Return to Video

هل تريدون امتلاك برج إيفل | أحمد اورخون | TEDxMEFUniversity

  • 0:19 - 0:21
    مرحبا.
    اسمي أحمد أورخون
  • 0:22 - 0:26
    في نهاية هذا اللقاء،
    سيمتلك كل منا برج إيفيل.
  • 0:26 - 0:29
    ذلك البرج، الذي يعد غاية في الجمال
    سيصبح ملكا لكل فرد منا.
  • 0:29 - 0:32
    برج إيفل البرّاق سيصبح لنا.
  • 0:32 - 0:35
    وما سأخبركم به هو عن كيفية امتلاكنا له.
  • 0:35 - 0:38
    ولكي أتمكن من شرح هذا؛
    يلزم أن نعود إلى البداية.
  • 0:39 - 0:42
    وُلدت في شهر يناير
    حيث يصل الصقيع إلى ذروته في أنقرة.
  • 0:43 - 0:47
    قبل ولادتي، أخبر الأطباء عائلتي
    أنه من المحتمل أن أُولد معاقا ذهنيا.
  • 0:47 - 0:51
    وبطبيعة الحال مضت فترة الحمل
    على عائلتي في توتر وقلق شديد.
  • 0:52 - 0:55
    بالنهاية، قد وُلدت وكان وزني حينها 5 كيلو.
  • 0:55 - 0:59
    لكنني لم أستطع فتح فمي
    إلى أن بلغت الثالثة من عمري.
  • 1:00 - 1:03
    لقد أدركوا أنني لست معاقا ذهنيا.
  • 1:03 - 1:06
    لكنهم مقتنعون أنني لن أصبح طفلا ذكيا.
  • 1:08 - 1:11
    ثم وجدونني أقرأ كتابا في الفيزياء
    لأخي الأكبر وأنا في الرابعة.
  • 1:13 - 1:15
    كيف لطفل لم يسبق له تعلُم
    القراءة والكتابة فعل هذا!
  • 1:15 - 1:19
    طفل طُبعت الأرقام والحروف
    على جيناته بطريقة ما!
  • 1:20 - 1:23
    لا أعلمُ، إن كان هذا موجوداً في ضواحيكم.
  • 1:23 - 1:27
    لكن هذه الأخبار السارة، فى مثل هذه الأماكن
    وتلك المعجزات الصغيرة
  • 1:27 - 1:28
    سرعان ما تنتشر.
  • 1:28 - 1:30
    وهكذا أشتُهر اسمي في الحي.
  • 1:30 - 1:34
    وكذلك أيضا في أنقرة وسيتلر
    وفي حي حاجلر
  • 1:34 - 1:37
    هناك طفل في الحي، قد تعلم
    القراءة والكتابة بمفرده.
  • 1:37 - 1:40
    يمكنه أن يضرب أعداداً مكونة
    من ثلاث وخمس أرقام في عقله.
  • 1:40 - 1:41
    ولا ينسى ابداً ما قرأه.
  • 1:43 - 1:45
    هناك عبقريّ صغير في الحي.
  • 1:45 - 1:48
    أذهب إلى البقال؛ لشراء الخبز
  • 1:48 - 1:51
    من عم يُدعى دورمُش الضرير؛
    لسمك عدسات نظارته.
  • 1:51 - 1:54
    يقول لي "يا ابن محمد! تناول هذه
    ستتعلم وتصبح رجلا عظيما".
  • 1:55 - 1:57
    ويقدم لي قطعة الشوكولاتة.
  • 1:57 - 2:02
    أسير في الشارع، وإذ بالخالة يورداجول التي بالكاد
    تحصل على 3 أو 4 برتقالات لعائلة من 6 أفراد.
  • 2:02 - 2:06
    وبدون تردد تأخذ واحدة منهم وتقدمها لي.
  • 2:06 - 2:09
    قائلة: "بُنيّ!
    تناول هذه؛ ستمدك بالفيتامينات."
  • 2:09 - 2:12
    فكروا في الأحياء، وفي حالة الفوضى.
  • 2:12 - 2:13
    فكروا في تحركها، وصخبها.
  • 2:13 - 2:18
    أذاكر دروسي، ولا يصدر في الشارع
    أي صوت ولو همسا.
  • 2:20 - 2:24
    بدأتُ المرحلة الابتدائية كالعاصفة
    وأنهيت الصف الأول.
  • 2:24 - 2:28
    كنت أتفوق في كل الاختبارات التي اجتازها
    وخاصة في الرياضيات، كنت سريعا بشكل لا يصدق.
  • 2:29 - 2:31
    لكن ظهرت مشكلة.
  • 2:32 - 2:36
    هناك طالبة متميزة في الصف.
  • 2:37 - 2:42
    على أقل تقدير، كانت
    جيدة وسريعة وذكية مثلي.
  • 2:42 - 2:43
    اسمها سراب.
  • 2:44 - 2:46
    شعرها مربوط من الخلف،
    يتدلى على شكل ذيل حصان
  • 2:46 - 2:50
    ودائما على وجهها ابتسامة عريضة.
  • 2:51 - 2:52
    بالتأكيد تفاجئت بها.
  • 2:52 - 2:55
    ألم أكن العبقري الصغير
    وطفلا مميزا بين أقرانه؟
  • 2:55 - 2:59
    فعلى الأقل سراب جيدة مثلي
    وذكية وسريعة أيضا.
  • 3:00 - 3:02
    منذ ذلك اليوم
    وفي كل الامتحانات التي أقدم عليها
  • 3:02 - 3:04
    والاختبارات والتكليفات التي أقوم بها
  • 3:04 - 3:06
    يراودني سؤال واحد فقط.
  • 3:07 - 3:10
    ياتُرى هل أديتُ أفضل من سراب؟
  • 3:10 - 3:13
    وعلى هذا الحال، انقضت المرحلة الإبتدائية.
  • 3:13 - 3:15
    وكان موعد اختبارات الثانوية الأناضولية.
  • 3:16 - 3:20
    الذي يعد حفل تعارف
    آلاف الطلاب على الحياة.
  • 3:21 - 3:23
    وخاصة، أولئك الذين
    من عائلات غير ميسورة الحال.
  • 3:24 - 3:27
    كان هذا الاختبار فرصتكم الوحيدة.
  • 3:27 - 3:29
    لئن اجتزتموه، لاستطعتم
    الالتحاق بمدرسة جيدة.
  • 3:29 - 3:31
    أما في حال عدم اجتيازكم للاختبار..
  • 3:32 - 3:36
    للأسف، ستلتحقون بمدرسة
    محدودة الإمكانيات.
  • 3:36 - 3:38
    بل و تسعون للذهاب إلى أماكن قليلة الفرص.
  • 3:39 - 3:41
    دخلتُ هذا الاختبار
    ولأنني أديت بشكل جيد
  • 3:41 - 3:45
    كنت متأكداً، أنني سأنتقل إلى واحدة
    من أفضل مدارس أنقرة.
  • 3:46 - 3:49
    ولكن كان يراودني سؤال واحد فقط.
  • 3:49 - 3:52
    يا تُرى هل أديت أفضل من سراب؟
  • 3:53 - 3:56
    وأيضا يعلم سكان ضواحي المدن الكبيرة
  • 3:56 - 3:58
    أن العطلة الصيفية تعني الذهاب إلى القرية.
  • 3:59 - 4:02
    قد ذهبت عائلة سراب إلى القرية
    ونحن مكثنا في المدينة.
  • 4:02 - 4:05
    كنت أقضي الصيف مع أصدقائي.
  • 4:05 - 4:08
    ألعب الكرة في الشارع، وأركب الدراجة
    ونلعب لعبة الاختفاء
  • 4:08 - 4:10
    ولكن يراودني سؤال واحد فقط.
  • 4:10 - 4:12
    يا ترى هل أديتُ أفضل من سراب في الاختبار؟
  • 4:14 - 4:16
    وأخيراً، وفي يوم من شهر يوليو
    رأيتُ سراب من بعيد
  • 4:16 - 4:18
    بزاوية من شارع 45
    فركضتُ إليها.
  • 4:20 - 4:24
    وبدت ابتسامتها الجميلة
    على وجهها، حين رأتني.
  • 4:24 - 4:27
    قلتُ لها: "سراب سراب، كيف كان اختبارك؟"
  • 4:27 - 4:30
    قالت: "أحمد أنا لم أدخل الاختبار".
  • 4:31 - 4:32
    قلتُ: "لما لم تمتحني؟"
  • 4:32 - 4:34
    لم أتمكن من استيعاب أي شيء.
  • 4:35 - 4:37
    قلتُ: "لماذا لم تمتحني؟"
  • 4:38 - 4:39
    قالت: "أبي لا يريد أن أمتحن"
  • 4:40 - 4:42
    قالت: "أبي لا يريد أن أتعلم
  • 4:44 - 4:48
    هو يريد أن يزوجني أحد أصدقائه".
  • 4:51 - 4:53
    كان لا يزال عمرنا في الثانية عشر!
  • 4:56 - 4:58
    بدأت تبكي..
  • 4:59 - 5:00
    وبدأتُ أبكي.
  • 5:03 - 5:04
    قالت: "ساعدني".
  • 5:06 - 5:13
    ركضتُ بعيداً دون أن أتفوّه بكلمة.
  • 5:14 - 5:17
    سراب لن تتعلم بعد الآن
  • 5:19 - 5:22
    ولن تذهب إلى المدرسة.
  • 5:25 - 5:28
    نجحت في اختبارات الثانوية الأناضولية
    واختبارات الثانوية الفنية.
  • 5:28 - 5:31
    حصلت على تقدير في اختبار الجامعة
    وعملت في واحدة من أفضل الشركات العالمية
  • 5:31 - 5:34
    حصلت على درجة الماجستير من جامعة هارفارد.
  • 5:34 - 5:37
    ذهبت إلى دول، لم أستطع حتى تخيلها
    وأنا صغيرا أجلس بجوار المدفأة متطلعا للأطلس.
  • 5:37 - 5:39
    زرت 107 دولة.
  • 5:40 - 5:42
    وتخطر على بالي دائما الفكرة ذاتها.
  • 5:42 - 5:48
    كانت تستحق سراب أن
    تكون هنا وتشعر بهذا الجمال.
  • 5:49 - 5:55
    تستحق أن تكون معنا اليوم
    على الأقل مثلي.
  • 5:56 - 5:59
    سراب مثل ملايين الأطفال
    ومثل ملايين البشر.
  • 6:00 - 6:03
    يستحقون أن يكونوا معنا
    وأن يكونوا هنا اليوم.
  • 6:03 - 6:06
    يستحقون أن يعيشوا مثلنا
    هذه الحياة الجميلة.
  • 6:06 - 6:10
    ولكن من المؤسف أن الحياة لا تكرمهم مثلنا.
  • 6:10 - 6:13
    فالحياة؛ ليست عادلة
    بالقدر الكاف مع الجميع.
  • 6:15 - 6:17
    حسنا، ماذا سنفعل حيال هذا الأمر؟
  • 6:17 - 6:22
    ماذا سنفعل من أجل هؤلاء الأطفال،
    ومن أجل هؤلاء البشر؟
  • 6:23 - 6:26
    منذ بداية التاريخ البشري، ونحن معا.
  • 6:26 - 6:29
    تخطينا تلك الصعاب، ونحن معا.
  • 6:29 - 6:31
    هوّننا أحزان بعض، ونحن معا.
  • 6:31 - 6:32
    وازدادت سعادتنا.
  • 6:32 - 6:35
    لقد كنا معاً.
  • 6:35 - 6:38
    لكن هذه الحياة المعاصرة،
    ووسائل التواصل الاجتماعي
  • 6:38 - 6:40
    وهذه الحياة البراقة،
    أنستنا كيف ينبغي أن نكون.
  • 6:41 - 6:43
    وبدأت حياة مركزها الذات.
  • 6:44 - 6:47
    وأصبحنا نتساءل قائلين:
    "ما الفائدة التي تعود علينا من هذا الأمر؟"
  • 6:47 - 6:51
    وبدأ كل منا يسأل:
    "كيف يمكنني أن أشعر بالسعادة؟"
  • 6:51 - 6:55
    نحن نسينا أن نعانق أمهاتنا
    وآباءنا وأخوتنا وأخواتنا.
  • 6:56 - 6:58
    ونسينا أن نعانق أصدقاءنا والمقربين منهم.
  • 6:58 - 7:00
    نسينا أن همومنا ستزول، كلما عانقناهم.
  • 7:01 - 7:03
    وتتلاشى أحزاننا، كلما عانقناهم.
  • 7:03 - 7:06
    وتزداد سعادتنا كلما عانقناهم.
  • 7:06 - 7:12
    نسينا أنه، إما أن نكون معا
    أو ننتهي واحدا تلو الآخر.
  • 7:14 - 7:18
    نسينا أنه، إما أن نكون معا
    أو ننتهي واحدا تلو الآخر.
  • 7:19 - 7:22
    لهذا السبب نحن تعساء، أكثر من أي وقت مضى.
  • 7:22 - 7:24
    ونشعر بالفراغ، أكثر من أي وقت مضى.
  • 7:24 - 7:29
    وتشتد علينا الحياة، أكثر من أي وقت مضى.
  • 7:30 - 7:34
    والآن قلتها، إما أن نكن معا
    أو ننتهي واحدا تلو الآخر.
  • 7:34 - 7:37
    سنبني معا برج إيفل؛ لكي نتذكر هذا.
  • 7:37 - 7:40
    كل شخص منا سيبني برج إيفل.
  • 7:40 - 7:43
    وهذا البرج سينشأ من وجوه الناس.
  • 7:43 - 7:45
    أما عن مواد البناء، التي سننشئ بها البرج..
  • 7:45 - 7:49
    ستكون عبارة عن آمال وأحلام أولئك البشر.
  • 7:50 - 7:52
    والآن لي عندكم رجاء،
    أغمضوا أعينكم.
  • 7:52 - 7:57
    الجميع يغمض عينيه رجاءً!
  • 7:58 - 8:04
    تذكروا الآن وجوه أمهاتكم وأبائكم.
  • 8:04 - 8:09
    فكروا في أحلامهم وآمالهم.
  • 8:10 - 8:13
    تذكروا الصديق، الذي كان يستمع إلى مشاكلكم
    حتى الخامسة صباحا.
  • 8:13 - 8:18
    ضعوا وجهه هناك ايضا
    ضعوا وجهه على برج إيفيل.
  • 8:19 - 8:21
    فكروا في بقية الأصدقاء.
  • 8:21 - 8:25
    ضعوهم أيضا هناك،
    وأضيفوا أحلامهم وآمالهم إلى مواد البناء.
  • 8:28 - 8:33
    فكروا في الأناس الآخرين
    الذين ظهروا في حياتكم.
  • 8:34 - 8:38
    فكروا في بائع الخضار الذي في حيَكم،
    وفي البقال الذي في شارعكم.
  • 8:39 - 8:42
    فكروا في زميل العمل وزميل الدراسة.
  • 8:42 - 8:44
    تذكروا وجوههم، وضعوها نصب أعينكم.
  • 8:44 - 8:48
    وضعوها على برج إيفيل.
  • 8:48 - 8:51
    فكروا الآن في آمالهم وأحلامهم.
  • 8:52 - 8:54
    وأضيفوها إلى مواد بناء برج إيفيل.
  • 8:56 - 8:59
    ثم فكروا في الطفل الذي يبيع
    مناديل، في الأزقة والشوارع.
  • 8:59 - 9:00
    فكروا في أحلامه.
  • 9:00 - 9:02
    بجواره شرطي المرور.
  • 9:02 - 9:05
    فكروا فيه أيضا، وضعوا وجهه نصب أعينكم.
  • 9:05 - 9:06
    وضعوه على برج إيفيل.
  • 9:06 - 9:08
    وفكروا في أحلامهم أيضا.
  • 9:09 - 9:12
    فكروا كل يوم، في وجه
    سائق الحافلة التي تستقلونها.
  • 9:12 - 9:15
    فكروا في وجه المرأة العجوز، التي تصارع
    من أجل الحصول على مقعد، في تلك الحافلة.
  • 9:15 - 9:17
    فكروا في أحلامها وآمالها أيضا.
  • 9:19 - 9:21
    ضعوا وجوههم على برج إيفيل.
  • 9:21 - 9:26
    شكّلوا مواد البناء من أحلامهم،
    وأضيفوها إلى البرج.
  • 9:28 - 9:32
    وفكروا في الأناس الآخرين،
    الذين ظهروا في حياتكم.
  • 9:36 - 9:39
    والآن افتحوا أعينكم.
  • 9:39 - 9:42
    أعلم أن بناء برج إيفيل لم ينتهي بعد.
  • 9:43 - 9:46
    أعلم أنه هناك وجوه أخرى،
    ترغبون في إضافتها.
  • 9:47 - 9:51
    ربما لم تمتلكوا الوقت الكاف
    من أجل التفكير في آمالهم وأحلامهم.
  • 9:51 - 9:55
    ولكن رجاءً...
    بعد خروجكم اليوم من هنا
  • 9:55 - 9:59
    كل من قابلتوهم،
    وكل شخص دخلتم حياته
  • 9:59 - 10:03
    خذوا وجه كل شخص منهم،
    وأضيفوه إلى برج إيفيل.
  • 10:04 - 10:07
    وأضيفوا إلى البرج أحلامهم وآمالهم.
  • 10:09 - 10:10
    لماذا أقول برج إيفيل؟
  • 10:10 - 10:13
    لأن برج إيفيل يتميز بخاصيتين.
  • 10:13 - 10:18
    الأولى: يعد برج إيفل بمثابة علامة
    إرشادية، في طرقات باريس.
  • 10:18 - 10:21
    يصف الأشخاص
    عناوينهم، وفقا للبرج.
  • 10:22 - 10:24
    والثانية: أن البرج برّاق.
  • 10:25 - 10:29
    فمن المبهج السير نحوه.
  • 10:29 - 10:32
    ذكرتها لكم، إما أن نكون معا
    أو ننتهي واحدا تلو الآخر.
  • 10:34 - 10:38
    وسيذكركم بهذا برج إيفل، الذي بنيناه الآن.
  • 10:39 - 10:43
    وإن حدث ولم تتمكنوا من التطلع
    إليه يوميا؛ بسبب مشاغل الحياة.
  • 10:43 - 10:45
    فتراجعوا خطوة للوراء.
  • 10:45 - 10:48
    وتأكدوا أنكم تتجهون نحو برج إيفل.
  • 10:48 - 10:53
    وتأكدوا أنكم تخطون خطوات، من شأنها أن تسهم
    في تحقيق آمال وأحلام الأشخاص الذين دخلتم حياتهم.
  • 10:53 - 10:55
    وتأكدوا من أن تلك الخطوات
    ستحدث فرقا في حياتهم.
  • 10:55 - 10:59
    وتأكدوا أنكم في الاتجاه الصحيح.
  • 10:59 - 11:01
    ربما لن تتمكنوا من بلوغ تلك الغاية.
  • 11:01 - 11:04
    وربما لن تصلوا أبدا إلى برج إيفل.
  • 11:06 - 11:08
    ولكن نحن ماذا ذكرنا؟
  • 11:08 - 11:10
    السير نحو برج إيفل ممتع للغاية.
  • 11:10 - 11:13
    السير نحو ذلك البرج البراق في غاية الروعة.
  • 11:14 - 11:16
    أتمنى لكم رحلة سعيدة.
    شكرا.
Title:
هل تريدون امتلاك برج إيفل | أحمد اورخون | TEDxMEFUniversity
Description:

يقول أحمد أورخون : "إما أن نكون معاً أو ننتهي واحداً تلو الآخر". السيد أحمد أورخون واحد من الشركاء بشركة mckinsey&company's (ماكينزي وشركاه)، وهي شركة استشارات إدارية واسترتيجية. وهو أيضا مستشار تنفيذي. تخرج من كلية إدارة الأعمال بجامعة بيلكنت عام 2009. أكمل برنامج ايراسموس بجامعة تيلبورغ عام 2008.
حصل على درجة الماجيستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد عام 2014.

تم إلقاء هذه المحادثة في حدث TEDx باستخدام صيغة مؤتمر TED، ولكن بتنظيمٍ مستقل من المجتمع المحلي. لمعرفة المزيد من خلال: http://ted.com/tedx

more » « less
Video Language:
Turkish
Team:
closed TED
Project:
TEDxTalks
Duration:
11:18

Arabic subtitles

Revisions