يكونوا شىء
-
أن يكونوا مثل المسيح
-
وأيضا هذا لكل ما يعمل كل من فى جسد المسيح
-
الأن,بالطبع,هذا يتضمن التبشير
-
ولكن أنا أريد أن أشغلك أنت,ليس
فقط لكى ما تذهب وتربح شخص ما
-
وتأتى بهم الى هنا ويبقون كما هم
غير ناضجين مثل باقى الذين معنا
-
أنا أريد أن تنشغل لتقدر أن تخدمه فيما بعد
-
لكى ما يخدم الجسد أيضاً
ليساعده لكى ما ينضج
-
أنا أريد أن أجهز الأزواج ليفعلوا
ماذا؟ لكى ما يخدموا زوجاتهم
-
أنا أريد أن أجهز الاباء ليفعلوا ماذا؟
لكى ما يخدموا أولادهم
-
أنا أريد أن أجهز السيدات لكى
ما يخدموا أزواجهم وأطفالهم
-
الأن تتفهم كيف يمكن أن نأخذ
نص وتلقائياً نفترض ماذا يعنى؟
-
جهزهم كلهم لكى ما يذهبوا
خارجاً ويفعلوا مجموعة من الأعمال
-
جهزهم لكى ما يكونوا شبه المسيح
-
يخدموا بعضهم الأخر,ويشهدوا الى العالم
-
ولكن ليس فى شكل ماكينة,التلاعب في عجلة
إحساس المصنع بنوع خلية نحل
-
أو عش النمل حيث يخرج الجميع ، يجمع ويعود
-
أنت تفهم,أنظر لما نتكلم عنه
-
العلاقات,محبة الأخر,الأهتمام بالأخر
-
ليس الاهتمام بأن تأتى عبر الصفوف الاولى
-
ولكن الأتيان عبر الصفوف التى يكون فيها
الأخوة والأخوات فى المسيح ككنيسة
-
الأن, هو قد استكمل وهو قال
-
"أَجْلِ تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ
-
لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ"
-
الان أنظر,يمكنك أن ترى
-
"حتى نصل الى الوحدة فى الإيمان
-
ومعرفة أبن الله,الى انسان ناضج
-
الى قياس قامة ملء المسيح
-
أن تكون جزء من الكنيسة وان
تتعهد بأن تكون كتابى
-
عملياً مهتماً بالأناس الاخرين فى ذلك الجسد
-
لكى ما يصيروا كل شىء
أرادهم الله أن يكونوا عليه
-
الان,دعونا نسستكمل
-
أريد أن نذهب الى 2تيمو أص 3
-
الكنيسة,عقيدتها,ممارستها
-
لابد أن تؤسس على كلمة الله
-
الان,هو يقول هنا:"15 وَأَنَّكَ مُنْذُ الطُّفُولِيَّةِ
تَعْرِفُ الْكُتُبَ الْمُقَدَّسَةَ
-
الْقَادِرَةَ أَنْ تُحَكِّمَكَ لِلْخَلاَصِ
-
بِالإِيمَانِ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ
-
كيف يمكن لانسان أن ياتى الى معرفة الرب؟
-
من خلال الْكُتُبَ الْمُقَدَّسَةَ,معرفة الإنجيل
-
دعنى اشارك معك.فربما نتكلم عن ذلك
غداً عن التبشير
-
ولكن أنا قد رأيت أن أناس
قد أتوا حديثاً ليعرفوا الرب
-
وليس كنتيجة لمقابلته مرة واحدة
أو الشهادة من خلال نبذة
-
أنا قد رأيت أناس تاتى الى الرب بعد
8 شهور من درس الكتاب
-
بعد ثمانى شهور من الدراسة فى الكتاب
-
زوج أختى,جون جرين, من أنجلترا وهو مبشر عظيم
-
هو لا يعظ.هو لا يجب أن يعظ
-
ولكن بقدر ما بالتعامل مع فرد فرد مع الناس
-
وهو حديثاً قد جلب شاب الى مكتبى
-
وكان يتعامل معه لمدة تقرب من 8 شهور
-
ودرس كتاب من بعد درس كتاب
-
ومن خلال النص,ومن خلال النص
-
أسمعوا لى:أنعظ فى الشوارع؟ نعم
-
أشهد للناس,نبذ؟نعم
-
هل فكرت فى الدخول فى علاقة مع بعض
من هولاء الناس
-
تدعيهم بأن تتقابلوا فى محل للقهوة
مرة فى الأسبوع,مرتين أسبوعياً
-
وبالذهاب خلال النص ,ندرس النص
-
ليس فقط نظرة سريعة,مثل طلقة المسدس
-
تعطيهم طلقة واحدة لكى يأتوا ويعرفوا الرب
-
ولكن ربما تقول,"أنا سأسكب حياتى
فى هذا الشخص
-
وبعد ذلك هو يقول"كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ
مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ
-
وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ
-
لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ اللهِ كَامِلًا
مُتَأَهِّبًا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ"
-
عندما كنت فى كلية اللاهوت منذ عدة سنين سابقة
-
أستاذى,هو قد وقف أمام الفصل يوم ما
-
وهو تقدم," أه..أسمعوا.. أسمعوا"
-
"ماذا"؟
-
"أسمع.أنا أستمع الى وقع الخطوات.
-
نعم,أنهم خطوات أرسطو يسير فى هذه القاعات
-
وأنهم أعلى من وقع خطوات الرسل
-
النقطة التى كان يثيرها هى
-
الكثير مما كنا نفعله لنفعله اكثر
بالفلسفة اليونانية
-
أكثر مما فعلته بالعهد الجديد,قائلاً
أنه كان خطأ
-
أنا أريدك أن تعرف شيئاً ,ليس فقط
أن تسير فى الكنيسة
-
ولكن السير عبر عقلك وقلبك نفسياً,أجتماعياً
-
علم الانسان,عقائد ذلك العصر
وهم سوف سيدمرونك
-
نحن لا نريد أن نزيد على
الانجيل بالعلوم الاجتماعية
-
لكى ما نحصل على كنيسة
-
الكنيسة تكون مؤسسة على كلمة الله
-
وأنها لا تحتاج الى أى مساعدة من مصدر خارجى
-
أنا ساعطيك مثال
-
اذا كنت أعلم الأن ,عن مسئولية الأب
-
بأنه يكون المعلم الاساسى فى حياة طفله
-
العديد منكم ممكن أن يذهب..لأن هذا لا يمارس هنا
-
نعم
-
أو اذا بدأت فى التعليم الكتابى
لخضوع الزوجات للأزواج
-
بعض النساء سوف يظهرون قرون و مخالب
-
وتهاجمنى الأن,لان ذلك لا يمارس هنا
-
أنه مكروه , ومحتقر
-
سنوات وسنوات وسنوات من التدريب, وكل
فنون الظلام التى تلقيتها
-
أنت ذهبت الى مدرسة الروضة ولم يعلموك مز 1
-
أنهم يعلمونك طرق العالم
-
أنت تذهب الى المدارس العليا ويعلمونك
كل عقائد هذا العصر
-
وأنت ذهبت الى المدارس الثانوية
وفعلوا معك نفس الشىء
-
كطفل,كل مرة تشغل فيها التلفاز
-
أنهم يعلمونك بطريقة مختلفة كلياً مع المسيحية
-
والأن أنت تتسأل لماذا تجد صعوبة فى أن
تعيش حياة مسيحية؟
-
هل تفهم ذلك؟
-
هناك أشياء تعلمها نصوص
الانجيل اذا قمت بتعليمها الأن
-
يمكن أن ينهض بعضكم فى الغضب
ويلقوا بانفسهم من النافذة
-
أو تلقونى من خلال تلك النافذة
-
لأنك لن تقدر أن تبدأ حتى فى معرفة القضية
-
لأنك تم تعليمك النقيض مراراً ومراراً ومراراً
-
لا تأتى بتلك العلوم الى الكنيسة
-
لأن العلوم الاجتماعية هى
ليست التعبير النقى عن العلم
-
ولا تجلب شىء الى الكنيسة
وغالب النظريات تتغير
-
حوالى مرة كل ثلاث أعوام
-
لابد لنا أن نبنى الكنيسة على نصوص الانجيل
-
والكنيسة والنصوص لا تحتاج
الى مساعدة من الخارج
-
دعنى أعطيك مثال رائع على ذلك
-
أنت ذاهب الى مشير مسيحى الذى
هو فى نفس الوقت أخصائى
-
وأنت تقول,"أنا أريد بعض المشورة" وهو يقول حسناً
-
أنت تدخل اليه
-
أنت تقول"الأن, قبل أن تبدأ,أنا أتفهم
أنك أخصائى نفسى مسيحى
-
ما هى أساسات سلطانك؟
-
الأن هو سؤال مناسب فى المناقشة,الدفاعيات
,الفلسفات العلمانية,حسناً؟
-
ما هى أساسات سلطانك؟
-
أنا أعنى, أنت تبدأ فى أخبارى بأشياء
-
ما هى أساسات سلطانك؟
-
أنت تقول ’"حسناً,الانجيل"
-
أنا أستمر " ما هى تلك الكتب الأخرى؟
-
حسناً,أنا فقط أنت تعلم,الحق فى الكتب
المقدسة,ولكن كل الحق فى حق الله
-
لو للحق فأنا سأجد فى تلك الكتب الحق ايضاً"
-
"حسنا,عندى مشكلة"
-
"حسنا,ما مشكلتك؟"
-
"حسناً,أنا أجد فرويد’روجيرز وسكينر
-
ثلاثة من الناس فى الغرب لهم شأن فى علم النفس"
-
"نعم,اذا؟
-
"حسناً, فرويد قال أن روجر وسكينر كانوا حمقى
-
وروجيرز وسكينر قالوا ان فرويد كان فاسد
-
وسكينر وروجرز لم يعرفوا ما كان يتحدث عنه
-
وكل ما كتبه روجرز كان متناقض مع سكينر
-
اذا الأن هو سؤالى:
-
اذا كان كلهم متناقضين مع بعضهم
-
وكلهم متناقضون مع الكتاب ,فلمن السلطة؟
-
وهو يستمر حسناً ,أنا أختار.أنت تعلم الانجيل
بالطبع, هو من له السلطة
-
وأنا أختار من هولاء الناس من هو حقيقى"
-
"اذا الأن لمن السلطة؟
-
هل ترى المشكلة؟
-
هناك سلطة واحدة وأنها نصوص الانجيل
-
اذا لم يتكلموا وفقاً الى الناموس
والأنبياء, اذا لا نور فيهم
-
بل انها صارت ديانة العصر
-
وواحدة من أعظم العوائق أمام
الكنيسة الكتابية عائقة كبرى
-
الأن أنا قد أدركت أنى
قد جعلت الأشخاص مجانين
-
واذا قد فعلت ذلك بطريقتى فأنا أعتذر
-
ولكن الذى قولته,أنا لا أعتذر عنه. انه حق
-
الكنائس اليوم هى مليئة بأفكار
علوم الانسان العلمانية
-
علم نفسى علمانى وعلم أجتماع علمانى
-
الان , هل تعتقد أنه يمكنك
ان تحصل على كنيسة كتابية
-
بخروج ذلك من التبشير
-
لابد ان تطهر خارجاً ذلك من زواجك
من أفكارك الانسانية, من أفكار الحق
-
يجب أن تخرج هذا مطهراً من كل شىء
-
كلمة الله هى حق
-
وأى شىء لا يتماشى مع كلمة الله هو باطل
-
وانه ليس أضافة للحق
-
هل تفهم ذلك؟
-
العديد منكم,دعنى أسأل سؤال
,أنت يمكن أن تقول
-
"نعم,أخى بول,أنا أؤمن فى
وحى النصوص المقدسة
-
أنا مسيحى محافظ,أنا أؤمن بعصمة الكتاب
-
أن الإنجيل هى كانت أنفاس الله
,التى هى معصومة بلا اخطاء!
-
أنها التواصل الأمين مع حق الله
-
حسناً,أنت تؤمن بعصمة الكتب المقدسة؟
-
أنت قد ربحت فقط نصف المعركة
-
هذا هو السؤال القادم:
-
ولكن هل تؤمن بالأكتفاء بالنص المقدس؟
-
هل تؤمن ان النص المقدس كاف وواف
-
لكى ما تجعل إنسان الله كفء من
أجل فعل أعمال صالحة جداً
-
أو أن إنسان الله يحتاج أيضاً الى
فرويد,سكينر,روجرز وكل شىء أخر
-
من أجل أن تستشير أناس الله
ومن أجل أن تعلم أناس الله
-
من أجل أن تدرب أناس الله؟
-
هل تفهم,هذا هو ما يقوله الإنجيل
-
كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ
-
وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ
-
لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ اللهِ كَامِلًا
مُتَأَهِّبًا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ
-
كل عمل صالح نحتاج ان نفعله
بالجسد.كل عمل صالح
-
كلمة الله هى كافية لاعدادنا لذلك
-
يقول الإنجيل فى 2 بط أص 1
-
كل شىء نحتاجه للحياة والتقوى قد منح لنا
-
كل شىء نحتاج اليه لنوجه حياتنا
الزوجية قد منح لنا من خلال الإنجيل
-
كل شىء نحتاج اليه لننشأ أطفالنا قد منح
لنا من خلال الإنجيل
-
أنها توجد هنا. أنها هى
-
وأنت عليك أن تأخذ قرار
-
هل تريد كنيسة كتابية,أو أنت تريد ان تصل
الى منتصف الطريق للكنيسة الكتابية؟
-
أنه ليس هناك ما يقال مثلما قال الفيلسوف
-
"ماذا كان على أورشليم أن يفعلوا مع اليونانين؟"
-
ماذا على المسيحية أن تفعل مع
كل تلك التعاليم على مر العصور
-
التى لا تعطى نور أو بركة
-
وتقتل كل ثمر فى حياة الفرد
-
الأن ,أنا أريد الى شىء أخر
وسنلقى الضوء عن قرب
-
لأنى أعلم أنى قد أمضيت كثيراً جداً فى ذلك
-
دعونا نلقى نظرة لدقيقة على حياة الجسد
-
أنا أريد أن نذهب الى أص 12 لرسالة رومية
عدد 3
-
"فَإِنِّي أَقُولُ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي، لِكُلِّ مَنْ هُوَ بَيْنَكُمْ
-
أَنْ لاَ يَرْتَئِيَ فَوْقَ مَا يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَئِيَ
-
بَلْ يَرْتَئِيَ إِلَى التَّعَقُّلِ
-
كَمَا قَسَمَ اللهُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِقْدَارًا مِنَ الإِيمَانِ
-
أسمع,حينما تنمو وأنت تسير كمسيحى
-
أنت سيمرعليك مؤمنين حقيقيين وصادقين
-
يمكن أن يكونوا غير ناضجين للتمام
غير ثابتين
-
أنت تحتاج أن تسأل نفسك هذا السؤال
-
ما الذى عندى ولم استقبله ؟
-
واذا قد أخذت, فلماذا أفتخر؟
-
من الذى صنع ما أنت عليه الأن؟
-
بنعمة الرب أنت قد خُلصت
-
بنعمة الله ,عمل التقديس هو مستمر فيك
-
ليس هناك للأفتخار مكان فى الحياة المسيحية
-
وليس هناك مجال بإن تضع مقارنة
بين قديس واحد فى مقابل أخر
-
أنا أتذكر أمراة فى يوم ما أغرمت بالتدمير
-
بتعاملها الشريرمع الكنيسة
-
وفى صباح يوم قد جاءت تركض الى أيزل
-
أنا كنت أعظ وهى كانت تبكى
-
وكانت تستلقى على أحد درجات المنبر
-
وكانت تبكى الى الله لكى ما يغفر لها
-
وانا كنت أنظر عالياً لأرى
وجوه الناس فى ذلك الجمع
-
وأنا أقصدها,هما كانوا مثل
غير مصدقين,غير مسامحين
-
السيدة قد فعلت بعض الأشياء السيئة
-
وأنا نزلت لها ووضعت يدى
على كتفيها وصليت لها
-
بعد ذلك بعض الناس قد جاءت الي قائلين
-
"كيف أمكنك أن تلمس تلك المرأة"؟
-
أنا قد أخبرتهم,"اذا لم يتم الغفران
لها,فأنا ذاهب الى الجحيم أيضاً".
-
هل ترى تلك النقطة؟
-
الرحمة... هل تعرف
-
اذا اردت الدليل على عدم كمالنا فى تلك
اللحظة خلال محادثتنا
-
اذا اردت الدليل على ذلك
-
اذا فقط أسمع لتلك العبارة ليسوع المسيح
-
"طُوبَى لِلرُّحَمَاءِ، لأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ"
-
وهذا يخجلنى,هذا العدد,وسأقول لك لماذا
-
انسان مثلى أنا وقد أخذ الغفران
-
أنا كان لابد من أخبارى بأن أكون رحيماً؟
-
أنا لابد من تذكرتى بان أكون رحيماً أيضاً؟
-
من بعد الرحمة التى قد أخذتها
-
وبعد الأشياء التى قد فعلتها وقد غٌفرت لى
-
أنا لابد من تذكرتى بان أكون
رحيماً أيضاً؟هذا مثير للشفقة
-
وحياة الجسد هى,ثانية, ولكن حول التواضع
-
فقد بنيت حول رحمته
-
أنها قد بنيت حول التفكير أكثر فى الأخرين
-
وهو يقول:"لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْجَسَدَ
هُوَ وَاحِدٌ وَلَهُ أَعْضَاءٌ كَثِيرَةٌ
-
كُلُّ أَعْضَاءِ الْجَسَدِ الْوَاحِدِ ليس لها
نفس الوظيفة
-
إِذَا كَانَتْ كَثِيرَةً هِيَ جَسَدٌ وَاحِدٌ، كَذلِكَ الْمَسِيحُ أَيْضًا
-
قَاسِمًا لِكُلِّ وَاحِدٍ بِمُفْرَدِهِ، كَمَا يَشَاءُ
-
الأن, فى 1كو,بولس يتعامل مع ذلك
بشكل أكبر
-
وأنا لم أريد أن أذهب الى هناك
-
لأنى لا أريد أن أقضى كل الليلة معك هنا فقط
-
بعض الأوقات أنا أنظر الى زوجتى
-
و,أن تعلم,الرجال هم حقاً سيئين فى ذلك
عندما بدأنا فى التفكير فى تلك المرات
-
بإن زوجاتنا هم الأمتداد لنا
-
والأولاد هم الأمتداد لنا
-
وقد نسينا بإنهم أشخاص فى حد ذاتهم
-
هناك أشياء بين زوجاتنا والمسيح ليس نعرفها
-
ولكن بعض ألأوقات,أنا أجلس هناك وأحاول أن اتذكر ذلك:
-
أنها أبنه لله
-
والأن أنا لا أعلم اذا أيا منكم له بنات
-
لكن انا لدى طفلة صغيرة
-
أنا لا أعلم أين ستذهب أخلاقى المسيحية
اذا حاول أحد ان يجرحها
-
ولكن أنا سأفعل أى شىء فى قوتى لاوقفه
-
أنا أعنى.اذا لا تريد بان تصبح صديقى
-
أفعل شىء سىء لأبنتى
-
أنا لا أستطيع حتى التخيل ,بإن أحد
سيتمكن من كبح جماحى
-
اذا فعل أحد شىء لأبنتى
-
ودائماً أحاول تذكر زوجتى فى
ذلك السياق مع والدها
-
أنها ابنة الله
-
أنا سأعبث معها؟
-
أنا سأجرحها؟
-
اذا كنت شرير أقدر أن أحب أبنتى كثيراً
-
لكنت قد القيت نفسى أمام القطار
من أجلها
-
أو اصارع أى انسان على وجه الأرض
على الأقل لثانيتين
-
قبل ان يقرع لى
-
هل أنا سأفترض أنى أريد التعامل مع الله
بتلك الطريقة
-
أعامل بقسوة أبنته؟
-
الأن دعونا نتكلم عن الأب
-
أنت ترى,سى أس لويس قال ذلك ذات
مرة وأنا لا أقدر أن أقتبس منه مباشرة
-
ولكن هو قال فى الاساس," ليس هناك
أناس عاديون"
-
كل شخص تقابله سيكون,يوماً ما
وحش فى أحشاء الجحيم
-
أو يكون مخلوق رائع وممجد
-
فاذا قدرت أن تراهم الأن فى حالتهم المستقبلية
-
أنت ستسقط على وجهك وسيكون لك
الميل فى الاتجاه لعبادتهم"
-
حسناً ,الأن أنا أريدك أن تفكرعن
أخاك فى المسيح فى تلك اللحظة
-
أختك فى المسيح
-
لا تتعامل مع ذلك الشخص
بشكل قاسى
-
لتدرك من هم حقاً
-
لتدرك ما الذى قد دفع من أجلهم
-
لتدرك ما الذى سيكون عليه
-
لتُدرك العلاقة التى لهم مع الله
-
وأنت ستبدأ فى التعامل معهم بشكل مختلف
-
هل تفهم ذلك؟
-
أنهم ليس فقط مؤمنين صغارعاديون
يحضرون الكنائس
-
أنهم لله ويوم ما سيصيروا أكثر مجداً
-
أكثر مما قد يتخيل أى أحد
-
أنها الكنيسة
-
وهو يستكمل قائلاً أننا أعضاء
-
أنا قالوا لى أنى واحد مع زوجتى
-
وهذا فقط جنون إنسان يُقطع
لحمه
-
فقط الشخص الغيرعاقل من يقوم ببتر نفسه
أنا أقصدها، كلنا الأن هذا الشخص
-
أنت ترى إنسان فى الجانب الأخر للشارع
-
ويقوم بتمزيق ذراعيه
-
أنت لا تقول,"أه, كيف يسير ما تفعله"؟
-
أنا أقصد,أنت تقول,"أنه بالطبع انسان مُعقد جدا"
-
حسناً الأن, أن تهاجم زوجتى هو جنون
فى أسوأ حالة,لكى تغتصبها
-
أخوانى وأخواتى فى المسيح,نفس
الشىء بالنسبة للأعضاء
-
وفقط تذكر ذلك:
-
أنت الأن تغتصب واحد من أعضائك!
-
أنت الأن تغتصب واحد من أعضاء جسد المسيح
-
الكنيسة فى كورنثوس بصرامة تحذر أى شخص
من أن يدمر جسد المسيح
-
الله سوف يدمرهم
-
أنت تفهم ,أنت تحتاج الى أن
تعلى وجهة نظر الله
-
أنت قد سمعت ذلك مراراً وتكراراً
-
نحن نحتاج الى أن نٌعلى وجهة نظر الله
-
أنه صحيح.أنت تعلم ماذا أيضاً على اى حال؟
-
أنت عليك أن تُعلى من قيمة المؤمنين الأخرين
-
لما هم عليه,ما سيكونوا عليه,وما
قد دفع من أجلهم
-
ونحن أعضاء
-
الأن,أه,أنا يمكننى أن أفعل ذلك فى أمريكا
-
ولكن أنتم هنا فى أوروبا
يا أخواتى أكثر تحضراً
-
ولكن أنا سأقوم بفعل ذلك
على أية أحوال
-
دعونا نرى, من يرتدى حذاء لعبة التنس؟
-
من يريد أن يتطوع؟من هو الشجاع حقاً؟
أى شخص هنا شجاع؟
-
أنت لا تحتاج حذاء لعبة التنس,أنت
يمكن أن تفعلها بجواربك
-
حسناً,قف
-
و,حقاً,أخواتى,أذا خرجت عن الصف,فقط
أدركوا أننى أمريكى
-
أنا من الجنوب , ليس لدى ثقافة,حسناً؟
-
الأن أنا أريدك ان تجرى فوق الحاجز
سريعاً بكل ما تقدر, وبعد ذلك تعود
-
بكل سرعة لديك
-
أذهب!
-
أه, أنا كان لابد ان يكون لى حذاء
تنس عليه وهو بالكاد خرج من النافذة
-
حسناً,الأن أنا أريد أن أجلب قدم
ثانية مثل تلك
-
وأنا أريد أن أركض اكثر من منتصف الطريق,
ثم اعود ثانية
-
منتصف الطريق؟نعم,فقط منتصف الطريق
.نحن لا نريدك أن تخرج من النافذة
-
حسناً.ببطىء,صحيحاً؟
-
حسناً.الان أسحب هذه الرجل مثل ذلك
-
وأسحب الأخرى ورجعها ثانية
-
حسناً,شكراً لك
-
الأن أنظر. أنا قد أزلت واحد من الأعضاء
لم يقدر أن يتحرك سريعاً
-
بسرعة وبصدق لم يكن ممتناً
-
أنا قد ازالت عضو واحد
-
أنا قد أزالت عضوين ,وانا اعاقته بالكامل
-
هو لم يقدر حتى ان يمشى
-
الأن,هل تظن أن كل عضو فى
جسد المسيح هو هام؟
-
هذا ليس فقط تشجيع لكل قديس
-
ليأتوا ويتفهموا موهبتهم ودورهم فى
جسد المسيح
-
ولكن من الهام علينا أن نقدر كل قديس
-
ونشجعهم ليكونوا جزء من الجسد,
لاننا نحتاجهم
-
الان,اذا اخبرت القديسين,"أنظروا.
نحن نريدكم أن تخدموا وفقاً لمواهبكم
-
نحن نريدك أن تكون جزءا من ذلك
الجسد لانه,الانسان,موجود ليفعل ذلك"
-
ثانية,أنه شىء آلى وتلقائى
-
نحن نريد فقط أن نكون جزء من المصنع
-
ولكن اذا قولت,"نحن نريدك فى
ذلك الجسد لتخدم بمواهبك
-
لانه ونحن جسد نحتاجك
-
نحن نحتاج الى موهبتك الممنوحة لك
-
نحن نحتاج الى ما قد فعله الله فى حياتك
-
نحن نحتاجك كشخص. نحن نحتاجك"
-
هذه هى الكنيسة,هل تفهم,تلك هى الكنيسة
-
التى نحن فيها أعضاء فيها واحد للأخر
-
والان يستكمل ويقول هذا
-
أنا أريد أن أذهب الى 9 بسبب
ضيق الوقت
-
هو يقول,"اَلْمَحَبَّةُ فَلْتَكُنْ بِلاَ رِيَاءٍ
-
. كُونُوا كَارِهِينَ الشَّرَّ، مُلْتَصِقِينَ بِالْخَيْرِ
-
وَادِّينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِالْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّة"
-
فهل تريد أن يكون لديك كنيسة؟
-
هل أنت تنوى أن تكون مكرساً واحداً للأخر؟
-
أنا لا أتحدث عن الظهور فى يوم الأحد
-
تسمع لعظة وبعد ذلك تركض خارجاً
-
أنا أتكلم عن الدخول فعلياً فى علاقات
-
أنت ترى ,المسيحية ,خاصة الأن فى
حلقات مُصلحة
-
فى طرق عديد أصبحت مثل
الذهاب الى المسرح
-
الناس تحصل على افضل وعاظها
-
وأفضل طرق عبادتها, وبالتالى ينخرطوا فى ذلك
-
ويأخذون مقاعدهم فى الكنيسة
-
ومن الأفضل ان يحدث ذلك ونحن حاملين
علب ذرة الفشار للتسلية
-
وأيضاً مكان لتضع فيه مشروب الكولا
بينما أنت تشاهد واعظك المفضل
-
وأنت ترى المسيح المفضل لديك. وبعد
ذلك تقول وداعاً
-
وأفضل شىء فى ذلك,أنها مجاناً
-
الا لو كنت فى الكنيسة المعمدانية
التى فيها يجعلونك تدفع العشور
-
أنها مجاناً
-
أنها ليست الكنيسة
-
أنا أستمع الى خدام يقولون ذلك طوال الوقت
-
"يقول الكتاب المقدس أنك يجب أن لا
تتخلوا عن تجميع أنفسكم معًا".
-
وما يقوله هو,
-
"أستمع,أنت تحتاج أن تأتى لتستمع الى وأنا أعظ"
-
لكن ما يقوله"يقول الكتاب المقدس أنك
يجب أن لا تتخلوا عن تجميع أنفسكم معًا"
-
فستتمكنوا من خدمة الواحد للأخر
-
يحضون بعضهم البعض ،وتشجيع
بعضهم البعض.
-
أنه لذلك,فعلى الاقل هناك عواقب اقل
ان تفعل ذلك كنوع من الأخوية الصغيرة
-
واذا كان تجمعكم الاخوى يكبر,اذا كان أو
-
بعض الأعضاء من تلك الجماعة الاخوية,
الذين من جزء خاص فى المدينة
-
أرسلهم الى هناك لكى ما ينشئوا كنيسة أخرى
-
أو على الأقل يكسروا ذلك فى نوع من
كنائس البيوت والأشياء مثل ذلك
-
لكى ما تنخرطوا فى خدمة أحدكم للأخر
-
وشىء أخر الذى هو كان مهم جداً
-
أنا كنت أعظ فى مكان فى ألاباما منذ
عدة أسابيع مضت
-
لمجموعة من الناس فى ثاربتون,الاباما
-
وانا قد أحبيت هولاء الناس,أنهم فقط رائعين
-
وانا كنت أعظ,وكان الموضوع
يصير طويلاً شىء ما
-
أنا أعلم انكم لن تصدقوا ذلك,لكن أنها
كانت تصير أطول قليلاً
-
وقولت,"الان ,وقفوا ذلك"
-
أنهم كل الأنواع التى بحثت عنها. أنا قولت
"أنا أعلم ما تفكر به
-
أنتم كلكم تفكرون فى مغادرة هنا
والذهاب الى الرانشو"
-
الرانشو هو أكثر مطعم كسيكى محبوب
و قريب من الكنيسة
-
وكحقيقة الأمر,أنه المطعم الوحيد
فى المدينة بأكملها
-
و أنا أقول,"أنا أعلم ما أفعله
-
أنت لا تفكر فى الكنيسة بعد الأن
-
أنت تفكر فى الذهاب الى الرانشو"
-
وأنهم كانوا,أنتم تعرفون ,كل الشعور بالذنب
-
ولكن أنا قولت ذلك لانه أردت ان أعلمهم شيئاً
-
أنا قولت,"الان توقفوا.أسألوا أنفسكم الأن
هل تتصرفون ككنيسة؟
-
أنا قولت,"أنا اريدكم أن تنظرون لشىء
مختلف قليلاً
-
الأن,أنت تجلس تحت الوعظ بكلمة الله
-
نحن قد عبدنا بأنتقاء أشياء,وقد
صلينا بأنتقاء لأشياء
-
أنت الأن تفكر بأنك تفعل شيئاً
-
والأن أنت ستغادر وستذهب الى الرانشو
-
وتفعل أشياء ليست روحية"
-
أنا قولت,"فى الواقع, الطريقة التى تحتاج
أن تنظر لها بها هى
-
أنت ستغادر هنا ، لكى ما تذهب الى الكنيسة
-
وانها لا تفرق كثيراً."حسناً ما الذى تعنيه؟"
-
أنا قولت"الأن, اذا ذهبت هناك وتكلمت عن
فريق الكرة المفضل أو أى شىء
-
غير هام"
-
أنا قولت,"هل تدرك,أنت لا تتكلم الى
بعضكم الأخر الأن
-
أنت لا تخدم أحدكما الاخر الأن
-
أنت تستمع الى عظة, الذى هو مهم
-
أنت قد عبدت بشكل أنتقائى وصليت بشكل أنتقائى
-
والذى كله كان هام وجيد وكجزء من الكنيسة
-
ولكن ما تقوله الان وكلما قد فاتنى عن ذلك
-
نحن كلنا نذهب الى الرانشو ونكون ككنيسة؟
-
نحن نذهب الى هناك ونجلس
على الطاولة مع أخ مؤمن
-
تكلم اليهم,تعرف اليهم
-
تعرف على ما يحدث فى حياتهم,كُل بعض
الرقائق. الله هو صالح
-
ويتعرف كل منكم على الأخر
-
أن يحب كل منكم الاخر,يبارك كل منكم الاخر
-
أنت تفهم ,كل الفكرة تدور حول أن
تأتى الكنيسة الى ذلك المكان
-
لكن نعبد بأنتقاء,نسمع لدرس الكتاب ثم نغادر
-
أنها ليست كنيسة
-
أن ذلك هو جزء هام وإساسى من الكنيسة
-
ولكن أنظر,أذهب ثانية فقط بتعريف ذلك
داخل خدمة,أجتماع,مكان أجتماع
-
أنها الاهتمام بأنتقاء من واحد لأخر
-
كان هناك راعى فى الارجنتين
ونمت كنيسته الى 600 عضو
-
وهذه هى اللغة التى كان يستخدمها
-
هو قال,"لانه بسبب نمو الكنيسة الى 600"
-
وهو قال,"أنا كنت مذرى"
-
هو قل,"فى النهاية أنا قد جئت تحت..
أنا لاأعلم حتى لماذا ذلك هذا
-
أنا كنت أعلم ان هناك شىء خطأ,أنا
كنت أعلم أن هناك شىء خطأ جداً"
-
هو كان يجلس لوقت ما فى الصلاة ويصوم
ويدرس النصوص المقدسة
-
وكأن الرب قد أبتهج قلبه من خلال دراسة كلمته
-
وكأن كل الذى قد بناه هو خشب وقطع
-
وأنه عليه أن يبدأ من جديد
-
هو حقاً,شاب أنيق,متكلم رائع,
يعرف كيف يفعل الاشياء
-
وأنا اعنى أن هولاء النا كانوا يأتون
الى الكنيسة كقطيع
-
والله كان يقول
-
لذلك هذا هو ما قد فعله
-
الأحد المقبل,أنت تعلم,أنهم قد نالوا
خدمة أكبر وقت للعبادة وكل شىء
-
وقائدوا الموسيقى أستكملوا ذلك,
والأن الراعى أورتيز" دعونا نقول
-
" أنه قادم الينا ليعطينا كلمة الله"
-
وهو قد أستيقظ وقد سار الى هناك
-
وهو قد ذهب,"أحبوا بعضكم كما أحبكم يسوع"
-
وقد جلس
-
ومسئول الموسيقى قد قفز واقفاً
-
وقال,"سيكون لدينا ترنيمة أخرى
الان قبل العظة الاساسية"
-
وهو قد ترنم بترنيم أخرى,"الان
الراعى سيأتى و..."
-
وأستمر,"لا,حقاً.أحبوا بعضكم كما أحبكم المسيح"
-
هو قد قال أنه فعل ذلك لـ6 أسابيع
-
وهو قد قال فى الأسبوع السادس,أثنان
من الشمامسة كانا يجلسان أمام الدكة
-
وأحد فى الدكة الأمامية والثانى
فى التى تليها
-
والذى يجلس فى الدكة الأمامية تلفت من حوله
-
وهو قد قال"وبينما أنا أقول"فليحب الواحد الأخر"
-
الشماس قد تلفت وقال: أه
-
أنا أعتقد أنى أعلم ماذا يريد أن يقول"
-
وما قد حدث أنهم قد بدأ كل منهم
فى خدمة الأخر
-
مهتمين كل واحد بالأخر
-
وروح الله قد بدأ فى العمل
-
والشمامسة كانوا يبحثون من النوافذ
فى الكنيسة اللذان كانا بمفردهم
-
أنا أقصد,كل النوع من الاشياء,هل ترى؟
-
هذه هى الكنيسة.هذه هى الكنيسة
-
الأن,هو استمر قائلاً,"فليكرس كل منكم
نفسه للأخر فى محبة أخوية
-
قدموا بعضكم عن بعض فى الكرامة"
-
يا صبى. نحن أناس لا تعلم شى كثير
عن التقدير
-
فى أمريكا, نحن مغرورون فى ذواتنا
-
"نحن ليس لدينا ملك ونحن لن
يكون لدينا ملك
-
وأنا لا أهتم بما تظن فى نفسك
-
أنا جيد كما أنك أنت جيد أيضاً
-
هذه هى عقليتنا
-
روح مستقلة- أنا لا أحنى رأسى لأى أحد
-
هذا ليس مسيحى
-
هو قال" مُقَدِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْكَرَامَةِ
-
غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ فِي الاجْتِهَادِ،
حَارِّينَ فِي الرُّوحِ، عَابِدِينَ الرَّبَّ
-
غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ فِي الاجْتِهَادِ،
حَارِّينَ فِي الرُّوحِ، عَابِدِينَ الرَّبَّ
-
لا تتخلف عن أن تكونوا وَادِّينَ بَعْضُكُمْ
بَعْضًا بِالْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّةِ
-
لا تتخلف عن أن تكونوا مُقَدِّمِينَ
بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْكَرَامَةِ
-
فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضِّيْقِ
-
مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ،لكم أخوانى
وأخواتى فى المسيح
-
مُشْتَرِكِينَ فِي احْتِيَاجَاتِ الْقِدِّيسِينَ،
عَاكِفِينَ عَلَى إِضَافَةِ الْغُرَبَاءِ.
-
هل تفعلون ذلك؟هل تمارسون أستضافة الغرباء
-
أدعوا الناس الى بيوتكم,تعطوهم غذاء؟
-
تدعوا المؤمنين الأخرين ليأتوا؟
-
أه,تعالى الى بيتى غداً
-
أنا سأضع وعاء من الحساء
لأقدمه وسنتكلم عن الرب
-
هل تفتح بيتك ؟
-
هل تعلم أنها واحدة من المؤهلات للشيخ؟
-
عليه أن يكون مضياف.عليه أن يفتح بيته
-
وإذا لم يفعل ذلك فهو غير مؤهل
-
أنا لا أهتم اذا كان أفضل معلم على وجه الأرض
-
هل تفهم ذلك؟
-
أنت يمكنك أن تقول ."أنه ذلك أسلوب قديم جداً,لكنه معلم إنجيل رائع
-
لا,لا يمكنك
-
بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ,لا تلعنوهم
-
الأن,أنا أريدك أن تفكر فى ذلك لدقيقة
-
شاب قال..أنا سأضع ذلك فى سياق الزواج
-
شاب قال,أنا لا أقدر أن أحب زوجتى"
-
هو مسيحى, هو فى كنيسة
-
هو قد أتى الى الراعى وهو قال
أنا لا أقدر أن أحب زوجتى
-
حسناً.أنت لاتقدر أن تحبها كزوجة
-
"لا"
-
هل تقدر أن تحبها كرفيق مؤمن؟
-
"لا"
-
هل يمكن أن تحبها كشخص ضال؟
-
"لا"
-
هل يمكن أن تحبها كعدو يضطهدك ويلعنك؟
-
"لا"
-
المسيح قد أوصاك أن تحبها بكل تلك الطرق
-
أنظر,أنت ليس مدعواً فقط لتحب أخاك
-
أنت مدعو أن تحب عدوك الذى يضطهدك ويلعنك
-
ويريد لك الدينونة الأبدية
-
لذلك اذا كنت دُعيت أن تحب ذلك الشاب
فمن المحتم أن تقدر على محبة أخاك
-
هل ترى ذلك؟
-
هل تعلم.بصدق,ما هو هدفى فى الحياة؟
-
أقصد,أنا من نوع أن يكون عندى,أنا أشرت
أنى لم أنوى أن أحصل على أى شىء هل تعلم
-
أنا لم أكن قادر أن أتمم كل شىء
-
لذلك كنت أفكر,"أنا سأضع هدفاً واحداً"
-
ولكنه نوع من الأهداف الشاملة
-
اذا أنا قدرت أن أنمو فى محبتى اتجاه زوجتى
-
اذا قدرت أن اشابه المسيح اتجاهها
فهذا يكون هدفى
-
أنت تقول,"حسناً هذا نوع من الضألة"
-
بوضوح أنت ليس زوج
-
ولكن أنظر لذلك
-
اذا قدرت أنا على أن أحب أقرب شخص لى,
أكثر شخص فى علاقة حميمة معه
-
أنها ترى العيوب,وأنا علي أن أتحمل كل عيوبها
-
لذلك المحبة لن تكون مشكلة مع
كل فرد اخر,اليس كذلك؟
-
أنا متعب جداً,أنا أخبرت شخص ما
-
هما قالوا,"لماذا أنت تريد أن
تزرع كنيسة فى مكان ما؟
-
أنا أخبرتهم ,"أنا تعبت من وعظى عن المسيحية,أنا أريد ان أعيشها فى مكان ما"
-
هل تعلمون,شباب,اذا هذه كانت الكنيسة وأن لم تكن تلك هى هدفكم
-
اذا ما الذى ستفعلونه؟أنكم ستذهبون خارجاً
وتجلبوا الناس الى هنا
-
وتضاعفوا عدد من ينجون من الجحيم مثلكم سابقاً
-
ولكن هذا الهدف هو,أن تكون شبه المسيح وتتبعه
-
هذه هى الكنيسة
-
مجموعة من الناس مكرسين للمسيح
ومكرسين الواحد للأخر
-
هذا هو كل الأمر
-
ويمكن أن يكون لديك كل هذه الأشياء الأخرى والشيوخ وكل شىء
-
ولكن اذا لم يكن لك هذا,فأنت ليس لديك كنيسة
حسناً؟
-
حسناً.دعونا نصلى
-
أبى,أنا أتى أليك وأصلى,ربى
-
ساعدنا أن أنفهم ونطبق تلك الحقائق
-
ونتغيير بها,فى اسم يسوع,أمين