سفر أعمال الرسل (19 : 5 ) فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب يسوع. الجسد والخطيئة يموتان. فلتمت مع المسيح، هذه هو. ولتقُم مع المسيح. هذه هو. فلتحل الروح القدس فلتحل الروح القدس، حرّرها. فلتمت مع المسيح. سفر أعمال الرسل 19: 6 ولما وضع بولس يديه عليهم حل الروح القدس عليهم ، فطفقوا يتكلمون بلغات و يتنبأبون المزيد، أيها الروح القدس. فلتأتي مع روحك القدس. وتملأني. وبدأت الكلمات في التتابع. شكرا لك، يا رب. ماذا كنت أفعل؟ - ماذا؟ ماذا كنت أفعل؟ ماذا كنت تفعل أنت؟ كنت تصلي بألسنة. سفر أعمال الرسل 3: 7-6، فقال "بطرس"، "... باسم يسوع المسيح الناصري ، قم و امشِ " ... ففي الحال تشددت رجلاه و كعباه. هل تشعر بالألم؟ - لا. مطلقا؟ - لا. أشكرك باسم يسوع المسيح. آمين. قُضي الأمر ! هللويا ! ... ومضى أكثر من شهر، وهي لا تزال تحت وقع الصدمة. إنه المسيح. اعتدت مشاهدة هذه الأشياء على شاشة التلفزيون، وأحيانا، كنت لا أصدق؛ أما اليوم، فأؤمن بالفعل، لأن الأمر قد حدث معي. الألم ، إذهب الآن. وأنت يمكنك القيام بذلك. والآن، انهض تماما. أنه لأمر جيد، أليس كذلك؟ - نعم. شكرا لك يا أبتِ. آمين. حاولي أن تشعري بها. هل تشعري بأي اختلاف؟ بصراحة، هي لم تعد تؤلمني. رائع ! ربي، أشكرك على الشفاء. شكرا لك، سوف يذهب الألم. حاول أن تشعر بالرأس. لا ! لا أشعر بأي ألم يا أخي. لقد ذهب الألم الآن. لقد ذهب الألم الآن، نعم. نحن، الكنيسة اليوم، نشهد حركة إصلاح جديدة. وهو الإصلاح الذي سوف نعود من خلاله إلى ما قمنا بقراءته في "سفر أعمال الرسل". وإن نظرت إلى الكنيسة اليوم، سوف تجد أنها مختلفة للغاية عما قمنا بقراءته في "سفر أعمال الرسل". نظرا لأن لدينا حوالي 2000 عاما من التاريخ، حيث تغيرت الكنيسة مرارا وتكرارا خلال تلك السنوات. ويمكننا رؤية أن الكنيسة في "سفر أعمال الرسل" كانت جسد حي. فكانت كيان من المؤمنين المنقادين تحت الروح القدس. وكانت الكنيسة حركة، حركة من التلاميذ. انتقلت المسيحية إلى اليونان، وأصبحت فلسفة. ثم جاءت إلى إيطاليا، وأصبحت مؤسسة. وجاءت إلى أوربا، وأصبحت ثقافة. ثم ذهبت إلى أمريكا، وأصبحت عملاً. إذا أخذت جسدا، وأقمت تجارة من هذا الجسد، ألا يعد ذلك دربا من دروب الدعارة؟ وهذا ما قمنا به اليوم مع الكنيسة. لقد قمنا باستغلال كنيسة المسيح، وجسد المسيح كالعاهرة . ولذلك، نحن في حاجة إلى رؤية إصلاح، حيث نذهب في عمق أكبر بكثير. وحيثما تحدثنا عن العقيدة، فإننا نتحدث عن الروح كما أننا نتحدث أيضا عن النظام بأكمله، نظام الكنيسة. لماذا نتعامل مع الكنيسة على هذا النحو ! لقد حان وقت العودة إلى ما قمنا بقراءته في "سفر أعمال الرسل". الرب يعود بنا الآن إلى البداية. يا له من إله عظيم نخدمه . يا له من إله عظيم نخدمه . تسجد له الملائكة. وتعبده السماوات والأرض. يا له من إله عظيم نخدمه . يا له من إله عظيم نخدمه . تسجد له الملائكة. وتعبده السماوات والأرض. ما يجعل من "سفرأعمال الرسل" الأكثر تفردًا في الكتاب المقدس، هو أن "سفر أعمال الرسل" هو السفر الوحيد في الكتاب المقدس بأكمله وفي كل الكتابات المقدسة، الذي يوضح لنا كيف يمكننا الخروج وصنع تلاميذ. وإن قرأت الأناجيل التي أدت إلى "سفر أعمال الرسل"، ما يثير الاهتمام هو أنه على الرغم من أن تلك الأسفار قد تم كتابتها في مثل ذلك الوقت الذي كُتبت فيه، وهو ما يقارب على الأرجح 30 عاما بعد الصليب، إلا أن كل الفترات الزمنية التي شملتها كانت قبل الصليب. لذا، لا نرى كمال الحياة المسيحية هناك لأن المسيح لم يكن قد مات بعد، ولم يكن قد دُفن بعد ولم يكن قد بُعث، وأرسل روحه. لهذا، لا نرى في الأناجيل كيف خرجوا وقاموا فعلا بصنع تلاميذ. لم يكن الروح القدس قد أُعطي بعد علاوة على ذلك، لم تكن لدينا القوة بعد للخروج والنجاح في هذا المسعى. وأعتقد أن ذلك يساهم في كثير من الخوف اليوم لدى هؤلاء الذين لا يعرفون الروح القدس. لأن يسوع أخبرهم بأن يذهبوا وينتظروا. فيقول المسيح، "عندما يأتي روحي، سوف تتلقون القوة، ثم سوف تصبحون شهودي". الأمر حقيقي ! إنه حقيقي فعلا ! آمين، إنه حقيقي ! هللويا. – لقد شُفيت تماما. مدهش، يا إلهي. – شكرا لك يا يسوع. انظر إلى ذلك، إنها تمشي. أعلم أن في كثير من الكنائس هناك علامة على حائط الكنيسة، مكتوب بها، "يسوع المسيح هو نفسه بالأمس واليوم وإلى الأبد". نحن اليوم كمؤمنين، نؤمن أن المسيح هو نفسه بالأمس واليوم وإلى الأبد. لكن إن كان المسيح هو نفسه، إذاً الروح القدس هو أيضا نفسه. وإن كان الروح القدس هو نفسه، إذاً ما قمنا بقراءته في "سفر أعمال الرسل" لابد وأن يكون هو أيضا نفسه. ولقد شُفيت الآن بقوة السيد المسيح. هذا الرجل قد شفي هذه السيدة توا. وهو الآن مبهور. قُضي الأمر. – قُضي الأمر. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى الأمر ببكائه. كنت أسير هكذا لأني لم أكن أستطع التحرك بشكل أسرع. ماذا يمكنك أن تفعلي الآن؟ أختاه، افعلي هكذا. لم أكن أستطع القيام بذلك. لم يمكنني القيام بذلك ولم يمكنني القيام بذلك أيضا. كنت سأملأ المكان كله بالصراخ عند القيام بذلك. كل المجد لاسمه. وفي "سفر أعمال الرسل"، نرى المسيحيين الأوائل، نرى تلاميذ المسيح الأوائل . كانوا يعيشون اسلوب حياة التلمذة هذه. وكانوا يصلون للناس في منازلهم، وفي الشوارع. فقد التقوا بالناس أينما كانوا. وتفجر وانتشر الإنجيل إلى العالم بأكمله. الآلاف والآلاف والآلاف من الناس آمنوا بالسيد المسيح وتم تعميدهم، وتلقوا الروح القدس. لكن في مرحلة ما من تاريخ الكنيسة، نرى أنه قد تم إضفاء الطابع المؤسسي على المسيحية، وسريعا ما أصبحت ديانة رسمية. هذه الكنيسة المؤسسة المنظمة الكهنوتية ، كانت تقودنا الى الإصلاح حيث أتى كل من لوثر وكالفن وزوينجلي. كانوا يحاولون الإصلاح والعودة بنا إلى الإنجيل الحقيقي، العودة إلى "سفر أعمال الرسل". ولكنهم فشلوا. ولا يزال لدينا البناء. ولا يزال لدينا الكهنوت الخاص. ولا يزال لدينا أناس يلتقون في مباني خاصة، وفي مواعيد خاصة ورئاسة روحية و اشخاص يحاولون جذب الهبات إلى الكنيسة لكي ينالوا استحسان الرب . ولم ينجح "لوثر" في العودة بالكنيسة إلى ما قمنا بقراءته في سفر أعمال الرسل الكتاب المقدس هو كتاب الحياة. ولا يصبح كتاب الحياة بمجرد دراسته. .لكن يصبح كتاب الحياة من خلال عيشه. باسم السيد المسيح، آمر الألم بهذه اليد أن يذهب. حاول فعلها مجددا. لقد ذهب. ما هذا؟ باسم السيد المسيح، في الحال. آمين. تحقق منه. لقد ذهب. آمين. اذهب الآن في الحال، باسم يسوع. حاول مجددا. آمرك أيتها العظام، بالشفاء في الحال باسم يسوع. جربيها. هل هي مشابهة لطريقة الريكي ؟ - لا، بل المسيح. يسوع، وليس الريكي. – لا، لا. بدون طاقة؟ الله . لا، إنها ليست طاقة. شكرا لك يا يسوع. ما رأيك فيما حدث للتو؟ إنه أمر رائع -أنه أمر رائع للغاية؟ لقد وُلدنا ووُضعنا هنا على الأرض لغرض محدد. وهو البحث عن الرب والوصول إليه. وتكمن المشكلة في أننا لا نسعى إليه. ولأننا لا نسعى إليه، لا نجده. هل سمعت عن المسيح؟ لقد عشنا 2015 عاما بعد السيد المسيح. الرب حقيقي، وقد دعانا لنكون تلاميذه، تلاميذ يسوع، لكي نخرج ونظهر للعالم أنه حقيقي. لقد تُبت في الخامس من أبريل عام 1995. فأدركت أني قد أذنبت، ووهبت حياتي للمسيح، وحل نور بجسدي وسقطت على الأرض، وقابلت الرب. عندما تولد في المسيح من جديد، بأتي روح الرب ويعيش بداخلك، وحينها، يتسنى لك القيام بأشياء قام بها المسيح. يأمرنا الكتاب المقدس بأن نكون عاملين بكلمة الرب وليس فقط سامعين لها. فإن سمعنا كلمة الرب فقط ولم نعمل بها ، فإننا نخدع أنفسنا. نحن مثل إنسان ينظر في مرآة لكن بمجرد أن ننصرف، نكون قد نسينا ما رأيناه. كل يوم أحد، هناك ملايين من المسيحيين يجلسون بالكنائس ويستمعون إلى كلمة الرب. لكن بمجرد انصرافهم، ينسون ما سمعوه. فلتذهب كل الآلام الآن في الحال، باسم السيد المسيح. من الرأس إلى أخمص القدمين. ألم تستطع القيام بذلك من قبل؟ - لا. كان الأمر هكذا منذ عام 2005. إنه حي ! كم مضى من الوقت منذ أن مشيت؟ - لم أمش لمدة 10 سنوات. أليس ذلك رائعا؟ لقد كنت صغيرا للغاية عندما رأيته يمشي. – أنا آسف حقا. لقد كنت صغيرا للغاية عندما مشيت معه جنبا إلى جنب. سوف يبلغ سن الثالثة عشرقريبا. – لذا، آنذاك، كان يبلغ ثلاثة سنوات. لدي مرض بالعضلات. سوف نصلي من أجل ذلك. أين هذا المرض؟ في جميع أنحاء جسدي. وبذلك، بدأوا الصلاة. صلى من أجلي 4 أو 5 أشخاص. شعرت بشيء يفرقع في ظهري، وبعدها كان بإمكاني الوقوف والسير. لقد انتظرت، ثم جاء الطبيب. مرحبا يا سيد "إكيلبوم"، كيف حالك؟ وأجبته. "حسنٌ". "ماذا سمعت؟" عندئذ، قمت بالوقوف. وقال، "ماذا حدث؟" لا تسألني، إسأل الرب بالسماء. فقال، "اسمح لي أن أهنئك، وآمل أن يظل الأمر على ما يرام". حتى الآن، والآن نحن في شهر أكتوبر، وقد حدث ذلك في الثامن من يونيو. لقد مضى على الأرجح 4 أشهر الآن .. يونيو، ويوليو. نعم، 4 أشهر. وتسير الأمور على ما يرام حقا. بصفتي قس، خلال العامين الماضيين، بدأت في أن أصبح متعطشا حقا. فبعد القراءة عبر "سفر أعمال الرسل"، أصبحت غاضبا إزاء طريقة حدوث الأشياء في "سفر أعمال الرسل"، حيث لم أشهد حدوث ذلك في كنيستي، أو في حياتي الشخصية، أو مع كبار السن، أو هيكل الكنيسة على الإطلاق. فلم نكن نخرج ونعالج الناس. بل كنا نضع أيدينا على الناس، ونطلب منهم العودة إلى منازلهم، وربما يتحسنون أو لا يتحسنون في المستقبل. لكن ما قرأته في "سفر أعمال الرسل" أن الرسل كانوا يخرجون، وكانوا يقومون بتلك الأمور بشكل يومي. وشعرت حقا أن هذا ما أريده. لذا، على مدار سنتين، كنت متعطشا لتلك الأمور، إيماناً مني أن هذا هو ما دُعيت لعمله، لكني لم أكن حقا قادرا على القيام بذلك. لابد من تغيير نظام الكنيسة. فلابد من التوقف عن كوننا بناية ومؤسسة مرتكزة على حضور شعائر يوم الأحد. يجلس الناس بالكنائس، سنة تلو الأخرى في انتظار، ينتظرون هذا القس الاستثنائي ليأتي ويصلي لهم ويقول لهم، الآن أنت حصلت على المسحة. يمكنكم الخروج ويمكنكم فعل هذا أو ذاك للرب. أو يمكنهم الاكتفاء بالجلوس هناك على أمل أن يأت أحد ما ليراهم، ويرى مواهبهم. وهذا ما لا يخبرنا به الكتاب المقدس. وهذا ما لا يأمرنا به يسوع المسيح. في عام 1995، كنت أعمل خبازا، ولم أكن أعلم أي شيء عن الرب. لم أكن أعلم أي شيء عن الكتاب المقدس. كنت فتى صغير في الدنمارك، وقد تم تعميدي في الكنيسة اللوثرية. وقد تم تثبيتي في الكنيسة اللوثرية عندما كنت في سن الرابعة عشر. لكن الأمر كان مجرد تقليد. ولا يزال تقليدا لدى كثير من الناس اليوم. وذات ليلة، نظرت عاليا وقلت، "أيها الرب، هل أنت موجود؟ إن كنت موجودا، تعال وأخذني. أريد أن أعرفك". وبعد ذلك بفترة قصيرة، سمعت الإنجيل، وفي مساء الخامس من أبريل عام 1995، الساعة 9:30 مساءً تبت إلى الرب ووهبت كل شيء للسيد المسيح. وبعد ذلك، بدأت آتي إلى الكنيسة. وبدأت أصبح مثل الأناس الحاضرين في الكنيسة. واعتقدت أن المسيحية، هي لقاء الرب، ثم الذهاب إلى الكنيسة، والجلوس هناك كل يوم أحد. لكني أصبت بالإحباط شيئا فشيئا. لأني اعتقدت، "حقا!، لابد أن هناك أكثر من مجرد الذهاب إلى الكنيسة، والجلوس هناك لمدة ساعتين كل يوم أحد، والاستماع إلى أحد الوعاظ". وذات مرة، بدأت في قراءة "سفر أعمال الرسل"، والقراءة عن المسيحيين الاوائل ، كيف كان يعيشون . ولم يكونوا يقومون بما كنت أقوم أنا به. وقد رؤوا كيف أن حياة الناس قد تغيرت حيثما حلوا. وحينئذ، أصبحت محبطا للغاية، لأني كنت مسيحيا منذ سنوات عديدة. لكني لم أقم أبدا بشفاء المريض، أو طرد الشيطان. لم أقم أبدا باقتياد أي أحد إلى المسيح. ولم أختبر قطاً تلك الحياة التي قرأنا عنها بالكنيسة الأولى في "سفر أعمال الرسل". لذا، ذات يوم، ونتيجة لإحباطي، قلت، "أيها الرب، لقد منحتك كل شيء. وأريد أن أشهد تلك الحياة". وبعد ذلك، بدأت في رؤية تلك الحياة، أكثر فأكثر. لكن المشكلة كانت أنه في البداية لم يكن هناك أي أحد يمكنه أن يتلمذني. لم يكن هناك أي أحد، مثلما فعل المسيح عندما قال، "تعالوا واتبعوني، وسوف أجعل منكم صيادي بشر". تعالوا واتبعوني، وسوف أظهر لكم كيف تعالج المريض، وكيف تعظ بالإنجيل. سوف أريكم، وأدربكم، كيف يمكنكم أن تصبحوا مؤثرين في مملكة الرب. لم يقم أي أحد بذلك. لكن ما يختلف الآن هو أننا الآن قد بدأنا في تلمذة الناس. وإن أخذنا ما قد تعلمناه، ونقلناه إلى الجيل التالي من التلاميذ، وأكملوا هم من هذا المنطلق، ثم أخذوا ذلك ونقلوه إلى الجيل التالي من التلاميذ، سوف نحظى في وقت قصير للغاية بتلاميذ يجوبون الأرض، ويبدون تماما مثل السيد المسيح، يقومون بما قام به المسيح. نعم، بل بما هو أعظم، لأنه قد ذهب إلى الآب. لقد أعددت الأفضل لكم. نعم، لقد أعددت مكان للراحة. لقد أعددت الأفضل لكم. نعم، لقد أعددت مكان للراحة. وفي هذا المكان: سوف تجدون الحياة بوفرة. في أرض الميعاد هذه ... والآن، سوف نستمع لأحد أصدقائنا، (سيمون آدهل). باللغة السويدية. وفقا للقواعد السويدية ! أبتاه، أدعو الرب أن نجذب أوروبا، والدنمارك والنرويج أيضا، وكل العالم من أجلك ! أصبحت مسيحيا منذ حوالي أحد عشر عاما. وذهبت إلى الكنيسة الرسمية السويدية قادم من خلفية غير مسيحية على الإطلاق. وبعد فترة من الوقت، انتقلت أنا وزوجتي إلى مدينة أخرى، وذهبنا إلى كنيسة كبيرة للغاية هناك. وأصبحنا قادة في أحد أعمال التوعية الكبيرة هناك في الكنيسة. وكان من المفترض أن نكون مثال يُحتذى به، لكني لم أقم باقتياد أي أحد تجاه المسيح، لم أقم بتعميد أي أحد بنفسي، لم أر أي أحد بعيناي يتعافى من هؤلاء الذين صليت لهم. وفي مرحلة ما، كنا بالخارج في إحدى الليالي وهناك، أتى رجل إلى طاولتي بالفعل، وسألني، "نعم، أرى ما تفعله، وأريد أن أكون مسيحيا. لكن كيف يمكنني القيام بذلك؟" وكان رد فعلي، "حسنا، سوف أقلك غدا، وسوف أصطحبك إلى الكنيسة". وبالفعل، قمت بذلك. وأتيت به إلى الكنيسة، وأتيت به إلى القس، واقتاده القس إلى الخلاص. لكن ذلك جعلني أتساءل. كنت مدركا أن هناك شيء ما لم يكن على صواب، ولأني أقرأ الكتاب المقدس كثيرا، فقد ذهبت لمدة عامين إلى مدرسة الكتاب المقدس أعلم ما يقوله الكتاب المقدس، وكنت أنا من يفترض به القيام بهذه الأمور. كنت أنا من يفترض به وضع يديه على المرضى، وسوف يتعافون. كنت أنا من يفترض به تعميد الناس، لكني لم أقم بذلك. كان هناك شيء ما على غيرصواب. وبدأت أعتقد، ربما كانوا يكذبون، ربما ما يخبرني به الناس ليس حقيقيا. لذا، بدأت في الخروج. كنت أستيقظ كل صباح، وأصلي للرب. وأحيانا ما كانت تمطرأو تتساقط الثلوج ، أو يكون الطقس سيء، لكني كنت أخرج لأني كنت في حاجة ماسة إلى الرب. أريد أن أعرفك. أريد أن أحظى بالحياة الحقيقية. وذات يوم، كنت في العمل، وكنت أقرأ جريدة مسيحية. وكان هناك حاشية صغيرة عن رجل دانماركي كان في أحد المراكز التجارية بالسويد يصلي من أجل المرضى، ويتعافون. وحينئذ، تعجبت وقلت "ماذا؟". لقد رأيت مقالا مشابها من قبل، لكن هذا استحوذ علي، وشعرت أنها إشارة من الرب. لذا، اتصلت به ورد علي. وكان رجلا عاديا مثلي. تحدثنا سويا، وأخبرته عن رحلتي، وقد أعتقد أن الأمر كان رائعا، ولابد من أن نلتقي. لهذا، اجتمعت مع صديقين، وذهبنا إليه في الدنمارك. حينها، سألنا، "لماذا جئتم إلى الدنمارك؟" وأجبناه، "نرغب في رؤية الناس يتعافون". وحينئذ، قال، "حسنا، في غضون خمس عشرة دقيقة سوف ترون أول شخص يتعافي". وحينها، لم أصدق الأمر على الإطلاق. كيف يمكن أن يكون ذلك جزءا من حياتي؟ ولكننا خرجنا إلى الشوارع، وأتينا إلى جماعة من الناس، ربما في سن الخامسة والعشرين أو الثلاثين. وكانت تعاني إحدى الفتيات من مشكلة في ركبتها منذ سنوات عديدة. وأخبرني أن أضع يدي على ركبتها، وأن آمر الألم بالذهاب في الحال. وكدت أن أفقد وعيي، فكنت متوترا للغاية. كما أعتقد أني لم أكن أؤمن بذلك. وقلت، حسنا سوف أفعل ذلك. لذا، قمت بذلك، وقد قفزت عاليا. "ماذا؟" وقد تعافت. واندهش الحشد بأكمله. لقد هز ذلك عالمي. أدركت للتو أن الأمر حقيقي. إنه حقيقي. في واقع الأمر، كان ذلك كافيا لي. لقد صليت من أجل شخص واحد، ثم ذهبت بعدها بنفسي. نحن، كمسيحيين، مدعوون إلى صنع تلاميذ. وهناك كلمة أخرى بدأنا في استخدامها، وهي كلمة "دفعة البداية". الأمر كما لو كان لديك دراجة نارية، وتريد أن تشغل المحرك، فتقوم بدفعة البداية. وعند بدء تشغيل تلك الدراجة النارية، يمكنك قيادتها في جميع الأنحاء. وبنفس الطريقة، نحن كمسيحيين نحتاج إلى دفعة البداية لفعل الأشياء التي دعانا إليها السيد المسيح. على سبيل المثال، عندما ندفع أحد المسيحيين لمعالجة المرضى، نأخذهم خارجا إلى الشوارع ونقول، "تعالوا واتبعونا". ثم نريهم كيفية القيام بذلك. وعندما يقومون بذلك مرة، يمكنهم القيام بذلك مرة أخرى. تقول أنك تعاني من آلام في جميع أنحاء جسمك، وخصوصا في رجليك؟ حسنا. سوف نصلي من أجل ذلك، سوف ترى. آمر كل الآلام بالذهاب في الحال. فليتم شفاء الجسد بأكمله في الحال. آمر كل الآلام بترك الجسد في الحال. الجسد بأكمله في الحال. أدعو من أجل الشفاء في الحال، باسم المسيح. آمين. تحرك، حاول أن تحركها. حاول أن تشعر بها. إنه شعور جيد. – إنه شعورجيد، أليس كذلك؟ لكن هل تشعر بالألم الآن؟. لا. – لقد ذهب؟ نعم. الناس يندهشون. آمر بشفاء هذا الظهر تماما في الحال. انحني هكذا، حاولي أن تشعري به. والآن، قومي مجددا. – لقد ذهب حقا. حقا. – ماذا؟ أقسم على ذلك. – أنا لا أفتعل الأمر. يمكنك الشعور بذلك. لقد ذهب. – نعم. يا إلهي. هذا الأمر ينتشر في كل أنحاء العالم. خلال السنوات الماضية، شهدنا مئات الآلاف من الناس يتعافون. وذلك على يد مؤمنين عاديين، يتم دفعهم دفعة البداية، ثم يبدأون في الخروج ومعالجة المرضى. وقد بدأ هؤلاء الناس الآن في اقتياد أناس آخرين إلى السيد المسيح. لذا، خلال السنوات الماضية، شهدنا آلاف الناس قادمين إلى المسيح. وهذا أمر قوي حقا. أتيت إلى "ستوكهولم" وألتقيت هذا الأخ، وكان هناك مع مجموعة من الرجال، وكانت زوجته هناك أيضا. وهناك، ذهبنا خارجا. وفي البداية، استوقف هذا الشخص الذي يعاني من آلام ووضع يده على هذا الشخص، وتعافى هذا الشخص. وقد اندهشت حقا، وقلت، هذا أمر رائع ! لقد تعافى هذا الشخص، وقلت، الآن لم يعد الأمر يقتصر على يوتيوب فقط. أنا لا أشاهد ذلك على يوتيوب، لكني أراه الآن أمامي. كان من المذهل رؤية ردة فعل الشخص الذي شفي وقد تلى ذلك قدوم هذه السيدة التي تعاني من ألم في معدتها. وقال هذا الرجل، الذي كان يدفعني دفعة البداية، لقد حان الوقت الآن لكي تقم أنت بالصلاة. قم فقط بوضع يدك ولآمر الألم بالذهاب. لذا، قمت بوضع يدي وكنت مترددا، لكني وضعت يدي وأمرت كالتالي، "باسم المسيح، فليذهب الألم". وبعد ذلك، سحبت يدي وفجأة، كان يجب أن ترى وجه هذه المرأة. قالت، كيف قمت بفعل ذلك؟ ماذا؟ هل تمزحون؟ - لا، نحن لا نمزح. الأمر حقيقي، ولهذا نحن نقوم بذلك. لا. هذا مرض، المسيح هو من شفاك، وليس أنا. رائع، لم أمر من قبل مطلقا بأمر هكذا، وقد تحققت أحلامي للتو هناك. هذا حقا أفضل يوم في حياتي. أن أكون جزءا من ما كنت أطوق إليه منذ زمن طويل. لذا، كنت مملوءًا بالفرح للغاية في طريق عودتي إلى المنزل. كنت جالسا في الحافلة أثناء العودة إلى المنزل. وعند وصولي، لم أتمكن من مجرد الجلوس أو مجرد الذهاب إلى المنزل. قمت بالتجول في وسط المدينة، وكنت أصلي من أجل الناس، وفي نفس اليوم، صادفت هؤلاء الفتيات وصليت من أجلهن، وتعافين على الفور أيضا. وحينها، اندهشت للغاية ! إذاً هذا ليس مجرد شيئ حدث في "ستوكهولم"، وظل هناك. بل استمر الأمر. ومنذ ذلك الحين، كنت أخرج كل يوم. كنت أخرج كل يوم في الشوارع، ورأيت الآلاف يتعافون. لقد غيرني الأمر. لقد غيرني تماما. إنه أمر رائع ! حركي رجلك. لا أشعر بأي شيء. هل اختفى؟ لا أشعر به. – لا. لا أشعر به. لا أشعر به. أليس الأمر غريبا؟ - نعم. المسيح هو من شفاك. انحني وحاول أن تشعر به. لقد نجح الأمر، يا "دينيس". – حاول. حاول. كيف تشعر الآن؟ - أشعر بأفضل حال. هل ذهبت كل الآلام؟ - لقد ذهبت كل الآلام تماما. أقسم على ذلك. شكرا لك يا يسوع. لم أكن أتوقع ما رأيناه، ولكني كنت أعلم أن من المفترض حدوث ذلك. لقد رأيت الأمر يحدث في الفيديوهات طوال الوقت، لكني لم أكن قادرا من قبل على القيام به بنفسي، وكنت أتوقع تماما أن هذا ما يفعله الرب. هذا هو ما سخرني الرب من أجله. هذه هي غايتي هنا. صلينا من أجل فتاة، كانت تعاني من بعض المشكلات في الظهر. أعتقد أنها قد خضعت لنوع ما من الجراحات. أيها الألم، أذهب الآن. فلتذهب إلى موضعك في الحال أيها الظهر، باسم السيد المسيح. لا أعلم ما إن كنت قد شعرت بحدوث شيء ما. ها هي. – رائع، لقد حدث شيء ما. لقد امتلئت بالروح القدس، والتقى بها الرب على نحو جذري. لقد انهمرت دموعها. – وسقطت أمامنا. فلتمتلئ بالروح القدس. أكثر وأكثر. لقد حلت عليك الروح القدس، فقط افتحي فمك. أكثر وأكثر وأكثر أيتها الروح القدس. فلتمتلئ بها. لقد تم تعميدك للتو، وامتلأتِ بالروح القدس. إنه هنا، إنه هنا. هذه بداية جديدة. إنها بداية جديدة لكِ. إنها بداية جديدة. نشكرك أيها الرب على الحرية. نشكرك أيها الرب على البداية الجديدة. عائلتها التي كانت معها، أخت زوجها وأولادها، كانوا في سلام تام؛ وكأن كل شيء كان طبيعيا، وتساءل السائرون، "ماذا يحدث؟". وتذكرت حينها الاعتقاد بأن هذا أمر رائع للغاية، ما يحدث لتلك الفتاة الآن. ولم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث ذلك اليوم. لقد نهضت مرة أخرى، ويمكنك رؤية أنها أصبحت شخص مختلف. لقد غيرها الرب من الداخل الى الخارج. أنا بخير، "ليليا"، أنا بخير. هذا رائع. – أكثر بكثير من مجرد بخير. أفضل بكثير من مجرد بخير. الرب يرغب في الحياة. يريد أن يُرينا ويظهر من هو إلينا. وانظر، هذا هو الرب. هذا هو هنا بالخارج. ليس في كنيسة جيدة، لكن الرب هناك، ويريد أن يكون جزءا من حياتنا. إنه يريد أن يكون جزءا من حياتك. ثم مضينا من هناك. ثم صلينا من أجل رجل يُدعى "داني". صحيح، سألنا في البداية عما إذا كان هناك أحد آخر يعاني من آلام. وقال، "لا". ثم أتى "داني". ثم سألنا رجل يجلس على مقعد إن كان بإمكاننا الصلاة. وقال، "لا، لا، لا، أنا بخير". وقال الرجل المدعو "داني"، "ظهري يؤلمني بشدة". – "منذ متى؟" "منذ عشر سنوات". وفي واقع الأمر كانت خمس سنوات فقط منذ أن بدأ ظهر هذا الرجل يؤلمه. لذا، قلنا. "حسنا، رائع، دعنا نجلس". وأجلسناه وكان لديه رجل أطول من الأخرى بحوالي نصف بوصة. باسم المسيح، انمي أيتها الرجل، ارتخي وانمي في الحال. ها هي. – نعم، هناك حركة. هل شعرت بذلك؟ - وتحركت في يديك. لقد فرقع شيء ما عندما نمت. "داني"، حاول أن تقف، وتحسس ظهرك الآن. هذا جيد للغاية. – هل ذهب الألم؟ نعم. – خمسة عشر سنة، وذهب الآن. نعم، حسنا خمسة. – خمس سنوات، وذهب الآن. ماذا اختبرت؟ - لا أعلم، شعرت بشعور جيد. هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك. كان ذلك رائعا، وخلال البحث عن مزيد من الناس، قررنا شراء بعض المثلجات. ذهبنا وتحدثت إلى السيدة خلف الطاولة. كانت هناك سيدة خلف الطاولة، وسألتنا عما كنا نفعله، ومن أين أتينا، لذا، شرحنا لها، "نحن نتجول ونصلي. أنا من هيوستن، ونحن في صحبة أناس من كل الأنحاء، ونحن نصلي من أجل هؤلاء الذين يعانون من المرض أو الألم". فقالت، "حقا؟". وأخبرتها عن "داني". فقالت، "يا إلهي، أريد مقابلة هذا الرجل". أعتقدت أنها تقصد "داني" الذي تعافى. "لا أعلم أين هو، آسف". قالت، "وقتما يعود مرة أخرى للصلاة، أخبرني بذلك". وحينئذ، أعتقدت، "إنها تقصدني ! أنا هنا". حسنا، سوف أعود، دقيقة واحدة. أتت من خلف الطاولة، وخلعت حذائها. "إنه هذا الكاحل". وأشارت لي، واصلت الصلاة من أجلها. وتحسنت نحو الأفضل. وعندما التفتُّ، وجدت 4 أو 5 أفراد يقولون، "أنا لدي ألم". "هل يمكنك الصلاة من أجلي؟" كيف يتم ذلك؟ - ماذا تفعل؟ ليس أنا من يفعل. – كنت أشعر بألم. أنا لا أكذب. هل ذهب الألم تماما؟ هيا، أقفز، أقفز ! - يمكنني القيام بذلك الآن. ماذا تفعل؟ المسيح. – أنه السيد المسيح. انزل، انزل، انزل ! متى كانت آخر مرة استطعت فيها القيام بذلك؟ في الجيش. – منذ عشر سنوات؟ نعم، منذ عشر سنوات. – لم تستطع القيام بذلك لمدة عشر سنوات؟ لا. لم أستطع القيام بذلك في كل مرة. حقا ! – لا، أعلم أنه شعور جيد. اجلس على الكرسي. لاحظ ما إن كان يمكنك القيام بذلك بسرعة كالمعتاد. ثم قف. إن كان هذا عمل الرب، إذاً فأنا أحبه. إنه الرب ! لم تستطع القيام بذلك منذ عشر سنوات. لا، لم أتمكن؛ لقد كنت أعاني من الألم، ودائما ما كنت أذهب إلى الأطباء في الداخل والخارج. لكن يسوع هو الطبيب العظيم. إنه الأسمى، وهو موجود. نعم، هو كذلك. آمين. ماذا بك؟ - ذراعي. ألا يمكنك رفعه أعلى من ذلك؟ لا. منذ متى وأنت تعاني من ذلك؟ - منذ حوالي ستة أسابيع. إذاً منذ ستة أسابيع لم يكن باستطاعتك القيام بذلك. ارتخي في الحال باسم المسيح، على الفور. هل شعرت بذلك ! هل شعرت بذلك. أنه لك، احتفظ به. من قبل كنت تصل إلى هنا و تتألم، أليس كذلك؟ هل أصبحت الحركة أفضل؟ إنه بخير. – ارفع يدك عاليا! أحسنت. هل أنت بخير؟ الآن نعلم كيف هو الأمر. نعم. بعد ذلك، عدنا إلى "هيوستن"، وذهبنا للبحث في الحدائق والمتاجر. وعندما أكلنا البيتزا في مكان ما ... لم يكن ذلك خارج نطاق عملنا لدى الرب. نعم، الأمر يشبه فتاة صهباء ترعرعت في آسيا وهي تعتقد، "أشعر أنه لابد وأن يكون هناك أكثر من ذلك في الحياة. الكل يشبهون بعضهم". ثم تذهب إلى أيرلندا. "هناك فعلا أشخاص مثلي !". هكذا أشعر، مثل، "هذه هي الحياة، حسنا، جيد". هذا ما أردته، والآن يمكنني الذهاب والقيام بذلك. نعم، نحن متحمسون للغاية للعودة، وأشعر أن ... يا رجل ! جيراني، الناس، ليس لديهم أي فكرة عما سوف يحل بهم. لأني أدرك الأمر الآن، يمكنني القيام بذلك. ربي، يمكنني تماما القيام بذلك. سفر أعمال الرسل (2 . 38)، فقال لهم بطرس، "توبوا وليتعمد،كل واحد منكم، على اسم يسوع المسيح ، لغفران الخطايا، فتقبلوا عطية الروح القدس". نحن نعيش في أوقات مثيرة للغاية في أوروبا، فقد بدأنا في رؤية إعادة تنفيذ لـ"سفر أعمال الرسل" في زمننا. نرى الآن أن الناس يخرجون بالإنجيل، في تجلي لمملكة الرب. وغالبا ما تكون رسالة الإنجيل واضحة جدا، فيما يتعلق بالانصراف عن الخطايا، ويتمثل بالفعل أحد أجزاء تلك الصفقة في التعميد والامتلاء بالروح القدس. وهما الأمران اللذان غالبا ما يكونا منفصلين في نظام كنيستنا. لكننا نرى ما هو أكثر وأكثر، لقد تجمع الأمر في مجرى واحد، مثلما كان عليه في "سفر أعمال الرسل". لذا، لا يمكننا الانتظار. وعندما يتوب أحد ما ويعبر عن إيمانه بالمسيح، يتم جلبهم إلى أينما تواجدت المياه. ومن الممكن أن يكون ذلك بأي مكان؛ من الممكن أن تكون بحيرة، ومن الممكن أن يكون حوض من مياه الأمطار، او حوض الاستحمام، أو أي مكان مهما كان. يتم تعميد الناس على الفور، وفي نفس الوقت، يمتلئون بالروح القدس. كانت أولى الكلمات التي خرجت من فم المسيح، "توبوا، فمملكة الرب قريبة". ونحن مدعوون للوعظ بالتوبة اليوم. ويبدو أن هذا الجزء قد فُقد بالكنيسة اليوم. نحن نتحدث عن الإيمان، لكننا لا نتحدث عن التوبة. إنهم يخافون تقريبا من التحدث عن الخطيئة. لكننا مدعوون للتحدث عن الخطيئة. كما أننا مدعوون للوعظ بالتوبة. علينا أن نقول ما هي الخطيئة. علينا أن نقول أن هؤلاء الناس الذين ما زالوا في الخطيئة، سوف يموتون. علينا أن نتحدث عن الخطيئة قبل أن نتحدث عن أن يسوع كان حمل الله، الذي جاء لإزالة خطايانا. لأنه إذا كنا لا نتحدث عن الخطيئة، فماذا يجب على الناس أن يفعلوا مع يسوع؟ إلى أين تذهب؟ - أذهب مع الله، وإلى السماء. لماذا ا؟ - لأن... هل أنت شخص صالح؟ - نعم. هل سبق لك أن كذبت؟ - نعم. هل سبق لك أن سرقت أي شيء؟ هل قمت بتحميل شيء ما دون دفع؟ - نعم. هل مارست الجنس خارج إطار الزواج؟ هذه ثلاثة من الوصايا العشر. إنها كثيرة جدا! الأمر كله يدور حول كيف نقارن أنفسنا ببعضنا البعض. بالطبع، إذا كنتِ تقارنين نفسك بالناس من حولك، يمكن أن يخطر لك أنك شخص صالح. السؤال ليس إذا كنت تعتقدين بأنك شخص صالح. السؤال هو،هل أنتِ صالح بما فيه الكفاية؟ يقول الكتاب المقدس، إذا ارتكبت فقط واحدة من الخطايا، فكأنك ارتكبتها جميعًا. إنها ليست كما في الأمور الأخرى، مثلا لا بأس إذا وازنت وكانت لديك سيئات والخير... الأمر ليس كذلك. الأمر إما أنكِ مذنبة أم لا. إذا كسرتِ القانون مرة، فإنك مذنبة بكسر القانون. إذا كنا نتحدث عن الله، فلا يمكن لأي شخص أن يأتي إلى الله، إلى السماء بأفعالنا الصالحة إنه غير ممكن. ودائمًا ما كنت أعتقد أني شخص صالح لأنني، نعم، كنت أتشاجر كثيرًا جدًا، كنت أشرب كثيرًا جدًا، كنت أفعل أشياء، لكن... هذا الشخص ووذلك الشخص أسوأ بكثير مني. لذلك كانت مشكلتي أنني أقارن نفسي بالناس من حولي، بدلا من مقارنة نفسي مع الرب الذي سأقف أمامه يومًا ما. أعقد أن علينا أن نعود إلى تعاليم الكتاب المقدس. التوبة ليست الشعور بالأسف عن خطايانا وما فعلناه وكيف خالفنا كلمة الرب في أنفسنا. الأسف ليس توبة صادقة. إنه جزء منها، ولكنه ليس التوبة بأكملها. ونحن نرى فرعون في العهد القديم مع بني إسرائيل في مصر. أعرب عن أسفه. وقال، "أوه، لقد أخطأت في حق الله." فقد اعترف بذنبه، لكنه لم يبتعد عن خطيئته. والتوبة ليست أيضًا مجرد ندم. هناك الكثير من الناس يقولون ذلك، "كما ترى، إنهم آسفون حقًا؛ إنهم يبكون لأن لديهم ندم حقيقي. " يهوذا في العهد الجديد، كان لديه ندم. وكان نادمًا جدًا حيث أنه ارتكب الانتحار فعلاً، لكنه لم يبتعد عن خطيئته. عندما نقرأ الكتاب المقدس، يمكننا نرى أن الله يجمع بين التوبة والمغفرة، بدلاً من المغفرة مع الإيمان بالمسيح. وأعتقد، عند النظر إليها في الجزء الأخير، كثيرًا ما نعتقد أنه بالإيمان بيسوع، فالرب يغفر لنا خطايانا تلقائيا. وعندما تقرأ الكتاب المقدس، تكتشف أن الأمر ليس كذلك. لنتخيل أني وأنت نلعب الشطرنج معًا. أقوم بتحريكه، وبعد ذلك يأتي دورك. أريد أن أراك تحركين. دوري. دورك. هل مسموح لي الآن أن أقوم بذلك؟ نقل واحد هناك، وواحد هناك. هل مسموح لي بالتحريك مرتين؟ - لا لماذا ا؟ لأن هناك قواعد. والقواعد أن تقوم بالتحريك مرة واحدة، ثم أحرك أنا مرة واحدة. عندما يتعلق الأمر بالرب، فإنكِ قد أخطأتِ. لقد فعلتِ شيئًا خاطئ وبسبب ذلك، ابتعدتِ عن الرب. لا يمكنك أن تكون في رفقة مع الرب بسبب خطيئتك. خطاينا هي السبب الذي لا يجعلنا في رفقة الرب. الله ينظر إليك ويقول: "أنا لا أريد معاقبتك ولكني قدوس، لذلك أنا بحاجة للقيام بذلك ". "لكن في نفس الوقت، أريد إعطاءك فرصة لتحصل على الغفران ولنيل رفقتي، لذلك أرسلت ابني يسوع، للموت من أجلك ". فالأمر كذلك. لقد أخطأت وكسرت وصايا الله. هذا هو السبب في أننا نعيش دون رفقة الله. نحن نعيش حياتنا الخاصة، بعيدًا عن الله. الله ينظر إلى أسفل لك، ويقول: "لا أريد أن أحكم عليك، أريد أن أغفر لك، لذا أبعث ابني يسوع، ليموت من أجلك ". دور من الآن؟ دورك. يريد الله أن يغفر. يريد أن يحررك. إنه يريد أن يعطيك حياة جديدة وأن يشفي من خلالك. إنه يريد أن يفعل تلك الأشياء، لكنه يقول: "تحرك، حان دورك!" إنه ينتظر منك أن تفعل ذلك. ولكن بمجرد القول، انا تُبت، وتتلقى تلك المغفرة. بمجرد القيام بذلك، يقول الرب "سوف أغفر لك". من المهم جدا الفهم، لأن هناك الكثير من الناس ... كنت كذلك يومًا ما. مثلك، كنت أعتقد أن الرب موجود. ولكن في عقلي، في عالمي، "حسنا، عندما يحين الوقت، سوف يأتي لي، الأمر يعود له. إنه رائع، يستطيع فعل ذلك حين يريد." كنت أنقل المسؤولية مني إليه. التوبة الصحيحة العميقة تتطلب عملاً. إنها ليست مجرد كلمة؛ انها ليست مجرد شيء نعتقده. التوبة الحقيقية هي ليست مجرد إدراك أنك أخطأت في حق الرب القدوس ولكن أنك تعترف بخطاياك له، أنت نادم له، وأنت تبعتد عن حياة الخطيئة تلك وتبدأ بعيش حياته. كلمة توبة في الكتاب المقدس هي كلمة "metanoia" وهي تعني "إعادة التفكير" والله يريد منا أن نفكر مرة أخرى. في حياتنا وكيف عشنا. إذا أعدنا التفكير في الرب وكيف تؤثر خطايانا عليه، فإن الرب سيعيد التفكير أيضًا في كيف يفكر فينا. سفرأعمال الرسل (22: 16) والآن، لماذا تتوانى؟ قم و اعتمد و اغسل خطاياك وإذا اعترفتِ بخطاياكِ، وأخرجتيها إلى النور، فستجدين المغفرة. لكن إذا أبقيتها قريبة، ففي كل مرة تأخذين خطوة نحو النور، سيقول الشيطان، "ولكن تذكري، ولكن تذكري ..." - نعم، هذا ما يفعله. ولكنها الآن بالخارج. لقد اعترفت بها. لقد قلتيها لي؛ قلتيها. لكن بقيادة الروح القدس؛ ربما يجب أن تقوليها للعالم بأسره. أنا لا أعرف ماذا، ولكن هناك غفران. الناس بحاجة لسماع هذا. هناك حرية. هناك العديد من الفتيات يمرون بها، والكثير من النساء. وقد فعلوا بالضبط الأمر نفسه، حملوها، ثلاثين، أربعين، خمسين عاما. هذه ليست الحرية. الحرية هي ما تشعرين به الآن. جئتُ اليوم، أبحث عن الرب عن نعمة الألسن. ولأي شيء آخر في حياتي أريد التحرّر منه. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، الرب حرّرني ، ورزقني بنعمة الألسن، وغسلني بمعمودية الماء. إنني أعيش منذ أكثر من ثلاثين عاما بالخجل والإحراج، كسر... أنه عندما كنت في العشرينات من عمري أجريت عملية إجهاض. وفي كل يوم من ذلك اليوم، وجد الشيطان طريقه إليّ. كنت أبحث عن الرب أيضًا، كما كنت أشاهد فيديوهات (توربين). أقول للرب، لا أستطيع أن أفعل ذلك بعد الآن. أتوسل، أسأل، أريد أن أعرف إذا كان سيغفر لي. وبعد ذلك قادني للمجيء إلى هنا في نهاية هذا الأسبوع. وشعرت بأني مدفوعة للتحدث مع (تورببن)، أن الرب كان لديه شيء ليقوله لي من خلاله. لذا، أعطى الرب لي الفرصة ليحررني وتخلصت من هذا الألم. أكثر من ثلاثين عاما، أنا حرة. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك. كن حرا. ... أني عندما كنت في العشرينات من عمري ... ساعدني يا رب... لقد فعل! أجريت عملية إجهاض ومنذ ذلك اليوم، لقد حاول الرب أن يقول لي لا بأس، ولكن الشيطان كان يسيطر بشكل أكبر على حياتي. لقد بقي متشبت بين هذا وذلك. أتذكر ذلك اليوم كأنه الأمس وأشعر أن الألم كما هو. إنها بداية جديدة. إنها بداية جديدة. هل أنتِ مستعدة لتعميدك من أجل يسوع المسيح ليغسل خطاياك؟ - نعم. لذا، وفق إيمانكِ أنتِ، نقوم بتعميدك من أجل يسوع المسيح. موتي مع المسيح. انهضي مع المسيح. ياي! حرة! نعم! تعالي، دعينا نصلي من أجلك. يا رب، نشكرك على إليزابيث. يا رب، نشكرك على حريتك. وعندما اعترفت بذلك، جاءت امرأة أخرى واعترفت بنفس الخطيئة. وفجأة، شهادتها جلبت بالفعل الحياة والمغفرة لشخص آخر. وتلك المرأة، هناك، تم تعميدها في الماء واختبرت تلك الحرية. في وقت لاحق كنا في اجتماع مع ثمانين شخصًا، حيث أوضحت كيف فعلت ذلك، وكانت خطيئة، مع الإجهاض، ولكن يسوع غفر لها خطاياها. عندما اعترفت، وأعلنت تلك الشهادة في لقاء مع ثمانين شخصًا، عند خروجها من ذلك الاجتماع، أتت 12 امرأة بعدها واعترفن بالأمر نفسه. وهنا نرى قوة الاعتراف بالخطايا، قوة التعميد في الماء، وماهية الإنجيل كله. قال يسوع "من يؤمن ويعمَّد ينال الخلاص" الأمر المثير حقًا في التعميد بالماء هو أن.. أعتقد أنه عبر الزمن والتقاليد اليوم، نحن ننظر إلى سر مقدس بشكل مختلف جدًا عما يبين لنا الكتاب المقدس ما هو السر المقدس حقًا. في كثير من الأحيان ننظر إلى سر مقدس بوصفه إشارة واضحة على واقع داخلي. وما هو مثير للاهتمام حول هذا التعريف هو أنه يأخذ الروحية والجسدية وأنه يفصل تمامًا هذين الأمرين. ونتيجة لذلك، نرى التعميد فقط كشيء شعائري فقط وليس لديه اتصال مع أي شيء في المجال الروحي. وبعبارة أخرى، فإنه تماما مثل تأكيد لشيء حدثت بالفعل في الروح. ولكن المعمودية تختلف كثيرا عن ذلك. ما اكتشفناه، أن المعمودية ليس مجرد سر مقدس، بقدر كونها علامة خارجية على واقع داخلي. نحن نرى أنه عندما تنزل إلى ذلك الماء، فإن روح الرب تلامس ذلك. وعندما يرتبط المادي والروحي في ماء المعمودية، فالرب يفعل شيئًا معجزيًأ. الأمر المثير للاهتمام هو أن معمودية الماء عبار عن شيئين. إنها غُسل ودفن. ولكي تغتسل، يجب أن تكون متسخا! فما معنى ذلك؟ هذا يعني أن الشخص الذي يتم تعميده يجب أن يعترف بذنوبه أمام الله. وبهذا المعنى، فالمعمودية والتوبة يسيران جنبا إلى جنب. إنها تحول والوصول إلى الإيمان. وشرط للمعمودية، ما يريد منا الرب تحقيقه، هو التوبة والإيمان بيسوع المسيح. يأتي شخصٌ ما، غارق في خطاياه، وما يحدث هو أننا نأخذ ذلك الشخص، الذي يأتي في خطاياه، ويأتي بدليل على التوبة، وبعد ذلك نقوم بتعميده. وعندما يخرج ذلك الشخص، يكون طاهرا ونظيفا تماما. أقول لكثير من الناس الذين أقابلهم، معمودية الماء ليست مجرد بداية نظيفة. إنها بداية جديدة ، لبدء حياة نظيفة دعها تخرج، تخرج. أكثر، أكثر. المجد، المجد. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. المجد لاسمك. شكرا لك يا يسوع. شكرا لك يا يسوع. كيف تشعر؟ كنت أشعر وكأن شيًا خرج مني ... يموج. إنه الماء الحي الذي يموج في داخلك والرب يُخرجه عن طريق فمك. (كلاوديو)، أنت رجل جديد تماما. - آمين. هل أنت بخير؟ - نعم. هذه هي البداية فقط، (كلاوديو). هذه البداية فقط. - نعم. الله أعطاك هذه العطية الآن. ستكون هناك لحظات لا تدري فيها من أجل أي شيء تصلي. والآن يمكنك الذهاب بالإيمان والصلاة. أتعلم ما سر عظمة الصلاة بالألسنة هي أنني أستطيع التركيز على أمور أخرى أثناء الصلاة لأن عقلي لا يصلي. أنا فقط أسمح لفمي بالتحرك بالإيمان والروح تشفع من خلالنا. لذا فالرب استخدمك فقط. الروح جاءت وشفعت من خلالك. هذا جميل. - آمين. الحمد لله. أليس الرب صالحًا؟ - نعم. إنه عظيم. نعم، هو كذلك. لقد تعلمت شيئا اليوم. قوة معمودية الماء ليسوع. لم يعد رمزًا، كما تعتقد معظم الكنائس، كما كنت أعتقد، لأن هذا كل ما كنت أعرفه. كنت أظن فقط أنه شيء تمر به برذاذ أو أي شيء. لكن هناك قوة كبيرة عندما تؤمن بحق ماذا تعني. في الموت، الدفن، النهاية ، الرجل العتيق ، الطبيعة تنتهي، ويخرج شخص جديد. كما تعلمت اليوم، هل تؤمن بيسوع كرب ومخلص؟ نعم أؤمن به. حسنا، الرجل العتيق ينتهي، يموت، ويقوم رجل جديد. وبمجرد خروجه من الماء، قال أن شيئًا ما قد خرج منه. زال عنه حِمل ثقيل ولم يعد شيء يسيطر على حياته. وعلى الفور تلقى معمودية الروح القدس. وكان ذلك الأخ منكسرا جدا، كان ينتحب. كان يمسك بصدره. كان مشهدا ثمينا. وكان المشهد ثمينا جدا أن ترى ما يفعله الرب بحياته. وكل ما يمكن القيام به هو البكاء في حضور الرب. وبالنسبة لي، مجرد رؤية ما فعله الرب... لقد قاد السيارة ثلاث أو أربع ساعات للوصول هنا لأن هذا هو ما أراده. وذلك الشي الذي كان يهاجمه طوال هذا الوقت لم يعد لديه سلطة عليه، إنه حر. حر تماما. وأنا ممتن حقا. والآن قد تعلمت أن هناك شيء ما في معمودية الماء، يوجد شيء متعلق بالتوبة، هناك شيء في المعمودية بالروح القدس هناك حاجة إلى كل الأشياء الثلاثة. وقد غير هذا حياتي فعلاً. وأنا الآن سوف أبشّر عن تلك الرسالة حتى وفاتي. لأنني أنا اختبرت ذلك، وكان واحدا من أقوى تجليات محبة الله أكثر مما رأيت في أي وقت مضى. أعتقد أن السبب فيما نراه يحدث الآن هو أنه عند موت ذلك الرجل العتيق، تفقد الشياطين قبضتها وسيطرتها. إنها لم تعد قادرة على تعذيب رجل ميت. لأن الرجل العتيق قد مات. وعندما تخرج من هذا الماء، تكون شخصا جديدا تماما. هناك رجل جديد يرتدي ملابسك القديمة. عندما كان يسوع يمشي هنا على الأرض، كان يعظ بالتوبة. وكان يقول أن الناس يجب أن يولدوا من جديد من الماء والروح. لكنه لم يستطع، في ذلك الوقت، تعميد الناس باسمه. وقال إنه لا يمكن أن يعمد الناس بالروح القدس. ولكن بعد الصلب، عندما وقف بطرس في يوم العنصرة، نسمع الإنجيل الكامل للمرة الأولى، عندما قال (بطرس)، "توبوا، وتعمَّدوا لغفران الخطايا، وسوف تنالون الروح القدس." حسنا، اركع وقل، "أعمِّدك ليسوع المسيح" واحرص على النزول للأسفل. الموت مع المسيح. الحياة مع المسيح. حرية! حرية! اذهب! اذهب! حرية! حرية! اخرج! غادر! اذهب! اذهب! اذهب! أنا آمرك، الروح تذهب! الآن! اخرجي! اذهب! باسم يسوع، أنا آمر هذه الروح، اذهبي! غادريه، الآن! اخرجي! اخرجي! اذهبي! باسم يسوع، آمر كل شيطان بأن يذهب، الآن! اذهب! الآن! اخرج! آمر كل شيطان بأن يذهب، اذهب الآن! أيها الشيطان، اذهب! آمر كل شيطان غادره، الآن! كذب، اذهب، اخرج! أكثر، أكثر. دعه يذهب! آمرك أيها الشيطان، باسم يسوع، اخرج! اخرج! أكثر! اذهب! اذهب! اذهب! باسم يسوع، آمرك للمرة الأخيرة بأن تذهب! اذهب! باسم يسوع، كل شيطان، يخرج! الآن! غادره! غادره! املأه! املأه! أكثر! حرية! حرية! هذا حقيقي. شكرا لك. هذا حقيقي! إذا كنت تريد أن تقرأ كتابا عن هذا، أريد أن أوصي بكتاب. ربما سمعت عنه. اسم الكتاب هو الكتاب المقدس. هذا هو ما نقرأه في الكتاب المقدس. لقد تحرر ثم أخذ الروح القدس زمام الأمور. انها ليست مجرد صورة؛ إنه حقيقة. وإذا كان هذا حقيقي في الكتاب المقدس، فماذا عن البقية؟ كل كلمة حقيقية، من البداية إلى النهاية. المجد لله! صديقى! ما زلت اتذكر إطباق قبضتي، وأتذكر الضجيج على الماء، وبعد ذلك كنت أصرخ بصوت عال، ثم كانت هناك ضجة، شيء ما كان يحدث. لم أكن أعرف أنه كان أنا. لم أكن أعرف ما كان يحدث. كانت عيوني مغلقة. ثم فتحت عيني، وكنت في وضع مختلف عما كنت من قبل. كنت أبحث، وكان توربن هناك، وكنت أنظر هذه الناحية، ومن قبل كنت أنظر في الاتجاه الآخر. لم أكن أفهم تماما السبب. وبعد ذلك كان هناك المزيد من الضجة. آخر شيء أتذكر أن توربن قائه : "الشياطين، اخرجي". شعرت بالطمأنينة حينها؛ وهدأت. كان هناك هدوء وصمت. أستطيع أن أتذكر أني نظرت لأعلى وكان هناك الكثير من الناس مع كل كاميراتهم. نظر كثير من الناس إليّ وكنت في حالة صدمة نوعا ما. مثل الخروج من عملية جراحية والجميع موجود. أما من حيث تفسيري لذلك، من خلال حياتي وتجاربي، ليس هناك أي شيء قريب من هذا. ولكن أفضل تشبيه لدي من واقع خبرتي هو مثل خروج سِن من الأسنان كنت أعرف أن هناك شيء ما كان موجودا هنا وعندما كان هذا الاضطراب يحدث، لم يكن لذلك الشيء الحق في الوجود هناك. الأمر يبدو الآن كما لو أن السن قد خرجت، ولا يوجد شيء هناك. لقد خرج، لقد ذهب. ويوجد هنا جلد جديد. عندما تخرج سِنُك، تريد أن تبحث عنها بلسانك وتلمسها. وتقف بلسانك عند المكان الذي خرجت منه السن، لتشعر به، لقد كان الأمر كذلك. كان هناك شيء جديد وشاب هناك، في المكان الذي كانت فيه هذه السن. وأنا سعيد بأنني حر، الشكر ليسوع المسيح. عندما يتم تعميد الناس، أبدأ في الصلاة لهم للتحرير، لأنهم الآن قد ماتوا مع المسيح، لقد قاموا مع المسيح، لذا يجب أن يغادرهم الشيطان الآن. والأمر قوي جدًا أن ترى التحرير كجزء من المعمودية. كان قويا جدا. لذلك جاء الكثير من الناس وشاهدوه وفجأة كان هناك عدد كبير 150، 200 شخص ينظرون. وبعد أن تحرر فورا، تم تعميده مع الروح القدس وتكلم بألسنة. كان قويا حقا. ثم كان من المفترض أن أعمِّد بقية عائلته: ابنه وابنته وزوجته. عندما نزلوا في المياه، واستعدوا للتعميد، فعل الرب شيئا مذهلاً. نحن نقرأ في الأناجيل اليوم أن يسوع تلقى التعميد في نهر الأردن. نقرأ قليلا عندما فتحت السماء ونزل الروح القدس مثل حمامة. أنا ولورين، كنا نقول للتو، "هل يجب أن نصلي لكي يحدث شيء كذلك اليوم؟ أن نرى علامة في السماء عندما نتلقى التعميد؟؟ عندما تم تعميدنا، كنت في الماء في انتظار التعميد، وسمعت الناس في الحشد تقول: "انظروا لأعلى!" والتفتُّ ونظرت إلى أعلى ورأىت "الحقيقة" مكتوبة في السماء. وكان يبدو أن دعائي قد أجيب حيث كنت على وشك أن يتم تعميدي شكرا لك يا يسوع. أشار الجميع، وقالوا: "انظر، انظر لأعلى!" وفي السماء، كانت هناك فقط طائرة تكتب في السماء كلمة "حقيقي". وكنت في نفس الوقت أصلي لزوجها وقد تحرّر، وكنت أقول، "هذا حقيقي. هذه ليست صورة ". "إذا كان هذا حقيقيا. فكل شيء نقرأه في الكتاب المقدس حقيقي ". وفجأة رأيناه، في السماء، أن الله قد كتب، "حقيقي". حقيقي توربن، انظر لأعلى! - نعم، لقد رأيت ذلك. نعم، أرى ذلك. بدأنا في الوعظ بالإنجيل بعد ذلك وتاب العديد من الناس ونالوا الخلاص ذلك اليوم. وبدلا من تعميد ثمانية أشخاص كما كان من المفترض أن نفعل، عمدنا أكثر من ثلاثين شخصا. لأن الناس الذين رأوا ما حدث، رأوا كيف يتحرّر الناس من الشياطين، رأوا كيف تلقوا الروح القدس، لقد تابوا أيضا عن خطاياهم وجاءوا وتم تعميدهم وشهدوا نفس الشيء. العالم الشيطاني حقيقي جدا. إنه حقيقي جدا. لقد رأيت لمحات منه في الكنائس عندما أتى الانجيليون، أو حين أتى من يسمون بـ"رجال الله"، الناس الذين يسيرون بسُلطة. يصلون للناس ونرى فيهم التجلي. ولكن لم يسبق لي أن رأيت ذلك يحدث من يديَّ هاتين. التجربة الحقيقية الأولى لي وربما أكبر تجربة عندما كنت أنا وزوجتي نعمد شخصًا لأول مرة في وطننا. هذه المرأة كانت منخرطة في العصر الجديد: علاج الريكي، قراءة بطاقة تاروت، البلورات، والكثير من أشياء العصر الجديد. قمنا بتعميدها ولو كنا تركناها كذلك مثل خدمة الكنيسة العادية، لكنا ابتسمنا، وأعطيناها شهادة وكوب من القهوة بعد ذلك. ولكن واصلنا الصلاة لها، والصلاة لها، وبعد حوالي دقيقتين، بدأت الشياطين تتجلى. كانوا يظهرون واحدًا تلو الآخر، ونحن نُخرجهم. كانت أكثر تجربة حقيقية، وأكثر تجربة جذرية، رأيتها في حياتي. لقد فتحت عيناي إلى المعركة. إنها معركة. نحن لا نُسأل فقط، و لا يقال لنا إنها فكرة جيدة، ولكننا مأمورون من قبل يسوع بطرد الشياطين. نحن نُعطَى المسؤولية لتحرير الناس باسم يسوع. لماذا تدور هناك معركة؟ لأن الشيطان لا يريد ذلك. ولكن الآن نحن ذاهبون تحت الماء ثم إنها ستخرج، وسترون حرية. سوف ترون حرية وحياة جديدة. فقط اركعي. لا تخافي. اركعي. فقط اركعي. - لا أستطيع. لا، تستطيعين، تستطيعين. باسم يسوع، تستطيعين تستطيعين. إنها حياة جديدة. الشيطان كذاب. الشيطان كذاب. إنه يكذب، ولا يريدك أن تعطي كل شيء ليسوع المسيح. لأنكِ حين تسلمين نفسك، سوف يحررك والشيطان سيخسر ذلك ولا يريد ذلك. أنتِ تستطيعين. ركبتي لا تريد الانحناء. انزلي، باسم يسوع. إنها تريد، لكن ركبتها لا تنحني. لا يمكنها النزول. هناك معركة تحدث. باسم يسوع، الحمد لله. انزلي، باسم يسوع، فقط انزلي. انزلي، باسم يسوع، انزلي. انزلي، باسم يسوع، انزلي. انزلي، باسم يسوع، انزلي. هل أنتِ جاهزة ليتم تعميدك باسم يسوع المسيح؟ إذًا بناء على ايمانك نعمّدك باسم يسوع المسيح. انزلي، موتي مع المسيح، انهضي مع المسيح. حرية! حرية! الشيطان، اذهب! اتركها، اتركها، الآن! اخرج، اخرج، اتركه، اتركه، الآن! اخرج! اخرج! الآن! طليق! طليق! اذهب! اذهب! باسم يسوع، آمر هذه الروح الدينية، اذهب، الآن، باسم يسوع! اذهب، آخر مرة، اذهب! اذهب، اذهب، باسم يسوع! اذهب، الآن! اذهب، اذهب! اخرج، باسم يسوع! اخرج! اذهب، الآن، اخرج! كل الغضب، كل الخوف، اذهب الآن، باسم يسوع! اخرج، الآن! اخرج الآن! اخرج، الآن! أنا آمرك، اذهب! اذهب! اذهب الآن! حرية! الآن! دعه يذهب! آمر هذا الشيطان بأن يذهب! آمر هذه الروح بأن تذهب! اخرجي، اخرجي، الآن! اذهب، باسم يسوع، اذهب الآن، باسم يسوع! اخرج الآن! اذهب، اذهب ! آمر كل شيطان بأن يخرج الآن! اخرج! اخرج الآن باسم يسوع! اخرج! اخرج، الآن! اذهب! اذهب! اذهب، باسم يسوع! آمر كل روح، غادريه. الآن، الآن، اخرجي! اخرج! اخرج! اخرج الآن، باسم يسوع! اخرج، اخرج! المجد لله. هل تشعرين بالحرية؟ أنتِ حرة. كيف هذا؟ - إنه لشيء رائع، شكرا لك! هيا، حياة جديدة. هيا، يمكنك أن ترى ذلك؟ أحب هذا! هيا يا أصدقاء، يمكنكم رؤية ذلك؟ هذه هي قوة المعمودية. توبوا عن خطاياكم، ليسوع المسيح. إنها معركة. ولكن الشيطان قد خسر. المسيح حي. حياة جديدة، حياة جديدة. حرية. - نعم. سبحوا الرب. سبحوا يسوع. شكرا لك أنك تملأها. شكرا شكرا. آمين! آمين! الروح القدس معك. - نعم. لم يتحدث بالألسن قبل اليوم. قوي! لقد رأينا الكثير من الناس تحرّروا من الخطيئة في المعمودية. لقد رأينا أناسا مصابين بالفصام يتخلصون من الشياطين في المعمودية. لقد رأينا أناسا لديهم اضطرابات في الأكل يتخلصون منها في المعمودية لقد رأينا مرضى يُشفون في المعمودية. لقد رأيت الكثير من الناس الذين لم يتمكنوا قبل من تلقي المعمودية بالروح القدس. ولكن عندما تم تعميدهم في الماء، حل الروح القدس عليهم وبدأوا يتكلمون بألسنة. إنه حقيقي. وأنا أقول لكم، إنه حقيقي. أنا لا أعرف كيف أشرح ذلك، ولكن روح الله جاءت وتم تعميدي فعلا في الروح. أنا حقا تكلم بألسنة. سفر أعمال الرسل (1: 8) لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهوداً..... إلى أقصى الأرض سأصلي وسوف تساعديني. ما اسمك؟ - كاثي. كاثي تعاني من القلق وتريد ان تتعمّد بالروح القدس. لقد التقينا للتو وتحدثنا عن المعمودية بالروح القدس وكيف تتم. الرب، أني أؤمن بك. وأؤمن بك يا يسوع. أتوب. وأنا أسألك، أن تحررني، من كل القلق وتأتي مع روحك القدوس. لتملأني. عمِّدني. الآن. باسم يسوع. الكتاب المقدس يوضح أن هناك دائما علامة عندما يتم تعميد الناس بالروح القدس. في سفر أعمال الرسل، الفصل 8، يمكننا أن نقرأ عن فيليب ، كيف جاء إلى السامرة وكان يبشر بالإنجيل. وتلقى الناس الرسالة وتابوا وتم تعميدهم في الماء باسم يسوع المسيح. ولكن في ذلك الوقت لم يكونوا قد تلقوا بعد التعميد بالروح القدس. لذا عندما جاء الرسل، رأوا أنهم لم يتعمَّدوا بالروح القدس. لذلك وضعوا أيديهم عليهم وتلقوا التعميد بالروح القدس. أنت لا تقرأ هناك ماذا حدث، ولكن كما تعلمون كانت هناك علامة. لماذا؟ لأنه كان هناك رجل، سيمون. سيمون رأى كيف أُعطيَت الروح القدس على يد الرسل. وعندما رأى ذلك، أراد نفس القوة، أن هؤلاء الناس الذين يضع يديه عليهم سوف يحل فيهم أيضا الروح القدس. الآن نبدأ في التحدث بالألسنة، عندما أقول "الآن" فقط قولي الكلمات الأولى ودعيها تخرج. الآن. الروح القدس، الحرية. الحرية، الآن. الحرية الآن. الحرية، الحرية. الروح القدس، الحرية. الحرية الآن. تعال مع قوتك، الآن. قوة، قوة. نعم، إنها رائعة، أليس كذلك؟ لقد فعلت هذا بالأمس. تم تعميده بالأمس بالروح القدس وأنت اليوم. لم أتحدث بالألسنة من قبل. كيف؟ هل خرج للتو؟ - نعم. كيف كان ذلك؟ كان رائعا؛ إنه مذهل. حاولي أن تتخيلي ذلك هنا في وسط الشارع. هذا رائع، شكرا لك. شكرا جزيلا. اذهب وأخبر الاخرين الآن بهذا الموضوع. كنت أقول دائما أنه لو أن هناك مخيمين، إذا ذهبت إلى مخيم واحد فإنهم يتحدثون فقط عن المعجزات، والمعجزات. لكن ذلك لا يبدو مفيدا جدا بالنسبة لي وذلك لسبب بسيط هو أنه إذا أراد يسوع فقط مساعدتنا بالمعجزات وشفاء جسدي الحسي، وهذا كل ما يريد القيام به، فإن هذا يتناقض نوعا ما مع كامل حيثية أن الله وعد بأن يمنح المؤمنين جسدًا جديدا يوما ما ولكن في الوقت نفسه، إذا ذهبت إلى الجانب الآخر من المخيم وأنا أقول المعجزات ليس زمانها اليوم، إنها فقط كلمة الرب، فإن ذلك يتناقض مع الكتاب المقدس لأن الكتاب المقدس يقول بأن الكلمة سوف تأتي مع قوة وسوف يؤكدها بالقوة. فأين هو ذاك الطريق الأوسط؟ الطريق الأوسظ نجده في كلمة الرب، حيث هناك توازن بين الأمرين؛ حيث نريد كلمة الرب لنأتي معا بقوة الرب وعمل تحول حقيقي في حياة الناس، حيث سيكون الناس منقادين فعلا بالروح القدس، يجربون حياة جديدة، يتوبون، ويبتعدون عن الخطيئة، ليس فقط الاعتراف الخطيئة، ولكن التخلي الخطيئة، تلقي قوة الرب، التعميد في الماء، التحدث بألسنة، والعمل بشكل يومي مع قوة الله التي بداخلكم أو بالأحرى، في الهيكل، الذي هو نحن. لسنوات، كنت أخطئ في فهم الدين. ثم انتقلت بعيدا عنه تماما، وبعد ذلك كان هناك هذا الجوع إلى العودة إليه. وعندما عدت، أدركت أنه كانت هناك جوانب في حياتي كنت غارقا فيها في الشكوك. وهذا لا يحدث لهذا اليوم؛ كان ذلك فقط في عصر يسوع، أو هذا مقصود فقط لعدد قليل من الناس. ثم قرأت الكتاب المقدس وهو يقول، "هذه العلامات سوف تتبع الذين آمنوا ". وأنا أقول: "أنا مؤمن، لماذا لا تحدث؟ " وما نحتاجه هو إثارة إيمان بعضنا البعض. إذا كان لدي فريق من الناس وكلهم يفعلون الشيء نفسه، فإنني أتشجع على إيمااني والشيء نفسه معك الآن. اليوم لديك نعمة التكلم بالألسنة. إذا كنت لا تستخدم هذه النعمة، فخمَّن ما الذي سيحدث؟ سوف تضيع منك ماذا سيحدث إذا كان هذا بداخلك الآن وأنت لن تقرأ الكتاب المقدس؟ سوف تضيع بعيدا. نمِّها، اجعلها نمط حياتك. اجعل الرب مركزا لحياتك وافعل ما نقوم به هذا مع أصدقاءك. فكر في أي شخص تعرفه، وأي واحد من الأصدقاء. اتصل بهم وأخبرهم بما حدث. أخبرهم بشهادتك ثم صلِّ لهم. عليك أن تؤمن بأنك حين تضع يدك للصلاة، أتحدث بثقة. خمِّني منذ متى وأنا أقوم بهذا؟ منذ البارحة. - اليوم. اليوم هو أول يوم لي في شفاء الناس. وأنا أصلي للشفاء اليوم. الآن تخيل فقط، كل حشو الكنسية الذي تعلمناه، ولم أستطيع أن أفعل أي شيء. والآن مع وجود قوة الرب فينا، يمكنك أن تفعل ذلك الآن، والحقيقة ابحث عن شخص ما، صلي له وسوف يُشفى. هذي هي قوة يسوع المسيح. إنها مدهشة! هيا، الكل يأتي. شاهدوا ماذا يحدث. سترون ما يفعل الرب. هل هذا رائع؟ - نعم من يريد أن يأتي أولا، من لديه مشكلة؟ لا، لا، حقا. - لدي بثور حاليا. حسنا. - هل لديك ألم في الكاحل؟ لا، على قدمي، لدي بثور في كل مكان. حسنا. لتُشفى، باسم يسوع. ما هو شعورك؟ حركي ساقك. يا إلهي. لا، أنا لا أشعر بأي شيء. - حقا؟ على مقياس من واحد إلى عشرة، هل تشعرين بأي ألم؟ اثنين فقط. - حسنا، دعونا نصلي مرة أخرى. العظام، التئمي في نسق واحد. التئمي، باسم يسوع. أنا لا أشعر بأي شيء. هذا جنون. إنه كذلك! أليس يسوع رائعاً؟ إنه لأمر مدهش، أليس كذلك؟ - أنا أحبه. شكرا جزيلا. - هل أنت واثقة؟ ألا تقولين هذا فقط لإرضائي؟ - لا،أنا صادقة. أستطيع السير في الواقع. - رائع. امشِ وأرني. تعال. لا يوجد أي ألم على الإطلاق؟ رائع. المجد ليسوع، مجديه. من التالي؟ لدي آلام في المفاصل في ركبتي. صحيح. - نعم. منذ متى تعانيين من ذلك؟ بدأ حوالي منتصف العام الماضي، يأتي ويذهب. ما مستوى الألم لديك الآن ؟ يمكنك أن تشعرين بأي ألم؟ عندما أضغط عليها. حسنا، دعونا نصلي. لتشفى الركبتين، المفاصل، باسم يسوع. حركيها الآن لنرى بماذا تشعرين. فقط حركيها. هذا مضحك قليلا. لم تمضِ سوى ثانيتين والآن اختفى الألم على الإطلاق؟ تماما! على الإطلاق. أنا أضغط عليها. إذا ضغطتُ عليها بشكل طبيعي أشعر كأني... هل اختفت تماما؟ - نعم. المجد لله على ذلك. هل تعرفين كيف حدث هذا الشفاء؟ من خلال قوة يسوع. إنه يسوع الذي يفعل ذلك، وليس أنا. أنا لست شخصا مميزا. أنا مجرد رسول. هل يعاني أي أحد آخر من أي شيء؟ هيا. لقد تعافيت مؤخرا من التواء في الكاحل ولا يزال يحدث ألم بين الحين والآخر. هل لديك الآن؟ - قليلاً. حركيه لنرى أي نوع من الألم لديك. نعم، لدي ألم. - حسنا. الكاحلين، اشفيا، باسم يسوع. حركي كاحلك. - إنه شعور غريب. هيا، امشي قليلا. ها هو ذاك ... - أليس مدهشا؟ أنا مندهش مثلك، أتدرين لماذا؟ أنا مسيحي جديد. لقد تم للتو تعميدي في الماء. لقد تلقيت للتو معمودية الروح القدس. تحدثت بلغة أجنبية، تماما مثلما يقول الكتاب المقدس. ويقول الكتاب المقدس، اخرج واشفِ الناس. لا تستمع إلى الطوائف المتدينة في المسيحية. كل هذا هراء. كل هذا دين. أتباع المسيح الحقيقيين يفعلون ما يقول لنا يسوع أن نفعل، وهذا ما نقوم به. نحن بسطاء، وأناس عاديون، فقط نخرج ونستمع لما يقوله يسوع. كتاب أعمال الرسل (19: 2) سألهم بولس: "هل قبلتم الروح القدس لما آمنتم؟ " ما مقدار معرفتك عن الروح القدس؟ والمعمودية بالروح القدس؟ - إنها تشفع لي. هل سمعتِ عن التكلم بألسنة؟ لقد؛ لقد رأيته عندما كنت صغيرة ولكني خِفت حقا، لذا فلست متأكدة مما كان، ولدي فهم قليل جدا للكتاب المقدس وكيف تعمل الروح القدس. كان الفهم صعبا علي نوعا ما، لكن في الكنسية التي أذهب إليها لم أرَ هذا يحدث. في كتاب أعمال الرسل، الاصحاح 19، تقرأ عن (بولس)، كيف أنه جاء الى إفسس، حيث التقى بعض المؤمنين. ولم يسألهم أي كنيسة يتبعون، لأن هذا ليس مهما. بل سألهم "هل قبلتم الروح القدس لما آمنتم؟ " وهؤلاء المؤمنين لم يكن قد تم تعميدهم في الماء باسم يسوع المسيح ولم يحل عليهم الروح القدس. فقام بولس بتعميدهم باسم يسوع المسيح وعندما وضع يده عليهم، حلت فيهم جميعا الروح القدس وبدأوا التكلم بألسنة. حرية. حرية. أكثر. المزيد من الحرية. الحرية الآن. يا رب، نشكرك على حبك نشكرك على حريتك. شكرا للروح القدس أن ملأتها. أنت تملأها. ليس كما كان، ليس كما كان ابدًا. كيف حالك؟ لقد شعرت بأن... الرب لم تختبري هذا من قبل ؟ لن أكون نفس الشخص أبدا. وهناك في هذا المركز التجاري، وضعت يدي عليها وجاء إليها الروح القدس. إنها لم تجرب هذا من قبل. لقد تأثرت جدا بالروح القدس. لذلك قررنا الخروج إلى الشارع لنتحدث ونصلي أكثر. بالخارج، عندما صليت لها، بدأ شيطان في الظهور. آمر هذه الروح بأن تخرج، الآن! آمرك بأن تخرج منها، الآن! هناك حرية. هناك حرية. اخرج! اذهب! حرية، الآن. حرية، الآن. اذهب! اذهب، آمر هذه الروح بأن تذهب! اذهب! اذهب! الآن! اذهب! اتركها! اتركها! الآن! اتركها! في البداية، لم أكن أعرف بالضبط ما كنت أصلي من أجله، ولكن بعد ذلك كشف الله لي. وكشف لي خطئية قامت بها في حياتها. عندما قلت لها ذلك، انهارت في البكاء وقالت: "كيف عرفت، كيف عرفت هذا؟ هل يمكن أن يغفر الله لي؟ " هناك، خارج هذا المركز التجاري قابلت هذه الفتاة الشابة الرب. كان قويا جدا. لذلك عند نقطة ما، جاء ثلاثة حراس يهرولون وقالت: "اذهبوا بعيدا، اذهبوا بعيدا، أريد التحدث معهم. أريد أن أتحدث معهم ". وذلك اليوم، التقت تلك الفتاة بالرب. في وقت لاحق في فترة ما بعد الظهر، جاءت وصلينا لها وتم تعميدها مع الروح القدس وتحدثت بألسنة. كان الأمر مؤثرا جدا. وعندما كان يصلي من أجلي، لم يسبق لي أن ذكرتها له من قبل لكنه أخبرني أنني ذكرته بشخص كان يمر بنفس الحالة. وعندها علمت أن الرب أراد أن يقول لي ذلك اليوم أنه قد غفر لي. على الرغم من ذلك، لم أكن أريد أن أسامح نفسي لأنني كنت أعتقد أنه لا غفران لشيء من هذا القبيل. ولكن في ذلك اليوم، استخدم الرب توربن ليخبرني بأنه يحبني وأنه يغفر لي ما فعلت. وسمح لي بتجربة ذلك. لن أنسى ذلك أبدا، وسوف لن أكون كالسابق إلى الأبد. هل يمكن أن تخبريني عن الأمس ثم ما الذي حدث اليوم؟ - نعم. آسفة، أنا سعيدة للغاية. فكرت في ذلك أمس. إنها طريقة الرب في إخباري. لأنني كنت متعبة من البحث عن إجابات ولم أستطع أن أجدها في أي مكان. كان هناك دائما شيء في داخلي. أمس حُسم الأمر بالنسبة لي وأنا سعيدة جدا لذلك. لذا تم تعميدي اليوم. شعرت بشعور رائع بعدها. كنت أفكر في القيام بهذا الشي من قبل ولكني كنت أظن أن هناك أشياء يجب أن أقوم بها أولا قبل أن أتمكن من القيام بذلك. لا بد لي من التحدث إلى قس، وأن أحضر بعض الندوات أو شيئا من هذا القبيل، لذا، بإيمانك نعمدك باسم يسوع المسيح. موتي مع المسيح. انهضي مع المسيح. يا رب، نشكرك على ماريا. نشكرك على كل ما فعلته يا رب. نشكرك على ما فعلت بالأمس واليوم. نشكرك على ما تنوي القيام به في المستقبل. إنه لأمر مدهش جدا، كيف يستجيب الرب لصلواتنا حقا وكيف يمكن أن يعطيك، في وقته المثالي، الأشياء التي يجب أن تعرفها والأشياء التي يجب أن تعرفها عن حبه. كنت أصلي في الواقع في الليلة التي سبقت لقائي مع توربن. كنت أصلي تلك الليلة على الطريق بينما كنت أقود السيارة. كنت أصلي لأمتلك هذه الرغبة في قلبي لأعرفه وأصل إليه وأمنح له كل شيء، ولكني لم أكن أعرف من أين أبدأ. شعرت وكأني هربت بعيدا... وبأنه لم يعد موجودا بعد. ولكنه بالأمس أجاب دعائي وجعلني أدرك أنه كان موجودا طوال الوقت. وكان موجودا فعلا، عندما كنت حزينة ومكتئبة. لقد أثّر الاكتئاب فيّ كثيرًا ولكني لا أزال هنا وأنا تمثيل لمحبته. أعتقد حقا أنه حين تعود الكنيسة إلى المعمودية الحقيقية، الإنجيل الحقيقي: التوبة، والرجوع إلى المسيح. أن يتم تعميدك لغفران خطاياك. أن تموت مع المسيح وتنهض مع المسيح وتمتلئ بالروح القدس . فإن ذلك سيغير هذا العالم. ما نراه في سفر أعمال الرسل هو حياة أساسية وديناميكية مع الرب لا تعتمد على التسلسل الكهنوتي. إنها لا تعتمد على البرامج أو المشاريع. إنهم الأشخاص الذين يتبعون يسوع. وبينما نحن نعيش سفر أعمال الرسل، نرى كيف يحدث ذلك في الحياة. والآن، عندما ننظر إلى تلك المرآة الرائعة لكلمة الرب، حيث يقول: "الكلمة صارت جسدا". هذا يحدث في حياتنا. ونحن ننظر الآن إلى أنفسنا عندما نقرأ الكتاب المقدس. أرى الناس الذين ضاقوا ذرعا من المبنى. أرى الناس الذين ضاقوا ذرعا بالتقاليد. أرى الناس الذين لن يقبلوا أي شيء غير الحقيقة. تقريبا كل مسيحي في العالم يريد أن يرى إعادة إحياء. لكن صورتي لإعادة الإحياء مثل، بعض الملائكة يأتون من السماء، أو ضوء ما، ويبدأ الجميع ويستيقظون، ثم يحدث الإحياء. ولكن، ما نراه اليوم هو أنه عندما ينشط جميع المسيحيين على هذا الكوكب ويبدأون في فعل الأشياء التي في الكتاب المقدس فما سنقوم به هو: الخروج، وشفاء المريض، الوعظ، اقتياد الناس إلى المسيح؛ عندها يحدث الإحياء. وأعتقد أن الإحياء كانت هنا منذ جاء يسوع من ألفي عام. أعتقد حقا أن هذا هو آخر إصلاح، آخر إصلاح للكنيسة. هذه الأشياء حقيقية، إنها حقيقية. يمكنك فعلها. إنها مجرد الخروج وبدء العمل في الشارع. نحن نخفي الكثير من الأشياء في الكنيسة وهناك الكثير من العبودية في الكنيسة، ولكن نحن بحاجة إلى الخروج هناك ونفعلها في ميدانها الحقيقي. الرب حقيقي، لذا دعانا لنكون تلاميذه، تلاميذ المسيح، أن نخرج ونُري العالم أنه حقيقي. هذا حقيقي. إنه حقيقي. وأنا أقول لكم، إنه حقيقي. إنه حقيقي. إنه حقيقي فعلا. إنه حقيقي! هذا حقيقي! إذا كان هذا حقيقيا في الكتاب المقدس، فماذا عن البقية؟ كل كلمة حقيقية، من البداية إلى النهاية. حقيقية. هذا حقيقي. نحن نعيش في الأيام الأخيرة، حيث سيقود الرب كنيسته للرجوع إلى الحق، لنعود إلى الحياة الحقيقية التي نتوق إليها. الحياة الحقيقية التي كنا نقرأ عنها في كتاب أعمال الرسل، حيث يقود الروح القدس . هذا يحدث، وهو يحدث في جميع أنحاء العالم. لذلك دعونا نحافظ على التركيز، دعونا نواصل إعداد التلاميذ وندع يسوع يبني كنيسته. وأعتقد أنه الإصلاح الأخير. وهذه ليست سوى البداية. هل لا تزال تذكر الكلمة التي قلتها لك؟ هل لا زلت تذكر الحلم الذي أعطيتك؟ الوقت يمر والتقويم ممتلئ. لكن أحد ما مهم، اقضِ الوقت معي. استيقظ يا شعبي. قريبا، سوف أعود. أحد ما مهم. اقضِ الوقت معي. أنا أوجهك. إذا كنت تريد أن تكون من تلاميذي، يجب أن تنكر نفسك وتتخلى عن أحلامك. اتبعني، أيا كانت التكلفة. ثم ستحصل على الحياة الأبدية. استيقظ يا شعبي. قريبا، سوف أعود. أحدٌ ما مهم. اقضِ الوقت معي. أنا أوجهك. هل لديك وقت من أجلي؟ لترى مملكتي، لتبحث عن وجهي، أريد أن أتحدث إليك. أريد أن أقودك خطوة بخطوة. أدعوك. هل ستتبعني أيا كانت التكلفة؟ أدعوك. أدعوك.