كيف سمحت لي التكنولوجيا أن أقرأ ؟
-
0:01 - 0:05عندما كنت في سن الثالثة أو الرابعة
-
0:05 - 0:09أتذكر أمي وهي تقرأ لي قصة
-
0:09 - 0:12ولأخواي الأكبر مني سنا
-
0:12 - 0:14وأتذكر وضعي يداي
-
0:14 - 0:16لأتحسس صفحة الكتاب
-
0:16 - 0:19لأتحسس الصورة التي تتحدث عنها
-
0:19 - 0:22فتقول لي أمي " دارلين،
-
0:22 - 0:24تذكر أنه لا يمكنك أن ترى
-
0:24 - 0:28ولا يمكنك الشعور بالصورة
-
0:28 - 0:30ولا إستشعار الطباعة عليها
-
0:30 - 0:32فقلت لنفسي،
-
0:32 - 0:34"ولكن هذا ما أريد القيام به.
-
0:34 - 0:38أنا أحب القصص. أريد أن اقرأ ".
-
0:38 - 0:41ولم أكن أعلم
-
0:41 - 0:43أنني سأكون جزءا من ثورة تكنولوجية
-
0:43 - 0:47ستجعل هذا الحلم حقيقة.
-
0:47 - 0:50ولدت قبل الأوان بحوالي 10 أسابيع،
-
0:50 - 0:55مما أدى بي الى العمى قبل 64 عاماً.
-
0:55 - 0:58الشرط المعروف بالتنسج الليفي خلف العدسة،
-
0:58 - 1:02والآن هو نادرجداً في هذا العالم المتقدم.
-
1:02 - 1:04لم أكن أعرف،
-
1:04 - 1:09في طفولتي في عام 1948
-
1:09 - 1:12أنني قد ولدت في المكان المناسب
-
1:12 - 1:15و الوقت المناسب،
-
1:15 - 1:19في بلد حيث يمكن أن أشارك أيضا
-
1:19 - 1:22في الثورة التكنولوجية.
-
1:22 - 1:27هناك 37 مليون شخص مكفوف على كوكبنا،
-
1:27 - 1:30لكن أولئك الذين قمت بمشاركتهم المتغيرات التكنولوجية
-
1:30 - 1:33ينحدرون أساسا من أمريكا الشمالية، وأوروبا،
-
1:33 - 1:38اليابان وأجزاء أخرى متقدمة من العالم.
-
1:38 - 1:41أجهزة الكمبيوتر غيرت حياتنا نحن في هذه القاعة
-
1:41 - 1:42وفي جميع أنحاء العالم،
-
1:42 - 1:43ولكن أعتقد أنها غيرت حياة
-
1:43 - 1:47المكفوفين أكثر من أي مجموعة أخرى.
-
1:47 - 1:50ولهذا أريد أن أخبركم عن هذا التفاعل
-
1:50 - 1:53بين التكنولوجيا المستندة على الكمبيوتر
-
1:53 - 1:58وكثير من المتطوعين الذين ساعدوني على مر السنين
-
1:58 - 2:01لأصبح ما أنا عليه اليوم.
-
2:01 - 2:04إنه تفاعل بين المتطوعين،
-
2:04 - 2:07المخترعين المتحمسين، والتكنولوجيا،
-
2:07 - 2:10وهي قصة يمكن أن يسردها عليكم مكفوفون آخرون .
-
2:10 - 2:14ولكن اسمحوا لي أن أخبركم القليل عنها اليوم.
-
2:14 - 2:18عندما كانت في الخامسة ، ذهبت إلى المدرسة وتعلمت طريقة برايل.
-
2:18 - 2:21إنه نظام مبتكر بست نقاط
-
2:21 - 2:22تُثقب على ورقة
-
2:22 - 2:26ليمكن لي أن أستشعرها بواسطة أصابعي.
-
2:26 - 2:29في الواقع، أعتقد أنهم وضعوا تقرير الصف السادس الخاص بي.
-
2:29 - 2:32أنا لا أعرف من أين حصل عليها جوليان مورو.
-
2:32 - 2:33(ضحك)
-
2:33 - 2:35كنت جيدا جداً في القراءة،
-
2:35 - 2:40ولكن الدين وتعلم الموسيقى بحاجة لجهد أكتر.
-
2:40 - 2:41(ضحك)
-
2:41 - 2:43عندما تغادر دار الأوبرا،
-
2:43 - 2:47ستجد هناك لافتات برايل في المصاعد.
-
2:47 - 2:51ابحث عنها. هل لاحظت ذلك؟
-
2:51 - 2:53نعم. وأراها طوال الوقت.
-
2:53 - 2:55(ضحك)
-
2:55 - 2:58عندما كنت في المدرسة،
-
2:58 - 3:01يتم نسخ الكتب من قبل ناسخين,
-
3:01 - 3:04أناس متبرعون يثقبون نقطة واحدة في وقت واحد
-
3:04 - 3:06وبالتالي لدي مخزون لأقرأه
-
3:06 - 3:08وكانت تقوم بذلك بالأساس النساء،
-
3:08 - 3:11منذ أواخر القرن التاسع عشر في هذا البلد،
-
3:11 - 3:13لكن كانت السبيل الوحيد حتى أستطيع القراءة.
-
3:13 - 3:16عندما كنت في المدرسة الثانوية،
-
3:16 - 3:19حصلت على شرائط للتسجيل من نوع فيليبس
-
3:19 - 3:23وأصبحت آلة التسجيل نوع من الكمبيوتر
-
3:23 - 3:25المتوسط الحجم للتعلم.
-
3:25 - 3:28كانت لدي عائلة وأصدقاء يقرؤون لي المواد
-
3:28 - 3:30و عندها أمكنني إعادة القراءة
-
3:30 - 3:33عدة مرات كلما كنت في حاجة إلى ذلك.
-
3:33 - 3:35كذلك قد جعلتني في اتصال
-
3:35 - 3:37مع المتطوعين والمساعدين.
-
3:37 - 3:41على سبيل المثال، عندما درست في كلية الدراسات العليا
-
3:41 - 3:43في جامعة كوينز بكندا،
-
3:43 - 3:47اتفق السجناء في سجن خليج كولينزعلى مساعدتي.
-
3:47 - 3:50أعطيتهم شريط تسجيل ،وبدأوا يقرؤون فيه
-
3:50 - 3:51واحد منهم قال لي،
-
3:51 - 3:54"رون، نحن لم نذهب إلى أي مكان في هذه اللحظة."
-
3:54 - 3:57(ضحك)
-
3:57 - 3:59ولكن لنفكر في الأمر. هؤلاء الرجال،
-
3:59 - 4:03الذين لم يكن لديهم الفرص التعليمية التي حظيت بها
-
4:03 - 4:07ساعدوني على الحصول على مؤهلات عليا في القانون
-
4:07 - 4:11بمساعدتهم المتفانية.
-
4:11 - 4:13حسنا، عدت وأصبحت أكاديمي
-
4:13 - 4:16في جامعة موناش في ملبورن،
-
4:16 - 4:19ولكل تلك السنوات 25،
-
4:19 - 4:22الشرائط كانت كل شيء بالنسبة لي.
-
4:22 - 4:24في الواقع، في مكتبي في عام 1990،
-
4:24 - 4:29كان لدي 18 ميلا من الأشرطة.
-
4:29 - 4:36الطلاب والأسرة والأصدقاء قرؤوا لي المواد.
-
4:36 - 4:37السيدة لويس دوري،
-
4:37 - 4:40والتي أصبحت أناديها أمي البديلة,
-
4:40 - 4:44قرأت لي الالاف الساعات من الأشرطة
-
4:44 - 4:46واحد من الأسباب التي جعلتني أقدم هذه المحادثة اليوم
-
4:46 - 4:49كان أنني كنت آمل أن تكون لويس هنا
-
4:49 - 4:53حتى أقدمها لكم وأشكرها هنا علانية.
-
4:53 - 4:57ولكن للأسف، لم يُسمح لها أن تأتي اليوم نظراً لحالتها الصحية.
-
4:57 - 5:01ولكن أشكرك هنا ، لويس، من هذه المنصة.
-
5:01 - 5:08(تصفيق)
-
5:14 - 5:21رأيت حاسوبي الأول أبل في عام 1984،
-
5:21 - 5:22وقلت لنفسي،
-
5:22 - 5:27"هذا الشيء له شاشة زجاجية، لن يصلح لي كثيرا ".
-
5:27 - 5:31وكم كنت مخطئا.
-
5:31 - 5:36في عام 1987، في الشهر الذي ولد فيه ابننا البكر جيرار،
-
5:36 - 5:38حصلت على حاسوبي الخاص للمكفوفين ،
-
5:38 - 5:41وهو في الواقع هنا.
-
5:41 - 5:43هل ترونه إنه هنا؟
-
5:43 - 5:48ترون أن ليس لديه، ما نسميها، الشاشة.
-
5:48 - 5:52(ضحك)
-
5:52 - 5:54إنه كمبيوتر للمكفوفين.
-
5:54 - 5:56(ضحك)
-
5:56 - 5:58إنه كينوت الذهبي 84k
-
5:58 - 6:03و 84k تعني أن له ذاكرة 48 كيلوبايت
-
6:03 - 6:05(ضحك)
-
6:05 - 6:10لا تضحكوا ،لقد كلفني 4 آلاف دولار وقتها. (ضحك)
-
6:10 - 6:15أعتقد أن لدى ساعتي ذاكرة أكبر.
-
6:15 - 6:18لقد إخترعه راسل سميث، مخترع متحمس
-
6:18 - 6:21في نيوزيلند كان يحاول مساعدة المكفوفين.
-
6:21 - 6:25ومن المحزن، أنه توفي في حادث تحطم طائرة صغيرة في عام 2005،
-
6:25 - 6:28ولكن ذكراه تعيش في قلبي.
-
6:28 - 6:30يعني هذا ، أنه وللمرة الأولى،
-
6:30 - 6:33يمكنني قراءة ما قد أكتبه.
-
6:33 - 6:35لقد كان تصنيعا صوتيا.
-
6:35 - 6:37فقد كتبت أول كتاب لي في قانون الشغل
-
6:37 - 6:42على الآلة الكاتبة في عام 1979 من ذاكرتي الخالصة.
-
6:42 - 6:47هذا سمح لي الآن بأن اقرأ مرة أخرى ما كنت فد كتبته
-
6:47 - 6:48وأن ألِج عالم الكمبيوتر،
-
6:48 - 6:52حتى مع ذاكرة بحجم 84 كيلو بايت.
-
6:52 - 6:57في عام 1974، المخترع الأمريكي، راي كورزويل،
-
6:57 - 7:00عمل على تصنيع آلة النسخ الضوئي للكتب
-
7:00 - 7:02وقراءتها عن طريق التصنيع الصوتي.
-
7:02 - 7:05وحدات التعرف الضوئي على الحروف
-
7:05 - 7:08تعمل فقط عادة على خط واحد،
-
7:08 - 7:12ولكن باستخدام جهاز اقتران الماسحات المسطحة
-
7:12 - 7:13والتصنيع الصوتي،
-
7:13 - 7:18طور آلة تمكن من قراءة أي خط.
-
7:18 - 7:21و هذه الآلة التي كانت كبيرة مثل آلة الغسيل،
-
7:21 - 7:25أُطلقت في الثالث عشر من يناير 1976.
-
7:25 - 7:28رأيت أول كورزويل خاص بي
-
7:28 - 7:31في مارس 1989، وقد أخذني بعيداً،
-
7:31 - 7:34وفي سبتمبر 1989،
-
7:34 - 7:37الشهر الذي كان منصبي كأستاذ مساعد
-
7:37 - 7:39في جامعة موناش قد أعلن,
-
7:39 - 7:43حصلت الكلية على واحد ، وأمكنني استخدامه.
-
7:43 - 7:47للمرة الأولى، إستطعت قراءة ماكنت اريد قراءته
-
7:47 - 7:49عن طريق وضع كتاب على الماسح الضوئي.
-
7:49 - 7:51لم اعد مجبرا ان اكون لطيفا مع الناس!
-
7:51 - 7:54(ضحك)
-
7:54 - 7:56لم أعد أخضع للرقابة.
-
7:56 - 7:59على سبيل المثال، كنت حينها خجولا جداً
-
7:59 - 8:02وأنا فعلا ما زلت أخجل أن أطلب من أي شخص
-
8:02 - 8:04ان يقرأ لي المواد الجنسية الفاضحة بصوت عال.
-
8:04 - 8:08(ضحك)
-
8:08 - 8:12ولكن، كما تعلمون،يمكنني أخذ كتاب في منتصف الليل، و--
-
8:12 - 8:18(ضحك) (تصفيق)
-
8:22 - 8:25الآن، ببساطة قارئ كورزويل
-
8:25 - 8:27برنامج على حاسوبي المحمول.
-
8:27 - 8:28وهذا ماتحول إليه.
-
8:28 - 8:30والآن يمكنني ان اقوم بالمسح الضوئي لأية رواية
-
8:30 - 8:33وعدم انتظار للحصول عليها من المكتبات.
-
8:33 - 8:36يمكنني المواكبة مع أصدقائي.
-
8:36 - 8:39هناك الكثير من الناس الذين ساعدوني في حياتي،
-
8:39 - 8:42ولم ألتق العديد منهم .
-
8:42 - 8:45واحد منهم المخترع الآخر الأمريكي تيد هنتر.
-
8:45 - 8:48كان تيد متسابق للدراجات النارية،
-
8:48 - 8:52لكن في عام 1978 تعرض لحادث سير وفقد بصره,
-
8:52 - 8:56الشيء المدمر هو إذا حاولت ركوب الدراجات النارية.
-
8:56 - 8:58ثم تحول حينها إلى راكب للأمواج
-
8:58 - 9:02وكان بطل المعاقين في ركوب الأمواج .
-
9:02 - 9:05ولكن في عام 1989، اشترك مع بيل جويس
-
9:05 - 9:09لتطوير برنامج يستطيع أن يقرأ
-
9:09 - 9:11ما يوجد على شاشة الكمبيوتر
-
9:11 - 9:13من الإنترنيت أو الكمبيوتر.
-
9:13 - 9:17أطلق عليه جوس، "الوصول إلى الوظيفة بالكلام"،
-
9:17 - 9:19إنه يبدو هكذا
-
9:19 - 9:22(جوس يتحدث)
-
9:30 - 9:32رون ماكالوم: ليس بهذا البطء؟
-
9:32 - 9:33(ضحك)
-
9:33 - 9:35كما ترون، إذا قرأت بهذا الشكل، ستنامون
-
9:35 - 9:36أنا أتباطأ أكثر منك.
-
9:36 - 9:39سأحاول أن نشغله بنفس السرعة التي أقرأ بها
-
9:39 - 9:42هل مستطيع أن نشغل هذا ؟
-
9:42 - 9:47(جوس يتحدث)
-
9:56 - 9:58(ضحك)
-
9:58 - 10:00رون : هل تتذكرعندما كنت تصحح مقالات الطلاب
-
10:00 - 10:02كنت تريد أن يحصل ذلك بسرعة.
-
10:02 - 10:09(ضحك) (تصفيق)
-
10:11 - 10:15هذه التكنولوجيا التي سحرتني في عام 1987
-
10:15 - 10:18الآن هي على هاتفي أي فون وعندكم كذلك.
-
10:18 - 10:22ولكن، كما تعلمون، أجد القراءة بآلالآت
-
10:22 - 10:24عملية من غير رفيق.
-
10:24 - 10:29لقد نشأت مع الأسرة والأصدقاء وهم يقرؤون لي،
-
10:29 - 10:32وأنا أحب الدفء والنفس
-
10:32 - 10:35والقرب من الناس الذين يقرؤون.
-
10:35 - 10:37هل تحب أن أقرأها لك؟
-
10:37 - 10:40ومن ذكرياتي الراسخة لدي
-
10:40 - 10:45كانت في عام 1999، ماري تقرأ لي وللأطفال
-
10:45 - 10:48قرب شاطئ مانلي
-
10:48 - 10:51"هاري بوتر وحجر الفيلسوف".
-
10:51 - 10:53أليس هذا كتاباً عظيماً؟
-
10:53 - 10:56أنا أحب أن أكون على مقربة من شخص يقرأ لي.
-
10:56 - 10:58ولكن لن أتخلى عن التكنولوجيا،
-
10:58 - 11:03لأنها أتاحت لي فرصة عيش حياة رائعة.
-
11:03 - 11:06بالطبع، الكتب الناطقة للمكفوفين
-
11:06 - 11:07سبقت كل هذه التكنولوجيا.
-
11:07 - 11:11بعد كل شيء، تم تطوير سجل أقراص
-
11:11 - 11:12في أوائل الثلاثينات من القرن الماضي،
-
11:12 - 11:15والآن علينا وضع الكتب المسموعة على الأقراص المدمجة
-
11:15 - 11:21باستخدام نظام الوصول الرقمي المعروف باسم ديزي.
-
11:21 - 11:24لكن عندما اقرأه مع الأصوات الاصطناعية،
-
11:24 - 11:27أحب أن أعود للمنزل وقراءة رواية مفعمة بالحيوية
-
11:27 - 11:31بصوت حقيقي.
-
11:31 - 11:33الآن لا تزال هناك حواجز
-
11:33 - 11:35أمامنا نحن الأشخاص ذوي الإعاقة.
-
11:35 - 11:38العديد من المواقع لا يمكننا قراءتها باستخدام تقنية جوس
-
11:38 - 11:39وغيرها من التكنولوجيات.
-
11:39 - 11:41المواقع غالباً ما تكون مرئية ،
-
11:41 - 11:43و فيها جميع الأنواع من الرسومات البيانية
-
11:43 - 11:45غير المصنفة والأزرار غير المصنفة
-
11:45 - 11:49لهذا السبب اتحاد شبكة ويب العالمية 3،
-
11:49 - 11:55المعروف باسم W3C، قد وضع معايير في جميع أنحاء العالم
-
11:55 - 11:56للاتصال بالإنترنت.
-
11:56 - 12:02ونحن نريد من جميع مستخدمي الإنترنت أو أصحاب المواقع
-
12:02 - 12:04جعل هذه المواقع متوافقة حتى
-
12:04 - 12:09يكون لنا نحن الأشخاص المكفوفين تكافؤ معكم.
-
12:09 - 12:13وهناك حواجز أخرى أحدثتها قوانيننا.
-
12:13 - 12:15على سبيل المثال، في أستراليا،
-
12:15 - 12:18مثل حوالي ثلث بلدان العالم،
-
12:18 - 12:22لها حقوق نشر إستتنائية تسمح أن تكون الكتب بطريقة برايل
-
12:22 - 12:24ومقروءة للمكفوفين.
-
12:24 - 12:28ولكن تلك الكتب لاتستطيع السفر عبر الحدود.
-
12:28 - 12:30على سبيل المثال، في إسبانيا، هناك 100,000
-
12:30 - 12:32من الكتب المتاحة بالإسبانية.
-
12:32 - 12:35في الأرجنتين، هناك 50,000.
-
12:35 - 12:37في بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى
-
12:37 - 12:39هناك أكثر من بضعة آلاف.
-
12:39 - 12:41ولكن غيرمسموح نقل هذه الكتب
-
12:41 - 12:44من إسبانيا إلى أمريكا اللاتينية.
-
12:44 - 12:46وهناك مئات الآلاف من الكتب المتاحة
-
12:46 - 12:49في الولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا، وأستراليا، إلخ.،
-
12:49 - 12:52إلا أنها لا يمكن أن تنقل إلى 60 بلدا
-
12:52 - 12:55في عالمنا حيث اللغة الإنجليزية هي اللغة الأولى أو الثانية.
-
12:55 - 12:58وتذكروا ما كنت قد أخبرتكم عن هاري بوتر.
-
12:58 - 13:01حسنا، لأننا لا يمكننا نقل الكتب عبر الحدود،
-
13:01 - 13:03يجب أن تكون هناك إصدارات متعددة للقراءة
-
13:03 - 13:06في جميع البلدان المختلفة الناطقة بالإنجليزية.
-
13:06 - 13:09بريطانيا، أمريكا, وكندا، وأستراليا،
-
13:09 - 13:11و نيوزيلندا وجب أن يكون لديهم
-
13:11 - 13:14إصدارات منفصلة من هاري بوتر.
-
13:14 - 13:17ولهذا السبب، الشهر المقبل في المغرب،
-
13:17 - 13:20سيعقد لقاء بين جميع الدول.
-
13:20 - 13:21إنها مجموعة من االدول
-
13:21 - 13:23إضافة إلى "الاتحاد العالمي للمكفوفين" تدعو ،
-
13:23 - 13:26إلى معاهدة عبرالحدود
-
13:26 - 13:29حيث أنه إذا كانت هناك الكتب المتاحة بموجب استثناء حقوق النشر
-
13:29 - 13:31و بلد آخر له استثناء حقوق النشر،
-
13:31 - 13:33يمكن نقل تلك الكتب عبر الحدود
-
13:33 - 13:36وإحياء الناس ، لا سيما في البلدان النامية،
-
13:36 - 13:40حيت المكفوفين ليس لديهم الكتب لقراءتها.
-
13:40 - 13:42أريد أن يحدث هذا.
-
13:42 - 13:51(تصفيق)
-
13:51 - 13:54قد منحت حياة رائعة
-
13:54 - 13:56وزواخ وأطفال
-
13:56 - 14:00وبالتأكيد عملا مهما أقوم به ,
-
14:00 - 14:02سواء كان ذلك في كلية الحقوق بجامعة سيدني،
-
14:02 - 14:04حيث عملت فترة كعميد،
-
14:04 - 14:07أو الآن وأنا في "لجنة الأمم المتحدة"
-
14:07 - 14:10لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، في جنيف.
-
14:10 - 14:15في الواقع لقد كنت إنسان محظوظ جداً.
-
14:15 - 14:18وأتساءل ما الذي سيحصل مستقبلا.
-
14:18 - 14:22سوف تتقدم التكنولوجيا أبعد من ذلك،
-
14:22 - 14:26ولكن لا زلت أتذكر أمي وهي تقول ، قبل 60 عاماً،
-
14:26 - 14:27"تذكر، دارلين
-
14:27 - 14:32أنت لن تكون قادراً أبداً على قراءة الطباعة بأصابعك. "
-
14:32 - 14:37وأنا سعيد للغاية أن التفاعل بين ناسخي برايل
-
14:37 - 14:40والقراء المتطوعين والمخترعين المتحمسين ،
-
14:40 - 14:43سمح لحلم القراءة هذا أن يصبح حقيقة بالنسبة لي
-
14:43 - 14:46وبالنسبة للأشخاص المكفوفين في جميع أنحاء العالم.
-
14:46 - 14:50وأود أن أشكرالباحث مارتن هانا،
-
14:50 - 14:52وهو ناقر الشرائح ، الذين يقوم بالنقر فوق الشرائح،
-
14:52 - 14:57وزوجتي، أستاذة ماري كروك، التي هي نور حياتي،
-
14:57 - 14:58لقد قدمت هنا لدعمي
-
14:58 - 14:59أريد أن اشكرها كثيرا.
-
14:59 - 15:01أعتقد أنه يجب أن أقول وداعا الآن.
-
15:01 - 15:03بارك الله فيكم. شكرا جزيلا.
-
15:03 - 15:05(تصفيق)
-
15:05 - 15:14ياي! (تصفيق)
-
15:21 - 15:27حسنا. حسنا. حسنا. حسنا. حسنا. (تصفيق)
- Title:
- كيف سمحت لي التكنولوجيا أن أقرأ ؟
- Speaker:
- رون مكالوم
- Description:
-
سنة 1948,شهورا بعد ولادته , أصبح رون مكالوم مكفوفا, في هانه المحادثة الرائعة ,يظهر كيف تعلم القراءة - ويحيي تطور أدوات ذكية و تكيف تقنيات الحاسوب التي جعلت ذلك ممكنا. بمساعدتهم له إضافة إلى المتطوعين المتحمسين أصبح محاميا، و أكاديميا، والأهم من ذلك كله، أنه قارئ متميز. مرحبا بكم في ثورة القراء المكفوفين . (تم تصويره في TEDxSydney.)
- Video Language:
- English
- Team:
- closed TED
- Project:
- TEDTalks
- Duration:
- 15:44
Ayman Mahmoud approved Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
Ayman Mahmoud accepted Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
Ayman Mahmoud edited Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
Ayman Mahmoud edited Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
zakaria benjaira edited Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
zakaria benjaira edited Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
zakaria benjaira edited Arabic subtitles for How technology allowed me to read | ||
zakaria benjaira edited Arabic subtitles for How technology allowed me to read |