أنا هنا للتحدث معكم عن موضوع المدن الصديقة للمشاة ماهي المدينة الصديقة للمشاة؟ حسنا، للحصول على تعريف أفضل هي المدينة التي تكون فيها السيارة أداة اختيارية للحرية، أكثر من كونها أداة صناعية. وأود التحدث عن أسباب حاجتنا للمدن الصديقة للمشاة، وأد التحدث عن كيفية جعل المدينة صديقة للمشاة. حيث أن معظم الكلمات التي ألقيها هذه الأيام عن لماذا نحتاجها، لكن أنتم أذكياء. وقد ألقيت أيضا هذه الكلمة قبل شهر بالتمام، ويمكنكم مشاهدتها على TED.com. إذا اليوم سأتحدث عن كيفية جعل المدينة صديقة للمشاة. وبعد وقت كثير من التفكير في هذا الموضوع، ولقد خرجت بما يسمى بالنظرية العامة للقدرة على المشي في المدن مصطلح له نغمة رنانة، والقليل من السخرية ولكن هو شيء فكرت فيه لمدة طويلة، وأود مشاركة ما اعتقد أنني اكتشفته. في المدن الأمريكية، المدن الأمريكية النموذجية- المدن النموذجية الأمريكية ليست واشنطن أو نيويورك أو سان فرانسيسكو؛ هي غراند رابيدز أو سيدار رابيدز أو ممفيس -- في المدن الأمريكية النموذجية يملك أغلب الناس سيارات والإغراء هو قيادتها طوال الوقت، إذا أردت أن تجعل الناس تمشي إذا يجب أن توفر لهم الفرصة وهذا جيد كالقيادة أو أفضل. ماذا يعني ذلك؟ هذا يعني أنه يجب أن توفر لهم أربع أشياء فورا: احتياجاتهم ليكون سبب جيد لجعلهم يمشون يجب أن يكون الممشى آمن ويشعرون بالآمان ويكون الممشى مريح وأن يكون الممشى ممتعا. تحتاج لفعل جميع هذه الأربعة فورا، وهذا أساس حديثي اليوم، لأتحدث لكم عن كل واحدة منهم. السبب للمشي هو القصة التي تعلمتها من موجهيني أندريه دواني وإليزابيث بالتر - زيبرك، المؤسسان للحركة العمرانية الجديدة. ويجب أن أقول نصف الشرائح ونصف كلمتي لليوم تعلمتها منهم. وهي قصة التخطيط، قصة تشكيل مهنة التخطيط. عندما صدم الناس في القرن التاسع عشر من سواد الظلام و المصانع الشيطانية، قال المصممون: أهلا، دعونا ننقل المنازل بعيدا عن المصانع. وتزداد الحياة امتدادا فورا وبشكل كبير، ونود القول قد حاول المصممون إعادة تلك التجربة منذ ذلك الحين. إذا فإن هناك بداية لما يسمى بالتقسيم الإقليدي تقسيم الصور الطبيعية إلى مناطق كبيرة للاستخدام الواحد وعادة عندما أصل إلى مدينة لوضع خطة، خطة مثل هذه تجعل الممتلكات التي أبحث عنها تنتظرني. وكل الخطط الشبيه لها تؤكد أنه لن يكون هناك مدينة صديقة للمشاة، لأنه لا يوجد شيء بقرب الآخر. والبديل هو بالطبع أكثر مدننا الصديقة للمشاة وأود القول كما تعلمون، هذا هو روثكو وهذا هو سورا. وهي طريقة مختلفة لصنع الأماكن. وحتى هذه الخريطة لمدينة مانهاتن مضللة قليلا لأن اللون الأحمر هو الاستخدامات التي تختلط عموديا إذا هذه هي القصة الهامة للمصممين الحديثين- للاعتراف بأنه هناك طريقتين فقط قد اختبرت من قبل الآلاف لبناء المجتمعات في العالم وخلال التاريخ. واحدة منها الأحياء التقليدية. فأنتم ترون العديد من أحياء نيوبريبورت وماساتشوستس التي تعرف على أنها مدمجة ومتنوعة-- أماكن للعيش والعمل والتسوق والإعادة والتعليم كلها في مكان يمكن سيره على الأقدام. وقد عرفت على أنها صديقة للمشاة. هناك العديد من الشوارع الصغيرة. وكل واحد منها مريح للمشي فيه. ونحن على النقيض من ذلك إلى طريقة أخرى، الإختراع الذي حصل بعد الحرب العالمية الثانية، الزحف العمراني، فهي بوضوح ليست مدمجة ولا متنوعة وليست صديقة للمشاة، لأنه هناك القليل من الشوارع المترابطة، وهذه الشوارع الغير مرتبطة ببعضها تصبح مثقلة، ولن تسمح لطفلك بالخروج إليها. وأود شكر المصور الجوي اليكس ماكلين، للكثير من هذه الصور الجميلة التي أعرضها عليكم اليوم. وهو أيضا مهندس معماري. لذا فإنه من الممتع كسر الزحف إلى الأجزاء المكونة له. أنه من السهل جدا فهم، الأماكن التي تعيش فيها فقط، الأماكن التي تعمل فيها فقط، الأماكن التي تتسوق فيها فقط، ومؤسساتنا الحكومية الكبيرة جدا. المدارس تكبر أكثر فأكثر، وبالتالي تبعد أكثر فأكثر عن بعضها. ونسبة حجم مواقف السيارات لحجم المدرسة سنخبرك بكل ماتحتاج معرفته، أنه لا يوجد طفل على الإطلاق قد ذهب مشيا لهذه المدرسة، ولا يوجد طفل سيذهب مشيا لهذه المدرسة. سيقوم الخريجون وطلاب السنة الثالثة بتوصيل طلاب السنة الأولى والثانية وبالطبع لدينا إحصائيات حوادث السيارات لإثبات ذلك. ثم مؤسساتنا المدنية الكبيرة جدا مثل الملاعب-- أنه لأمر رائع أن يوجد في يستن في منطقة فورت لودر ديل ثمانية ملاعب كرة قدم وثمان ملاعب بيسبول وعشرون ملعب للتنس، ولكن أنظر إلى الطريق المؤدي إلى ذلك المكان وهل ستسمح لطفلك ركوب الدراجة فيها؟ وهذا سبب توصيل الأمهات أبنائهن إلى الملاعب. عندما كنت صغيرا كان لدينا ملعب كرة قدم وملعب كرة بيسبول وملعب كرة سلة ولكن كنت أستطيع الذهاب إليهم مشيا، لأنهم كانو في حينا. ثم الجزء الأخير من الزحف هو لم يحسب الجميع: إذا قمت بفصل كل شيء عن بعضه وعده من جديد فقط مع البنية التحتية للسيارات إذا هذا ما سيبدو عليه المشهد الخاص بك. الرسالة الأساسية هنا هي: إذا كنت تريد مدينة صديقة للمشاة، لا يمكنك البدء بنموذج الزحف. أنت تحتاج إلى هيكل من النموذج الحضري. وهذه هي النتجية من شكل ذلك التصميم، كما هو هذا. وهذا الشيء يريده الكثير من الأمريكان. ولكن يجب أن نفهم أن للحلم الأمريكي جزئين. أذا كنت تحلم لهذا، فستحلم أيضا لهذا. أتوقع أن يكون هذا كابوسك. للتطرف السخيف في كثير من الأحيان، عندما نبني الصورة نهيئ المكان لاستيعاب السيارات أولا. ولتجربة العرض في هذه الأماكن-- (ضحك) هذا ليس لالتقاط الصور. أخذ والتر كولاش هذه الشريحة. وهي مدينة بناما. هذا مكان حقيقي. وأن تقود ستكون مصدرا للإزعاج قليلا، وأن تمشي ستكون مصدرا للإزعاج قليلا، في هذه الأماكن وهذه الشريحة فيها الأمراض الوبائية التي قد تظهر لبعض الوقت هذه الأيام، (ضحك) الحقيقة أننا لدينا تقود فيه سيارتك للحديقة كثيرا لتصعد على الدرج الكهربائي إلى جهاز المشي وهذا يظهر أننا نفعل شيئا خاطئا. ولكن نعلم كيفية فعله بشكل أفضل. هنا هذين النموذجين المتناقضين. أريكم هذه الشريحة، التي كانت الوثيقة التأسيسة للعمران الجديد اليوم لتقريبا ثلاثين سنة، لتريكم أن الزحف والحي التقليدي يحتوون نفس الأشياء. إنه فقط كيف كبرهم وتقاربهم لبعضهم وكيف يتم تخللهما معا وهل يوجد فيهم شبكة طرق بدلا من الأزقة أو نظام جامع للشوارع؟ لذا عندما ننظر إلى منطقة وسط البلد، في المكان الذي في الأمل أن يكون صديق للمشاة، وهذا غالبا وسط البلد في المدن الأمريكية والبلدات والقرى، ننظر إليهم ونقول: نريد التوازن السليم للاستخدامات. إذا ما المفقود أو الناقص؟ ومرة أخرى، في المدن الأمريكية الموذجية التي يسكن بها معظم الأمريكان، إنها تفتقر إلى الإسكان. لا يوجد توازن بين الوظائف والسكن. وستجد أنه عندما تعيد الإسكان، الأشياء الأخرى سترجع أيضا، والإسكان هو عادة الأول بين هذه الأشياء. وبالطبع الأشياء التي تظهر في الأخير وفي النهاية وهي المدارس، لأنه يجب على الرواد الشباب على أن ينقلو إليها ويكبرون ويصبح لديهم أطفال ويحاربون بعدها تصبح المدارس أفضل في نهاية المطاف. الجزء الثاني من هذا، جزء المدينة المفيد هو النقل، وسيكون لديك حي صديق للمشاة بشكل جيد بدونه. ولكن المدن الصديقة للمشاة الجيدة تحتاج للنقل، لأنه إذا لم تستطع الانتقال داخل المدينة كاملة مشيا، فإنك ستشتري سيارة، وإذا اشتريت السيارة، ستبدأ المدينة بإعادة هيكلة نفسها حول احتياجاتك، والشوارع تصبح أعرض، والمصفات تأكبر أكثر وعندها لا تصبح مدينة صديقة للمشاة. لذا النقل شيء أساسي. ولكن كل تجربة لوسائل النقل، كل رحلة في وسائل النقل تبدأ أو تنتهي بالمشي. لذ يجب أن نتذكر بناء أماكن للمشي حول محطات النقل. الفئة الثانية، الأكبر فيهم، هي المشي بأمان. وهو أكثر مايتحدث عنه خبراء هذه النظرية. هو شيء أساسي ولكن ليس كافيا لوحده لجعل الناس يمشون. وهناك العديد من الأجزاء التي تضاف لنصل إلى المدينة الصديقة للمشاة. أولا، حجم مربع الحي. ها هي بورتلاند وأوريغون اشتهرتا بحجم 200 قدم لمربع الحي، وبأنهما صديقتان للمشاة. وهاهي سولت لايك سيتي، اشتهرت بحجم 600 قدم لمربح الحي و بأنها غير صديقة للممشاة. إذا نظرت إلى الاثنتين سترى كأنهم كوكبين محتلفين، ولكن المكانين بنيا بأيدي البشر وفي الحقيقة، القصة هي عندما يكون لديك مدينة في حجم مربع الحي 200 قدم ستكون شوارعها ذات مسربين أو من مسربين إلى أربعة مسارب وفي المدن التي حجم مربع أحيائها 600 مربع ستكون شوارعها ذات ست مسارب وهذه مشكلة وهذه هي إحصائيات الحوادث. عندما تضاعف حجم مربع الحي-- هذه كانت دراسة ل24 مدينة من كاليفورنيا عندما تضاعف حجم مربع الحي فأنت تقريبا تضاعف الحوادث المميتة إلى الأربع أضعاف في الشوارع الغير سريعة. إذا كم مسرب للسيارات لدينا؟ وهذا ما أريد أن أقوله لكم وماقلته لكل شخص قابلته من الحضور، وهي للتذكيركم حول الطلب الناجم. ينطبق الطلب الناجم على الاثنين الطرق السريعة والشوارع. ويخبرنا الطلب الناجم أنه عندما نوسع الشوارع لتحمل الاختناقات المرورية التي نتوقعها أو الرحلات الإضافية التي نتوقعها في الأنظمة الازدحام، هو أساسا أن الازدحام الذي أجبرنا على الطلب، وبالتالي يأتي التوسيع وهناك العديد من الرحلات الكامنة المستعدة للحدوث يذهب الناس إلى العمل ويأخذون خيارات أخرى عند تنقلهم يوميا إلى العمل وهذه المسارب تزدحم سريعا لذا نحتاج إلى توسيع الشوارع مرة أخرى، وتمتلأ سريعا وهذا ماقد تعلمناه في أنظمة الازدحام لايمكننا أن نرضي السيارات. هذه من مجلة نيوزويك-- منشور مقصور على فئة معينة: "المهندسون يعترفون أن انشاء شوارع جديدة عادة مايزيد الإزدحام سوءا". كان ردي قراءة هذا، هل يمكنني مقابلة بعض هؤلاء المهندسين لأنهم ليسو الذين هناك استثناءات عظيمة، الذين أعمل معهم الآن-- ولكن هؤلاء المهندسون ليسو المهندسين الذين تقابلهم يعملون في المدن، حيث يقولون:"ذلك الطريق مزدحم نحتاج لزيادة مسرب". وبالتالي تضيف مسرب وتصبح مزدحمة ويقولون:" رأيت، أخبرتك إننا نحتاج لذلك المسرب"، وهذا يطبق على الاثنين الطرق السريع والشوارع إذا كانوا مزدحمين. ولكن الشيء الرائع في أغلب المدن الأمريكية التي أعمل فيها، المدن الأكثر نموذجية هي التي فيها الكثير من الشوارع المتضخمة للازدحام وهذه كانت الحالة في مدينة أوكلاهوما، عندما قدم إلي عمدة المدينة مسرعا وحزينا لأن مجلة بريفينشن اسمتهم أسوأ مدينة للمشاة في الدولة كلها. هذا لايمكن أن يكون صحيحا الآن ولكن هو كافي ليدفع العمدة لعمل شيء حوله. ولقد عملنا دراسة عن النظرية وما وجدنا بالنظر إلى عدد السيارات في الشوارع-- هذه ثلاث ألاف سيارة و أربعه و سبعه ونحن نعلم أن المسربين قد يتحملون عشر ألاف سيارة في اليوم. أنظرو إلى هذه الأرقام جميعها قريبة من عشر ألاف سيارة أو أقل هذه كانت الشوارع المحددة في خطة وسط البلد الجديدة لتكون حجمها من أربع إلى ست مسارب. إذا ليس لديك علاقة أساسية بين عدد المسارب وعدد السيارات التي تستخدمها. وبالتالي كانت وظيفتي إعادة تصميم كل شوارع وسط البلد من جميع الجوانب وقد فعلنا ذلك لشوارع خمسين مربع من الأحياء ونحن الآن نعيد بنائها. إذا الشوارع النموذجية المتضخمة هنا أصبحت أضيق وهي الأن تحت الإنشاء وقد أنهي نصف المشروع. الشوارع النموذجية كما تعرفون عندما تفعل ذلك ستجد أماكن في الوسط. وستجد أماكن لمسارب للدرجات الهوئية. وقد ضاعفنا حجم مصفات السيارات في الشارع. وقد أضفنا شبكة دراجات هوائية كاملة حيث أنها لم تكن موجودة. ولكن ليس جميع المدن لديها المال الكافي مثل مدينة أوكلاهوما لأن لديهم نظام استخراج اقتصادي يعمل بشكل جيد. المدن النموذجية هي أقرب لمدينة سيدار رابيدز حيث يوجد بها نظام الأربع مسارب ونصفها بنظام لاتجاه واحد. وهو من الصعب قليلا فهمه ولكن ماقد فعلنا -- وما نفعل، هو تحت الإنشاء الآن هو على المهندسين الآن-- هو تحويل نظام الأربع مسارب نصفها باتجاه واحد إلى نظام المسربين باتجاهين وعندما نفعل هذا فإننا نضيف مصفات في الشوارع بنسبة 70% وهذا مايحبه التجار ويحمي الرصيف تجعل تلك المصفاة الرصيف آمن ونحن نضيف الكثير من شبكة الدراجات القوية. ثم المسارب نفسها، كيف وسعهم؟ هذا شي مهم جدا. ولقد تغيرت المعاييرمثل ، كما يقول أندريس دواني، الطريق النموذجي إلى تقسيمات صغيرة في أمريكا يسمح لك برؤية انحناءة الأرض. (ضحك) وقد توقف عمل هذه التقسيمات في واشنطن من أيام الستينات انظر بعناية إلى عرض الشوارع. هذه التقسيمات من أيام الثمانينات. الستينات والثمانينات. قد تغيرت المعايير لهذه الدرجة حيي القديم في الشاطئ الجنوبي عندما كان الوقت لإصلاح الشوارع التي لم تكن جافه بشكل صحيح قد اضطرو لتوسيع الشوارع وأخذ نصف الرصيف لأن المعايير كانت أوسع. ويقودون الناس أسرع في الشوارع الأكثر اتساعا. يعرفون الناس هذا. أنكرها المهندسون ولكن السكان يعرفونها. لذا كان برمنغهام وميشيغان يطالبون بشوارع ضيقة. بورتلاند وأوريغون المشهورتان بأنهما صديقتان للمشاة وضعو برنامج "الشوارع الضيقة" في حيها السكني. ونحن نعلم أن الشوارع الضيقة أكثر أمانا المطور فينس جراهام في مشروعه I'On الذي عملنا عليه في كارولينا الجنوبية ذهب إلى المؤتمر وعرض تصميم طرقه الرائعة بحجم 22 قدم. وهم طرق ذات اتجاهين وضيقة وبها أولوية العبور وقد عرض هذا الفيلسوف المشهور الذي قال: " الطرق الواسعة تؤدي إلى الهلاك والطرق الضيقة تؤدي إلى الحياة". (ضحك) (تصفيق) وهذا يلعب بشكل جيد في الجنوب. الآن: الدرجات الهوائية. الدراجات الهوائية هي الثورة الحالية في التنقل فقط في بعض المدن الأمريكية. ولكن توجد حيث تبنيها. كمخطط أكره أن أقول هذا ولكن الشيء الوحيد الذي أستطيع قوله هو أن السكان الذي يستخدمون الدرجات الهوائية هو دور البنية التحتية لها. قد طلبت من صديقي توم برينان من نيلسون \ نيجارد في بورتلاند أن يرسل لي بعض صور التنقل باستخدام الدرجات في بورتلاند وقد أرسل لي هذه. قلت:"هل تلك الدراجة للعمل اليوم؟" قال:" لا ذلك كان في يوم الثلاثاء". متى تفعلها، ماذا فعلت بورتلاند وما أنفقت على البنية التحتية للدراجات-- قد ضاعت مدينة نيويورك عدد راكبي الدراجات النارية فيها عدة مرات بطلاء هذه المساراب باللون الأخضر الفاتح. حتي في مدن السيارات مثل لونج بيتش وكاليفورنيا: زاد عد سائقي الدراجات النارية تزيدا واسعا بناء على البينة التحتية. وبالطبع ما الذي فعلها فعلا إذا كنت تعرف الشارع الخامس عشر هنا في واشنطن أرجوكم اذهبو إلى مسرب الدراجات النارية الجديد رام إيمانويل في شيكاغو المسرب الممصقول، مصفات السيارات الموازية التي أخذت من الرصيف الدراجات بين مصفات السيارات والرصيف-- هؤلاء راكبي الدراجات. ولكن إذا كنت في باسادينا،كل مسرب هو مسرب دراجات، إذا لا يوجد مسرب للدراجات. وهذا هو راكب الدراجة الوحيد الذي التقيت به في باسادينا، إذا (ضحك) المصفات المتوازية التي ذكرتها-- هو حاجز أساسي صلب يحمي الرصيف والمشاة من السيارات المتحركة. هذه مدينة فورت لاودردال، يمكن صف سيارتك في ناحية واحدة من الطريق ولا يمكن في الناحية الآخرى. هذه ساعة سعيدة في ناحية الاصطفاف. هذه ساعة حزينة في الناحية الآخرى. وثم إن الأشجار يبطئون من حركة السيارات. يتحركون بسرعة أقل عند وجود أشجار على جوانب الطريق وبالطبع بعض الأحيان يبطئون سرعتهم فجأة. كل التفاصيل الصغيرة-- يرجع الرصيف نصف القطر. هل قدم واحد أو أربعين قدم؟ كم هو رائع الرصيف ليحدد سرعة السيارة المارة وكم مكان يجب عليك العبور. وعلاوة على ذلك أحب هذا بسبب هذه الكاتبة الصحفية الموضوعية. " قال البعض مدخل مركز البلد ليغري المشاة". عندما يكون كل جانب من الصورة الطبيعية ممتاز هوغير هوائي وبشكل غير هندسي تقول: ( هذا مكان المركبات). إذا لا أحد فصل ولا متخصص لا يسمح بتمهيد الطريق. وهنا تعلم أ، هذا الشارع: نعم، ستتلاشى في دقيقة من العاصفة ذات المائة سنة ولك هذه المراة المكينة يجب أن تمشي على الرصيف كل يوم. لذا علاوة على ذلك بسرعة، المشي المريح له علاقة بحقيقة أن جميع الحيوانات تسعى في وقت واحد للإمكانية والملجا نريد أن نرى حيواناتنا المفترسة ولكن نريد بأن نشعر بأن أجنحتنا مغطاة. وبالتالي فإننا ننجذب للأماكن التي لها جوانب جميلة وإذا لم تجهز الحواف، لا يريد الناس لأن يكونوا هناك. ماهي النسبة الملائمة للطول والعرض؟ هل هو واحد لواحد؟ ثلاثة لواحد؟ إذا أصبحت أكثر من واحد لستة، لن تصبح مرتاحا. لن تشعر بالإنغلاق. الآن، ستة لواحد في سالزبورغ يمكن أن يكون مبهج بشكل جيد. عكس سالزبورغ هي هيوستن. والفكرة هي مواقف السيارات الكثيرة هي المشكلة الرئيسية هنا. ولكن، الأسنان المفقودة، والأماكن الكثيرة الفارغة يمكن أن تكون مشكلة أيضا وإذا كان لديك زاوية مفقودة بسبب رمز تقسيم المناطق القديم إذا سيكون عندك أنف مفقود في حيك. وهذا ماكان لدينا في حينا. ذلك رمز التقسيم الذي نص على أنه لايمكنني البناء على ذلك الموقع. وكما يمكن أن تكون تعرف، واشنطن الآن تقوم بتغير تقسيمها للسماح لمواقع متل هذه لتصبح مواقع مثل هذه. نحتاج الكثير من الفروق لفعل ذلك. المنازل المثلثة يمكن أن تكون منازل ممتعة للبناء ولكن إذا بنيت واحد، الناس بشكل عام سيحبونه. وبالتالي عندك الكثير من الأنوف المفقودة ويجب ملؤها وبعدها أخيرا، المشي الممتع: علامة للإنسانية. ونحن من بين رؤساء الاجتماعية. لا شيء يمتعنا أكثر من الناس الأخرين. نريد علامات من الناس. لذا النسبة الممتازة واحد لواحد، هي شيء عظيم. هاهي مدينة جراندرابيدز المدينة الصديقة للمشاة ولكن لا أحد يمشي على هذا الشارع الذي يربط أفضل فندقين مع بعضهما بسبب إذ أنه على اليسار، ستتعرض لاستخدم المصفات وعلى اليمين ستجد مرافق المؤتمرات التي كانت تهدف على مايبدو إلى الإعجاب بمصفات السيارات إذا لم تجذب العديد من الناس. العمدة جورايلي في الفترة العاشرة من توليه للمنصب عمدة تشارلستون في ساوث كارولينا علمنا أنها تحتاج فقط بناء بمساحة 25 قدم لتغطية 250 قدم من مواقف السيارات. وهذا ما اسميه بمواقف شيا بت الموجودة في الشاطئ الجنوبي. ذلك الطابق الأرضي المفعل. أريد الإنهاء بهذا المشروع الذي أحب عرضه. إنها للمهندسين العمارين ميليكا في كولومبوس أوهايو على اليسار هو مركز الحديث في الحي مليء بالمشاة. على اليمين الحي الشمالي الصغير--عرقي مطاعم كبيرة وأسواق ، تكافح. لم تكن تعمل بشكل جيد لأنه كان جسر ولا أحد كان يمشي من مركز المحادثات إلى ذلك الحي. إذا عندما إعادو إنشاء الطريق السريع أضافو إلى الجسر 80 قدم إضافية. آسف-- أعادو إنشاء الجسر فوق الطريق السريع. دفعت المدينة 1.9 مليون دولار وأعطو الموقع للمطورين والمطورون بنو هذا والآن الشمال الصغير رجع للحياة ولكهم يقولون، الجرائد وليست مجلات التخطيط وتقول الصحف أنه بسبب ذلك الجسر. إذا هذه هي. هذه النظرية العامة للمشي في المدن. فكر في مدينتك. فكر في كيفية تطبيقه. قد عرفت أنه يجب عمل هذه الأربعة معا. إذا ابحث عن هذه الأماكن حيث أن يوجد العديد منها وأصلح مايمكنك أصلاحه وأصلح ما الذي يزال يحتاج الأصلاح في هذه الأماكن. أقدر لكم انتباهكم، وشكرا لحضوركم اليوم. (تصفيق)