Return to Video

مستهلك مابعد الأزمة المالية

  • 0:00 - 0:03
    ثروة تقدر بحوالي 13 تريليون دولار
  • 0:03 - 0:06
    تبخرت على مدى السنتين الاخيرتين
  • 0:06 - 0:08
    مما دعانا لان نتسائل عن مستقبل الرأسمالية
  • 0:08 - 0:11
    و عن مستقبل قطاع الخدمات المالية
  • 0:11 - 0:13
    وعن متابعة حكومتنا للموضوع
  • 0:13 - 0:15
    ونتسائل إلى أين نتجه
  • 0:15 - 0:17
    ومع ذلك, وفي الوقت ذاته من الممكن
  • 0:17 - 0:19
    ان تكون تلك هي اللحظه المرجوه في التاريخ الامريكي
  • 0:19 - 0:21
    وان تكون فرصة للمستهلك
  • 0:21 - 0:23
    كي يكون له دورا حقيقيا
  • 0:23 - 0:25
    في قيادتنا إلى سلوك منهج جديد في اميركا
  • 0:25 - 0:28
    وذلك ما أدعوه الحل العظيم للمشكله
  • 0:28 - 0:31
    والفكرة بسيطة جدا
  • 0:31 - 0:33
    وهي بان المستهلك
  • 0:33 - 0:36
    تحول من حالة القلق إلى حالة البحث عن حل
  • 0:36 - 0:39
    حيث بدأ المستهلكون الذين يمثلون 72%
  • 0:39 - 0:42
    من إجمالي الإنتاج القومي في أمريكا
  • 0:42 - 0:44
    تماما مثل البنوك والشركات
  • 0:44 - 0:47
    في العمل على إزالة تأثيرهم السلبي وبذل ما بوسعهم
  • 0:47 - 0:49
    في حياتهم اليوميه ليخرجوا انفسهم
  • 0:49 - 0:51
    من المخاطر والديون
  • 0:51 - 0:54
    التي سوف تعترض طريقهم إذا ما استمروا على ما كانوا عليه
  • 0:54 - 0:56
    ولكي نفهم هذه النقطة و التي سوف اركز عليها
  • 0:56 - 0:58
    فإن ا لمسالة ليست في تراجع دور المستهلك
  • 0:58 - 1:00
    بل ان المستهلك قد أصبح فعالا
  • 1:00 - 1:02
    ولكي نفهم هذه المسالة, علينا ان نرجع إلى الوراء
  • 1:02 - 1:05
    قليلا لندرس ماجرى في السنة والنصف الماضية
  • 1:05 - 1:07
    فإذا كنت قد غير متابع للاحداث فى الفنرة الماضية,فهذا خلاصة
  • 1:07 - 1:09
    ما قد حدث لاقتصادنا في الفترة الماضية
  • 1:09 - 1:10
    (ضحك)
  • 1:10 - 1:13
    ازدادت البطاله, و انخفضت قيمة المساكن, كما انخفضت اسواق الاسهم
  • 1:13 - 1:15
    وكذلك اسعار السلع الاساسية
  • 1:15 - 1:17
    فاذا كنت أُم تحاولى ان تضبطى ميزانية البيت
  • 1:17 - 1:20
    وكان سعر برميل البترول في الصيف الماضي ١٥٠ دولار
  • 1:20 - 1:22
    بينما هو حاليا بين ٥٠ و ٧٠ دولار
  • 1:22 - 1:24
    فهل ستقومى بوضع خطط لقضاء عطلاتك ؟وهل ستغيرى من طريقتك في التسوق؟
  • 1:24 - 1:26
    ماهي استراتيجيتك لإدارة منزلك ؟
  • 1:26 - 1:28
    هل ستكون جهود الإنقاذ هذه مجديه؟ فنحن لدينا ديَن وطني في ديترويت
  • 1:28 - 1:31
    كما اننا نواجه مشاكل في قيمة العمله وفي نظام الرعايه الصحية
  • 1:31 - 1:34
    كل هذه الاسباب متظافرة مع بعضها
  • 1:34 - 1:38
    ستنتج مستهلكا ثقته كالقنبله الموقوتة
  • 1:38 - 1:41
    لنعد للوراء ونبحث عن سبب الازمة
  • 1:41 - 1:43
    في الحقيقه سبب هذه الازمه اننا نحن المستهلكون
  • 1:43 - 1:46
    ساهمنا بجزء كبير من المشكلة من خلال حياتنا اليوميه.
  • 1:46 - 1:48
    وهذا ما اسميه مفارقة ال 50-20
  • 1:48 - 1:51
    فلقد استغرقنا 50 سنة
  • 1:51 - 1:53
    لكى نصل لمعدل ادخار سنوي
  • 1:53 - 1:56
    مقداره 10 بالمئة
  • 1:56 - 1:58
    هل تعرفون ما هذا هناك؟
  • 1:58 - 2:01
    إنها الحرب العالمية الثانية. هل تعرفون لما كانت معدلات الادخار بهذا الارتفاع؟
  • 2:01 - 2:04
    لم يكن هناك شيء يشترى. إلا إذا كنت تريد شراء بعض المسامير. اليس كذلك؟
  • 2:04 - 2:07
    اذا، ما حدث هو، في خلال العشرين عاما الماضيين
  • 2:07 - 2:11
    ذهبنا من معدل ادخار 10 بالمئة إلى معدل ادخار سلبي.
  • 2:11 - 2:16
    لاننا اصبنا بالشراهة. فاصبحنا نشتري سيارات بحجم أكبر مما نحتاج
  • 2:16 - 2:20
    وبتنا نضخم كل الأشياء حولنا,فصرنا نشتري علاجات لمتلازمة الساق المتعبه
  • 2:20 - 2:22
    كل هذه الاشياء مجتمعة أدت إلى انتاج
  • 2:22 - 2:25
    عاملا جعل من المستهلك موجها لنا
  • 2:25 - 2:27
    إلى الازمة التي نواجهها اليوم.
  • 2:27 - 2:30
    فاذا نظرنا الى نسبة الدين إلى نسبة الدخل الفردي
  • 2:30 - 2:32
    فسنجد أن النسبه قد ارتفعت بشكل أساسي من 65 بالمئه
  • 2:32 - 2:36
    إلى 135 بالمئة في زمن لا يتعدى 15 عاما
  • 2:36 - 2:39
    إذ أصبح المستهلك مثقلا بالديون
  • 2:39 - 2:42
    و كذلك الأمر بالنسبه لمصارفنا, و لحكومتنا الفدرالية.
  • 2:42 - 2:44
    وهنا لدينا رسم بياني مذهل للغاية.
  • 2:44 - 2:48
    فهو يوضح الفعالية والاتجاه منذ عام 1919 إالي 2009.
  • 2:48 - 2:51
    و ما تراه في النهاية هو الحدث كاملا
  • 2:51 - 2:53
    والذي يوضح حقيقة أننا
  • 2:53 - 2:55
    نتجه و نؤثر بشكل أساسي في
  • 2:55 - 2:58
    مستقبل التعليم ومستقبل الأطفال في أسرنا.
  • 2:58 - 3:01
    لذلك، فانك إذا نظرت إلى هذه المشكله في سياق حل نظري
  • 3:01 - 3:04
    فستجد نفسك وكأنك تكدس الدولارات
  • 3:04 - 3:06
    أولا، 360,000 دولار،
  • 3:06 - 3:09
    تماثل حجم رجل طوله 5 أقدام و 4 بوصات (تقريبا 162 سنتيمتر)
  • 3:09 - 3:12
    و لكنت إن كدست، سترى هذا الكم المذهل من
  • 3:12 - 3:14
    الدولارات التي أدخلت داخل النظام
  • 3:14 - 3:16
    لكي تمول عمليات الإنقاذ.
  • 3:16 - 3:18
    فهنا نري أول 315 مليار دولار.
  • 3:18 - 3:21
    و لكني قرات، ذات يوم، أن ترليون ثانية
  • 3:21 - 3:23
    تساوي 32 ألف سنة،
  • 3:23 - 3:25
    لذلك إن فكرت في السياق، و اللامبالاة
  • 3:25 - 3:29
    التي نتحدث بها عن إنقاذ اقتصادي يعادل ترليون دولار هنا، و ترليون هناك،
  • 3:29 - 3:32
    فنحن نكدس على عاتقنا دين طويل الأجل.
  • 3:32 - 3:35
    و مع ذلك، تحرك المستهلكون .
  • 3:35 - 3:37
    و تحملوا المسؤولية.
  • 3:37 - 3:40
    والان نحن نري امتصاص في معدل الإدخار.
  • 3:40 - 3:42
    في الحقيقة، استمرالإدخار لمدة 11 شهرا متعاقبين.
  • 3:42 - 3:44
    منذ بداية الأزمة.
  • 3:44 - 3:46
    نحن نعمل على العودة إلي معدل ال10 بالمئة.
  • 3:46 - 3:48
    و من الملفت للنظر، في الربع الرابع،
  • 3:48 - 3:52
    انخفض الإنفاق إلى أقل مستوى له خلال ال 62 عاما،
  • 3:52 - 3:55
    بمعدل انخفاض يعادل7.3 بالمئة.
  • 3:55 - 3:57
    و قد صرحت شركة فيزا أن مزيدا من الناس يستعملون بطاقات السحب الآلي
  • 3:57 - 3:59
    اكثر من استعمالهم لبطاقات الائتمان.
  • 3:59 - 4:02
    هذا يعني أننا بدأنا ندفع لما نشتريه بأمول نمتلكها.
  • 4:02 - 4:04
    لذا، نحن بدأنا نصبح أكثر حرصا
  • 4:04 - 4:06
    فيما يتعلق بما نوفره و ما نستثمره.
  • 4:06 - 4:08
    و لكن هذه ليست القصة كاملةً.
  • 4:08 - 4:11
    لان هذا كان وقت تحول كبير كذلك.
  • 4:11 - 4:13
    و عليك ان تعترف، أن في خلال العام و نصف الماضيين،
  • 4:13 - 4:15
    قام المستهلكون بأشياء غريبة جدا.
  • 4:15 - 4:18
    فلقد كانت الفتره التي عشناها مدهشة حقا .
  • 4:18 - 4:20
    إذا أخذنا في الإعتبار إن 80 بالمئة من الشعب الأمريكي
  • 4:20 - 4:22
    ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية،
  • 4:22 - 4:24
    كانت هذه هي فترة الكساد الكبير بالنسبة لنا.
  • 4:24 - 4:27
    ونتيجة لذلك حدثت اشياء مجنونه.
  • 4:27 - 4:29
    سأعطيكم بعض الأمثلة. لنتحدث عن أطباء الأسنان.
  • 4:29 - 4:33
    و عمليات قطع القناة الدافقة، و المسدسات و هجوم أسماك القرش. حسنا؟
  • 4:33 - 4:35
    (ضحك)
  • 4:35 - 4:37
    أطباء الأسنان يعالجون الأضراس،
  • 4:37 - 4:39
    و الناس يقومون بمضغ الطعام على اسنانهم
  • 4:39 - 4:41
    و يؤكدون حقيقة تعرضها للضغط.
  • 4:41 - 4:44
    لذا، فهناك زيادة في عدد الأفراد الذين يريدون استبدال حشوة أضراصهم
  • 4:44 - 4:46
    وفيما يتعلق بالأسلحه وبيعها فوفقا لما يقوله المكتب الفيدرالي الأمريكي،
  • 4:46 - 4:51
    الذي يقوم بتحريات عن الموضوع ذكر أن نسبة المتاجره بالأسلحه قد زادت 25% منذ شهر يناير.
  • 4:51 - 4:53
    كما زادت عمليات قطع القناة الدافقة بنسبة 48 بالمئة،
  • 4:53 - 4:55
    وفقا لمعهد كورنيل.
  • 4:55 - 4:58
    و أخيرا نصل إلى نقطة جيدة جدا،
  • 4:58 - 5:00
    والتي نأمل ألا تكون مرتبطة بالنقطة التي ذكرتها للتو،
  • 5:00 - 5:03
    و هي إن هجوم سمك القرش وصل إلي أقل معدلاته في عام 2003.
  • 5:03 - 5:07
    هل يعرف أحد لماذا؟
  • 5:07 - 5:10
    لا أحد يذهب إلي الشاطئ. لذا فهناك جانب مضئ لكل شئ.
  • 5:10 - 5:12
    لكن لنتحدث جديا، ما نراه يحدث،
  • 5:12 - 5:15
    و سبب تشديدي على نقطة عدم تراجع المستهلك،
  • 5:15 - 5:17
    هو أن هذه فرصة جوهرية،
  • 5:17 - 5:20
    للمستهلك، الذي دفعنا إلي هذه الأزمة،
  • 5:20 - 5:22
    كي يقودنا خارجها.
  • 5:22 - 5:25
    وما أقصده بذلك هو أن ننتقل من الإستهلاك اللا عقلاني،
  • 5:25 - 5:28
    إلي الإستهلاك العقلاني. حسنا؟
  • 5:28 - 5:31
    لو فكرت في الثلاثة عقود الماضية،
  • 5:31 - 5:35
    فقد انتقل المستهلك من الدهاء فيما يتعلق بالتسويق في التسعينات،
  • 5:35 - 5:39
    إلي جمع كل وسائل الإجتماعية و البحثية في هذا العقد،
  • 5:39 - 5:42
    و لكن ما كان يعطلهم هو القدرة على التفرقة.
  • 5:42 - 5:44
    بتقليل الطلب، يستطيع المستهلكون
  • 5:44 - 5:47
    أن يجعلوا مبادئهم متماشيه مع إنفاقهم،
  • 5:47 - 5:49
    و أن يجعلوا الرأسمالية والأعمال،
  • 5:49 - 5:51
    ليست فقط منتعلقة بالكثرة، و لكن بالجودة.
  • 5:51 - 5:54
    سنشرح ذلك في الحال.
  • 5:54 - 5:56
    بناءا على تقييم أصول الماركات التابع ل "واي.أند.ار"،
  • 5:56 - 5:59
    و أداة الملكية التابعة لVML و Young and Rubicam،
  • 5:59 - 6:01
    نحاول أن نفهم ما حدث خلال الأزمة
  • 6:01 - 6:04
    في سوق المستهلك.
  • 6:04 - 6:06
    و وجدنا عدة أشياء مثيرة للإهتمام.
  • 6:06 - 6:09
    فسوف نمر على أربعة تغييرات للقيم
  • 6:09 - 6:11
    والتي شكلت النمط الجديد لسلوك المستهلك،
  • 6:11 - 6:13
    و قدمت مبادئ جديدة للإدارة.
  • 6:13 - 6:15
    أول تغير ثقافي رأيناه هو الميل إلى
  • 6:15 - 6:17
    ما نسميه الإعتماد على السيوله في الحياه.
  • 6:17 - 6:20
    ويشكل هذا التغير الثقافي عند المواطنين الأمريكيين توضيحا لنجاحهم
  • 6:20 - 6:23
    في التحول من إقتناء الأشياء، إلى إمتلاك السيولة،
  • 6:23 - 6:25
    لإنه كلما قل الاسراف من حولك،
  • 6:25 - 6:28
    كلما زادت خفة و رشاقة حركتك.
  • 6:28 - 6:30
    و كنتيجة لذلك، يظهر الإستهلاك الغير مصنف.
  • 6:30 - 6:33
    يقوم الإستهلاك الغير مصنف على فكرة أن الإنفاق
  • 6:33 - 6:37
    بطيش يجعلك تبدو كشخص لا يتبع الموضة.
  • 6:37 - 6:39
    مبدأ الإدارة هو الدولار و السنت.
  • 6:39 - 6:41
    لذا فلننظر إلى بعض أمثلة هذا الإستهلاك
  • 6:41 - 6:44
    غير المصنف الذي لا يندرج تحت هذه القيمة.
  • 6:44 - 6:46
    أول شيء هو أننا نعرف أن شيئا سوف يحدث
  • 6:46 - 6:48
    عندما يتعهد "باف دادي" بأن يقلل من مجوهراته.
  • 6:48 - 6:49
    (ضحك)
  • 6:49 - 6:51
    ولكن جديا، لدينا أيضا هذه الظاهرة
  • 6:51 - 6:53
    في جادة ماديسون، و في أماكن أخرى
  • 6:53 - 6:56
    عندما يخرج الناس من البوتيكات المترفة
  • 6:56 - 6:58
    و هم يحملون معهم
  • 6:58 - 7:00
    أكياس عادية لتحجب ماركة المشتريات
  • 7:00 - 7:03
    فاليوم نحن نرى مساومة راقية في عالم الأزياء.
  • 7:03 - 7:06
    و مساومة راقية في الأمور الكماليه و العقارات.
  • 7:06 - 7:08
    كما نرى أيضا إنخفاضا في الغرور
  • 7:08 - 7:10
    إلى جانب نوع من التجرد من المكر و التظاهر.
  • 7:10 - 7:12
    فهذه قصه حدثت في نادي اليخوت
  • 7:12 - 7:14
    وعلى وجه التحديد نادي القلاده الزرقاء
  • 7:14 - 7:16
    نادي القلاده الزرقاء لليخوت ,حيث يمكنك الانضمام لهذا النادي
  • 7:16 - 7:18
    لكن يتوجب عليك العمل في فناء اليخوت
  • 7:18 - 7:20
    كشرط للعضوية
  • 7:20 - 7:22
    كذلك نرى إتجاه نحو
  • 7:22 - 7:25
    السياحة التي تعتبر نوعا ما أسهل. صحيح؟
  • 7:25 - 7:28
    فللسياحة الريفية، عليك الذهاب لمزارع العنب والكروم
  • 7:28 - 7:31
    وكذلك نرى ذلك التوجه من الدولار و السنت
  • 7:31 - 7:33
    ما تستطيع الأعمال فعله للترابط
  • 7:33 - 7:35
    مع هذه العقليات الجديدة مثير للفضول
  • 7:35 - 7:37
    عدد من الأشياء المثيرة والجميلة
  • 7:37 - 7:39
    أحدها أن "فريتو- لاي" قد عرفوا سر السيولة
  • 7:39 - 7:41
    مع زبائنهم
  • 7:41 - 7:43
    لقد وجدوا ان لدى زبائنهم الكثير من المال في بداية الشهر
  • 7:43 - 7:45
    أكثر من نهاية الشهر. ولذا فقد
  • 7:45 - 7:47
    بدأوا تغيير طريقة التغليف
  • 7:47 - 7:49
    عبوات أكبر في بداية الشهر، وأصغر
  • 7:49 - 7:51
    في نهاية الشهر
  • 7:51 - 7:54
    و المثير أيضاً، كان عمالقة سان فرانسيسكو
  • 7:54 - 7:57
    لقد وضعوا نظام تسعيرة ديناميكي
  • 7:57 - 7:59
    يأخذ في الحسبان كل شئ إبتداء من لاعب البيسبول
  • 7:59 - 8:02
    إلى الطقس، إلى سجلات الفريق
  • 8:02 - 8:04
    في وضع تسعيرة للمستهلك
  • 8:04 - 8:07
    مثال سريع آخر عن هذه الأنواع من التحركات هو
  • 8:07 - 8:09
    ظهور زينقا
  • 8:09 - 8:11
    فلقد ظهر زينقا بناء على رغبة المستهلك
  • 8:11 - 8:14
    الذي لا يرغب ان يكون مقيد بكلفه ثابته
  • 8:14 - 8:16
    مجدادا فان الموضوع يتعلق بالكلفه و المعيشه القابله للتغيير .
  • 8:16 - 8:18
    حيث تضخمت المدفوعات الصغيره
  • 8:18 - 8:21
    واخيرا أصبح بعض الأشخاص يستخدمون ال هولو
  • 8:21 - 8:23
    كوسيله للتخلص من فاتورة قنوات التلفزه المأجوره الخاصه بهم
  • 8:23 - 8:25
    فان هناك أفكارا ذكيه حقا
  • 8:25 - 8:28
    فمثلا هناك أنواع من التعاقدالذي بدأ المسوقين تفهمها
  • 8:28 - 8:30
    أما القيمه الثانيه من القيم الاربعه
  • 8:30 - 8:33
    فهي العمل باتجاه الأخلاق والاداء المقبول
  • 8:33 - 8:36
    فاننا نرى بأن هذا الأداء بحد ذاته يقود إلى التعاطف والاحترام
  • 8:36 - 8:38
    حيث أن المستهلك يلح على طلبه
  • 8:38 - 8:40
    وبناء على هذا، ينبغي أن توفّر الشركات
  • 8:40 - 8:42
    ليس مجرد قيمة واحدة بل قيم
  • 8:42 - 8:44
    وبتزايد مضطرد، يبحث المستهلكون في ثقافة الشركة
  • 8:44 - 8:47
    ومدى تواثقها في سوق العمل
  • 8:47 - 8:49
    لذا، فما نراه من تعاطف وإحترام والكثير من الأشياء التي تبعث الأمل
  • 8:49 - 8:51
    قد جاءت نتيجة هذا الركود.
  • 8:51 - 8:53
    وساعطيكم بعض الأمثلة
  • 8:53 - 8:55
    أحدها هو اتجاه المجتمعات والاحياء
  • 8:55 - 8:59
    والزيادة الواضحة في دعم الجيران لبعضهم البعض
  • 8:59 - 9:03
    كذلك الناتج الثانوي للبطالة، التي تعتبر سيئة
  • 9:03 - 9:05
    هو إرتفاع في وتيرة التطوع
  • 9:05 - 9:07
    المشهود في بلادنا مؤخراً
  • 9:07 - 9:09
    كذلك نشهد ظاهرة --
  • 9:09 - 9:11
    لعبة الخشبة المرتدة التي يلعبها الأطفال --
  • 9:11 - 9:13
    هؤلاء هم خريجون
  • 9:13 - 9:15
    يتواصلون مع الجامعات عبر رابطة الخريجين
  • 9:15 - 9:19
    لتساعدهم في العثور على وظائف، وتقاسم مهاراتهم والتدريب مجدداً
  • 9:19 - 9:21
    تحدثنا أيضاً عن الشخصية والإحترافية
  • 9:21 - 9:25
    حيث شهدنا تلك المعجزة في نهر هدسون في مدينة نيويورك شهر يناير
  • 9:25 - 9:29
    وفجأة أصبح الطيار سولي علماً في مراكز الأطفال
  • 9:29 - 9:30
    (ضحك)
  • 9:30 - 9:32
    اذا فمن وجهة نظر القيّم
  • 9:32 - 9:35
    تستطيع الشركات التواصل عبر كثير من الطريق المختلفة
  • 9:35 - 9:37
    وتقوم مايكروسوفت بشئ مدهش
  • 9:37 - 9:41
    لقد تعهدوا بتدريب 2 مليون أمريكي على تقنية المعلومات
  • 9:41 - 9:44
    مستخدمين بنيتهم التحتية الموجودة لفعل شئ ذا فائدة
  • 9:44 - 9:47
    ايضاً هناك شركة مثيرة للاهتمام وهي غور- تكس
  • 9:47 - 9:49
    تدور فكرة غور-تكس حول مجال المسئولية الشخصية
  • 9:49 - 9:51
    لادارتهم وموظفيهم
  • 9:51 - 9:55
    لدرجة انهم حقاً يتنكرون لفكرة أرباب العمل
  • 9:55 - 9:57
    لكنهم ايضاً يتحدثون عن حقيقة أن
  • 9:57 - 9:59
    التنفيذيون في الشركة وتقارير منصرفاتهم
  • 9:59 - 10:02
    متاحة للجميع عبر شبكة الشركة في الانترانت
  • 10:02 - 10:04
    شفافية كاملة
  • 10:04 - 10:07
    فكّر مرتين قبل أن تشرب زجاجة النبيذ تلك
  • 10:07 - 10:10
    القانون الثالث لمستهلكي ما بعد الأزمة
  • 10:10 - 10:12
    هو التعايش مع منتجات طويلة العمر
  • 10:12 - 10:14
    نحن نراقب عبر بياناتنا ان المستهلكون يدركون
  • 10:14 - 10:16
    أن هذا ماراثون، ليس مجرد جري
  • 10:16 - 10:18
    وهم يبحثون بعمق عن طرق لإستخلاص القيمة
  • 10:18 - 10:21
    أمام المشتروات التي يشترون
  • 10:21 - 10:23
    راقبوا حقيقة أن الأمريكيون لا يبيعون سياراتهم بسرعة
  • 10:23 - 10:25
    أطول مما قد مضى سابقا
  • 10:25 - 10:29
    9.4 سنة في المتوسط، في شهر مارس وهو رقم قياسي
  • 10:29 - 10:31
    كذلك نشهد حقيقة أن المكتبات قد أصبحت
  • 10:31 - 10:33
    مورداً كبيراً لأمريكا
  • 10:33 - 10:35
    هل تعلمون أن 68% من الأمريكيين
  • 10:35 - 10:37
    الآن يحملون بطاقة إشتراك في مكتبة؟
  • 10:37 - 10:39
    إنها أعلى نسبة على الإطلاق في تاريخ أمتنا
  • 10:39 - 10:41
    اذا فما نراه في هذا الاتجاه ايضا
  • 10:41 - 10:43
    هو تراكم للمعرفة
  • 10:43 - 10:45
    إرتفاع للتعليم المستمر
  • 10:45 - 10:47
    كل شئ مركّز على التحسين، والتدريب
  • 10:47 - 10:49
    والتطوير والمضي قدماً
  • 10:49 - 10:52
    كذلك نشهد حركة "أخدم نفسك بنفسك" ضخمة
  • 10:52 - 10:55
    لقد فُتنت بمعرفة أن 30%
  • 10:55 - 10:58
    من المنازل في أمريكا قام أصحابها ببناؤها
  • 10:58 - 11:01
    ذلك يتضمن البيوت وما شابهها. لكنها تمثل 30%
  • 11:01 - 11:03
    اذا فالناس يعملون بايديهم. ويشمرون سواعدهم
  • 11:03 - 11:05
    انهم بحاجة لهذه المهارات
  • 11:05 - 11:07
    نحن نشهد هذا في تربية الدجاج والبط
  • 11:07 - 11:10
    في الفناء الخلفي للمنزل. ويمكنكم حساب ذلك
  • 11:10 - 11:12
    يقولون انها ليست ناجحة لكن يظل المبدأ موجود
  • 11:12 - 11:16
    فهو حول الإستدامة والعناية بالنفس
  • 11:16 - 11:18
    ثم ننظر الى حديقة الخيط الرفيع في مدينة نيويورك
  • 11:18 - 11:20
    إستخدام ممتاز لإعادة تخيل
  • 11:20 - 11:22
    البنية التحتية الموجودة لشئ جيد، الذي هو
  • 11:22 - 11:24
    حديقة جديدة كليةً لمدينة نيويورك
  • 11:24 - 11:26
    لذا باستطاعة العلامات التجارية والشركات
  • 11:26 - 11:28
    أن تدفع أرباح المستهلكين
  • 11:28 - 11:30
    وتكون علامة تجارية طويلة العمر
  • 11:30 - 11:33
    وتوفر شفافية، وتعد بأنك ستكون هناك بعد يوم الشراء
  • 11:33 - 11:36
    باتاغونيا هي مثال ممتاز على ذلك
  • 11:36 - 11:38
    إن تاريخ بصمة باتاغونيا
  • 11:38 - 11:41
    يمر عبر ويتبع كل منتج يصنعونه
  • 11:41 - 11:43
    ويحملونك المسئولية الإجتماعية
  • 11:43 - 11:45
    ويساعدونك لفهم المعايير الأخلاقية
  • 11:45 - 11:47
    التي تقف خلف المنتج الذي يصنعونه
  • 11:47 - 11:49
    فيديلتي هي مثال عظيم آخر
  • 11:49 - 11:52
    بدلاً من المكافات النقدية الفورية خصماً على بطاقة إئتمانك أو الخصومات على الشراء،
  • 11:52 - 11:54
    حوالي 529 مكافاة
  • 11:54 - 11:57
    من أجل تعليم الطلاب
  • 11:57 - 11:59
    أو الشركة المدهشة صن رن
  • 11:59 - 12:02
    أحب هذه الشركة. لقد خلقوا تشكيلة للمستهلكين
  • 12:02 - 12:05
    حيث يضعون لوحات طاقة شمسية على المنازل
  • 12:05 - 12:07
    وينشأون منفعة مبنية على المستهلك
  • 12:07 - 12:09
    حيث أن الطاقة الكهربائية المنتجة
  • 12:09 - 12:11
    تُضخ رجوعاً الى السوق
  • 12:11 - 12:13
    اذاً، فهي تعاونية مدفوعة بسلوك المستهلك
  • 12:13 - 12:16
    النوع الرابع لإستهلاك ما بعد الأزمة هو اننا نشهد
  • 12:16 - 12:19
    هذه الحركة للرجوع إلى الحظيرة
  • 12:19 - 12:21
    إنها في غاية الأهمية الآن
  • 12:21 - 12:24
    كما نعلم جميعاً، بأن الثقة لا تتوزع في الخارج
  • 12:24 - 12:26
    الأمر الآن يدور حول تواصل مجتمعكم
  • 12:26 - 12:28
    والتواصل مع شبكتكم الإجتماعية
  • 12:28 - 12:30
    في كتابي تحدثت عن حقيقة أن 72%
  • 12:30 - 12:32
    من الناس يثقون في ما يقوله الآخرون
  • 12:32 - 12:35
    عن علامة تجارية أو شركة، مقابل 15% يثقون بالإعلانات
  • 12:35 - 12:37
    لذا وفي هذا السياق
  • 12:37 - 12:39
    فقد بدأ الإستهلاك التعاوني حقاً
  • 12:39 - 12:41
    فالمستهلكون يعملون سوياً
  • 12:41 - 12:43
    من أجل الحصول على ما يريدون من سوق العمل
  • 12:43 - 12:45
    لنشاهد عدد من الأمثلة السريعة
  • 12:45 - 12:47
    حركة الحرفيون ضخمة للغاية
  • 12:47 - 12:50
    كل شئ يدور حول منتجات وخدمات محلية
  • 12:50 - 12:52
    تدعم جيرانك في الحي
  • 12:52 - 12:55
    سواء كانت أجبان، نبيذ أو منتجات أخرى
  • 12:55 - 12:58
    كذلك بزوغ العملات المحلية
  • 12:58 - 13:00
    بادراك انه من الصعب الحصول على قروض في هذه البيئة
  • 13:00 - 13:02
    فانت تمارس الأعمال مع أناس تثق بهم
  • 13:02 - 13:04
    في السوق المحلي
  • 13:04 - 13:06
    لذا فهذا الظهور هو نوع من العملة المحلية
  • 13:06 - 13:08
    في ظاهرة أخرى مثيرة حقاً
  • 13:08 - 13:10
    ثم قاموا باصدار تقرير مؤخراً
  • 13:10 - 13:12
    أعتقد أنه رائع
  • 13:12 - 13:14
    لقد بدأوا في مجتمعات محددة في الولايات المتحدة
  • 13:14 - 13:17
    بنشر معدلات إستهلاك الطاقة الكهربائية للناس
  • 13:17 - 13:20
    وما وجدوه هو انه عندما تنشر السجلات على الملأ
  • 13:20 - 13:24
    ينخفض إستخدام الناس للكهرباء في تلك المجتمعات
  • 13:24 - 13:27
    ثم القينا نظرة على فكرة تجميع الأبقار
  • 13:27 - 13:29
    التي تمثل ظاهرة إنتظام المستهلكون
  • 13:29 - 13:31
    مع بعضهم البعض
  • 13:31 - 13:33
    لشراء لحوم من المزارع العضوية
  • 13:33 - 13:37
    التي يعلمون أنها آمنة ومتحكم بها بالطريقة التي يريدون
  • 13:37 - 13:39
    ثم هناك حركة أخرى مثيرة بالفعل
  • 13:39 - 13:42
    تحدث فى كالفورنيا، وهي حول حشود الجزر
  • 13:42 - 13:44
    الشئ الطبيعي هو مقاطعة المنتج، صحيح؟
  • 13:44 - 13:46
    أو التظاهرات؟ لم لا تحصل على جزرة؟
  • 13:46 - 13:50
    اذا فهؤلاء مستهلكون ينتظمون، ويجمعون مواردهم
  • 13:50 - 13:53
    لتحفيز الشركات لأن تصبح جيدة
  • 13:53 - 13:56
    ثم نرى ما تفعله الشركات
  • 13:56 - 13:59
    كل هذه فرص تدور حول إنتظام المجتمع
  • 13:59 - 14:02
    ينبغي أن تدرك أنك لا تستطيع القتال والتحكم بهذا
  • 14:02 - 14:04
    تحتاج فقط للتنظيم
  • 14:04 - 14:06
    تحتاج لحصد الثمار. وإعطاء المعنى
  • 14:06 - 14:08
    وهناك الكثير من الأمثلة المثيرة هنا
  • 14:08 - 14:10
    نشاهدها
  • 14:10 - 14:12
    بداية هو حقيقة أن
  • 14:12 - 14:14
    إرتحال زاغات وتنويعها
  • 14:14 - 14:17
    عوضاً عن تقييم المطاعم
  • 14:17 - 14:19
    الى تقييم الرعاية الصحية
  • 14:19 - 14:21
    إذاً ما هي مصداقية زاغات؟
  • 14:21 - 14:24
    حسناً، إن مصداقيتهم كبيرة للغاية. لأنها شبكتهم من الناس، صحيح؟
  • 14:24 - 14:26
    لذا فهي تصبح قوى ضاربة بالنسبة لهم
  • 14:26 - 14:29
    لجعل علامتهم التجارية أكثر مرونة
  • 14:29 - 14:32
    ثم تشهد ظاهرة كوغي.
  • 14:32 - 14:35
    الكوغي ليس شيئاً ثابتاً. إنه شاحنة متحركة، صحيح؟
  • 14:35 - 14:37
    إنها شاحنة متحركة عبر لوس أنجلوس والطريقة الوحيدة لايجادها
  • 14:37 - 14:39
    هي عبر موقع توتير
  • 14:39 - 14:44
    أو عبر متجر مام فرسيشنس التابع لشركة جونسون أند جونسون
  • 14:44 - 14:46
    وقد أنشأوا مدونة رائعة
  • 14:46 - 14:48
    حيث تستفيد شركة جونسون
  • 14:48 - 14:50
    من نفوذ الأمهات المدونات
  • 14:50 - 14:53
    وتسمح لهن بانشاء منتديات
  • 14:53 - 14:55
    حيث بمستطاعهن التواصل
  • 14:55 - 14:57
    و الأمر يصبح ذا قيمة عالية جداً
  • 14:57 - 15:00
    كنوع من دخل الدعاية لشركة جونسون اند جونسون
  • 15:00 - 15:02
    هذا اضافة لحقيقة ان هناك
  • 15:02 - 15:04
    عمل خيالي من المدراء التنفيذيين
  • 15:04 - 15:06
    من شركة فورد الى زابوس، بالتواصل عبر توتير
  • 15:06 - 15:08
    بصنع بيئة منفتحة
  • 15:08 - 15:11
    وسمحوا لموظفيهم بأن يكونوا جزء من العملية
  • 15:11 - 15:13
    بدلاً عن الإختباء وراء الجدران
  • 15:13 - 15:15
    ستشهدون بزوغ بعض القوى كنوع من
  • 15:15 - 15:18
    الشفافية الكاملة والإنفتاح الذي بدأت الشركات بتبنيه
  • 15:18 - 15:21
    كل ذلك لأن المستهلكين يطلبونه
  • 15:21 - 15:23
    لذا فعندما نرى ذلك نخطو إلى الخلف
  • 15:23 - 15:25
    ما أعتقده هو أن الأزمة الموجودة اليوم
  • 15:25 - 15:27
    هي أزمة حقيقية بالفعل
  • 15:27 - 15:30
    إنها معززة بشدة للمستهلكين
  • 15:30 - 15:33
    لكنها في نفس الوقت فرصة ضخمة
  • 15:33 - 15:35
    و الوصف الصيني للأزمة
  • 15:35 - 15:38
    هو في الواقع نفس الوجه لنفس العملة
  • 15:38 - 15:40
    الأزمة تساوي الفرصة للأزدهار
  • 15:40 - 15:42
    ما نشهده مع المستهلكين الآن
  • 15:42 - 15:44
    هو المقدرة على
  • 15:44 - 15:46
    قيادتنا قدماً خارج الركود الاقتصادي
  • 15:46 - 15:48
    لذا فنحن نؤمن بأن الصرف المبني على القيّم
  • 15:48 - 15:51
    سيجبر الرأسمالية لأن تكون أفضل
  • 15:51 - 15:53
    وسيقود للإبتكار
  • 15:53 - 15:55
    وسينتج منتجات تعيش أطوال. كما
  • 15:55 - 15:57
    سيخلق خدمة عملاء بديهية وأفضل
  • 15:57 - 16:00
    وسيعطينا الفرصة للتواصل مع الشركات
  • 16:00 - 16:02
    التي تتقاسم معنا القيم
  • 16:02 - 16:04
    بحيث اننا حينما نخرج من الأزمة
  • 16:04 - 16:06
    ونرى بدايات هذه الاتجاهات
  • 16:06 - 16:08
    التي نراها عبر بياناتنا
  • 16:08 - 16:10
    فنحن نرى صورة مفعمة بالأمل لمستقبل أمريكا
  • 16:10 - 16:12
    شكراً جزيلاً لكم
  • 16:12 - 16:14
    (تصفيق)
Title:
مستهلك مابعد الأزمة المالية
Speaker:
جون جيرزما
Description:

يقول جون جيرزما هناك وجه ايجابي للأزمة المالية الأخيرة -- فرصة لإحداث تغيير إيجابي. في محادثته في مؤتمر تيدأكس كنساس TEDxKC ، يحدد أربعة تحولات ثقافية كبرى جديدة سوف تقود سلوك المستهلك ويبين كيف تتطور الشركات لتتعايش مع انفاق المستهلك المحافظ والمدروس.

more » « less
Video Language:
English
Team:
closed TED
Project:
TEDTalks
Duration:
16:14
Retired user edited Arabic subtitles for The post-crisis consumer
Retired user added a translation

Arabic subtitles

Revisions Compare revisions