Return to Video

الدرس السادس ـ الإنطلاقة في حياتكم المسيحية! ـ المدرسة النموذجيّة

  • 0:00 - 0:07
    أهلا بكم في هذا التّعليم، اليوم سأتكّلم
    عن شيئ رائع حقا، شيئ يغيّر العالم الآن.
  • 0:07 - 0:13
    حياة أناس كثيرين تتغير
    بفضل شيئ ندعوه "الإنطلاقة"
  • 0:13 - 0:23
    الإنطلاقة تساعد الناس كي يأخذوا الخطوة
    الأولى فيتخطّوا اللاهوت ويعملوا بالكلمة!
  • 0:23 - 0:27
    مثلا، لقد أخذنا للآن بعض
    التعليم عن الشفاء
  • 0:27 - 0:33
    لكن علينا أن نعمل بالكلمة ولا نسمع
    التعليم فقط : علينا أن نعمل به.
  • 0:33 - 0:38
    وأرانا الله طريقة
    لإطلاقة الناس
  • 0:38 - 0:44
    فيبدأوا بالعمل بالكلمة ولهذا
    السبب تتغيّر حياة الكثيرين.
  • 0:44 - 0:53
    وعليكم أن تفهموا فيما نتكلّم عن الإيمان :
    الإيمان كالعضل، لا ينمو إلّا عند استخدامه.
  • 0:53 - 1:00
    فإذا تريدون نوال إيمان كبير، عليكم
    أن تستعملوا الإيمان الذي لديكم،
  • 1:00 - 1:08
    عليكم أن تدرّبوه وتستخدموه لأنّكم
    بعدئذ، سترون كيف ينمو.
  • 1:08 - 1:15
    فأنا أتطلع بشوف إلى مشاركتكم هذا التّعليم
    وفي نهايته سأعطيكم أدوات عمليّة، ما
  • 1:15 - 1:25
    عليكم فعله لتنطلقوا وهذا الدرس سيغيّركم
    ويغير حياة الكثيرين من حولكم. يباركم الله.
  • 1:25 - 1:29
    الإصلاح الأخير
  • 1:32 - 1:35
    كتاب أعمال الرسل
  • 1:39 - 1:42
    عشرون درسا يعملون الفرق
  • 1:44 - 1:48
    بداية جديدة
  • 1:52 - 1:54
    في حياتكم
  • 1:57 - 1:58
    في
  • 1:58 - 1:59
    حياة
  • 2:00 - 2:01
    كم
  • 2:04 - 2:08
    أهلا بكم في المدرسة النموذجيّة
  • 2:09 - 2:11
    نعم أهلا وسهلا بكم في هذا التعليم.
  • 2:11 - 2:14
    هذا الدرس السادس من أصل 20
    في المدرسة النموذجيّة
  • 2:14 - 2:19
    وأتطلع بشوق إلى مشاركة
    ما سأشارككم به الآن.
  • 2:19 - 2:28
    ما سأشارككم به الآن هو أقوى أداة
    رأيتها أبدا، عندما نتكلّم عن التّلمذة
  • 2:28 - 2:32
    عندما نتكلّم عن وضع الناس على جمر
    وعندما نتكلّم عن النهضة!!!
  • 2:32 - 2:42
    بنوع ما، رأيت أنّه غيّر حياة الكثيرين من
    النّاس وما سأقوله الآن سينتشر في كل مكان!
  • 2:42 - 2:46
    ينتشرالآن في هولّلندا،
    في فينلندا،
  • 2:46 - 2:52
    في كل السّويد، شيئ كبير يحصل في الدّنمرك
    الآن وفي الكثير الكثير من البلدان الأخرى!
  • 2:52 - 2:58
    ولمّا رأيت أن هناك كثيرا من الناس التي
    تحضر هذا التّعليم في مدرسة الرّواد،
  • 2:58 - 3:07
    إفتكرت :"ووو، عندما سيلتقطتون ما
    سأقوله في هذه المرّة، هذا سيغيّر العالم!"
  • 3:07 - 3:11
    لأنّه أداة قّوية جدّا جدّا
  • 3:11 - 3:24
    يمكن أن تستعملوها لتروا الحياة تتغيّر!
    يمكن أن تستعملوها ل...تروا مدنا تتغيّر!
  • 3:24 - 3:31
    والكلمة التي سأتحدّث عنها هي وأعملّكم
    عنها هي كلمة "إنطلاقة" : ما هي الإنطلاقة؟
  • 3:31 - 3:35
    الإنطلاقة هي لي ورفاقي هنا في
    الدّنمرك وفي أماكن أخرى الآن،
  • 3:35 - 3:42
    كلمة نستعملها غالبا، وحين يتّصل بي رفاقي
    من غير أماكن الدّنمرك، السّويد، هولّندا،
  • 3:42 - 3:47
    غالبا ما يقولون :"إسمع، كنّا البارحة خارجا
    لنطلق أربع أو خمس أشخاص...
  • 3:47 - 3:50
    سوف أطلق شخصا الغد،
  • 3:50 - 3:55
    عندما يقولون لي أنهم سيطلقون أحدا،
    أعلم ما تعني كلمة "إنطلاقة"
  • 3:55 - 4:00
    وبعد هذا التّعليم ستعلمون أنتم
    أيضا ما يجول حول كلمة "إنطلاقة".
  • 4:00 - 4:10
    إذا سوف أتكلّم عن "الإنطلاقة" وأريكم
    روعة هذه الأداة لتغيير الحياة!
  • 4:10 - 4:19
    منذ سنين عديدة كانت لي درّاجة ناريّة لها
    جهاز تشغيل ، فحين أردت أن تشتغل درّاجتي
  • 4:19 - 4:27
    دعست على جهاز التّشغيل و...جعلتها
    تتحرّك وتمكّنت من قيادتها.
  • 4:27 - 4:34
    في حياتنا اليوميّة كمسيحيّين،
    نحتاج أيضا إلى الإنطلاقة.
  • 4:34 - 4:42
    إنطلاقة : نستخدم هذه الكلمة عندما ندّرب
    أشخاص، عندما نجعلهم ينطلقون بطاعة الله
  • 4:42 - 4:50
    وخاصّة بشفاء المرضى. وأيضا هناك أيضا
    إنطلاقة بتعميدهم آخرين بالرّوح القدس.
  • 4:50 - 4:57
    هنا أشخاص معي لم يعمّدوا أبدا أحدا
    بالرّوح القدس وبسبب ذلك لهم خوف كبير!
  • 4:57 - 5:03
    ولكن عندما أطلقتهم، أريتهم
    كيف يفعلون أو فعلته معهم،
  • 5:03 - 5:09
    فتعلّموه وعند انطلاقتهم
    فعلوه بنفسهم.
  • 5:09 - 5:16
    وعلى موقعي : TheLastreformation.com ترون
    في الكثير من أشرطتتنا، كيف نأخذ مسيحيّين
  • 5:16 - 5:23
    الّذين لم يشفوا بعد أبدا مرضى، نأخذهم
    خارجا في الشّارع، و"نطلقهم".
  • 5:23 - 5:32
    وهذا بسيط جدّا، نقول فقط : تعالوا واتبعوني
    ثمّ نخرج ونبحث عن أشخاص مرضى ونقول لهم :
  • 5:32 - 5:38
    "ضعوا أيديكم عليهم وصلّوأ"
    وعندما يفعلوه ويختبروا شفاء
  • 5:38 - 5:45
    أول شخص من خلال صلاتهم...
    ...شيئ يحصل في داخلهم!
  • 5:45 - 5:51
    هو كاالمحرّك الذي يبدأ بالشّغل!
    وفجأة، كلّ الّذي قرأوه،
  • 5:51 - 5:59
    كل الذي سمعوه في الكنيسة، يتخطّى
    اللاهوت ويصبح ............ حياة!!!
  • 5:59 - 6:04
    لم يأت يسوع بلاهوت،
    أتى بالحياة!!!
  • 6:04 - 6:11
    لم يأت ليعطينا بضعة كلمات لنتكلّم
    عنها ونبني حولها عقيدة!
  • 6:11 - 6:17
    أتى بكلمات لنعمل بها
    وأوّل ما نعمل بها
  • 6:17 - 6:26
    تصبح لنا حياة .....في المرّة الماضية
    تكلمت عن الشفاء وعندما تكلّمت عنه
  • 6:26 - 6:34
    عيون الكثيرين تفتّحت، ولكن إذا لا
    تعيّنون إجراءآت وراء ما علّمته،
  • 6:34 - 6:43
    إذا لا تعملون بهذه الكلمة، ستعملون مثل
    ما قلته لكم قبل درسين : تخدعون أنفسكم!
  • 6:43 - 6:52
    لأنّ ما علّمته المرّة السّابقة سيظلّ
    لاهوتا، وسيبفى فقط معرفة،
  • 6:52 - 7:00
    لكن، عندما تعملون به وتتحقّقون أنّه أكثر
    من لاهوت، عندما تعملون به وتخرجون فعلا
  • 7:00 - 7:09
    تضعون أيديكم على المرضى وترون كيف
    يشفون من خلالكم، عندئذ يصير التّعليم حياة
  • 7:09 - 7:14
    وأول مرة تختبرونه، هذا
    ما نسمّيه "الإنطلاقة"
  • 7:14 - 7:23
    عندها، س"ينطلق" المحرّك الذي في داخلكم
    وفجأة :"ووو، أريد المزيد، أريد المزيد."
  • 7:23 - 7:29
    وهذا المحرّك في داخلكم
    سيغيّر كل شيئ في حياتكم.
  • 7:29 - 7:38
    وعندما "نطلق" أشخاصا ، تتغيّر كل الأشياء
    زيادة عن الشفاء فكلّ شيئ يصبح حياتا :
  • 7:38 - 7:49
    ستتغيّر حياة الصلاة فيهم، طريقة قراءتهم
    للكتاب المقدّس، تفتيشهم عن الله في الصوم
  • 7:49 - 7:54
    طريقتهم للتّبشير بالإنجيل، سيتغيّر الأشخاص
    الّذين سينالون الخلاص من خلالهم
  • 7:54 - 8:06
    إذا ليس كل الموضوع الإنطلاقة بالشفاء لكنها
    أداة جيّدة وسهله لتشغيل المحرّك في النّاس,
  • 8:06 - 8:17
    وإذاعلى Thelastreformation.com ترون أشرطتي
    ترون كثيرا من المسيحيّين بدهشة من الإختبار
  • 8:17 - 8:23
    إختبار شفاء أوّل أشخاص تصلّون لها، لا
    تقدروا أن تحصلوا عليه بقراءة الكتب،
  • 8:23 - 8:30
    لا تقدروا أن تحصلوا عليه بالجلوس ومشاهدة
    الأشرطة في مدرسة الروّاد هذه، لا
  • 8:30 - 8:35
    الطريقة الوحيدة لتحصلوا عليه
    هو أن تعملوه وتختبروه.
  • 8:35 - 8:47
    وهذا ما سأتكلّم عنه اليوم، الإنطلاقة، كيف
    بدأت معي واستخدمناها لتغيير حياة النّاس،
  • 8:47 - 8:54
    كيف يمكنكم إستخدامها لتغيير أشخاص
    آخرين من حولكم، وفي النهاية، سأعطيكم
  • 8:54 - 9:01
    النصيحة العمليّة التي أقدر أن أعطيكم
    إيّاها فيمكنكم الخروج وتنطلقوا!.....
  • 9:01 - 9:12
    ثمّ،.. عندما تكونون قد تعلّمتموها، كلّ شيئ
    سيتغيّر! وأذكر عندما كنت جديدا في الإيمان
  • 9:12 - 9:21
    أتيت إلى كنيسة حيث لبست بنوع ما
    نظّارات دينيّة وافتكرت في هذا الوقت
  • 9:21 - 9:32
    أنّي إذا استمرّيت فقط بالذهاب إلى إجتماعات
    إلى حملات، سأنمو في هذا المحيط، حملات
  • 9:32 - 9:44
    وتعاليم الكتاب المقدّس، سأجلس هناك، منتطرا
    بصدق، نبيّا يأتي ذات يوم ينظر إلي ويقول :
  • 9:44 - 9:50
    "طوربن صوندرغارد : لديّ كلمة لك، من
    اليوم وصاعدا، هناك بداية في حياتك،
  • 9:50 - 9:55
    الآن لك القدرة على شفاء المرضى،
    الآن تقدر أن تفعله، الآن لك الإيمان،
  • 9:55 - 9:59
    الآن لك الرسالة، الآن
    كل شيئ سوف يتفجّر!
  • 9:59 - 10:07
    .......بصدق، كنت أفكّر هكذا، وأعتقد أنّ
    كثيرا من الناس تفكّر بنفس الطريقة :
  • 10:07 - 10:16
    يجلسون في الكنيسة، يسمتعون إلى التّعليم
    ينتظرون شيئا ما، ما فوق الطبيعة يحدث...
  • 10:16 - 10:25
    ينتظرون شيئا رائعا حين يأتي نبيّ يشير
    إليهم وفجأة ....يستيقذوا صباحا
  • 10:25 - 10:28
    لديهه الإيمان وكلّ من
    يصلّون له يشفى!؟؟؟
  • 10:28 - 10:33
    إفتكرت هذا ولكنّي لا أعود
    أؤمن به أكثر من ذلك!!! لأنّه كذب.
  • 10:33 - 10:40
    الكثير جدّا من النّاس يجلسون منتظرين
    شيئا ما ولكن ليس أيّ شيئ للإنتظار!
  • 10:40 - 10:50
    فيسوع عمل كل شيئ!!! والكثير من سيخيب
    أمله بظّنه أنه سينال رسالة كبيرة كذلك،
  • 10:50 - 11:03
    كلّا، أعتقد أنّ الأمر عمليّ أكثر بكثير :
    "أنكم تتعلّمون بالعمل" وهذه هي "الإنطلاقة"
  • 11:03 - 11:16
    هي أخذ الخطوة الأولى "تتعلّمون بالعمل"
    و"الإيمان كالعضل"، ينمو فقط عندما تستخدمه.
  • 11:16 - 11:27
    فالإيمان كالعضل ينمو فقط عند استخدامه لا
    كالجلوس في الكنيسة والإستماع ثمّ "ووووو"
  • 11:27 - 11:39
    يأتيك إيمان كبير! لا.كيف تنال إيمانا كبيرا
    باستخدام ما لك. كيف تتعلّم عمل شيئ ما؟
  • 11:39 - 11:46
    عندما تعمله وعندما تعمله عدّة مرّات
    تصير جيّدا فيه ثمّ تنمو فيه
  • 11:46 - 11:55
    والإنطلاقة هي أن تأخذوا فقط
    الخطوة الأولى وأن تقولوا :
  • 11:55 - 12:00
    مهلا، يمكنني أن أفعل هذا! ثم تأخذوا
    الخطوة التالية ثمّ التالية والتالية
  • 12:00 - 12:05
    هناك سترون أن هذا ينمو
    وينمو وينمو وينمو!
  • 12:05 - 12:12
    شفاء المرضى هو هدف الآن. في المرّة
    المقبلة سأتحدّث عن التّبشير بالإنجيل،
  • 12:12 - 12:26
    ولكن شفاء المرضى والتّبشير بالإنجيل ليسا
    شيئ نقدر فعله إن شئنا لا! هذا أمر أعطاناه:
  • 12:26 - 12:33
    هل أنتم تلاميذ ليسوع؟ إذن أنكرتم
    أنفسكم، حملتم صليبكم وقلتم :"نعم"
  • 12:33 - 12:39
    لتباع يسوع، وهذا ما أمركم به :
    شفاء المرضى والتبشير بالإنجيل.
  • 12:39 - 12:41
    وهذا شيئ
    بوسعكم تعلّمه!
  • 12:41 - 12:48
    ليس صعبا جدّا إذا فقط نعدّ تلاميذ
    كما فعل يسوع : "نتعلّم بالعمل"...
  • 12:48 - 13:03
    وأيضا رأيتم أن هذا استمرّ بعد موت يسوع ففي
    حال أتى مريض إلى أورشليم بعد يومين لم يقل
  • 13:03 - 13:14
    "لا!!! لو فقط أتيت قبل يومين لكنت
    شفيت لكنّ الآن يسوع رحل!"
  • 13:14 - 13:22
    لا لم يرحل.. لأنّه أرسل روحه القدس
    هنا!!! ونحن لا نزال جسده اليوم!!!
  • 13:22 - 13:26
    وترون في كتاب أعمال
    الرّسل أنّ هذا استمرّ!
  • 13:26 - 13:36
    فما تقرأونه في كتاب أعمال الرّسل أن حشودا
    أتت إلى الرسل وشفيت كلّها تماما كبوقت يسوع
  • 13:36 - 13:44
    والفرق الوحيد في ما نقرأه بمتّى
    9.35 وكتاب أعمال الرسل 5.16
  • 13:44 - 13:55
    هو أنّ هنا كان يسوع جسديّا على الأرض
    وهنا بجسده بالرّوح القدس : أنتم وأنا!
  • 13:55 - 14:09
    إذن يسوع لم يتغيّرفهو نفسه اليوم والآن بعد
    2018 سنة لكنّ مشكلتنا اليوم : هذا واضح جدا
  • 14:09 - 14:23
    مرقنا به في الدّرس السّابق، هو واضح جدا
    علينا فعله لكن يأتي الاهوت التديّن التقليد
  • 14:23 - 14:31
    وننزع القوّة من كل ما هو هنا وواضح جدّا
    بسبب لاهوتنا، بسبب تعليمنا!
  • 14:31 - 14:39
    مثلا :"نعم ولكن ليس الكلّ لهم هبة الشفاء"
    وتكلّمت عن الموضوع سابقا ولا أريد التّكرار
  • 14:39 - 14:57
    لكن هذا السّطر الصّغير في الكتاب المقدّس
    تسلّق الكنيسة، وملايين من المسيحيين اليوم
  • 14:57 - 15:10
    ليسوا أمناء لله، لا يطيعون كلام يسوع
    بحجّة سطر واحد في الكتاب المقدّس لم يفهموه
  • 15:10 - 15:21
    فكلّ ما واضح جدّا هنا، فعله يسوع، دعا
    ال12 ليعملوه، ثم ال70 ويتلمذوا جميع الأمم
  • 15:21 - 15:31
    كلّ ما هو واضح جدّا في المشهد الكبير،
    فجأة لا يهمّ اليوم، لا حساب له اليوم لأن
  • 15:31 - 15:40
    "ليس لكل الناس هبة الشّفاء"...
    وهذا تديّن، هذا تديّن دخل الكنيسة
  • 15:40 - 15:49
    فنأخذ سطرا، جملة من هنا، جملة من هنا
    ونضع كل شيئ في غير محلّه، خارج قوّته
  • 15:49 - 15:55
    وليس فقط بموضوع الشفاء بل بموضوع
    ـ التكلّم بالألسنة: سأتكلّم عن هذا لاحقا،
  • 15:55 - 16:05
    ـ المعموديّة ـ الرّوح القدس كل شيئ بسيط
    بكتاب أعمال الرّسل ويسوع نضعه خارج قوته :
  • 16:05 - 16:13
    "لا ليس كذلك، لأن سطر يقول هذا وسطر
    يقول ذاك" وأنا أكره هذا، أكرهه.
  • 16:13 - 16:24
    نحتاج إلى خلع النظّارات والنظر إلى
    الصّورة الكبيرة وهنا رسالة ترونه مجدّدا :
  • 16:24 - 16:29
    كتب أحدهم لي :" أيها العزيز
    طوربن، شكرا للدّروس.
  • 16:29 - 16:39
    نحن نحضر الدّروس كشركة يوم الأحد، وبعد ما
    حضرنا الدرس الخامس، حلّ صمت كبير...
  • 16:39 - 16:54
    كانوا في صدمة :"ووو ما هذا؟" كان هناك فعلا
    الكثير لللإستيعاب والكثير لسؤال الله عنه."
  • 16:54 - 17:02
    (أنّي أحب هذا)..." ولكن لديّ سؤالين :
    "هل شفي كل من صلّيت لأجله؟"
  • 17:02 - 17:16
    أقدر أن أقول "لا، لم يشفوا حتّى الآن"
    فلا أزال أتعلّم...أرى أكثر وأكثر يشفون،
  • 17:16 - 17:24
    نعم، ولكنّي صلّيت لكثير من الناس التي لم
    تشفى. وهنا أريد أن أقول شيئا :
  • 17:24 - 17:34
    أقول كما يقول بولس في كور :"إتبعوني كما
    أتبع المسيح أو قلّدوني كما أقلّد المسيح"
  • 17:34 - 17:42
    وأقول الشيئ نفسه لكم :
    "قلّدوني كما أقلّد المسيح".
  • 17:42 - 17:56
    يعني: المكان بحياتي حيث أقلّد المسيح فيه
    هناك قلّدوني ولكن حيث لا أقلّد المسيح،
  • 17:56 - 18:04
    لا تقلّدوني. ما أريد قوله أنّه بسيط جدّا
    أن تسألوني :"هل فعلت هذا الشيئ؟" وإذا قلت
  • 18:04 - 18:15
    "لا" فتقولون :"إذا، لا أفعله" ـ "مهلا لا
    تتبعوني بل المسيح ولا أتبع أحدا بل المسيح
  • 18:15 - 18:28
    فأنا أنظر إليه. عند الأخطاء في حياتي
    فلم أنمو كفاية حتّى النّضح، لا تأخذوه كعذر
  • 18:28 - 18:37
    لأن ليس عليكم تقليدي في تلك الناحية. هناك
    المسيح. قلّدوني فقط حيث أقلّد المسيح.
  • 18:37 - 18:46
    أريد قول هذا لأنّي في هذا التّعليم،
    سآتي ببعض النصائح العمليّة جدّا لاحقا،
  • 18:46 - 18:53
    نصائح عمليّة جدّا للكثير من الناس كي
    تخطي الخطوة الأولى لتصلّي للأشخاص المرضى!
  • 18:53 - 19:02
    وأخفّضها إلى مستوى حيث بنوع ما يمكن للكل
    أن يبدأ. ولأنّ لي هذه النّصائح العمليّة،
  • 19:02 - 19:10
    مثلا سوف أقول :لا تبدأوا بالصلاة للأمراض
    الكبيرة،إبدأوا باستخدام العضل، عضل الإيمان
  • 19:10 - 19:17
    إبدأوا باستعمال شيئ يمكنكم رفعه،
    ما سأقوله، هذه نصيحة جيّدة
  • 19:17 - 19:27
    أعطيها لكثير من الناس لينطلقوا ولكن إن
    كنتم مملوؤن بالإيمان، لا تختصروا على قولي!
  • 19:27 - 19:37
    لأن قولي هذه النصائح هو ليساعدكم، ثمّ الآن
    نحن في بعض المستوى ولكنّنا ننمو، وأنا أنمو
  • 19:37 - 19:42
    وترون هذا في أشرطتي :
    الأشياء تنمو... إذا، عندما أقول
  • 19:42 - 19:48
    "إبدأوا بأمراض صغيرة بمكان لديكم
    إيمان فيه ولكن لا تختصروا إليه
  • 19:48 - 19:55
    فإذا لكم الإيمان أن تذهبوا إلى المستشفيات
    وتصلّوا لكل المرضى منذ البداية، إفعلوه!
  • 19:55 - 20:04
    لأنّه سيبدو أكثر كما فعله يسوع!... إذا
    أودّ أن أقول نعم صلّيت لكثيرين ولم يشفوا
  • 20:04 - 20:13
    للكثير جدا من النّاس ولكنّي تعلّمت بفعله
    وهناك أقلّ وأقلّ ممن لا يشفى فورا وتعلّمت
  • 20:13 - 20:22
    شيئا ألّا أستسلم لأنّي عندما أتابع، أتابع
    أتابع و...أتابع بالصّلاة، سأرى النّتيجة!!!
  • 20:22 - 20:29
    إذا لا أقول أن الأشخاص لا تشفى! لأنّي
    أرى أنّ هناك شيئا في المتابعة والمتابعة :
  • 20:29 - 20:33
    سنرى المزيد عنه لاحقا...
    سؤال آخر لهم هو :
  • 20:33 - 20:41
    "لماذا تذهب إلى الشوارع والمجامع التجارية
    بحثا عن المرضى عندما هم في المستشفيات
  • 20:41 - 20:50
    شديدين الحاجة إلى الشفاء؟" أقول أيضا أنّهم
    أيضا كثيرون في الكنائس ينبغي عدم وجود هذا!
  • 20:50 - 20:57
    لماذا أذهب إلى الشّوارع لأن الحرّية موجودة
    هناك وبالنّسبة لي، الحرّية هي محور كلّ شيئ
  • 20:57 - 21:08
    إذا ذهبت إلى مجمع تجاري أشعر بالحرّية لكن
    إن قال لي حارس الأمن "ممنوع" أتوقّف وأذهب
  • 21:08 - 21:16
    لأنّي لا أستطيع أن اصلّي للناس
    بحريّة إذا عليّ مراقبة فوق رقبتي
  • 21:16 - 21:18
    من يأتي إليّ ويقول
    شيئا ما
  • 21:18 - 21:25
    وغالبا ما لهذا السّبب لا أذهب إلى المستشفى
    مثلا في الدانمرك لأنّه ليس مسموح لك فعله!
  • 21:25 - 21:33
    لقد ذهبت إلى المستشفى وصلّيت لمرضى لكن في
    آن واحد أظنّ أنّه جيّد نوال بعض الإختبار
  • 21:33 - 21:40
    ولذلك أفعله كثيرا في الشّوارع
    لنتساعد على النّموّ بالإيمان بنوع ما
  • 21:40 - 21:45
    وهذا كل ما تتضمّنه كلمة "إنطلاقة" لكنّي
    ذهبت إلى المستشفى ورأيت أشخاصا
  • 21:45 - 21:53
    نالت الخلاص جديدا تذهب إلى المستشفى منذ
    اليوم الأول لأنّها بلا خوف مثلي وتذكّروا،
  • 21:53 - 22:02
    قلّدوني كما أقلّد المسيح لكنّي لا زلت بحرب
    مع الخوف في حياتي، أنمو وأتحرر ولكن عليّ
  • 22:02 - 22:12
    أن أخرج من خلفيّتي وتقاليدي، الله يساعدني
    وتحصل أشياء كثيرة ، فحين نتكلّم عن التلمذة
  • 22:12 - 22:19
    أحاول دائما أن أعطي كلّ ما يمكنني أن
    أعطيه في النّاحية التي أشبه فيها المسيح
  • 22:19 - 22:28
    لكن، حيث لا أزال أصارع الخوف، لا أعطي خوفي
    للناس بل أقول :"أوكي، لك الإيمان؟ إفعله"
  • 22:28 - 22:39
    أشجّع الأشخاص كي تنموا! وأريد القول :
    ليس عليكم النموّ بنفس البطئ مثلي في الشفاء
  • 22:39 - 22:47
    يسمح لكم أن "تششش" تتفجّروا
    وتصيرون مثل يسوع سريعا جدّا
  • 22:47 - 22:54
    فلا تختصروا على ما سأشاركه به في هذا
    التّعليم، عندما سأعطيكم النّصائح العمليّة!
  • 22:54 - 23:01
    لأني الآن أذهب إلى مستوى حيث أسعى
    للعمل مع أشخاص وأدّربهم فاستخدموه
  • 23:01 - 23:05
    ولكن لا تختصروا به! أرجو
    أن تفهموا ما أقوله هنا!
  • 23:05 - 23:21
    أوكي، هنا رسلاة إلكترونية أخرى وآخذ بعض
    الوقت للتكلّم عنها قبل التكلم عن الإنطلاقة
  • 23:21 - 23:28
    كتب لي شخص :"سلام طوربن، شكرا لتعليمك،
    عندما شاهدت الشريط، بكيت كثيرا.
  • 23:28 - 23:37
    هذا ما كنت أتشوّق له منذ سنين عديدة. لديّ
    سؤال عن يعقوب 5.16 ثم يسأل عن عدم الغفران
  • 23:37 - 23:47
    لأن عدم الغفران هو بابا مفتوحا للمرض وأؤمن
    بذلك، أنّ عدم الغفران والخطيئة يفتحان بابا
  • 23:47 - 23:58
    ويظهر من خلال يعقوب 5.16 أنّ عليكم إعطاء
    الغفران قبل الشفاء وهذا هو مضمون سؤاله،
  • 23:58 - 24:05
    بحيث يكون عدم الغفران عائق
    للشفاء وهو عدم الغفران. شخص آخر كتب لي :
  • 24:05 - 24:14
    سلام طوربن، وجدت دروسك رائعة وصارت
    عندي عاطفة كبيرة لله وصرت متحمّس له. شكرا
  • 24:14 - 24:22
    أرجو أن أضع في السّياق ما علّمته
    بخصوص الشّفاء. يعقوب 5.14
  • 24:22 - 24:31
    أؤمن أنها آية إستعملها الناس في الكنيسة
    ليقولوا أنّ ليس الكلّ يقدرأن ينالوا الشفاء
  • 24:31 - 24:42
    لست في وضيعة لتشفي آخرين وليست لك الخبرة
    الكافية". هاتان رسالتان بخصوص يعقوب 5.16.
  • 24:42 - 24:49
    وسوف نرى هذا! أريد فقط القول أنّ آخر شيئا
    كتبه هنا هو :"أنك لست في وضيعة لتشفي آخرين
  • 24:49 - 25:00
    وليست لك الخبرة كفاية"... حاولوا التّفكير
    بهذه السطر الأخير:"ليست لك الخبرة الكافية"
  • 25:00 - 25:10
    إن قال لكم أحد: "لا تقدر أن تشفي لأن خبرتك
    ليست كافية" هذا جنون حقّا! هذا غبيّ حقّا!
  • 25:10 - 25:18
    حاولوا التفكير بهذا. هو الشيئ نفسه إذا
    أقول لكم في حين تريدون تعميد أحد فأقول لكم
  • 25:18 - 25:22
    "لا، لا يمكنكم تعميد النّاس
    لأنّكم لما عمّدتم أحدا من قبل"
  • 25:22 - 25:30
    ....هذا الشيئ نفسه. إذا أقول لكم :"لا يمكن
    أن تعمّدوا لأنّكم لما عمّدتم من قبل"
  • 25:30 - 25:39
    ...ولكن... متى سأقدر ببدئ التّعميد إذا
    "عمّدته لأول مرّة عندما عملته من قبل"؟؟؟
  • 25:39 - 25:48
    لا يمكنكم قول هذا!!! وقولنا لأحد :"لا تقدر
    أن تفعل هذا لأن ليست لك الخبرة الكافية"
  • 25:48 - 25:57
    وفي أي وقت سوف أحصل على الإختبارعندما
    لا أستطيع فعله؟ أترون؟ هذا بنوع ما جنون حق
  • 25:57 - 26:17
    لكن يعقوب 5 أقرأه الآن بنظّاراتي الدينيّة
    ما يقوله الناس غالبا عن يعقوب : 5.14
  • 26:17 - 26:23
    "هل فيكم مريض؟ فليستدع
    شيوخ الكنيسة ليصّلواعليه
  • 26:23 - 26:30
    ويدهنوه بالزّيت باسم الرّب. فالصّلاة
    مع الإيمان تخلّص المريض
  • 26:30 - 26:35
    والرّب يعافيه. وإن كان
    ارتكب خطيئة غفرها له.
  • 26:35 - 26:43
    ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه، وليصلّي
    بعضكم لأجل بعض حتى تنالوا الشّفاء"
  • 26:43 - 26:55
    هذا ما تقوله النظّارات "إذا هناك أحد مريض
    يتوجّب على شيخ في الكنيسة أن يصلّي له
  • 26:55 - 26:59
    ليس أي كان يقدر أن يفعله،
    وحده الشّيخ فقط يقدر
  • 26:59 - 27:15
    ويذهبون إلى المريض بكل قداسة وزيت
    وصلاة خاصّة ويصلّون للمريض ويشفى
  • 27:15 - 27:24
    وأنّهم مرضى بسبب خطيئة في حياتهم وقبل
    شفائهم يفترض عليهم طلب الغفران لخطاياهم.
  • 27:24 - 27:31
    إذا قبل ما يمكنني الصّلاة لأجلك وتشفى:ما
    الخطية التي تطلب الغفران لأجلها؟ وبعدها
  • 27:31 - 27:40
    يمكنني الصّلاة وتنال الشّفاء."هذا بنوع ما،
    ما تقوله النّظارات...ولكن، ماذا يقول يسوع؟
  • 27:40 - 27:52
    كيف هذا يتناسب مع هذا؟ هل قال يسوع
    أنّ فقط الشّيخ يقدر أن يصلّي للمرضى؟ لا
  • 27:52 - 28:02
    هل نرى في حياة يسوع أو في أماكن أخرى في
    الكتاب المقدّس أنّ الخطيئة تمنع الشفاء؟ لا
  • 28:02 - 28:10
    كلّهم لهم خطيئة في حياتهم، وما يزالوا
    يشفون كما أنّ كلّهم صلّوا ليس فقط الشّيوخ!
  • 28:10 - 28:18
    وبخصوص المسحة، هل نمسح الكلّ
    بالزّيت؟ لا تقرأون هذا في أماكن كثيرة.
  • 28:18 - 28:34
    ما العمل إذا إن لنا مكان في الكتاب المقدّس
    يقول عكس ما يقوله الكتاب المقدّس بوضوح ؟
  • 28:34 - 28:43
    أريد القول: "كل مرّة هناك شيئا واضح جدّا
    بالكتاب المقدّس والصورة الكبيرة تقول شيئا
  • 28:43 - 28:53
    وعندكم آية مثل هذه تقول العكس في الظّاهر،
    إعرفوا أن الصّورة الكبيرة تقول دائما الحق.
  • 28:53 - 29:02
    يدخل اللاهوت:هذه صح والصورة الكبيرة خطأ،
    لا لا الكبيرة دائما صح، أنظروا إلى يسوع!
  • 29:02 - 29:13
    إذا هذه الصّورة الكبيرة وهي خطأ. ما العمل
    إذا؟ نصلي ونسأل الله :"يا رب إكشف هذا لي!"
  • 29:13 - 29:21
    لأن هذه هي الحقيقة وهذا النصّ يقول شيئا
    آخر، فهناك شيئ لا أفهمه هنا."
  • 29:21 - 29:28
    ومنذ ثلاثة أيام فقط، حصلت على وحي.
    كنت كما "ووووو" كنت بارتفاع تام.
  • 29:28 - 29:36
    الرّوح القدس أحسن معلّم على الأرض إطلاقا،
    سييعلّمنا الحقيقة والحقيقة ستجعلنا أحرارا.
  • 29:36 - 29:45
    إذا، عندما أتاني هذا السؤال لم أفهم تماما
    يعقوب 5 فمن ثلاثة أيام كنت جالسا مع الكتاب
  • 29:45 - 29:55
    المقدّس : "آمين يا ألله أعلم أنّه الحق لكن
    لا أفهم هذه الآية. إفتح عينيي أعني كي أفهم
  • 29:55 - 30:03
    ما تقوله هذه الآية وفجأة لمسني
    بالرّوح القدس! أتى
  • 30:03 - 30:11
    رأيت الحقيقة! والآن أنا "ووو" هذا رائع
    حقا! هل أنتم جاهزون لتخلعوا نظّاراتكم؟
  • 30:11 - 30:21
    هل أنتم جاهزون لتسمعوا أشياء بطريقة جديدة
    هذا فقط مثلا واحدا كيف يقتل اللاهوت الناس
  • 30:21 - 30:32
    وكيف عندما تخلعون نظّاراتكم ترون فجأة
    الأشياء بطريقة جديدة. يعقوب5. أريد أن أقول
  • 30:32 - 30:41
    يعقوب عليكم معرفة الخلفيّة، دائما معرفتها،
    رسالة يعقوب هي أقدم رسالة عندنا
  • 30:41 - 30:59
    هي رسالة مكتوبة عند بداية الكنيسة. عندما
    رجم استفانوس وتشتّت الكنيسة في كل مكان
  • 30:59 - 31:08
    كتب لهم يعقوب هذه الرسالة،
    هي أقدم رسالة لنا في بداية الكنيسة
  • 31:08 - 31:14
    رسلاة لأشخاص كثيرة جديدة في
    الإيمان، رسالة عمليّة جدّا
  • 31:14 - 31:18
    تخوض غمار أشياء كثيرة خاض
    غمارها يسوع في عظة الجبل
  • 31:18 - 31:27
    هي رسالة عمليّة جدا : الإيمان والأعمال و
    القداسة وشبه الله وخطيئة ورعاية بعضنا بعض
  • 31:27 - 31:39
    إذا هي رسالة بسيطة وعمليّة جدّا لمؤمنين
    جدد. عليكم فهم هذا الأمر. يقول لهم :
  • 31:39 - 31:49
    "هل من حولكم شخص مريض" تعني الكثير ليس
    حصريّا أقوى مسيحي مملوء بالرّوح القدس، لا!
  • 31:49 - 31:58
    قال إن أحد من حولكم مريض،
    فليستدعي شيوخ الكنيسة"
  • 31:58 - 32:04
    "شيخ" ليس بمنصب، ليس شخص
    نال رسامة وأعطي منصبا
  • 32:04 - 32:16
    إن أخذتم كلمة "شيخ" هنا ونظرتم إليها،
    ستجدونها مع الإبن الضّال في لوقا 15.
  • 32:16 - 32:29
    ..كان الإبن الأكبر يعمل خارجا في الحقل.
    هذه هي الكلمة نفسها "الإبن الأكبر" = شيخ
  • 32:29 - 32:39
    مكان آخر هو في كتاب أعمال الرّسل 2.17. :
    "ويرى شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم أحلاما"
  • 32:39 - 32:47
    إنها الكلمة نفسها مرة آخرى ولكن هنا لدينا
    نظّارات فمتى نقرأ شيخ في الكنيسة نرى منصب
  • 32:47 - 33:04
    لا : شيخ تعني له خبرة أكثرفقط، تعني له عمر
    أكبر لكن في الكنيسة لا ترمز إلى العمر
  • 33:04 - 33:12
    (نعم ترمز فكل ما تكبر تكبر معك خبرتك)
    لكن "اكبر" ممكن أن تعني أيضا أكثر نضوجا
  • 33:12 - 33:19
    إذن :"فليستدعي شيوخ = الناضجين
    في الكنيسة ليصلّوا عليه"
  • 33:19 - 33:22
    ثم نقرأ "ويدهنوه بالزّيت"
  • 33:22 - 33:28
    تذكّروا أن في بدئ الكنيسة كانوا يهود
    يعرفون الزّيت من تقليدهم
  • 33:28 - 33:36
    والزّيت كان شيئا يساعدهم لتعزيز
    الإيمان وفهم ما هو الموضوع
  • 33:36 - 33:44
    لكن ليس الزّيت هو الشّافي فيقول :"فالصّلاة
    مع الإيمان" والصّلاة ستشفي المريض.
  • 33:44 - 33:56
    فما يقوله هو : هل هناك من حولكم من هو
    مريض... فنادوا لأشخاص أنضج منكم
  • 33:56 - 34:05
    ودعوهم يأتوا ويشفوهم لأن إذا هناك من حولكم
    من هو مريض، أنتم لستم ناضحين كثيرا بعد،
  • 34:05 - 34:11
    لا تفهمون ما فعله يسوع على الصّليب! فلا
    تتمكّنوا من شفاء المرض فاستدعوا شخصا أخرا
  • 34:11 - 34:23
    فيما بعد يقول :"ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه"
    لا يقول للمريض فقط أن يعترف بخطاياه، لا
  • 34:23 - 34:32
    قال :"ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه" لماذا؟
    ليشفوا؟ لا، لينالوا غفران الخطايا
  • 34:32 - 34:40
    لأنه من بعد ما قال :"ليعترف بعضكم لبعض
    بخطاياه" قال:"صلاة الأبرار لها قوّة عظيمة"
  • 34:40 - 34:47
    بعدئذ يتكلّم عن إليّا أنه كان
    إنسانا بارّا فصلّى والله فعل!
  • 34:47 - 34:57
    إذا ما الذي يقوله هنا : كان شخصا
    مريضا بينهم فقال لهم يعقوب
  • 34:57 - 35:07
    "إستدعوا آخرين من الكنيسة، بعض الشيوخ
    الذين لهم نضوج أكثر ليأتوا ويشفوا المريض"
  • 35:07 - 35:15
    وممكن أنّهم مرضى لأنّهم عائشين بخطيئة
    فلتوبوا وسينالون الخلاص فقال لهم :
  • 35:15 - 35:24
    "إعترفوا بخطاياكم بعضكم لبعض، إعترفوا
    بخطاياكم"، لماذا؟ لأن يوحنا 1.9 يقول :
  • 35:24 - 35:32
    "أمّا إذا اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل
    يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كلّ شرّ"
  • 35:32 - 35:40
    فحين يعترفون بخطاياهم لبعضهم البعض يكونون
    من دون شرّ = أبرار لأنّ الله غفر لهم
  • 35:40 - 35:50
    بعدئذ يمكنهم الصّلاة للناس ويشفوهم، فإذا،
    ليس للمريض أن يصلّي لينال الغفران
  • 35:50 - 36:00
    لم يشفى لأن من صلّى لإجله لم يتمكّنوا من
    شفائه، لأنّ لهم خطيئة في حياتهم فقال لهم :
  • 36:00 - 36:08
    إستدعوا أشخاصا أبرارًا ودعوهم يأتوا
    ويصلّوا صلاة الإيمان ويشفوهم.
  • 36:08 - 36:18
    ثمّ هل لكم خطيئة؟ إعترفوا بخطاياكم لبعضكم
    بعضا فتصلّون ولا تتحتاجون طلب شيوخ الكنيسة
  • 36:18 - 36:27
    لأنّ كلّ واحد يقدر أن يشفى المرضى، أترون؟
    فجأة تنالون فهما آخرا تماما وإن تقرأون بعد
  • 36:27 - 36:39
    ينهي الفصل ب :"فليعلم أنّ من ردّ خاطئا عن
    طريق ضلاله خلّص نفسا" قال هذا بعد الإعتراف
  • 36:39 - 36:50
    لا يستعمل الكتاب المقدّس كلمة خطاة بخصوص
    المسيحيين المتجدّدين، من يعيشوا مع الله
  • 36:50 - 36:56
    لا، نحن قدّيسين، "للقدّيسين في هذه المدينة
    للقدّيسين في كورنثس، للقدّيسين في أفسس"،
  • 36:56 - 37:05
    نحن قدّيسين ولكن تجدون هنا أنه يستعمل
    كلمة خطاة لأنّ النّس الّذين كانوا في وسطهم
  • 37:05 - 37:12
    لم يكونوا أبرارا ولهذا السّبب
    لم يتمكّنوا من شفاء المرضى!
  • 37:12 - 37:20
    لذلك قال أن "إستدعوا الشّيوح في الكنيسة،
    من هم ناضجين ودعوهم يأتوا ويشفوا المرضى
  • 37:20 - 37:28
    ثمّ يمكنكم أن تستغفروا وتعترفوا بخطاياكم
    لبعضكم البعض لتغفر خطاياكم وتصيروا أبرارا"
  • 37:28 - 37:35
    "أمّا إذا اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل
    يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كلّ شرّ
  • 37:35 - 37:45
    وصلاة الأبرار لها قوّة عظيمة"! هل
    ترون ذلك؟ ...هذا ما تقوله الكلمة.
  • 37:45 - 37:52
    أوكي! أحتاج أن أجتاز هذا، أعرف
    أنّي أخذت وقتا طويلا ولكنّه مهمّ جدّا.....
  • 37:52 - 38:03
    "الإنطلاقة"! ما هي الإنطلاقة وكيف ابتدأت؟
    منذ 6 سنوات، أعطيت تعليما عن الشفاء
  • 38:03 - 38:12
    أسمه :"إشفوا المرضى ـ ساعة واحدة تكفيكم"
    وردّدته : "إشفوا المرضى ساعة واحدة تكفيكم"
  • 38:12 - 38:23
    فمدّة التعليم كانت ساعة عن الشّفاء. ثم أتت
    فكرة : لا أريد أن أردّده فقط بل أن أظهره
  • 38:23 - 38:31
    فيوم قبل ما أتكلّم في مخيّم الكتاب المقدّس
    إنتقيت شابّا نال الخلاص من فترة شهر
  • 38:31 - 38:36
    وسألته :"هل تريد الصّلاة
    لمرضى فيشفون؟"
  • 38:36 - 38:46
    قال :"نعم، ـ هل تريد عمله؟ ـ نعم بالتأكيد
    ـ أوكي هل أحجزك ساعة لأني أريد عمل شيئ معك
  • 38:46 - 38:59
    وقال :"أوكي" فقلت :"الساعة الآن 4.52 بظرف
    ساعة أي 5.25 نعود هنا إلى نفس المكان.
  • 38:59 - 39:04
    "أأنت مستعدّ لهذا؟ أوكي، إقفز في السّيارة"
    وقفز في السّيارة معي وذهبنا إلى المدينة
  • 39:04 - 39:12
    عندما وصلنا قلت له :"تعال واتبعني"، وجدت
    مرضى وصلّيت لأجلهم وشفيوا ثمّ قلت له :
  • 39:12 - 39:18
    "أرأيت هذا؟ الآن دورك" ووجدت شخصا
    مريضا آخر وقلت له :"الآن دورك"
  • 39:18 - 39:24
    وصلّى وهذا الشّخص شفي أيضا!...في ساعة
    واحدة عدنا إلى نفس المكان! "ففف"...
  • 39:24 - 39:32
    "نعم، عدنا ثانية، شكرا جزيلا!" ثم
    قلت له :"لا أريدك أن تخبر هذا لأحد!"
  • 39:32 - 39:39
    لأنّي سأتكلّم عنه الغد في ورشة عملي ولا
    أريد أن يسمع به أحد، أريده أن يكون مفاجأة"
  • 39:39 - 39:48
    وقال :"أوكي" لكن الأمور جرت بطريقة مختلفة
    لأنّه ركض من خيمة لخيمة يخبر الكلّ عن
  • 39:48 - 39:57
    ما سبق وحصل، فعندما رأيت هذا فكّرت :"مثير
    للإعجاب! لقد منعته من أن يخبر عنه أيّ أحد
  • 39:57 - 40:04
    لكنّه لم يقدرعلى التّوقّف عن
    القول للكلّ عن ما رأى واختبر
  • 40:04 - 40:11
    وتذكّرت أنّه كما نقرأ في الكتاب المقدّس
    وحظر الرّسل الأوّلين عن البوح عن يسوع
  • 40:11 - 40:19
    لكنّهم لم يحسنوا التوقّف عن إخبار كلّ ما
    اختبروه رأوه وسمعوه وهذا ما حدث لهذا الشاب
  • 40:19 - 40:27
    ففكّرت :"هذا مثير للإعجاب" ثم . بدأت معركة
    في لأنّي أخشى الله وأريد عمل الشيئ الصحيح
  • 40:27 - 40:36
    وكانت تظّاراتي الدينيّة تقول :"إذا لا ينبع
    عن الحبّ، لا تفعله! عليه أن يكون حبّ
  • 40:36 - 40:42
    عليك أن تنقاد بالرّوح القدس" ....
    لم أكن منقادا بالحبّ ذاك اليوم
  • 40:42 - 40:53
    لم أشعر أنّ الرّوح القدس قادني ذاك اليوم
    فعلته فقط لأقدّم شهادة للناس اليوم التالي
  • 40:53 - 41:02
    كان هذا السّبب الوحيد لأنّي فعلته، لأقدّم
    هذه الشّهادة....فما فعلت؟ سألت الله أن
  • 41:02 - 41:08
    يساعدني، صلّيت وقلت :"يا ألله ساعدني،
    أرني، أرني إن كان هذا خطأ، لا أريد أن
  • 41:08 - 41:14
    أعمل شيئا خاطئا يا ألله، أريد أن أنقاد بك!
    أريد أن أفعله بحب، أفعله بالطريقة الصحيحة!
  • 41:14 - 41:24
    كنت أقاتل العمل لأنّه كان ميكانيكي...
    نعم! وفي الليلة نفسها حضرت إجتماعا
  • 41:24 - 41:29
    كنت واقفا هناك أصلّي، ثمّ
    وقفت قائدة التسبيح وقالت :
  • 41:29 - 41:36
    "أريدكم أن تقفوا وتصلّوا معي. لديّ
    إبن إسمه ييفي Yeveهل تصلّون معي؟
  • 41:36 - 41:43
    "لا يعيش مع الله" أو ما يشابه فكنت :
    "ممم...ييفي Yeve! إفتكرت للحال :
  • 41:43 - 41:51
    "لقد صلّينا اليوم لشخص إسمه ييفي Yeve شفي
    يعرف هذه الكنيسة وكان منفتحا كثيرا: مثيرا
  • 41:51 - 41:58
    فذهبت إليها بعدئذ وقلت :"هل إسم ابنك ييفي؟
    وقالت:"نعم" ـ "هل لديه مشكلة في رجله؟"
  • 41:58 - 42:05
    فنظرت إليّ وقالت :"نعم! كيف تعلم هذا؟" ـ
    "ليس بعد الآن! لقد شفي بعد الظهر" واندهشت
  • 42:05 - 42:15
    وبالنّسبة لي كان هذا قويّ جدّا لأنّي فجأة
    علمت أنّي كنت أقاتل فيما كانت الطريقة صح
  • 42:15 - 42:27
    فيما كنت منقادا بالحبّ، أو كلّمني الرّوح
    القدس، لقد فعلته لأقدّم شهادة في الغد فقط
  • 42:27 - 42:38
    ولكن علمت أنّه عندما كنت أقاتل مع الطريقة
    الخاطئة، أنّ الروح القدس كان يقودنا
  • 42:38 - 42:42
    لأنّنا كنّا الجواب لصلاتها
    في تلك الّليلة!!
  • 42:42 - 42:56
    ولم أكن أنا من صلّى لإبنها! كان الشاب
    الجديد! ومنذ ذاك الوقت لي شهادات كثيييرة
  • 42:56 - 43:08
    عن متى نخرج للإنطلاقة ونفعلها يظهر
    وكأنّه بلا حبّ لكنّ الحبّ ليس شعور
  • 43:08 - 43:16
    الحبّ ليس دائما :"آهههه" والإنقياد بالّروح
    القدس ليس "ههه" لا! هو شيئ عمليّ جدّا :
  • 43:16 - 43:25
    الله طلب منّا أن نفعله، إذا نفعله! وعندما
    نفعله يقودنا الروح القدس إن شعرنا به أم لا
  • 43:25 - 43:33
    ولديّ كثيرا جدّا من الشّهادات عن هذا الأمر
    أمّا عن الحبّ. إذا ليس لديكم حبّ
  • 43:33 - 43:38
    لن تقدروا على فعل أيّ شيئ! إذا تحرقون
    أنفسكم، لا يحسب لأي شيئ،
  • 43:38 - 43:42
    فليس الموضوع أنّكم تحتاجون للحبّ لتخرجوا
    وتشفوا المرضى، لا تحتاجون إلى الحبّ للحياة
  • 43:42 - 43:51
    ولكنّ الحبّ انسكب فينا بالرّوح القس،
    فهل أنتم مولودين ثانية؟ إذن
  • 43:51 - 43:58
    لديكم الحبّ في داخلكم! ولكن عليكم أن تدعوه
    يخرج كيف؟ ليس بالجلوس في الكنيسة والإنتظار
  • 43:58 - 44:05
    لا. عندما خرج يسوع ورأى الجماهير تحرّك
    بداعي الشفقة، متى ستختبرون الحبّ؟
  • 44:05 - 44:14
    عندما تخرجون... وهذا ما يحصل: لا تشعرون به
    قبل ما لكن حين تبدأون بالخروج، سينمو فيكم
  • 44:14 - 44:23
    ولكن لديّ شهادات كثيرة مثلا كنت في السّويد
    مع ناس وقلت:"لنخرج، تريدون الإنطلاقة
  • 44:23 - 44:33
    أوكي لنخرج، أخذت فتاة خارجا. أيضا، هو
    عمل تطبيقيّ فقط : كانت تريد أن تنطلق،
  • 44:33 - 44:39
    كنت هناك، أخذتها خارجا. وماذا حصل عندما
    خرجنا، إلتقيت مع إمرأة التي قالت لها :
  • 44:39 - 44:50
    "هووو، أنا بوذيّة !لا أؤمن بيسوع!، بالله
    والمسيحيّة ولكن...رأيت حلما منذ بضعة أيّام
  • 44:50 - 44:58
    أتى ملاك إليّ وقال أنّي سألتقي مع شخص في
    الشّارع سيخبرني شيئا لم أسمعه أبدا من قبل
  • 44:58 - 45:03
    وعندما هذا الشّخص يوققني أحتاج أن
    أسمع لأنّ ما سيقوله هو الحقيقة!!!
  • 45:03 - 45:11
    لدينا شهادات كهذه!، شهادات كثيرة!،
    عندما نذهب خارجا، الله يقودنا!!!!!!!
  • 45:11 - 45:17
    وليس عندما نجلس في البيت
    عاملين لا شيئ. لا، عندما نقوم ونعمل.
  • 45:17 - 45:25
    فهكذا بدأت إنطلاقتي ولكن
    مرّت سنوات لم أفعل شيئا
  • 45:25 - 45:30
    لأنّي لم أفهم في ذاك
    الوقت كم كان هذا قويّا!...
  • 45:30 - 45:39
    ثمّ بعد سنين، كان شابّا في الدانمرك، صديقي
    الآن طومّي. لم يقد أبدا أحد للمسيح من قبل،
  • 45:39 - 45:44
    لم يشف أبدا مريضا، لم يعمّد أبدا
    أحدا بالماء ولا بالرّوح القدس،
  • 45:44 - 45:49
    تواصلت به ثمّ تعمّد وتقابل
    مع الله بطريقة قويّة جدّا!
  • 45:49 - 45:57
    (كان فقط معمّدا كطفل في كنيسة وطنيّة
    فتعمّد وتحرّر وحدثت عدّة أمور في حياته)،
  • 45:57 - 46:02
    إذا في ذات يوم كنت سأزوره
    فكتبت لي زوجته :
  • 46:02 - 46:08
    "عند مجيئك‘ يريدك طومّي أن تأخذه
    خارجا في الشّارع فأرجو أنك تعمله!"
  • 46:08 - 46:15
    فوافقت. فعندما كنّا نشرب القهوة بعد الطعام
    قلت لطومّي : "هلمّا بنا إلى الشارع!"
  • 46:15 - 46:23
    افتكرت أنّ زوجة طومّي كتبت
    لي رسالة إلكترونية
  • 46:23 - 46:28
    أن طومّي يريدني أن آخذه خارجا
    لأنّها تكلّمت معه بالموضوع
  • 46:28 - 46:40
    لكنّه لم يتكلّم معها بالأمر...! بل كانت
    متعبة من خطابه المتكرّر كمجرّد كلام
  • 46:40 - 46:47
    فكتبت لي كونها متعبة من مجرّد كلامه :
    "هل ممكن أن تأخذ طومّي خارجا؟"
  • 46:47 - 46:54
    فكنت موافقا. بالخلاصة، أخذت طومّي خارجا
    لأطلقه، لأريه كيف يصلّي للمرضى
  • 46:54 - 47:03
    بحث عن شخص و:"طومّي الآن أنت تصلّي"
    عندما صلّى طومّي لأوّل شخص مريض، "إنطلق"
  • 47:03 - 47:11
    شيئ تغيّر في داخله، فذهب
    الخوف لأنّه الآن حاول!
  • 47:11 - 47:22
    كان له خوفا لغاية ما أخذ الخطوة الأولى
    وتحقّق فعلا أنّها تعمل! عندما انطلق،
  • 47:22 - 47:27
    تغيّر شيئ في داخله،
    وبدأ المحرّك "تففّ" يشتغل.
  • 47:27 - 47:36
    ومنذ ذلك الوقت (حصل هذا منذ سنة ونصف)
    بات يصلّي كل أسبوع لأشخاص مرضى وتشفي.
  • 47:36 - 47:48
    قاد هو وزوجته 18 شخصا للمسيح من خلفيّة
    غير مسيحيّة، بظرف سنة ونصف وسنتين :
  • 47:48 - 47:54
    نالوا الخلاص، تعمّدوا بالماء، بالرّوح
    القدس ويعملون أكثر ممّا يعملوا هم!!!
  • 47:54 - 48:02
    وهناك أناس من بريطانيا شاهدوا أشرطة
    فعلها أتوا إليه منذ بضعة أسابيع
  • 48:02 - 48:09
    كانوا كاثوليك، نالوا الخلاص، تعمّدوا بماء
    بالرّوح القدس، أنطلقوا وعادوا إلى بيوتهم!
  • 48:09 - 48:18
    هناك شخضا من أستراليا، الجهة الآخرة من
    الدانمرك، رأى أشرطته، قفز في طيّارة،
  • 48:18 - 48:25
    طار من أستراليا للدّانمرك للقاء طومّي،
    أنطلق ثم عاد إلى أستراليا حيث يعمل مثله!
  • 48:25 - 48:34
    فمن إنطلاقة حياة طومّي، نال 18
    شخصا الخلاص وانطلق العديد العديد.
  • 48:34 - 48:42
    منذ فقط شهر، كانت هناك مدرّسة
    علوم في الدّانمرك ذهبت إليه وإنطلقت،
  • 48:42 - 48:49
    تابت بنفس الوقت لأنّها رأت الوضع أكثر
    من اللاهوت وتلاقت مع الله بالحقيقة
  • 48:49 - 48:57
    صارت جذريّة ليسوع وظهرت شهادتها
    في أكبر جريدة مسيحيّة في الدّانمرك.
  • 48:57 - 49:08
    كان لها صديقا آخرا أطلقته. هذا
    كان جالسا في الكنيسة منذ 25 سنة
  • 49:08 - 49:14
    ولم يرى إلّا شخصا واحدا ينال الخلاص
    ولكن منذ ذلك الوقت منذ ثلاثة أسابيع
  • 49:14 - 49:18
    يصلّي تقريبا كل يوم
    للمرضى فينالون الشّفاء!
  • 49:18 - 49:28
    وقاد 3 أشخاص للمسيح وهذه الظاهرة تتفجّر
    في الدّنمرك الآن وفي جميع أنحاء العالم.
  • 49:28 - 49:33
    منذ نصف سنة على موقعنا Thelastreformation
    ترون شابا إسمه بيتر
  • 49:33 - 49:38
    في مدرسة الرؤّاد، شابّا من السّويد
    الذّي أتى إلى الدّنمرك
  • 49:38 - 49:44
    أتى، أخذته خارجا، إنطلق وأيضا كأنّ
    محرّكا إبتدأ بالشغل في داخله،
  • 49:44 - 49:50
    عاد إلى بيته في السّويد، والآن يسافر في
    كل أنحاء السّويد يطلق أشخاص في كل أنحائها
  • 49:50 - 49:57
    تتكلّم عنه الجرائد، محطّات التّلفاز،
    رأى بيتر عدة أشخاص نالت الخلاص
  • 49:57 - 50:02
    كتب في منذ يومين أنهم كانوا خارجا في
    الشّارع وكان هناك مهرجانا كبيرا في المدينة
  • 50:02 - 50:10
    كانوا خارجا 12 ساعة وفي ذلك اليوم
    من 60 ل70 شخصا قالوا "نعم"
  • 50:10 - 50:16
    ليصبحوا تلاميذا ويتبعوا ليسوع.
    إذا، هذا يتفجّر في كل أنحاء الأرض!!!!!
  • 50:16 - 50:22
    ويعيش بيتر حياة رائعة ويطلق كثيرا
    من النّاس في كل أنحاء السّويد الآن!
  • 50:22 - 50:29
    ولديّ شهادات كهذه، من أشخاص تنطلق
    في السّويد، في فنلندا، في هولّندا التّي
  • 50:29 - 50:34
    كنت فقط فيها (ترونه في شريطنا الأخير)،
    أطلقت بضعة أشخاص،
  • 50:34 - 50:42
    أطلقوا غيرهم من أطلقوا آخرين. أحدهم صلّى
    لإمرأة قامت من كرسي نقال منذ كم يوم فقط !
  • 50:42 - 50:46
    لم تكن تتمكّن من المشي من دون مساعدة
    منذ سنتين وقامت ماشية إلى بيتها!.......
  • 50:46 - 50:58
    هذه الأشياء الأكثر قوّة التّي رأيتها أبدا!
    لأنّها كابتداء تشغيل محرّك فيهم
  • 50:58 - 51:07
    فلا يعود لاهوتا بعد! الآن هو حياةو قوّة
    ما أتى به يسوع وهذا لا يقتصر فقط بالشفاء :
  • 51:07 - 51:16
    رأيت أشخاصا كانت تتقاتل مع الشّك
    حول الله ثمّ أخذتهم خارجا وأطلقتها
  • 51:16 - 51:23
    وبدأت بالبكاء :"آخ، هذا بغاية الرّوعة!"
    وكل محور حياتهم تغيّر،
  • 51:23 - 51:32
    لم يتعلموا شفاء المرضى فقط لا، بل صلاتهم
    يريدون عيش القداسة لأن فجاة : الله هنا
  • 51:32 - 51:38
    هو ليس فقط لاهوتا، هو حقيقي وبالتّالي،
    تريدون العيش بقداسة وتبدأون الصّلاة!
  • 51:38 - 51:42
    تبدأون بالصّوم وهذا ينمو وينمو وينمو.
  • 51:42 - 51:49
    يمكنني أن آخذ أيا من المسيحيّين أدرّبه
    أعلّمه بطريقة سهلة جدّا وأطلقه
  • 51:49 - 51:55
    ليشفي المرضى ثمّ يبدأ بطرد الشّياطين،
    بقيادة الناس للمسيح، بتعميدهم،
  • 51:55 - 52:04
    وأعتقد أن هذه "الإنطلاقة" ستغيّر العالم،
    هي تغيّر الدّانمرك الآن، تغيّر السّويد
  • 52:04 - 52:10
    هولّندا، أماكن كثيرة الآن أيضا
    في أميركا وأماكن عديدة
  • 52:10 - 52:16
    الناس تنطلق، وما الإنطلاقة إلّا
    التّلمذة، الشّيئ الوحيد الّذي نعمله
  • 52:16 - 52:21
    خارجا في الشّارع! أخذ بضعة أشخاص
    خارجا والقول لهم :"تعالوا واتبعوني"
  • 52:21 - 52:27
    إيقاف بضعة أشخاص وإعطاءهم الفرصة
    ليصّلاوا لأحد بقولنا : "الآن تصلّوا أنتم"
  • 52:27 - 52:36
    لا أقف وأصلّي طالبا أن يعتقدوا أنّ صلاتهم
    هي الّتي تشفي المريض عندما هي صلاتي
  • 52:36 - 52:42
    لا، اقف مشاهدا وجههم وما الّذي سيفعله
    الله : "ووو، لقد شفيت، ووو، لقد شفي"
  • 52:42 - 52:54
    وهناك المسيحيّون مندهشين جدا :"هاااااا"!
    يمكنني أن آتي بشهادة أيام حول الإنطلاقة
  • 52:54 - 53:08
    ترون أشرطة آخذ فيها مراهقين خارجا أطلقهم
    "هااا" أداة أستعملها ليس فقط لأتّصل بالناس
  • 53:08 - 53:18
    لأني أعتقد أن يسوع يريدنا أيضا أن نستعملها
    كأداة تلمذة لندرّب ونشعل نار الله في الناس
  • 53:18 - 53:26
    وأستعملها وأرى أنّ الله
    يؤكّدها وأراه يحبّها!
  • 53:26 - 53:33
    ..... وإليكم شهادة، كنت في بولّندا منذ
    وقت قريب، وكنت جالسا بعد إجتماع
  • 53:33 - 53:40
    يوم السبت مساء، كنت جالسا في Mc
    Donald مع بعض الشّباب من الكنيسة
  • 53:40 - 53:46
    وكانت فتاتان تريدان أن تتقابلا مع الله،
    "هل تريدان أن تتقابلا مع الله؟" ـ "نعم"
  • 53:46 - 53:55
    "هل تريدان فعلا؟" "نعم" " أوكي إفعلا كل ما
    أقوله لكما خلال ال10دقائق التالية وقد تمّ
  • 53:55 - 53:59
    هل أنتما جاهزتان؟" ونظرنا إليّ كما كنت
    مجنونا. فقلت : "هل أنتما جاهزتان؟"
  • 53:59 - 54:06
    "نعم" "قفا! إتبعاني" وخرجنا. وعندما خرجنا
    ركضت، أوقفت بضعة أشخاص وقلت :
  • 54:06 - 54:12
    "عفوا، هل أنتم مرضى؟ هل لديكم وجع في مكان
    ما؟" ـ "نعم" وقلت للفتاة :"صلي صلاة قصيرا"
  • 54:12 - 54:18
    ففعلت وشفي هذا الرّجل. وجدت أخرى، "هل
    تصلّي للفتاة ؟ الآن صلّي" وشفيت.
  • 54:18 - 54:27
    بعد عشر دقائق، عدنا إلى الMc Donalds. عند
    عودتنا، كانت تلك الفتاتان :"هااا هااا واو"
  • 54:27 - 54:34
    فجلستا وأخبرتا شهادتهما للأشخاص
    الآخرين حول الطاولة، كانتا على جمر!
  • 54:34 - 54:46
    لأنّ الله قد استخدمهما للتوّ وهذا ما يتوق
    إليه الكلّ! دعوتنا ليست الجلوس رؤية غيرنا
  • 54:46 - 54:52
    نحن مدعوّون لإختبار إستخدام الله لنا! لا
    شيئ أعظم من هذا، أن نختبر أن الله يستخدمنا
  • 54:52 - 55:02
    وكانتا على جمر تام وغالبا لسنين عندما أردت
    انّ الناس تقابل الله كنت أدعوها إلى مؤتمر،
  • 55:02 - 55:07
    إلى إجتماع حيث آمل أن نبيّا يقول لهم :
    "أنت!" وهؤلاء الأشخاص تتقابل مع الله!
  • 55:07 - 55:15
    ولكن في أغلب الأوقات لم يتقابلوا
    معه في الإجتماع، لم يروه!!!
  • 55:15 - 55:23
    في بعض الأحيان تقابلوا، في أغلب الأوقات لا
    ما أفعله الآن :"إذا تريد رؤية أنّ الله حقّ
  • 55:23 - 55:28
    وتتقابل معه"، أقول فقط :"تعال واتبعني"،
    نذهب إلى الشارع بحثا على أشخاص مرضى.
  • 55:28 - 55:32
    لأنّ هنا، سوف ترون شيئا
    يحصل كلّ مرة!!!!!!!!!!
  • 55:32 - 55:44
    هنا في كلّ وقت، الحياة تتغيّر! إذا،
    إستعملوا هذه الأداة لوضع الناس على جمر.
  • 55:44 - 55:51
    ما حدث في Mc Donalds في بولندا أنه
    في تلك الليلة كمّلتا وصّلتا لفتاة فشفيت
  • 55:51 - 55:56
    وأتت إلى الكنيسة يوم الأحد
    أعطت حياتها ليسوع!
  • 55:56 - 56:01
    كانوا في الكنيسة معها
    أخوها، رفيقها وأمّها
  • 56:01 - 56:05
    ثمّ خرجت، تعمّدت بالرّوح القدس
    وأعطت شهادتها لكلّ الكنيسة!
  • 56:05 - 56:16
    إذى نال شخصا الخلاص في تلك اللّيلة وتجيّشت
    الناس لأنّي أمضيت 10 دقائق أخرج وأطلق منهم
  • 56:16 - 56:25
    هذه أداة قويّة! وأريد القول لكم، أنتم من
    يعرف كيف يخرج، يوقف المرضى ويصلّي لهم
  • 56:25 - 56:35
    إستعلوا هذه الأداة لتجيّشوا النّاس. صديق
    لي من الدنمرك إتّصل بي منذ يومين : "طوربن،
  • 56:35 - 56:44
    هذا قويّ جدّا! هذا ما سأفعله من اليوم
    فصاعدا! هذا قوّي جدّا!، ذهبت إلى الكنيسة
  • 56:44 - 56:52
    وبدأت التكلّم عنه، وهناك امرأة أتت إليّ :
    كان تحبّ الله لسنين عديدة لكنّها فقدت الحب
  • 56:52 - 56:59
    أتت إليّ وأخذتها خارجا، أطلقتها
    والآن هي على جمر مجدّدا!!!!!
  • 56:59 - 57:03
    هذا قويّ جدا!".نعم
    هو! وأريد أن أقول :
  • 57:03 - 57:14
    " هل تعلمون كيف تفعلون هذا؟ إذن، خذوا
    أشخاصا آخرين ودرّبوهم، خذوهم واطلقوهم.
  • 57:14 - 57:21
    والآن أريد أن أصل إلى الأشياء
    العمليّة. كيف تفعلونه عمليّا!
  • 57:21 - 57:32
    "تتعلّمون بالعمل" و"الإيمان
    كالعضل"، ينمو عندما تستخدمه.
  • 57:32 - 57:41
    المشكلة في الكنيسة اليوم أنّهم لم يجرّبوا
    أبدا عضلاتهم ومتى لزم رفع شيئ ثقيل فشلوا
  • 57:41 - 57:51
    لماذا؟ لأنّهم لم يستعملوا أبدا عضلاتهم أو
    لم يستعملوها إلّا لرفع أشياء ثقيلة :
  • 57:51 - 57:59
    مثلا، غالبا ما يبدأون بالصّلاة للنّاس
    داخل الكنيسة ويصلّون للأكثر مرضا
  • 57:59 - 58:06
    من حصلوا على صلاة ألوف المرّات
    وهم الوحدين الذين نالوا صلاة.
  • 58:06 - 58:20
    وهذا أسوأ مكان يمكنكم البدئ فيه! بسبب
    التديّن الكبير في الكنائس كما التقليد.
  • 58:20 - 58:27
    هناك تصلّون صلاة طويلة وداخل الكنيسة
    تظّنون أن الله سمعكم بسبب الصّلاة الطّويلة
  • 58:27 - 58:36
    لا، عليكم الذّهاب خارج الكنيسة لتبدأوا،
    إذهبوا وانظروا، "أنا معكم"، قال يسوع.
  • 58:36 - 58:46
    خارج الكنيسة الناس بعقليّة مختلفة لا "هوو"
    كأن الله سمعهم بسبب صلاة طويلة وأمور كثيرة
  • 58:46 - 58:51
    ويفتكرون :" ووو يا ألله الآن تشفيني
    الآن" لا، في الخارج هو أسهل بكثير.
  • 58:51 - 59:01
    مكان آخر هو عند الأقارب ولكنه ليس سهلا
    فإذا فشلتم سينظرون دائما إليكم ويفتكرون :
  • 59:01 - 59:10
    "آه، صلّى صلاة خاطئة ولم يحدث شيئا" ولهذا
    السبب غالبا ما هو صعب جدّا مع الأقارب
  • 59:10 - 59:17
    وغالبا ما هو صعب جدّا مع أناس حولكم في
    الكنيسة ولكن حين تخرجون لأشخاض تجهلونهم
  • 59:17 - 59:24
    حينئذ يختلف الوضع لأنّهم لا ينظرون إليكم
    ويفتكرون:" مهلا، هل لديكم موهبة الشفاء؟"
  • 59:24 - 59:30
    يجهلون عن موهبة الشّفاء، لا ينظرون
    إليكم ويعرفون أنّها المرّة الأولى تعملونها
  • 59:30 - 59:37
    لا، ينظرون إليكم بطريقة مختلفة تماما
    وبفضل هذا أيضا، هو أسهل لهم ليستقبلوا!
  • 59:37 - 59:45
    شيئ آخر سهل خارج الكنيسة هو أنّكم إذا
    فشلتم، تذهبون ولا ترونهم مجدّدا!
  • 59:45 - 59:59
    لن تتقابلوا معهم كل يوم! ولهذا السّبب هو
    أسهل أن تبدأوا مع ناس تجهلونها. فاسعوا له
  • 59:59 - 60:13
    أيضا، الإيمان كالعضل، إذا وزن هذا 50k أعجز
    على رفعه ولكن أقدر على رفع 5k. فماذا أفعل؟
  • 60:13 - 60:21
    هل أصرّ على رفعه ؟ ثم دائما :"آخ ليس لي أي
    إيمان، لست كفوءا، أعجز على رفع أي شيئ..."
  • 60:21 - 60:32
    لا..تقدرون رفع الكثير! يمكن ليس50k الآن!
    لكن هذا لا يعني أنكم تعجزون على رفع أي شيئ
  • 60:32 - 60:37
    وهذا غالبا ما نفعله : نبدأ بالأشخاص التي
    لها أصعب مرضا داخل الكنيسة!...
  • 60:37 - 60:44
    ولأنّنا لا نتمكّن من رؤية هذا الشخص يشفى
    نعتقد أنّنا نعجز على شفاء أي شخص ما!!!
  • 60:44 - 60:51
    بل تقدرون! أن تعطوا شفاء! إذا لكم إيمانا
    لتنالوا الخلاص، لكم إيمانا لتشفوا المرصى!
  • 60:51 - 60:55
    "ولكن هل أحتاج إلى أن أتعمّد
    بالرّوح القدس وبالماء سابقا؟"
  • 60:55 - 60:58
    "لا، لا تحتاجون"، هو مهمّ،
    سوف أتكلّم عنه لاحقا،
  • 60:58 - 61:04
    ولكن لا تحتاجون إليه... إذا لديكم إيمان
    لتنالوا الخلاص، لديكم إيمان لتشفوا المرضى.
  • 61:04 - 61:17
    بل كثيرون يبدأون بل50k، ويتعثّرون. أتركوه
    أخرجوا، إختبروا شيئا جيّدا ونمّوا إيمانكم.
  • 61:17 - 61:23
    إبدأوا ب 5k، ثمّ ، بعد ما تتكوّنون
    ب 5k، إذهبوا إلى 10k،
  • 61:23 - 61:30
    بعد ما تتكوّنون ب 10k، تذهبون إلى
    20k ثمّ تقدرون رفع 50k.
  • 61:30 - 61:43
    هكذا ينطلق الكثير من الناس! . إعتبروا
    إيمانكم كأنّه عضل، لا ينمو إلا بالإستعمال
  • 61:43 - 61:54
    هل هناك شيئ تعجزون رفعه؟ فاذهبوا إلى آخر
    واشرعوا برفعه. ما هم ال5k، ما هم ال20k؟
  • 61:54 - 62:04
    إذهبوا إلى الشّارع، إبحثوا عن بعض الأشخاص،
    ممكن شباب، إذهبوا إليهم واسألوهم :
  • 62:04 - 62:08
    "عفوا! أعذروني، هل لديكم
    ألم في الجسد في ناحية ما؟"
  • 62:08 - 62:15
    إبحثوا عن شخص عنده ألم في الظّهر،
    في الكتف، أي مكان، ثمّ ضعوا يدكم :
  • 62:15 - 62:25
    إذا الكتف، ضعوا يدكم عليه، "كيف سأصلّي؟
    صلّوا صلاة قصيرة". ليس كيف بل صلّوا!
  • 62:25 - 62:30
    لكن صلّوا بإسم يسوع، "أقول
    للكتف إشفى بإسم يسوع"
  • 62:30 - 62:34
    ثمّ حاولوا. إن لم تنجحوا في المرّة
    الأولى، حاولوا مرّة أخرى
  • 62:34 - 62:41
    "كن معافا بإسم يسوع" وجرّبوه. ربّما لا
    تحسنوا رفع 5k ، ربّما تحسنوا رفع 1k فقط
  • 62:41 - 62:47
    فصلّوا 5 مرّات، عندئذ تكونون
    قد رفعتم ال 5k... أرأيتم؟
  • 62:47 - 62:54
    فإذا لم يشفوا من أول مرّة، صلوا مرّة بعد
    وبعد وبعد وفجاة "واو شفيوا!!!" وأنتم "واو
  • 62:54 - 63:03
    شفيتم!" إذا، إبحثوا عن أحد ظهره يؤلمه ظهره
    إذهبوا لهم وقولوا "عفوا، هل أحدكم مريض؟
  • 63:03 - 63:10
    "هل لديكم ألم في مكان ما؟" فإن قالوا "نعم"
    "OK ممكن أن أصلي لكم، ستأخذ ثانينين"ـ "OK
  • 63:10 - 63:18
    فتضعون يدكم"يا الله أصلي أنّك ستشفي الظّهر
    بإسم يسوع، يا ألم إذهب فورا" ـ "إفحص نفسك"
  • 63:18 - 63:25
    ما يحصل غالبا هو أن المرّة الأولى : "لا"
    ثمّ تصّلون مرة جديدة ثمّ "مهلا، صار أحسن"
  • 63:25 - 63:31
    وعندما تسمعون "صار أحسن" يرتفع الإيمان
    فيكم وتصلّون مرّة أخرى ويذهب الألم تماما!
  • 63:31 - 63:40
    وأيضا، لا تصلّوا صلاة طويلة، مثل :
    يا ألله، أشكرك، يا الله أنت قدوس، عظيم!"
  • 63:40 - 63:49
    ألله لا يسمعنا بسبب طول صلواتنا. إن صلّيتم
    صلاة بطول دقيقة لم تشفي من المرّة الأولى
  • 63:49 - 63:56
    شفاء تام، تسألون "هل يمكنني أن أصلّي بعد؟"
    الكثير سيقول "عفوا لا أملك وقتا" ويذهبون!
  • 63:56 - 64:02
    لكن إذا صلّيتم صلاة صغيرة :" يا ألله أكشرك
    لأنّك ستشفي الظّهر بإسم يسوع"، والآن؟ لا
  • 64:02 - 64:07
    "يا ألم إذهب الآن! والآن؟" "لا" " يا ألم
    إذهب الآن!" "آه الآن صار أحسن" " آلم آمرك
  • 64:07 - 64:10
    آخر مرّة آمرك أن تذهب الآن بإسم
    يسوع!""مهلا! الآن شفيت!"
  • 64:10 - 64:19
    إذا صلّيت أربع مرّات بعشرين دقديقة، إذن
    صلّوا صلاة قصيرة، لا تغلقوا أعينكم، فقط
  • 64:19 - 64:25
    هذه نصيحتي، صلّوا صلاة قصيرة
    فقط ثمّ انظروا إلى وجههم
  • 64:25 - 64:35
    ما يحصل بعدئذ لأنّ بوجههم يمكنكم رؤية "واو
    ذهب!" إذن بالوجه يمكنكم غالبا رؤية ما حصل
  • 64:35 - 64:43
    إذن هذه هي نصيحتي :"لا تذهبوا لهم وتقولوا
    :"عفوا، أنا مسيحي من الكنيسة الفلانيّة"
  • 64:43 - 64:50
    أوكي، ممكن أن تفعلوا هذا في أمريكا، في
    الدّنمرك لا أذهب وأقول "أنا مسيحي"
  • 64:50 - 64:56
    عندما كنت في أمريكا، وجدت أنّه من الحسن أن
    تقوله بعض الأحيان. إذن جدوا طريقتكم الخاصة
  • 64:56 - 65:01
    في الدّانمرك وفي العديد من الأماكن الأخرى
    أقول :"عفوا ألديكم ألم في مكان ما بالجسد؟"
  • 65:01 - 65:08
    فإذا قالوا "لما؟" "ألديكم ألم في الكتف في
    الظّهر في مكان ما؟" "نعم في الظهر لما؟"
  • 65:08 - 65:12
    "لأنّنا رأينا أشخاصا شفيت!" أيمكنني
    أن أصلّي لكم، ستأخذ ثانيتين
  • 65:12 - 65:19
    ثمّ ضعوا يدكم فقط وصلّوا! إذا،
    إبتدأوا ببسمة، "عفوا؟ ممكن أن أسألكم شيئا؟
  • 65:19 - 65:26
    لديّ سؤال مضحك، هل لديكم ألم في مكان ما
    في جسدكم؟" إسألوهم هذا! ثم تكلموا عن الألم
  • 65:26 - 65:31
    لا تتكلموا عن يسوع في البداية ولا عن
    الكتاب المقدس ولا عن الكنيسة! بل عن الألم
  • 65:31 - 65:37
    "أين لديكم؟" "منذ زمن طويل لديّ هذا الألم"
    "أوكي" لأن بعدئذ يهدأوان ويعرفوكم أكثر!
  • 65:37 - 65:41
    إذا أتيتم في البداية وقلتم "يسوع"
    سيقولون :"مهلا! ماذا تريد؟"
  • 65:41 - 65:48
    إذن تعالوا،"عفوا؟ هل لكم ألم في مكان ما؟
    ثم.. صلّوا لأجلهم وعند الشفاء يكمنكم القول
  • 65:48 - 65:55
    "إسمع! ما حدث هنا مكتوب في الكتاب المقدّس
    أنا مسيحي ويسوع يقول...وشاركوهم بالإنجيل
  • 65:55 - 66:01
    إذا ليس لهم ألم وسألوا :"لماذا؟" قولوا
    فقط "لأنّي مسيحيّ، نصلّي للمرضى"
  • 66:01 - 66:10
    ثمّ تكلّموا معهم عن الله! هذا غالبا ما
    أفعله. شيئ آخر هو أنّ الناس تسأل غالبا :
  • 66:10 - 66:18
    "كم مرّة تصلّون عندما لا تشفى
    النّاس من أوّل مرّة؟
  • 66:18 - 66:25
    هذا شيئ عليكم أن تشعروا به عندما تكونون
    هناك.. لأنّ مع بعض النّاس هم أوكي وتكملون،
  • 66:25 - 66:31
    في مرّات أخرى، أدعو الناّس إلى البيت ونكمل
    نكمل ونكمل بالصّلاة حتّى الإختراق
  • 66:31 - 66:35
    لكن لا يمكنكم أن تعملو كذلك في الشّارع!
    ففي بعض الأحيان أسألهم :
  • 66:35 - 66:43
    "إذا تريدون، هذه بطاقة زيارة ويمكننا أن
    نصلّي لاحقا". شيئ آخر أنّي لا أقول لهم أنّ
  • 66:43 - 66:51
    النّاس لا تشفى إذا لا تشفى للوقت.
    لأنّ لديّ العديد العديد من الشهادات
  • 66:51 - 66:56
    حيث يظهر أنّهم لم يشفوا للوقت
    عندما في الحقيقة شفيوا!
  • 66:56 - 67:06
    أذكر منذ وقت قصير كنت في السّويد مع بضعة
    أشخاص في الشارع وقائدة تسبيح الكنيسة.
  • 67:06 - 67:13
    رأيت فتاة بالجانب الآخر من الشّارع وقلت
    لقائدة التسبيح :"تعالي معي الآن نذهب هناك!
  • 67:13 - 67:21
    الله، الله يريد أن يعمل شيئا" شعرت أني
    منجذبا إليها. ذهبنا وقلت لها :"عفوا؟
  • 67:21 - 67:29
    "هل لديك ألم في الجسد في مكان ما؟" قالت
    فقط "لا"، "هل أنت متأكّدة؟" " نعم"
  • 67:29 - 67:37
    كنت مندهشا ولكن جال فيّ :"هل لديك
    ألم في المعدة؟" "لا" فكنت كالّذي :
  • 67:37 - 67:47
    " آه أوكي ولكن ممكن أن أصلّي لك؟" "نعم" لا
    شعور لا شيئ، فصلّيت "إلمسها يا ألله أشكرك"
  • 67:47 - 67:56
    شعرت بنفسي منجذبا فعلا إليها فسألتها "
    ماذا اختبرتي؟" "لا شيئ""لم تختبري شيئا؟""
  • 67:56 - 68:10
    "لا"فكنت واقفا هناك مع قائدة التسبيح بتوقع
    أن أريها شيئا رائعا ولم يحصل شيئا!...
  • 68:10 - 68:18
    (وهناك:"أووووه أوكي" وما كان التكلّم سهلا
    ليست جيّدة بالإنكليزية) فقلت للقائدة :
  • 68:18 - 68:26
    "تكلّمي معها فقط عن يسوع" وكنت :"آه لا!"
    وأردت طمر حفرة وأرحل أو ما هنالك
  • 68:26 - 68:36
    لأنّي كنت كالّذي :"واه" كان إختبارا أريد
    نسيانه... ولاحقا حاولت نسيان هذا الإختبار.
  • 68:36 - 68:47
    أتذكر الأشياء الجيدة، أنسى الأشياء السيّئة
    هذا منهجي، أستعمل الجيدة لأنمو أنسى السيئة
  • 68:47 - 68:55
    أنسى السيّئة وحاولت نسيان هذا الإختبار لكن
    عدت إلى نفس المدينة بالسّويد بعد شهرين
  • 68:55 - 69:01
    وقالت قائدة التسبيح :"هل تذكر تلك الفتاة
    التّي صلّينا لأجلها منذ بضعة أشهر؟"
  • 69:01 - 69:11
    فقلت لها :"حاولت أن أنسى ولكنّك تذكّريني
    به، الآن أتذكر، أوه، لماذا تحرّكين الجرح؟"
  • 69:11 - 69:21
    وقلت :"نعم أتذكّر!" "نعم هذا رائع معها!"
    "لم أذكر أنّه كان رائعا"!؟ فقلت :
  • 69:21 - 69:31
    "ماذا؟ لا! ماذا تعنيه؟" "لم تسمع به؟""أسمع
    ماذا؟""بعد شهر كنت في المدينة أمشي وفجأة
  • 69:31 - 69:36
    أتت راكضة إليّ من محلّها وقالت لي :
    "أحتاج لأن أكلّمك، أحتاج لأن أكلّمك!
  • 69:36 - 69:43
    هل تذكرين حين أنت والشّاب الدنمركي صلّيتم
    لي في الصّيف؟""نعم""سألني عن ألم في المعدة
  • 69:43 - 69:50
    وقلت "لا"، لي ألم بكلّ حياتي ولكن خفت أن
    أعترف به" وعندما صلّى نلت الشّفاء
  • 69:50 - 69:56
    ولم تعاودني المشاكل منذ ذلك الوقت، ثم صلّى
    لأجلي أيضا وسألني إذا تقابلت مع الله
  • 69:56 - 70:05
    قلت "لا" لكنّي تقابلت فعلا مع الله ولي شهر
    أفتكر به!!!" فعندما قالته لي كنت :"ووو"
  • 70:05 - 70:13
    فالإختبار الذّي حاولت نسيانه، أتى الله
    وقالت :"هل تريد مقابلتها؟""ماذا تعنين؟"
  • 70:13 - 70:19
    "نحن أصدقاء الآن وتأتي لرؤيتنا""نعم إتّصلي
    بها!" وأتت وتقابلت مع الله مجدّدا.
  • 70:19 - 70:26
    فما اعتقدت أنّه إختبارا سيّئا
    كان شهادة رائعة!
  • 70:26 - 70:34
    لو أنّي كنت قد ذهبت قائلا :"لم يحصل
    شيئا"، لكنت قد أعطيت شهادة خاطئة،
  • 70:34 - 70:37
    لو قلت :"لم يحصل شيئا"
    لأنه حصل الكثير.....
  • 70:37 - 70:44
    ولديّ شهادات أخرى كهذه حيث اعتقدت
    أنّه لم يحصل شيئا ولكنّه حصل.
  • 70:44 - 70:51
    إذا، أقول "عفوا، أيمكنني الصّلات لأجلك؟"
    ثمّ صلّوا وإذا لا يتمّ الشفاء للوقت
  • 70:51 - 70:57
    تماما، أعطوهم بطاقة زيارة، أعطوهم
    الإنجيل، تكلّموا معهم ثمّ قولوا :
  • 70:57 - 71:04
    "إن أردتم أكثر، نقدر أن نتقابل مرّة ثانية
    إتّصلوا بي" واصرفوهم وانظروا الله يعمل بهم
  • 71:04 - 71:18
    وأيضا تتعلّموا بالعمل! إبحثوا عن طريقتكم
    الخاصة لمقاربة النّاس، لا "كيف" بل إعملوه!
  • 71:18 - 71:23
    أطيعوا الله وأوّل ما تنطلقوا
    وتتعلّموا فعله خارجا في الشّارع،
  • 71:23 - 71:29
    عندئذ تعلمون وتستخدمون العضل، عندئذ
    يصير أسهل لتصّلاوا لأعضاء العائلة
  • 71:29 - 71:35
    لأشخاص في مقرّ عملكم، لأشخاص في
    الكنيسة، لأنكم الآن إستعملتم العضل،
  • 71:35 - 71:42
    ثمّ ها أنتم مدرّبين ولاحقا تتمكّنون من
    رفع الأشياء الأكبر والأشياء الأقوى.
  • 71:42 - 71:56
    إذن، أيضا، إتبعوني كما أتبع يسوع، إن لكم
    الإيمان للكبيرهياّ! لكن للغالبية بدئ صغير
  • 71:56 - 72:03
    إبدأوا، أخرجوا، إبحثوا عن مريض، ضعوا
    اليد عليه وصلّوا. عندما رأيتم الأوّل
  • 72:03 - 72:10
    ثمّ التّالي ثمّ...ينكسر الخوف وبعد ساعات
    قليلة!... ممكن أن تكون أشياء كبيرة!!!
  • 72:10 - 72:18
    كصديقي بيتر الّذي أتى من السّويد،
    قلت لهم : إبدأوا صغيرا وابتدأوا صغيرا
  • 72:18 - 72:25
    ثمّ قالوا :"هناك أحد في الكرسي النقّال" ـ
    "لنبدأ صغيرا" وفعلنا. في الغد كانوا لوحدهم
  • 72:25 - 72:33
    عندها ذهبوا لشخص في كرسي نقّال فقام مشفيّا
    كان بنوع ما جيّدا أنّي لم أكن هناك لأن
  • 72:33 - 72:41
    لو كنت هناك ذاك اليوم لكنت قلت لهم :"لنبدأ
    صغيرا" ولكن بعد مرّة لا تختصروا على قولي
  • 72:41 - 72:49
    بل استخدموا ما لديكم. الأكثر أهميّة
    هو أنكّم تنطلقون = عمل ما أمركم الله
  • 72:49 - 72:56
    الآن هو الوقت أن تعملوه :
    سمعتم التعليم عن ما نحن في المسيح
  • 72:56 - 73:01
    لا تحتاجون إلى موهبة الشّفاء فهو دعا
    الكل ليفعلوه. هو دعاكم،
  • 73:01 - 73:09
    سمعتم عن المعرفة، عن الطاعة، عن أنّ
    الموضوع ليس حول المعرفة، بل حول الطاعة،
  • 73:09 - 73:17
    تعلمون الآن أن الإيمان هو كالعضل، ينمو
    عند استعماله، الآن تحتاجون أن تستعملوه.
  • 73:17 - 73:31
    إذن سأعطيكم إمتحانا. الأسبوع المقبل، عليكم
    أن تنطلقوا. صلوا لبعض الناس وشاهدوهم يشفوا
  • 73:31 - 73:46
    ...! ما أشجّعكم أن تفعلوا : أخرجوا إلى
    الشاّرع، إبحثوا عن 3 أشخاص مرضى على الأقلّ
  • 73:46 - 73:54
    لم تلتقوا بهم أبدا سابقا، إذن إذهبوا إليهم
    قولوا :"عفوا، أحتاج إلى أن أجد شخصا مريضا
  • 73:54 - 74:04
    هل لأحد ألم في مكان ما؟" إبحثوا عن متألمين
    الأصعب ليس الصّلاة لأجلهم، بل أن تجدوهم
  • 74:04 - 74:12
    غالبا ما عليكم أن توقفوا 10، 20أو 30شخصا
    قبل وجود أحد لكن تتعلّمون الشّجاعة كذلك
  • 74:12 - 74:17
    إبحثوا عن أحد وقولوا :"عفوا هل لديك ألم؟"
    عندما تجدون أحدا له ألم،
  • 74:17 - 74:24
    تضعون الأيدي عليه وإذا لا يشفى في الأوّل،
    لا تتوقّفوا!، صلّوا ثلاث مرّات على الأقلّ
  • 74:24 - 74:35
    إذن إبحثوا عن ثلالة أشخاص متألّمين وصلّوا
    على الأقل ثلاثة مرّات لأنكم بعدئذ ستندهشون
  • 74:35 - 74:43
    سترون أنّكم تتمكّنون من رفع هذا،
    سترون أنّ هؤلاء الأشخاص يشفون!
  • 74:43 - 74:48
    وستنطلقون!!!!!!! وهذا سيغيّر حياتكم!
  • 74:48 - 74:57
    لا تحتاجون لأشخاص آخرين ليطلقوكم، مثل صديق
    ي Don الأمريكي، عندما كنت لأذهب هناك
  • 74:57 - 75:04
    "طوربن، تعال واطلقني أتطلّع لهذا"، ثم :
    "طوربن أتطلّع لهذا لكن لا يمكنني الإنتظار
  • 75:04 - 75:12
    لكنّ أريد الإنتظار لأنّني أريد أن تطلقني"
    لكن الأسبوع التّالي كتب :"طوربن لم أقدر،
  • 75:12 - 75:19
    خرجت لوحدي وشفي الكثير من النّاس والآن
    أطلق أشخاصا آخرين!" إذن بأخذ بعض التّعليم
  • 75:19 - 75:27
    بسماع ما أقوله لكم فقط، تستطيعون أن تخرجوا
    وتفعلوه، لا تحتاجون لأشخاص آخرين ليطلقوكم.
  • 75:27 - 75:35
    تقدرون فعله كالشّاب من الهند في الشريط كما
    قلت المرة السابقة خرج فقط وفعله. أنتم أيضا
  • 75:35 - 75:47
    إن لم تكن لكم المؤهّلات، إبحثوا عن أحد له
    إيّاها، يقدر أن يطلقكم، أن يساعدكم.
  • 75:47 - 75:56
    يمكن أنّهم لم يصلّوا لأحد من قبل لكنّ لهم
    شجاعة أكثر لمقاربة النّاس، فاعثروا عليهم.
  • 75:56 - 76:04
    والله تكلّم معي البارحة عن الدّروس السّتة
    الأولى في مدرسة كتاب المقدّس لأنشرها.
  • 76:04 - 76:08
    فهذا الدّرس والخمسة
    الأخرى هي للكلّ
  • 76:08 - 76:16
    خرجت على الشبكة العالمية الآن فلا تضطرّوا
    أن تدخلوا مدرسة الرّواد لرؤية هذا الدّرس.
  • 76:16 - 76:21
    وما أريد قوله هو أن خذوا هذا الّدرس،
    إبحثوا عن بعض أشخاص في كنيستكم،
  • 76:21 - 76:26
    مسيحيّ تعرفونه له شجاعة أكبر من
    التّي لكم، ليرى هذا التّعليم ثمّ قرّروا :
  • 76:26 - 76:33
    "الآن نخرج ونحاول" وافعلوه فقط."نعم لكن هل
    أقدر أن أصلّي للنّاس إن كنت أيضا مريضا؟"
  • 76:33 - 76:38
    إذ كنت مريضا فإذا تحتاج
    أن تفعله! "أعطوا يعطى لكم"
  • 76:38 - 76:45
    إن أعطيتم خبزكم للجائع ستشفى
    جراحاتكم يقول الكتاب المقدّس.
  • 76:45 - 76:54
    أعتقد أنه مهمّ كثيرا إن كنتم مرضى أن
    تدرّبوا عضلكم بصلاتكم لأشخاص آخرين.
  • 76:54 - 77:00
    نعم! تقدرون الصّلاة لأشخاص آخرين لو أنتم
    مرضى. نعم! لو لم تتعمدوا بعد بالروح القدس
  • 77:00 - 77:06
    نعم! تقدرون الصّلاة لو لم تعتعمّدوا بعد
    بالماء، نعم! تقدرون لو تصارعكم بعد أمور،
  • 77:06 - 77:11
    لأنكّم عندما تبدأون بالإنطلاقة،
    ستساعدكم لعمل أمور أخرى.
  • 77:11 - 77:21
    ولكن المعموديّة بالماء مهمّة كما وأمور
    أخرى سأتكلّم عنها المرّة القادمة
  • 77:21 - 77:29
    لأنّ هذا سهل جدّا ولكنّه مهمّ أن يكون
    الإنجيل معنا. مهمّ أن نعرف ما هو الإنجيل!
  • 77:29 - 77:38
    في المرّة القادمة سأتكلّم عمّا هو الإنجيل.
    سأستفزّكم فعلا وسترمون أمورا كثيرة خارجا
  • 77:38 - 77:50
    ولكن الآن نبدأ بالشّفاء : إذن أنتم تخرجون،
    أشجعّكم!!! أبارككم، أرسلكم خارجا بإسم يسوع
  • 77:50 - 78:00
    خذوا الأسبوع القادم، صلّوا لأوّل مريض
    فيشفى! إنطلقوا! إبدأوا باستخدام إيمانكم!
  • 78:00 - 78:06
    إذا تعثّر عليكم فعله لوحدكم، إبحثوا عن
    شخص بالقرب منكم يقدر أن يساعدكم.
  • 78:06 - 78:12
    وإذا ليس لديكم أحد ما، يمكننا أن نرتّب
    أشخاصا من حولكم ليطلقوكم،
  • 78:12 - 78:17
    لنا هذه الخدمة الآن في بولّندا، السّويد،
    الدّنمرك وعدّة أماكن أخرى
  • 78:17 - 78:23
    وأعتقد أنّ في المستقبل القريب هناك أشخاصا
    لنا في كل أنحاء العالم يمكنهم إطلاق آخرين.
  • 78:23 - 78:29
    ولكن الآن بالظبط ليسوا لدينا فابحثوا عن
    أحد ما وعندما تتعلّمونه أكتبوا لي.
  • 78:29 - 78:34
    فأنا مستعدّ أن أطلق أشخاصا
    آخرين وعندئذ نقدر أن تستخدمكم
  • 78:34 - 78:37
    ونرسل لكم أشخاصا آخرين
    لتساعدوهم كي ينطلقوا.
  • 78:37 - 78:44
    إذا أشجّعكم، أخرجوا وأتطلّع
    كثيرا إلى نوال كثيرا
  • 78:44 - 78:50
    كثيرا من الشّهادات من كلّ أنحاء
    العالم أنّ أوّل شخص شفي من خلالكم،
  • 78:50 - 78:58
    والشّخص الثاني لاحقا، ولاحقا ينمو عضل
    إيمانكم، ثمّ أشياء أكبر، ثمّ أشياء أكبر
  • 78:58 - 79:02
    ثمّ تقودون أشخاصا للمسيح،
    ثمّ تعمّدوهم بالماء،
  • 79:02 - 79:06
    ثمّ تعمّدوهم بالرّوح القدس وتبدأ
    كنائس جديدة، شركات محبّة جديدة.
  • 79:06 - 79:13
    إذن، إبدأوا بالخطوة الأولى : أخرجوا
    وتعلّموا شفاء المرضى بأخذكم الخطوى الأولى
  • 79:13 - 79:19
    إنطلقوا! ثمّ في الدّرس المقبل سوف آخذ
    وقتا، كثيرا من الوقت لأتكلّم عن الإنجيل:
  • 79:19 - 79:26
    ما هو الإنجيل كي لا تنخدعوا، ما هو
    الإنجيل كي تعطوا الإنجبل الصّحيح للآخرين
  • 79:26 - 79:32
    كي لا ينخدعوا. كذلك، سوف نرى
    مسيحيّين أقوياء الّذين يتوبون
  • 79:32 - 79:40
    يتعمّدون بالرّوح القدس، يحملون الصّليب
    ويتبعون يسوع. منتظرا شهاداتكم،الله بيارككم
Title:
الدرس السادس ـ الإنطلاقة في حياتكم المسيحية! ـ المدرسة النموذجيّة
Description:

الإنطلاقة هي أن تتعلّموا أن تشفوا المرضى! لكنها أكثر بكثير أيضا! هي أداة تقدر أن تحوّل الناس،المدن والبلاد!!!شاهدوا هذا الدرس المثير وانطلقوا بحياتكم المسيحية!

more » « less
Video Language:
English
Duration:
01:19:41

Arabic subtitles

Revisions