أنه أمتياز رائع لى وللأخ ليتر أن نكون معكم هنا أمتياز رائع وأنا قد أعطيت نوع من مهمة لا تذلل أو طلب صعب أن أخذ ساعة واحدة وأعظ عن كل شىء وهذا ما سوف نعظ به عن الكنيسة الكتابية وأنا أعتقد أن الموضوع سيأخذ أكثر من ساعة ولكن نحن سنتطرق الى بعض الأشياء( أفكارغير كاملة) أه,حسناً,كن حذراً مع تلك الأنواع من العبارات وربما ستندم عليها ولكن نحن سنتكلم عن الكنيسة واذا أنت كنت موجود الليلة هنا فانت من المحتمل موجود لأنك عندك عدم الارتياح أو الأرق عن الطريقة التى بها تلك الأشياء عن الرفض لكل ما هو روحى فى بلادكم فى أوروبا وأمريكا أيضاً تبحثون عن شيئاً حسناً، دعونى أشارك معكم هناك العديد من الناس والعديد من الحركات التى يمكن أن تعطى لك شيئا هناك أنواع لكل الأشياء من التى تحدث فى المسيحية اليوم أنها مثل السيرك الذى يعرض بعض الجوانب من المسيحية قوة معينة،فرح معين،حياة معينة العديد من الأشياء،العديد من الحيل، العديد من الوعود الشفاء,الرخاء,حياة كما تريدها أفضل ما فى حياتك هو الأن وبالتأكيد كل شىء هو موضوع أمامك ما الذى يسوع قد وضعه أمامك هو ذلك: الوعد بالحياة الابدية, والصليب الذى وضعه يسوع أمامك هو فقط ما يهم وهو الشخصية التى تتحول الى صورته الكتُاب للعهد الجديد بالرغم من أنهم قد تحدثوا فى عجلة عن كل البركات التى يمكن أن يسكبها الله على الانسان والكتاب يشير لنا بشكل كامل ويخبرنا أن بركات الله هى عديدة ولكن الى هولاء الذين قد جاءوا الى معرفة المسيح أعتقد أنهم قد أستقر فى قلوبهم أن كل بركة أخرى غير أن يشابهوا المسيح هى بركة أقل أنا أريد أن أصٌير مثل يسوع أنا أريد أن أتحول الى مشيئته وليس فقط فى اتجاه الطرق الدينية المبالغ فيها أنا أريد أن أشابه صورة يسوع المسيح وفى علاقتى الشخصية مع الله الأب وأنا أريد أن أشابه صورة يسوع المسيح فى علاقاتى بحياتى، وخصوصاً الحميمة جداً وأنا الأن أثير ذلك ،لأنه هام جدا بالنسبة لى أنا كنت أعظ منذ عدة سنوات فى أوستين, تكساس وبعد أن أنتهيت من الجملة الأولى فى العظة،وذلك المجلس الخاص بالمنبر وأنها لجنة فى الكنيسة وكانت تبحث عن راعى جديد وجاءوا الي وقالوا"هل يمكن أن تصير راعى لنا؟" أنا أجبت "ماذا"؟ هم قالوا,"هل تستطيع أن تأخذ فى الأعتبار بان تصير راعى لنا؟" وأنا قد نظرت لهم قائلاً,"أنتم مجانين؟" وهم قد قالوا لى,"لماذا تقول ذلك؟" أنا قولت,"أنتم لا تعرفون أذا كنت أحب زوجتى أم لا" النقطة التى أردت أن أوصلها لهم أنتم لا تعرفون شيئاً عنى أن الشيطان يعظ جيداً ولكن المؤمن الحقيقى يرى فى الحياة، الحياة الخفية للرجل ، للمراة والموت عن الذات ويقدموا بعضهم عن الاخر فى أسم المسيح لله والأب وفى قوة الروح القدس,وفى اعطاء هذه الحياة الى الاخرين لقد سمعنا الكثير من الكلام اليوم عن أن نصنع كل شىء لمجد الله وهذا صحيح أنها عبارة صحيحة ولكن أخشى أننا فى بعض الأوقات نستخدمها لكى ما ننسى الأمر الثانى الأولى تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ والثانية وَقَرِيبَكَ مِثْلَ نَفْسِكَ بتضحية وفرح فى خدمته لذلك فأن المسيحية التى اتكلم عنها الليلة وهو ليس عرض دينى ضخم فى المسرح وهو ليس عن أن تحصل على أفضل ما فى حياتك هنا السيارة التى تريدها,البيت الذى تريده أو الصحة الكاملة ماذا عن ذلك: أنه عن معرفة أن الله الأب و معرفة يسوع المسيح الذى ارسله وأن تتحول الى صورته ياله من فرح! أن تكون تكون قادر،فقط فككر فى ذلك أن تقدر أن تحب مثلما كان يحب هو لكى ما تقدر أن تمثله فقط لكى تعرفه. هذه هى المسيحية الأن, الان سنتطرق الى الكلام قليلاً عن الكنيسة كلنا عندنا الاكليسيا الفكر المؤسسى عن الكنيسة نحن نفكر فى المبانى مع الأبراج فى قمتها مع الصلبان فوق الأبراج نحن نفكر فى المروج الجميلة نحن نفكر فى الرجال المتقدمين فى السن وهم يعظون برسائل مملة نحن نفكر فى كل أنواع الأشياء عندما نفكر فى ما هى الكنيسة ولكن نحن يجب أن نفهم ما هى الكنيسة بالحق وأنها لا شىء من ذلك الكنيسة هى ليست مؤسسات بقدر ما يجب أن تكون كائن حى أنها كيان حي أنها مخلوق من الله من خلال أبنه ولابنه إنها علاقة علائقية الأن، أنا أريد أن أبقى هذه الكلمة فى ذهنك إنها علاقة علائقية الكنيسة,هى مثل حياتك الشخصية أنها عن العلاقة مع الله والعلاقة بين الأخوة والأخوات فى المسيح مثلما ترى,أنها كلها عن العلاقة أنها كلها عن ذلك ولكن الكثير قد حدث,متسربلاً فى العباءة الدينية ولكن حقاً أنها لها معنى صغير الله قد دعانا الى علاقة معه وهو قد أتم ذلك كما ولو كنا أفراد وهو قد أتم ذلك مجمعاً لنا كجسد والله قد دعانا لنكون فى علاقة الواحد مع الأخر ولنحب أحدنا الأخر كأخوة وأخوات فى المسيح ولذلك أريد أولاً أن تفهم أننا عندما نتكلم عن الكنيسة أننا نتكلم عن كائن,حيوى فى طبيعته الأن, هناك مقطعين من نص الانجيل ونحن لن نستغرق الكثير من الوقت بالمرة لأننا سنتطرق الى عدة أشياء الليلة ولكن للحظة,أريدكم أن تذهبوا الى أرميا وتدركوا معنى أصل الكنيسة,أنه أصل الهى أرميا أص 31, فقط بعجالة الان أذا نظرنا الى عدد 31 أرميا أص31 هو يقول31"هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ الرَّبُّ وَأَقْطَعُ مَعَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَمَعَ بَيْتِ يَهُوذَا عَهْدًا جَدِيدًا لَيْسَ كَالْعَهْدِ الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ آبَائِهِمْ يَوْمَ أَمْسَكْتُهُمْ بِيَدِهِمْ لأُخْرِجَهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ حِينَ نَقَضُوا عَهْدِي فَرَفَضْتُهُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ" والأن أول شىء أريدك أن تفهمه هو شىء عن أمة إسرائيل هل تصدق فى أن كل واحد قد أقتيد خارجاً من مصر بقيادة موسى,كان مؤمناً؟ لا,ليس كلهم وهذا شىء من الواقع,الأغلبية العظمى منهم كانوا وثنين كانوا يعبدون الهة الماعز,الهه الشياطين وكل شىء أخر وحتى وهم قد وضعوا فى الصحراء منقادين بالله نحن نبحث بشكل اساسى عن الأمة التى دُعيت للخروج من مصر أنهم كانوا من دم ابراهيم ولكن معظمهم لم يكن عنده إيمان ولذلك معظمهم قد ماتوا فى البرية, اليس صحيحاً؟ ولذلك هم فى الاساس كانوا أمة جسدية يفعلون أشياء جسدية الذين كانوا مكبوبتين بالناموس و السلطة وهذه وتلك كان لابد أن يتم تحجيمهم, بالحدس والسوط من أجل أن يبقوا فى الطريق المعد لهم ولماذا كان ذلك؟ لانه قلوبهم لم تكن قد تغييرت والان,أنا أريدكم أن تفكروا بشان شىء للحظة معظم الكنائس فى ايامنا الحاضرة مثل ذلك مملؤة من مجموعة من الناس الذين لم تتغير قلوبهم بعد والرعاة يقضون معظم أوقاتهم فى فعل ماذا؟ يحاولون التحفيز ، التلاعب الدفع ، الإغراء ، الإكراه ملقين كل أنواع من الاحتفالات الصغيرة كل أنواع الحيل الصغيرة وهذه وتلك,والكثير من الأشياء الأخرى ليحاولوا أن يبقوا مجموعة من الناس معاً فى اسم يسوع أنظروا الى قوة البشارة! ليس كثير من قوة البشارة يُستعلن هنا، اليس كذلك؟ عدد من الناس لا يحصى ويعرف فى هذه البلد، وفى بلدى مع بعض الطوائف أو بعض الكنائس ولكن ليس لها قوة,لا نفوذ على حياتهم على الإطلاق ، لا شيء الكنيسة الحقيقية ليست مثل ذلك أن أفكارك عن الكنيسة كمبنى كأكليسيا,هيكل مؤسسى من أناس يحضرون فيها وذوي نصف قلب ويجب عليك أن تحافظ عليهم بالتلاعب ,والاكراة والحيٌل هذه ليست الكنيسة الأن هو سيخبرنا ما هو شكل الكنيسة أنظر الى ما يقول: هو يقول فى عدد 33 " بَلْ هذَا هُوَ الْعَهْدُ الَّذِي أَقْطَعُهُ مَعَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ بَعْدَ تِلْكَ الأَيَّامِ يَقُولُ الرَّبُّ أَجْعَلُ شَرِيعَتِي فِي دَاخِلِهِمْ وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ الأن هنا يجب أن تفهم أن الله لا يتحدث بشكل شعرياً الأن لماذا أقول ذلك؟ لانه بعض الأحيان نحن نسمع أشياء جميلة من نصوص الانجيل ونحن نقول,"أه ,هذا لطيف " ولكننا لا نضع فى الأعتبار ما يقول هو يقول,فى الكنيسة التى سيأتى اليها المسيا هو سيصنع أناساً جدد وهم لن يكونوا مجموعة من الناس والذين هم بالحق لن يكونوا ناظرين الى بعض حجارة الكنيسة ويعصونه هو سيصنع مجموعة من الناس وهو سيحول قلوبهم وهو سيضع مشيئته,ناموسه شهوته فى قلوبهم هل تفهم ذلك؟ هما سوف يتغييرون و أنا أستخدم كلمة"أشتهاء" أنا اعلم أنه يمكن أن يكون هناك نوع من الخطورة لكن هناك سبب لذلك فعندما أقول لأنه سيضع ناموسه فى قلبك يمكن أن يظل لديك تلك الفكرة الميكانيكية انه,نعم, تلك النواميس هناك وأنا لابد أن أخضع لهم ولكن عندما أقول"شهوات" أنه ليس فقط يُعلن عن مشيئته لك أنه يُغيرقلبك لكى ما تكون مشيئته هى مشيئتك وأن تشتهى أن تفعل ما يشتهى هو لذلك قد كتب يوحنا رسالته 1يو5 فَإِنَّ هَذِهِ هِيَ مَحَبَّةُ اللهِ: أَنْ نَحْفَظَ وَصَأيَاهُ. وَوَصَأيَاهُ لَيْسَتْ ثَقِيلَةً أنهم يشتهون نفس الأشياء. هل تفهم ذلك؟ وهذه هى الكنيسة هو يذهب ويقول " أَجْعَلُ شَرِيعَتِي فِي دَاخِلِهِمْ وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ وَيَكُونُونَ لِي شَعْبًا وَأَنَا أَكُونُ لَهُمْ إِلهًا وفى كل العهد القديم,هناك أشتياق ملتهب، فنرى فى الكلمات الخارجة من فم الله أنه بشكل مستمر يقول ناظراً الى المستقبل "في يوم من الأيام سيكونون لى شعباً وأنا ساكون لهم الهاً أنا سيكون لى أناس فى هذه الأرض وأنا سأكون إلها لهولاء الناس أن هذا الوقت قد جاء بمجىء المسيح من خلال موته وقيامته,خلال عمل الروح القدس الله قد خلق لانفسه أناساً الأن,هم ليسوا أناساً الذين قد تحول عنهم بأوراق شجر جديدة هم ليسوا هولاء الناس الذين قرروا ببساطة أنهم يريدوا أن يعيشوا فى مستوى معيشى أعلى ليسوا الأناس الذين فقط قد قرروا يوم واحد أنهم سيتغيرون ويكونوا أفضل لا,هم الناس الذين الله قد أعطاهم قوته هو قد حولهم الأن, هل أنتم هولاء الناس؟ هل تعلم,أنا مازلت,مثلما كل منا, أنا أكافح مع العديد من السقطات الكثير من الضعفات,الكثير من التحديات فى الحياة المسيحية ولكن ليس هناك شك,الشهادة الشخصية لى الناس الذين حول منى والناس الذين يعرفوننى منذ خمسة وعشرون عام مضى هذا الرجل ليس حتى نفس الشخص الذى عرفناه فى الماضى أنا أعنى, أننى أعرف رغباتى التى قد تغييرت أنا أعنى، يوم ما وكان من منطلق" هيا بنا لنذهب الى الحفلة,هلم نتصارع اذ أمكن لنذهب ونطارد النساء, نشرب الخمور,لنفعل ذلك ولكن بعد ما تغييرت بيوم لم أكن أريد أن أفعل ذلك ثانية ماذا قد حدث لى ؟ أنا أريد المسيح أنا أريد أن أعرفه أنا أريد أن أسعد الله وأكون لإسعاد الرب هل تعلم ذلك كحقيقة فى حياتك ؟ هل ديانتك هى شىء أنت تريد أن تفعله بالطريقة الصحيحة فقط؟ أو ان المسيح قد حولك لذلك أنت تريد أن تعرفه أنت تريد أن تفعل مشيئته أنت تبتهج لفعل مشيئته؟ أنا أعنى, ماذا قد حدث لك؟ الأخ ليتر قالها كثيراً أن معظم المسيحيين هم فى الاساس ذلك: أنهم يحاولون فعل كل الأشياء الجيدة التى يكرهونها, لكى ما يرضوا الله هذه ليست هى المسيحية المسيحية هى عندما "أنا أريد أن أفعل ذلك" وأنت غير حزين لأنك ناظر الى مشيئة الله,وتفكر, أنا علي أن أفعل ذلك وأنت تحزن عندما تنظر الى مشيئة الله وتدرك أنك قد قصرت فى فعلها أن الحمل لا يأتى من الطاعة الحمل قد يأتى عندما نعلم أننا قد عصيناه لماذا؟ لأننا قد تحولنا: نحن خليقة جديدة نحن قديسين الله.نحن أبناء الله أننا أبناء الله الحى,منقادين بالروح هل تفهم ذلك؟ عندما هو يقول,"خليقة جديدة",عندما هو يقول "أنا سأكتبها على قلوبهم" هو لا يتكلم مجازاً لتلك النقطة والتى سيكون ليس لها معنى هو لا يتكلم شعرياً، فأنها ليست شىء جميل بلا معنى .لا عندما يخلًص شخص, هو يصير خليقة جديدة وهذا هو ما صنعت الكنيسة من أجله وهو الأن يقول ذلك: إر 31: 34: وَلاَ يُعَلِّمُونَ بَعْدُ كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ، وَكُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ، قَائِلِينَ: اعْرِفُوا الرَّبَّ، لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي وهنا ليس يقول انه فى الكنيسة لن يكون هناك معلمين أو رعاة مبشرين وغيره ولكن الذى يقوله هو: أن شعب اسرائيل,بالرغم من أنهم قد رأوا أظهارات عجيبة لله لم يفهموها أنا أقصد,أنهم قدروا أن يروا الله يشق المياة وبعد ذلك عبدوا وثن الماعز هما قدروا أن يروا نار أتية من السماء وبعد ذلك قد صنعوا عجل ذهبى أنهم لم يفهموا فى الشهادة للناس- وأنا أعلم أن العديد منكم له نفس الخبرة أنت تسكب قلبك للشخص عن نعمة الله وهم لم يفهموا على الأطلاق واحد يقول,"سيدى,هل ستذهب الى السماء عندما تموت؟" "أه ,نعم,أنا سأذهب الى السماء" "لماذا تعتقد ذلك؟" "حسناً,أنا انسان صالح,أنا انسان صالح" وبالتالى أنت تذهب خلال,العشرون دقيقة, القادمة فى كل نص فى الانجيل التى تشرح انه وحش ردىء تحت غضب الله وهو يقول "نعم" على كل واحدة فى النصوص: وعندما تقول,"سيدى,هل ستذهب الى السماء ؟ "نعم" "لماذا؟" "أنا إنسان صالح" الأن,أنه أين ما يمكنك ان تكون هل تفهم ذلك؟ أن ظلمتك لابد أن تكون الى هذا الحد وحتى أسوء ولكن ماذا حدث؟ فى هذا المقطع.هو قد علمك " أنهم سيتعلمون من الله" هو بنفسه قد أضاء ذهنك وغير قلبك وهناك العديد من النالس فى الساحة وخصوصاً وعاظ التلفاز أعتقد أنه من الأفضل وضعهم فى مركب والأبحار بهم الى أى مكان الى جزيرة بحيث لا يكون فيها ناس لكنهم يقولون,"الطبيعة الخارقة فى المسيحية" والخارق الطبيعة ذلك والخارق الطبيعة تلك" خارق للطبيعة؟ أنه هناك أكثر من القوة الخارقة للطبيعة لله ويستعلن فى أعادة التجديد للقلب الواحد وأيضاً فى خلق الكون نفسه الخارق للطبيعة, نحن لا نتعجب عن الذى هو خارق للطبيعة بحق أنت تقول:" حسناً,أخ بول,هل تؤمن أن الله يقدر أن يشفى الناس"؟ أنا قد رأيت الله يشفى أناس فى الجبال بدون أن يكون هناك أطباء ليس بكثرة,ولكن وفقاً لمشيئته,خطته, ولغرضه ولكن أريد أن أقول لك شىء,أنا لم أشعر بالاثارة بالمقارنة عندما أنا أرى الروح القدس حرفياً يأخذ شخص ميت روحياً ويجعله حياً هل ترى ذلك؟ هناك طبيعة خارقة للطبيعة للمسيحية ولكن ركز على ما هو خارق للطبيعة وهام بالحق الأن,هو يجول ويقول ذلك "لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ" الأن هل سيعرفونه الى الحد الذى وصل اليه جوناثان ادواردز أو كالفن أو لوثر أو أى شخص مثل هولاء؟ لا,أنا حتى ليس فى عصبتهم اذا, ما الذى يعنيه ذلك؟ حسناُ, دعونا نستكمل أنه تقول." لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ,يَقُولُ الرَّبُّ لأَنِّي أَصْفَحُ عَنْ إِثْمِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطِيَّتَهُمْ بَعْدُ" لأنهم سيدخلون فى علاقة معه عالمين أنه هو الله الحقيقى الواحد وهم سيدركون بمخافة أنه بيده قد طهرهم قد حررهم من خطيتهم ولن يكون هناك أى جزء من برهم الذاتى هناك هم لن يقولوا,"الله وأنا قد عملنا على ذلك" سيكون لهم ادراك حقيقى ان الله قد محا أثامهم وقد فعلها كلها بنفسه الأن,شىء أخر. دعونا نستكمل ولكن لنقفز سريعاً الى عدد 38 من أص 32 ثانية,"ويكونون لى شعباً’ وأنا اكون لهم الها" وأنظر ماذا يقول,"أنا سأعطيهم قلب واحد وطريق واحد" هل رأيت من قبل تلك المسيرات من أجل يسوع وحدة المسيرات التى هم فيها حيثما تجتمع الطوائف المختلفة لتأنى سوياً وهم يحاولون أن يثبتوا الى العالم أنه هناك وحدة بينهم متى,فى الواقع,أنه هناك القليل جداً من الوحدة بينهم على الأطلاق وكلهم يسيرون فى مسيرات متغنين معاً "كومبايا" ونحن نثبت الى العالم أننا واحد وهذا ليس ما قصده المسيح, حسناً؟ وهذا ليس ما قصده المسيح أنت تجلب مسيحيين معاً, أثنان مسيحيين وبالرغم من ذلك فربما يختلفان فى بعض الأشياء لكن ان تجلب مسيحيين معاً و صديقى, ستجد الوحدة ستجد ان الروح يحمل الشهادة بالروح ستجد فرح أنه هائل,أنا يمكننى الجلوس, كمثال,فى طائرة بزامبيا والجلوس بجانب شخص لم اقابله فى حياتى من قبل وبعد وقت أسحب خارجاً انجيل كشىء من مثلما تعرفون املاً أن هذا الشخص يسألنى مثل "ماهذا"؟ وفى بعض الأوقات أسحب كتاب العهد الجديد باليونانية لكى ما ينظروا اليها ويبدأوا" ما هذا"؟ أنا لا أستطيع أن اقرائها جيداً,لكن أنها تكون أداة رائعة للشهادة لا يهم أين أنا فى العهد الجديد باليونانية أنا أقرأ يوحنا 3:16 عندما يطلبون منى أن أقرأ لهم شيئاً ولكن أنا أقدر أن أجلس مع شخص لم أقابله من قبل ونبدأ الحديث لنتكشف أننا الأثنان مؤمنين بيسوع المسيح وأنا أقصد أنها الاحتفال لباقى الرحلة أننا واحد الناس تقول,"أنه ليس هناك الكثير من الشقاق فى الكنيسة" لا,لا يوجد هناك شقاق مع مجموعة من الأناس الجسديين الذين هم جداء ويحاولون أن يظهروا كخراف هذه هى المشكلة ولكن عندما تجمع المؤمنين معاً, سيكون هناك وحدة هل ذلك يعنى أنه لن يكون هناك شقاق أبداً؟ لا,ولكن يعنى ,لانه هناك خطية فينا جميعاً وهذا لا يعنى أنه لن يكون هناك شقاق أبداً وهذا لا يعنى أنه لن يكون هناك عدم وفاق أبداً ولكن معناه أنه عندما تنظر الى العلاقة بالكامل ستجد محبة أخوية ,ووحدة هنا وأنا أتذكر انه واحدة من التوضيحات التى طالما أحببت أن أستخدمها هنا أنا كنت أسافر عبر الجبال منذ سنوات وسنوات مضت فى المنطقة الحمراء التى يحكمها الشيوعيين والماويون وقد تهنا وكل شىء وكان ظلام حاد وقد تخوفنا , مرسل أخر وأنا وقد أتخذنا طريقاً الى قرية صغيرة وأنا قد وقفت على حافتها وأخى الذى كان معى هو كان من بيرو وهو قد ذهب ثم عاد الى مرة أخرى هو قال," أنا لا أرى أى جيش" لذلك قد قد تمشينا للداخل وقد تظاهرت أنا بأنى أحدب لكى ما يظنوا أنى قصير وأتينا الى شخص مخمور وأخبرناه هل يوجد أى أخوة هنا؟ وهو قد قال,"السيدة هناك فى الأعلى هى واحدة منكم" ولذلك قد ذهبت الى الى هناك وطرقت على الباب وبعد عدة دقائق, سمعنا صرير الباب وهو يفتح هو كان من الطين القليل ومحفور فى الجرف وهذه المرأة الصغيرة,وهى حول هذا المكان المتسع وقد فتحت الباب بمصباحها وكانت تحدق بنا وأنا قولت لها" نحن أخوة" وهى فهمت ماذا يعنى ذلك بالأسبانية نحن مبشرين,مسيحيين,ونحن فى حاجة الى مساعدة وهى قد ذهبت.. وأنا لن أنسى أبداً وجهها وهى قد جذبتنا وسحبتنا الى الداخل وأخذتنا الى البدروم الذى قد نحتوه فى التل هناك ووضعتنا هناك وصبى صغير قد جاء, وقد أعطته بعض الأرشادات وفجأة قد أختفى وقد رجع ثانياً, راكضاً وبعد ذلك قد ظهر رجل . وكان لديه دجاجتين وبعد ذلك مزارع أخر فقير قد أتى ببعض من نبات اليكة وقد بدأوا فى التحضيرات وقد قضينا هناك كل الليلة حسناً,والأن هم قد ربحوا للرب من قبل مجموعة من المرسلين الناصريين أنا والناصريين يمكن أن نجلس سوياً ونتجادل فى بعض القضايا يمكننا ذلك ولكن هولاء الناس قد عرفوا المسيح وعرفوا خطاياهم التى قد غفرت ولأنه أنا كنت مبشر بأسم يسوع فهم قبلونى معرضين حياتهم للخطر هذه هى الوحدة الأن،اللاهوت مهم جداً أنها هامة جداً ولكن سأقول لكم هذا:أنا لن أفصل أو أكسر تلك الأخوية ومع شخص يختلف معى الأن على هذه الأشياء الأن أنا سأنفصل عن الناس الذين سيبرحون عن التاريخية المسيحية الذين يعظون بمسيح أخر وهكذا على ذلك ولكن تنظرون هناك وحدة هناك أنهم يعرفون المسيح ويفرحون به وهذا الذى يحدث عندما يكون لديك كنيسة وأنها كنيسة ناس قد تغييروا وولدوا ثانية من روح الله هل سيكون هناك عدم نضج؟ نعم هل سيكون بعد مشاكل؟عيشوا معى للحظة وتحصلون على الأجابة لكن هل الناس سيروا أن هناك شىء مختلف بالنسبة لهذه المجموعة وهذا الشىء هو محبتهم؟ يسوع قال:"بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي إِنْ كَانَ لَكُمْ حُبٌّ بَعْضًا لِبَعْضٍ" والأن هو يقول,"أعطيهم قلباً واحداً وطريق واحداً وبعد ذلك,"لعلهم يخافونى" هناك شىء عن المسيحيين يمكننا أن نحدث فوضى ,ولكن هناك شىء قد فعله الله من أجلنا هو قد وضع مخافته فى قلوبنا فى العلاقات الزوجية,حتى عن نفسى قد أتصرف أحياناً كمغفل هل تعرفون معنى الكلمة؟ ولا أريد أن أعلنها,ولا أريد أن أقول لزوجتى " أنا أسف" وأذهب سيراً خارجاً الى مكتبى أنا لدى كتاب لأكتبه, ولدى وعظة لأحضرها وكأنه الرب هناك," حسنا أنت ستفعلها بطريقتك حتى أن يستقيم الموقف" ولكن أتعلم ماذا؟ هناك خوف بداخلى هناك مخافة هناك عدم أرتياح,ورعشة فى قلبى وأعلم أنه علي أن أرجع ثانية وأعتذر وعلي أن اجعل الأمور مستقيمة أترى,أنت لديك مجموعة من الناس الذين قد أعطوا قلوب جديدة وفى ذلك القلب الجديد,أن ناموس الرب منقوش فى قلوبهم وليس فقط ناموس الرب منقوش ولكن مخافته أيضاً فينا اذا حتى اذا كان هناك أختلافات,عدم توافق ومشاكل أن مخافة الرب هى تجعلنا من ثانية أن تتواضع وتعلن عن خطأنا وتعمل على الإستعادة هذه هى الكنيسة الان,أنا أريدك أن نذهب للحظة..ثانية أنا قولت علينا أن نجتاز هذا وأريد أن نذهب الى متى 28 أنت تعرف شاهد الارسالية العظمى عدد 18 فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلاً دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ يا له من مقطع! الشهر الماضى,قد أستغرقت 3 أسابيع " دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ" أه ,أنها قد أبقتنى مستلقى على الأرض نحن لدينا فكرة صغيرة جداً عن ماذا يعنى ذلك ولكن أنا أشجعك أن تقرأ دانيال أص 7 ومزامير أص أثنان كل السلطان قد دفع لي هو كان عنده الكثير من السلطان الذى لكل الملوك كل أعمالهم ومراسيمهم غير منطقية وهم حتى لا يكترثون بذلك كأنها فكرة لم تكن موجودة من الأصل عندما أظهر ملكه منذ 2000 عام مضيت,كل شىء قد أتى الى النهاية أه,هو قد قد سمح للملوك والأمم للأستمرار فى اللهو ليتفكروا أن عندهم حياة وقوة ولكن هم ليس عندهم شىء.هو يحكم كل شىء الان,أنها تقول ذلك "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ" أنا مبتهج أنه هنا لم يضع,"أذهبوا وعظوا ببشارة الملكوت" أنت تقول,"حسناً,لماذا,أخ بول؟ أنا أقصد أنه على YouTube كل ما تتكلم عنه,أنت لك عظة واحدة لانه ذلك سهل جداً..الأن أدولف مونود الراعى الفرنسى المُصلح الشهير هو قال,"أه, من صليب الكرازة بالصليب" بمعنى أن الوعظ بالصليب كان نوع من الحِمْلٍ بسبب عظمته يقصد أن الواعظ لا يمكنه أن يعظ بالصليب كما يجب أن يعظ به ولكن هناك أحساس أخر بالنسبة الى الوعظ بالبشارة أنه أسهل جداً من صنع التلاميذ أنت تفهم ذلك,شخص ما يسمع الى واعظ مثلى على يوتيوب. أو أنت ترانى وأنا أعظ الأن لكن أنت لا تعرفنى أو أنا أعلم كيف أن أوصل بين الجمل معاً ولكن هل أنت حقاً تعرفنى؟ هل تعرف اذا كنت أنا رجل الله؟ أنت ترانى وانا اعظ بالبشارة,أنا يمكن أن أعظ وأذهب أنا يمكن أن أقف أمام الناس وأيها الصبى أنظر مثل شىء روحى جداَ وبعد ذلك تذهب ولا ترى حياتى أبداً هل تفهم ذلك؟ أن هذا سهل جداً ولكنه قال:فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ " وما هو معنى ذلك؟ أنك ستصنع تلاميذ, معناه أنك ستمكث معهم لوقت أن تقلدنى أنا كما أنا أقلد المسيح,أن تتبعنى انا كما أنا أتبع المسيح ولكن أنا سأعلمك, ليس فقط بكلماتى ولكن أنا سأعلمك مثلما أن تشاهدنى مشاهدة حية لمدة 24 ساعة فى اليوم هذا صعب ! أن ذلك هو جزء من عمل الكنيسة هذا ما يجب.. أنت تعلم,عندما كنت فى البداية مرسل فى بيرو أنا كنت فقط أتلمذ,أتلمذ وأتلمذ وكان شىء صعب لانه الناس كانت تنظر الى حياتك ولكن انا سأخبرك بشىء يمكن ان يكون صعب أكثر: أبنائى الثلاثة. أن أتلمذهم لانه أنت تعلم,أنهم فقط .. أنهم يقدرون أنت تعلم "أبى’أنت قلت ذلك.لماذا فعلت ذلك؟ أنت ترى, أنها متواضعة جداً.لكن جيدة أنا كنت أفضل أن أحُطم لكى ما يتمزق النفاق بداخلى عن أن أضع قناع وأجعل كل فرد يظن أنى شىء,وأنا لا شىء أنظر,أصنعوا تلاميذ,أنها تعنى أنكم تعيشون مع الناس أنت تلمس الناس.وتنخرط معهم فى حياتهم أنا كنت أبشر يوم ما وولد كان هناك.. وهاجمونى بطريقة وقحة أنا كنت هناك خارجاً, لرجل. أنا كنت أحمل نبذة أنا كنت أعظ والناس يلقون النبذ علي وانا كنت أرى تلك النظرة فى ذلك الشاب الذى كان فاسقاً نوعاً ما وهو قد أتخذ أتجاه واحد أنا قد سرت وتركت علية نبذة أنا قولت" ها هى نبذة من البشارة عن يسوع" هو قد ألتف وذهب"أنت لا تهتم بشانى" وهو,أنا أقصد, وهو قد وقف حديثى وأستمر"هل تهتم بى كفاية لتصير صديق لى لكى ما تأتى الى بيتى لتتعرف على وعلى مشاكلى وحياتى الضائعة أو انك هنا لتكسب مكاسب من أجل الله؟ مهتم بالناس لذلك لماذا يجب أن نكون حريصين جداً جداً فى تبشيرنا الناس يمكن أن يلاحظوا كيف أننا مصطنعين,إنجازأو نجاح معين أنظروا الي,"أنا الواعظ الذى يضطهده الكل" أنها ليست عنك أن تُتلمذ الناس,عليك أن تذخل فى علاقة مع الناس وأن يكون لديك كنيسة أنت تتعهد فى أن تدخل فى علاقة أصيلة مع الناس ولذلك قال أحد المرسلين "أخ بول,نحن نريد أن نبداً كنيسة فى هذه المنطقة أنا قولت"حسناً ,لماذا تشعرون أننا نحتاج الى أن نبدأ كنيسة؟ "نحن نريد أن نبدأ كنيسة هنا ،لأنه ان بدأنا الكنيسة هنا فسنتمكن من بدأ تلك الكنيسة هناك ولذلك يمكن أن نستخدمها كنوع من الأم أو البذار لذرع كنائس أخرى هناك" وأنا قولت له"توقف.أنت لا تزرع الكنائس لتقدرأن تزرع كنيسة أخرى أنت تزرع كنيسة لأنك تهتم بالناس ولو كان عندك أى فكرة أخرى عن ذلك أنت تستخدم الناس لكى ما تحقق رؤيتك" أنت ترى.الكنيسة لهولاء الناس وأنا أريدكم أن تفكروا بشأن أعظم الكتاب من المصلحين التطهيريون, وهم المعمدانيين الأوائل أريدكم أن تدركوا شيئاً لم يكن عندهم طائرة أبداً لم يسافروا أبداً,بعضهم الى خارج مدينتهم وحتى بعضهم الذين كانوا خارج مدينتهم ولكن مثلما رعوا, وعظاتهم,كتاباتهم كانت حياتهم بانهم سكبوا أنفسهم فى جماعتهم والتى أستخدمت لتغيير العالم أدولف مونولد,الشاب كان ذكياً جداً, وبالطبع كانت رأسه كبيرة جداً هو كان يقدر أن يفعل أى شىء فى الجامعة هو كان يقدر أن يدرس أشياء عثرة فى العبرية وهم قد أحضروه الى هنا ,دراسات عثرة فى العهد الجديد وأيضاً هنا,تاريخ العالم أنا أقصد,الشاب كان يقدر ان يفعل كل شىء وكانوا يريدونه بشدة فى الجامعة وهو قد قال,"لا,أنا أريد أن اذهب وأرعى هولاء الرعية الصغيرة" والكتاب الذى كتبه؟ "الوداع" هما 19 عظة له كان يعظها فى فراش الموت لرعيته والعظات القليلة الأخيرة,كان يستلقى على ظهره مثل ذلك وكان يقدر فقط أن ينظر الى السقف لانه لم يكن قادراً بعدها أن يحول رأسه لينظر الى القطيع بعد ذلك هذا الكتاب لا يقدر بثمن كثير من الاحيان نريد أن نفعل أشياء كثيرة لدرجة أننا لا نفعل أى شىء وفى بعض الأحيان نفعل الكثير بينما يجب أن نمييز بينها يا رجل,أنت كل ما تهتم به أن تصنع أسم لنفسك أنت كل ما تفكر فيه أن تصنع شىء عظيم أنا كنت أعظ العام الماضى فى مكان ياتى اليه الناس من كل مكان ولكن لم تكن للرب كانت للأحتفال وشىء ليس له فائدة وأنا كنت أسير فى الركن والراعى قد أتى الى وقال "بول,ربما عليك حقاً أن تذهب الى أى مكان وتموت بان لا أحد يسمع أسمك ثانية وكان ما يقصده هو ,أنت تحتاج الى أن تذهب بعيداً من كل هذا السيرك وتذهب لترعى قطيع صغير وفقط لتموت هناك وأن تذهب بعيداً عن تلك الفوضى أترى,هذا هو ما أريد أن أراه أنا 47 عام .أقصد.أنا ليس مثل عمر هولاء الشابين هنا أنا أزداد كهولة أنا ليس كهل مثله ولكن أنا أزداد شيبة أنا فوق التل,وأنا أشير الى ذلك, فحيثما تصل الى التل أنت تبداً فى الأنحدار الى أسفل بشكل أسرع أنا أزداد كهولة وأنا لا أريد أن أضيع حياتى وما أراه من تلك الأشياء الكبيرة والخطط والأفكار وكل الأشياء التى عن كسب العالم هى لا شىء ولكن جسدية فى بعض الاحيان لاننا نريد أن نلمس كل شخص,ولذلك لا نلمس أى شخص ولذلك قال,"أصنعوا تلاميذ" وهو بعد ذلك قال أنظر لهذا هو قال"أصنعوا تلاميذ من كل الأمم وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ" والأن فكر بشأن ذلك هو لم يقول لهم فقط" علموهم" هو قال’"علموهم كل ما أوصيتكم به" لا يمكن أن تعلموهم ان يطيعوا ما قد أوصى الله به من غير أن تكون طائع لما الله لما قد أوصاك به ولذلك فأن الكنيسة تعطينا فرصة لنعيش لتجسيد هذا خارجاً أن تعيش بطاعة أمام الناس الأخرين ويكون لك تأثير على حياتهم ولذلك فالكنيسة هى مجتمع من الناس الذين قد أعترفوا بايمانهم فى يسوع المسيح وأعترفوا بسيادته وقد أتوا معاً ليعبدوه سوياً ولكن أيضاً قد أتوا سوياً لكى ما يشجعوا كل واحد الأخر الى هدف بأت نتشابه مع صورة يسوع المسيح الأن أنه من المذهل,أنا كنت فى بيرو منذ سنوات عده وكان هناك شاب صغير من البحرية الأمريكية وكانت حادثة غريبة وكان لديه مسدسه وهو قد تحول.. وقد ضرب نفسه فى رأسه وقد وضع فى المستشفى ، وبالطبع كان المخ ميت لـ3 أو 4 أيام وقبل أن يسحبوا الأجهزة وانا لم أكن أعلم ذلك,ولكنى كنت أحاول أن أظهر محاولاً لأبشره وكان هناك أثنان من البحرية واقفان ومرتدين زيهم مثل ذلك وسألت شخص ما,"ما هذا"؟ والبحرية قالوا,"لا أحد من البحرية يموت وحده" رائع حسناً,أنا بدأت التكلم الى شخص ووجدت هذا اذا كانت مجموعة من البحرية يركضون أول واحد من البحرية وصل, عندما وصل أخر واحد أنهم يصلون معاً اذا كنت تركض فى الأول’ وهذا الشاب فى النهاية لا تفكر فى أن تعبر هذا الخط حتى ما تحضره معك وتصل به حسناً,أنت تتكلم عن مثال للحياة المسيحية "أنا أنمو" أه, ماذا عن أخيك؟ماذا عن أختك فى المسيح؟ أنت ترى,بدون كنيسة لا يمكننا أن نفعل أى من ذلك هل تريد أن يكون لك كنيسة كتابية؟ لماذا تريد أن يكون لك كنيسة كتابية؟ لذا لتقول ان عندك كنيسة كتابية؟ هل تريد أن يكون لك كنيسة كتابية لكما تعرف أنت تعلم,أنا أقصد لكى ما تبداً مجموعة من الكنائس الكتابية؟ أو أنك فقط تريد ان تكرم الله وتحب الناس بغض النظر عن حدوث أى شىء من عدمه؟ الأن,لنستمر قدماً, واريدكم أن تذهبوا معى للحظة الى أفسس 4 أنا أريد أن أتكلم عن القيادة للحظة,أصحاح 4 كلام المسيح فى عدد 11 وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلًا، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ لأَجْلِ تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَة لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ" الأن هذا النص هو جميل وخطير جداً ما الذى أقصده؟ هو قد أعطى أناساً موهوبين للكنيسة ليفعلوا ماذا؟ لكى ما يخدموا القديسيين ولكن فى معظم الأحيان عندما يعظ بذلك يتم العظة بها كانها نوع من القتال ما الذى أقصده أنها تعظ الى "أنظر الى الكنيسة ,الانسان لابد لنا أن نفعل شىء ونستمر علينا أن نفعل بعض الأشياء أنظر,أنا أدربك لكى ما تتمكن من الخروج من ذلك وتذهب لكى ما تقوم بتلك الخدمة وتلك الخدمة هى ربح النفوس وجعل تلك الكنيسة تنمو و ما الذى أفعله أنا أعيد ذلك الشىء الى المصنع مرة أخرى الى المكان الذى يأتى اليه القديسين لكى ما يعملوا هل ترى ذلك؟ أنت عامل فى خلية النحل ، في خلية النمل "وكان علينا ان نذهب،وكان علينا أن ننمو.علينا أن نبنى علينا فعل ذلك،أنا أدربك لكى ما تذهب الناس سألونى مرات عديدة اليوم كيف يمكن لبعض الكنائس تبدأ فى أن تكون كتابية وفى النهاية يذهبون الى مثلما يذهب باقى الكنائس؟ هذه هى الأسباب هم قد حولوا الحياة الكنسية مثل مصنع وبيت للعمل الأن هل لنا أن نعمل أعمال للخدمة؟ نحن بالتأكيد علينا أن نفعل أعمال للخدمة ولكن أنا أريدكم أن تنظروا الى ذلك بطريقة مختلفة قليلاً هو قد أعطانا رجال موهبين لأَجْلِ تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ الان ليس معنى ذلك تشغيل القديسيين ليس معناه انه لا يمكنهم أن يخرجوا خارجاً ويعملوا وتأتى بأناس أكثر أن تفعيل القديسين معناه ان تعدهم لينموا وينضجوا لتساعدهم أن يدخلوا بقوة فى حياه تكريسية شخصية أن يسيروا بشكل خاص مع المسيح أنه فقط ليس تدريبهم على ان يذهبوا خارجاً وان يفعلوا شىء أنه تدربهم لكى ما يقدرو ان يكونوا شىء أن يكونوا مثل المسيح وأيضا هذا لكل ما يعمل كل من فى جسد المسيح الأن,بالطبع,هذا يتضمن التبشير ولكن أنا أريد أن أشغلك أنت,ليس فقط لكى ما تذهب وتربح شخص ما وتأتى بهم الى هنا ويبقون كما هم غير ناضجين مثل باقى الذين معنا أنا أريد أن تنشغل لتقدر أن تخدمه فيما بعد لكى ما يخدم الجسد أيضاً ليساعده لكى ما ينضج أنا أريد أن أجهز الأزواج ليفعلوا ماذا؟ لكى ما يخدموا زوجاتهم أنا أريد أن أجهز الاباء ليفعلوا ماذا؟ لكى ما يخدموا أولادهم أنا أريد أن أجهز السيدات لكى ما يخدموا أزواجهم وأطفالهم الأن تتفهم كيف يمكن أن نأخذ نص وتلقائياً نفترض ماذا يعنى؟ جهزهم كلهم لكى ما يذهبوا خارجاً ويفعلوا مجموعة من الأعمال جهزهم لكى ما يكونوا شبه المسيح يخدموا بعضهم الأخر,ويشهدوا الى العالم ولكن ليس فى شكل ماكينة,التلاعب في عجلة إحساس المصنع بنوع خلية نحل أو عش النمل حيث يخرج الجميع ، يجمع ويعود أنت تفهم,أنظر لما نتكلم عنه العلاقات,محبة الأخر,الأهتمام بالأخر ليس الاهتمام بأن تأتى عبر الصفوف الاولى ولكن الأتيان عبر الصفوف التى يكون فيها الأخوة والأخوات فى المسيح ككنيسة الأن, هو قد استكمل وهو قال "أَجْلِ تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ" الان أنظر,يمكنك أن ترى "حتى نصل الى الوحدة فى الإيمان ومعرفة أبن الله,الى انسان ناضج الى قياس قامة ملء المسيح أن تكون جزء من الكنيسة وان تتعهد بأن تكون كتابى عملياً مهتماً بالأناس الاخرين فى ذلك الجسد لكى ما يصيروا كل شىء أرادهم الله أن يكونوا عليه الان,دعونا نسستكمل أريد أن نذهب الى 2تيمو أص 3 الكنيسة,عقيدتها,ممارستها لابد أن تؤسس على كلمة الله الان,هو يقول هنا:"15 وَأَنَّكَ مُنْذُ الطُّفُولِيَّةِ تَعْرِفُ الْكُتُبَ الْمُقَدَّسَةَ الْقَادِرَةَ أَنْ تُحَكِّمَكَ لِلْخَلاَصِ بِالإِيمَانِ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ كيف يمكن لانسان أن ياتى الى معرفة الرب؟ من خلال الْكُتُبَ الْمُقَدَّسَةَ,معرفة الإنجيل دعنى اشارك معك.فربما نتكلم عن ذلك غداً عن التبشير ولكن أنا قد رأيت أن أناس قد أتوا حديثاً ليعرفوا الرب وليس كنتيجة لمقابلته مرة واحدة أو الشهادة من خلال نبذة أنا قد رأيت أناس تاتى الى الرب بعد 8 شهور من درس الكتاب بعد ثمانى شهور من الدراسة فى الكتاب زوج أختى,جون جرين, من أنجلترا وهو مبشر عظيم هو لا يعظ.هو لا يجب أن يعظ ولكن بقدر ما بالتعامل مع فرد فرد مع الناس وهو حديثاً قد جلب شاب الى مكتبى وكان يتعامل معه لمدة تقرب من 8 شهور ودرس كتاب من بعد درس كتاب ومن خلال النص,ومن خلال النص أسمعوا لى:أنعظ فى الشوارع؟ نعم أشهد للناس,نبذ؟نعم هل فكرت فى الدخول فى علاقة مع بعض من هولاء الناس تدعيهم بأن تتقابلوا فى محل للقهوة مرة فى الأسبوع,مرتين أسبوعياً وبالذهاب خلال النص ,ندرس النص ليس فقط نظرة سريعة,مثل طلقة المسدس تعطيهم طلقة واحدة لكى يأتوا ويعرفوا الرب ولكن ربما تقول,"أنا سأسكب حياتى فى هذا الشخص وبعد ذلك هو يقول"كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ اللهِ كَامِلًا مُتَأَهِّبًا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ" عندما كنت فى كلية اللاهوت منذ عدة سنين سابقة أستاذى,هو قد وقف أمام الفصل يوم ما وهو تقدم," أه..أسمعوا.. أسمعوا" "ماذا"؟ "أسمع.أنا أستمع الى وقع الخطوات. نعم,أنهم خطوات أرسطو يسير فى هذه القاعات وأنهم أعلى من وقع خطوات الرسل النقطة التى كان يثيرها هى الكثير مما كنا نفعله لنفعله اكثر بالفلسفة اليونانية أكثر مما فعلته بالعهد الجديد,قائلاً أنه كان خطأ أنا أريدك أن تعرف شيئاً ,ليس فقط أن تسير فى الكنيسة ولكن السير عبر عقلك وقلبك نفسياً,أجتماعياً علم الانسان,عقائد ذلك العصر وهم سوف سيدمرونك نحن لا نريد أن نزيد على الانجيل بالعلوم الاجتماعية لكى ما نحصل على كنيسة الكنيسة تكون مؤسسة على كلمة الله وأنها لا تحتاج الى أى مساعدة من مصدر خارجى أنا ساعطيك مثال اذا كنت أعلم الأن ,عن مسئولية الأب بأنه يكون المعلم الاساسى فى حياة طفله العديد منكم ممكن أن يذهب..لأن هذا لا يمارس هنا نعم أو اذا بدأت فى التعليم الكتابى لخضوع الزوجات للأزواج بعض النساء سوف يظهرون قرون و مخالب وتهاجمنى الأن,لان ذلك لا يمارس هنا أنه مكروه , ومحتقر سنوات وسنوات وسنوات من التدريب, وكل فنون الظلام التى تلقيتها أنت ذهبت الى مدرسة الروضة ولم يعلموك مز 1 أنهم يعلمونك طرق العالم أنت تذهب الى المدارس العليا ويعلمونك كل عقائد هذا العصر وأنت ذهبت الى المدارس الثانوية وفعلوا معك نفس الشىء كطفل,كل مرة تشغل فيها التلفاز أنهم يعلمونك بطريقة مختلفة كلياً مع المسيحية والأن أنت تتسأل لماذا تجد صعوبة فى أن تعيش حياة مسيحية؟ هل تفهم ذلك؟ هناك أشياء تعلمها نصوص الانجيل اذا قمت بتعليمها الأن يمكن أن ينهض بعضكم فى الغضب ويلقوا بانفسهم من النافذة أو تلقونى من خلال تلك النافذة لأنك لن تقدر أن تبدأ حتى فى معرفة القضية لأنك تم تعليمك النقيض مراراً ومراراً ومراراً لا تأتى بتلك العلوم الى الكنيسة لأن العلوم الاجتماعية هى ليست التعبير النقى عن العلم ولا تجلب شىء الى الكنيسة وغالب النظريات تتغير حوالى مرة كل ثلاث أعوام لابد لنا أن نبنى الكنيسة على نصوص الانجيل والكنيسة والنصوص لا تحتاج الى مساعدة من الخارج دعنى أعطيك مثال رائع على ذلك أنت ذاهب الى مشير مسيحى الذى هو فى نفس الوقت أخصائى وأنت تقول,"أنا أريد بعض المشورة" وهو يقول حسناً أنت تدخل اليه أنت تقول"الأن, قبل أن تبدأ,أنا أتفهم أنك أخصائى نفسى مسيحى ما هى أساسات سلطانك؟ الأن هو سؤال مناسب فى المناقشة,الدفاعيات ,الفلسفات العلمانية,حسناً؟ ما هى أساسات سلطانك؟ أنا أعنى, أنت تبدأ فى أخبارى بأشياء ما هى أساسات سلطانك؟ أنت تقول ’"حسناً,الانجيل" أنا أستمر " ما هى تلك الكتب الأخرى؟ حسناً,أنا فقط أنت تعلم,الحق فى الكتب المقدسة,ولكن كل الحق فى حق الله لو للحق فأنا سأجد فى تلك الكتب الحق ايضاً" "حسنا,عندى مشكلة" "حسنا,ما مشكلتك؟" "حسناً,أنا أجد فرويد’روجيرز وسكينر ثلاثة من الناس فى الغرب لهم شأن فى علم النفس" "نعم,اذا؟ "حسناً, فرويد قال أن روجر وسكينر كانوا حمقى وروجيرز وسكينر قالوا ان فرويد كان فاسد وسكينر وروجرز لم يعرفوا ما كان يتحدث عنه وكل ما كتبه روجرز كان متناقض مع سكينر اذا الأن هو سؤالى: اذا كان كلهم متناقضين مع بعضهم وكلهم متناقضون مع الكتاب ,فلمن السلطة؟ وهو يستمر حسناً ,أنا أختار.أنت تعلم الانجيل بالطبع, هو من له السلطة وأنا أختار من هولاء الناس من هو حقيقى" "اذا الأن لمن السلطة؟ هل ترى المشكلة؟ هناك سلطة واحدة وأنها نصوص الانجيل اذا لم يتكلموا وفقاً الى الناموس والأنبياء, اذا لا نور فيهم بل انها صارت ديانة العصر وواحدة من أعظم العوائق أمام الكنيسة الكتابية عائقة كبرى الأن أنا قد أدركت أنى قد جعلت الأشخاص مجانين واذا قد فعلت ذلك بطريقتى فأنا أعتذر ولكن الذى قولته,أنا لا أعتذر عنه. انه حق الكنائس اليوم هى مليئة بأفكار علوم الانسان العلمانية علم نفسى علمانى وعلم أجتماع علمانى الان , هل تعتقد أنه يمكنك ان تحصل على كنيسة كتابية بخروج ذلك من التبشير لابد ان تطهر خارجاً ذلك من زواجك من أفكارك الانسانية, من أفكار الحق يجب أن تخرج هذا مطهراً من كل شىء كلمة الله هى حق وأى شىء لا يتماشى مع كلمة الله هو باطل وانه ليس أضافة للحق هل تفهم ذلك؟ العديد منكم,دعنى أسأل سؤال ,أنت يمكن أن تقول "نعم,أخى بول,أنا أؤمن فى وحى النصوص المقدسة أنا مسيحى محافظ,أنا أؤمن بعصمة الكتاب أن الإنجيل هى كانت أنفاس الله ,التى هى معصومة بلا اخطاء! أنها التواصل الأمين مع حق الله حسناً,أنت تؤمن بعصمة الكتب المقدسة؟ أنت قد ربحت فقط نصف المعركة هذا هو السؤال القادم: ولكن هل تؤمن بالأكتفاء بالنص المقدس؟ هل تؤمن ان النص المقدس كاف وواف لكى ما تجعل إنسان الله كفء من أجل فعل أعمال صالحة جداً أو أن إنسان الله يحتاج أيضاً الى فرويد,سكينر,روجرز وكل شىء أخر من أجل أن تستشير أناس الله ومن أجل أن تعلم أناس الله من أجل أن تدرب أناس الله؟ هل تفهم,هذا هو ما يقوله الإنجيل كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ اللهِ كَامِلًا مُتَأَهِّبًا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ كل عمل صالح نحتاج ان نفعله بالجسد.كل عمل صالح كلمة الله هى كافية لاعدادنا لذلك يقول الإنجيل فى 2 بط أص 1 كل شىء نحتاجه للحياة والتقوى قد منح لنا كل شىء نحتاج اليه لنوجه حياتنا الزوجية قد منح لنا من خلال الإنجيل كل شىء نحتاج اليه لننشأ أطفالنا قد منح لنا من خلال الإنجيل أنها توجد هنا. أنها هى وأنت عليك أن تأخذ قرار هل تريد كنيسة كتابية,أو أنت تريد ان تصل الى منتصف الطريق للكنيسة الكتابية؟ أنه ليس هناك ما يقال مثلما قال الفيلسوف "ماذا كان على أورشليم أن يفعلوا مع اليونانين؟" ماذا على المسيحية أن تفعل مع كل تلك التعاليم على مر العصور التى لا تعطى نور أو بركة وتقتل كل ثمر فى حياة الفرد الأن ,أنا أريد الى شىء أخر وسنلقى الضوء عن قرب لأنى أعلم أنى قد أمضيت كثيراً جداً فى ذلك دعونا نلقى نظرة لدقيقة على حياة الجسد أنا أريد أن نذهب الى أص 12 لرسالة رومية عدد 3 "فَإِنِّي أَقُولُ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي، لِكُلِّ مَنْ هُوَ بَيْنَكُمْ أَنْ لاَ يَرْتَئِيَ فَوْقَ مَا يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَئِيَ بَلْ يَرْتَئِيَ إِلَى التَّعَقُّلِ كَمَا قَسَمَ اللهُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِقْدَارًا مِنَ الإِيمَانِ أسمع,حينما تنمو وأنت تسير كمسيحى أنت سيمرعليك مؤمنين حقيقيين وصادقين يمكن أن يكونوا غير ناضجين للتمام غير ثابتين أنت تحتاج أن تسأل نفسك هذا السؤال ما الذى عندى ولم استقبله ؟ واذا قد أخذت, فلماذا أفتخر؟ من الذى صنع ما أنت عليه الأن؟ بنعمة الرب أنت قد خُلصت بنعمة الله ,عمل التقديس هو مستمر فيك ليس هناك للأفتخار مكان فى الحياة المسيحية وليس هناك مجال بإن تضع مقارنة بين قديس واحد فى مقابل أخر أنا أتذكر أمراة فى يوم ما أغرمت بالتدمير بتعاملها الشريرمع الكنيسة وفى صباح يوم قد جاءت تركض الى أيزل أنا كنت أعظ وهى كانت تبكى وكانت تستلقى على أحد درجات المنبر وكانت تبكى الى الله لكى ما يغفر لها وانا كنت أنظر عالياً لأرى وجوه الناس فى ذلك الجمع وأنا أقصدها,هما كانوا مثل غير مصدقين,غير مسامحين السيدة قد فعلت بعض الأشياء السيئة وأنا نزلت لها ووضعت يدى على كتفيها وصليت لها بعد ذلك بعض الناس قد جاءت الي قائلين "كيف أمكنك أن تلمس تلك المرأة"؟ أنا قد أخبرتهم,"اذا لم يتم الغفران لها,فأنا ذاهب الى الجحيم أيضاً". هل ترى تلك النقطة؟ الرحمة... هل تعرف اذا اردت الدليل على عدم كمالنا فى تلك اللحظة خلال محادثتنا اذا اردت الدليل على ذلك اذا فقط أسمع لتلك العبارة ليسوع المسيح "طُوبَى لِلرُّحَمَاءِ، لأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ" وهذا يخجلنى,هذا العدد,وسأقول لك لماذا انسان مثلى أنا وقد أخذ الغفران أنا كان لابد من أخبارى بأن أكون رحيماً؟ أنا لابد من تذكرتى بان أكون رحيماً أيضاً؟ من بعد الرحمة التى قد أخذتها وبعد الأشياء التى قد فعلتها وقد غٌفرت لى أنا لابد من تذكرتى بان أكون رحيماً أيضاً؟هذا مثير للشفقة وحياة الجسد هى,ثانية, ولكن حول التواضع فقد بنيت حول رحمته أنها قد بنيت حول التفكير أكثر فى الأخرين وهو يقول:"لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْجَسَدَ هُوَ وَاحِدٌ وَلَهُ أَعْضَاءٌ كَثِيرَةٌ كُلُّ أَعْضَاءِ الْجَسَدِ الْوَاحِدِ ليس لها نفس الوظيفة إِذَا كَانَتْ كَثِيرَةً هِيَ جَسَدٌ وَاحِدٌ، كَذلِكَ الْمَسِيحُ أَيْضًا قَاسِمًا لِكُلِّ وَاحِدٍ بِمُفْرَدِهِ، كَمَا يَشَاءُ الأن, فى 1كو,بولس يتعامل مع ذلك بشكل أكبر وأنا لم أريد أن أذهب الى هناك لأنى لا أريد أن أقضى كل الليلة معك هنا فقط بعض الأوقات أنا أنظر الى زوجتى و,أن تعلم,الرجال هم حقاً سيئين فى ذلك عندما بدأنا فى التفكير فى تلك المرات بإن زوجاتنا هم الأمتداد لنا والأولاد هم الأمتداد لنا وقد نسينا بإنهم أشخاص فى حد ذاتهم هناك أشياء بين زوجاتنا والمسيح ليس نعرفها ولكن بعض ألأوقات,أنا أجلس هناك وأحاول أن اتذكر ذلك: أنها أبنه لله والأن أنا لا أعلم اذا أيا منكم له بنات لكن انا لدى طفلة صغيرة أنا لا أعلم أين ستذهب أخلاقى المسيحية اذا حاول أحد ان يجرحها ولكن أنا سأفعل أى شىء فى قوتى لاوقفه أنا أعنى.اذا لا تريد بان تصبح صديقى أفعل شىء سىء لأبنتى أنا لا أستطيع حتى التخيل ,بإن أحد سيتمكن من كبح جماحى اذا فعل أحد شىء لأبنتى ودائماً أحاول تذكر زوجتى فى ذلك السياق مع والدها أنها ابنة الله أنا سأعبث معها؟ أنا سأجرحها؟ اذا كنت شرير أقدر أن أحب أبنتى كثيراً لكنت قد القيت نفسى أمام القطار من أجلها أو اصارع أى انسان على وجه الأرض على الأقل لثانيتين قبل ان يقرع لى هل أنا سأفترض أنى أريد التعامل مع الله بتلك الطريقة أعامل بقسوة أبنته؟ الأن دعونا نتكلم عن الأب أنت ترى,سى أس لويس قال ذلك ذات مرة وأنا لا أقدر أن أقتبس منه مباشرة ولكن هو قال فى الاساس," ليس هناك أناس عاديون" كل شخص تقابله سيكون,يوماً ما وحش فى أحشاء الجحيم أو يكون مخلوق رائع وممجد فاذا قدرت أن تراهم الأن فى حالتهم المستقبلية أنت ستسقط على وجهك وسيكون لك الميل فى الاتجاه لعبادتهم" حسناً ,الأن أنا أريدك أن تفكرعن أخاك فى المسيح فى تلك اللحظة أختك فى المسيح لا تتعامل مع ذلك الشخص بشكل قاسى لتدرك من هم حقاً لتدرك ما الذى قد دفع من أجلهم لتدرك ما الذى سيكون عليه لتُدرك العلاقة التى لهم مع الله وأنت ستبدأ فى التعامل معهم بشكل مختلف هل تفهم ذلك؟ أنهم ليس فقط مؤمنين صغارعاديون يحضرون الكنائس أنهم لله ويوم ما سيصيروا أكثر مجداً أكثر مما قد يتخيل أى أحد أنها الكنيسة وهو يستكمل قائلاً أننا أعضاء أنا قالوا لى أنى واحد مع زوجتى وهذا فقط جنون إنسان يُقطع لحمه فقط الشخص الغيرعاقل من يقوم ببتر نفسه أنا أقصدها، كلنا الأن هذا الشخص أنت ترى إنسان فى الجانب الأخر للشارع ويقوم بتمزيق ذراعيه أنت لا تقول,"أه, كيف يسير ما تفعله"؟ أنا أقصد,أنت تقول,"أنه بالطبع انسان مُعقد جدا" حسناً الأن, أن تهاجم زوجتى هو جنون فى أسوأ حالة,لكى تغتصبها أخوانى وأخواتى فى المسيح,نفس الشىء بالنسبة للأعضاء وفقط تذكر ذلك: أنت الأن تغتصب واحد من أعضائك! أنت الأن تغتصب واحد من أعضاء جسد المسيح الكنيسة فى كورنثوس بصرامة تحذر أى شخص من أن يدمر جسد المسيح الله سوف يدمرهم أنت تفهم ,أنت تحتاج الى أن تعلى وجهة نظر الله أنت قد سمعت ذلك مراراً وتكراراً نحن نحتاج الى أن نٌعلى وجهة نظر الله أنه صحيح.أنت تعلم ماذا أيضاً على اى حال؟ أنت عليك أن تُعلى من قيمة المؤمنين الأخرين لما هم عليه,ما سيكونوا عليه,وما قد دفع من أجلهم ونحن أعضاء الأن,أه,أنا يمكننى أن أفعل ذلك فى أمريكا ولكن أنتم هنا فى أوروبا يا أخواتى أكثر تحضراً ولكن أنا سأقوم بفعل ذلك على أية أحوال دعونا نرى, من يرتدى حذاء لعبة التنس؟ من يريد أن يتطوع؟من هو الشجاع حقاً؟ أى شخص هنا شجاع؟ أنت لا تحتاج حذاء لعبة التنس,أنت يمكن أن تفعلها بجواربك حسناً,قف و,حقاً,أخواتى,أذا خرجت عن الصف,فقط أدركوا أننى أمريكى أنا من الجنوب , ليس لدى ثقافة,حسناً؟ الأن أنا أريدك ان تجرى فوق الحاجز سريعاً بكل ما تقدر, وبعد ذلك تعود بكل سرعة لديك أذهب! أه, أنا كان لابد ان يكون لى حذاء تنس عليه وهو بالكاد خرج من النافذة حسناً,الأن أنا أريد أن أجلب قدم ثانية مثل تلك وأنا أريد أن أركض اكثر من منتصف الطريق, ثم اعود ثانية منتصف الطريق؟نعم,فقط منتصف الطريق .نحن لا نريدك أن تخرج من النافذة حسناً.ببطىء,صحيحاً؟ حسناً.الان أسحب هذه الرجل مثل ذلك وأسحب الأخرى ورجعها ثانية حسناً,شكراً لك الأن أنظر. أنا قد أزلت واحد من الأعضاء لم يقدر أن يتحرك سريعاً بسرعة وبصدق لم يكن ممتناً أنا قد ازالت عضو واحد أنا قد أزالت عضوين ,وانا اعاقته بالكامل هو لم يقدر حتى ان يمشى الأن,هل تظن أن كل عضو فى جسد المسيح هو هام؟ هذا ليس فقط تشجيع لكل قديس ليأتوا ويتفهموا موهبتهم ودورهم فى جسد المسيح ولكن من الهام علينا أن نقدر كل قديس ونشجعهم ليكونوا جزء من الجسد, لاننا نحتاجهم الان,اذا اخبرت القديسين,"أنظروا. نحن نريدكم أن تخدموا وفقاً لمواهبكم نحن نريدك أن تكون جزءا من ذلك الجسد لانه,الانسان,موجود ليفعل ذلك" ثانية,أنه شىء آلى وتلقائى نحن نريد فقط أن نكون جزء من المصنع ولكن اذا قولت,"نحن نريدك فى ذلك الجسد لتخدم بمواهبك لانه ونحن جسد نحتاجك نحن نحتاج الى موهبتك الممنوحة لك نحن نحتاج الى ما قد فعله الله فى حياتك نحن نحتاجك كشخص. نحن نحتاجك" هذه هى الكنيسة,هل تفهم,تلك هى الكنيسة التى نحن فيها أعضاء فيها واحد للأخر والان يستكمل ويقول هذا أنا أريد أن أذهب الى 9 بسبب ضيق الوقت هو يقول,"اَلْمَحَبَّةُ فَلْتَكُنْ بِلاَ رِيَاءٍ . كُونُوا كَارِهِينَ الشَّرَّ، مُلْتَصِقِينَ بِالْخَيْرِ وَادِّينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِالْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّة" فهل تريد أن يكون لديك كنيسة؟ هل أنت تنوى أن تكون مكرساً واحداً للأخر؟ أنا لا أتحدث عن الظهور فى يوم الأحد تسمع لعظة وبعد ذلك تركض خارجاً أنا أتكلم عن الدخول فعلياً فى علاقات أنت ترى ,المسيحية ,خاصة الأن فى حلقات مُصلحة فى طرق عديد أصبحت مثل الذهاب الى المسرح الناس تحصل على افضل وعاظها وأفضل طرق عبادتها, وبالتالى ينخرطوا فى ذلك ويأخذون مقاعدهم فى الكنيسة ومن الأفضل ان يحدث ذلك ونحن حاملين علب ذرة الفشار للتسلية وأيضاً مكان لتضع فيه مشروب الكولا بينما أنت تشاهد واعظك المفضل وأنت ترى المسيح المفضل لديك. وبعد ذلك تقول وداعاً وأفضل شىء فى ذلك,أنها مجاناً الا لو كنت فى الكنيسة المعمدانية التى فيها يجعلونك تدفع العشور أنها مجاناً أنها ليست الكنيسة أنا أستمع الى خدام يقولون ذلك طوال الوقت "يقول الكتاب المقدس أنك يجب أن لا تتخلوا عن تجميع أنفسكم معًا". وما يقوله هو, "أستمع,أنت تحتاج أن تأتى لتستمع الى وأنا أعظ" لكن ما يقوله"يقول الكتاب المقدس أنك يجب أن لا تتخلوا عن تجميع أنفسكم معًا" فستتمكنوا من خدمة الواحد للأخر يحضون بعضهم البعض ،وتشجيع بعضهم البعض. أنه لذلك,فعلى الاقل هناك عواقب اقل ان تفعل ذلك كنوع من الأخوية الصغيرة واذا كان تجمعكم الاخوى يكبر,اذا كان أو بعض الأعضاء من تلك الجماعة الاخوية, الذين من جزء خاص فى المدينة أرسلهم الى هناك لكى ما ينشئوا كنيسة أخرى أو على الأقل يكسروا ذلك فى نوع من كنائس البيوت والأشياء مثل ذلك لكى ما تنخرطوا فى خدمة أحدكم للأخر وشىء أخر الذى هو كان مهم جداً أنا كنت أعظ فى مكان فى ألاباما منذ عدة أسابيع مضت لمجموعة من الناس فى ثاربتون,الاباما وانا قد أحبيت هولاء الناس,أنهم فقط رائعين وانا كنت أعظ,وكان الموضوع يصير طويلاً شىء ما أنا أعلم انكم لن تصدقوا ذلك,لكن أنها كانت تصير أطول قليلاً وقولت,"الان ,وقفوا ذلك" أنهم كل الأنواع التى بحثت عنها. أنا قولت "أنا أعلم ما تفكر به أنتم كلكم تفكرون فى مغادرة هنا والذهاب الى الرانشو" الرانشو هو أكثر مطعم كسيكى محبوب و قريب من الكنيسة وكحقيقة الأمر,أنه المطعم الوحيد فى المدينة بأكملها و أنا أقول,"أنا أعلم ما أفعله أنت لا تفكر فى الكنيسة بعد الأن أنت تفكر فى الذهاب الى الرانشو" وأنهم كانوا,أنتم تعرفون ,كل الشعور بالذنب ولكن أنا قولت ذلك لانه أردت ان أعلمهم شيئاً أنا قولت,"الان توقفوا.أسألوا أنفسكم الأن هل تتصرفون ككنيسة؟ أنا قولت,"أنا اريدكم أن تنظرون لشىء مختلف قليلاً الأن,أنت تجلس تحت الوعظ بكلمة الله نحن قد عبدنا بأنتقاء أشياء,وقد صلينا بأنتقاء لأشياء أنت الأن تفكر بأنك تفعل شيئاً والأن أنت ستغادر وستذهب الى الرانشو وتفعل أشياء ليست روحية" أنا قولت,"فى الواقع, الطريقة التى تحتاج أن تنظر لها بها هى أنت ستغادر هنا ، لكى ما تذهب الى الكنيسة وانها لا تفرق كثيراً."حسناً ما الذى تعنيه؟" أنا قولت"الأن, اذا ذهبت هناك وتكلمت عن فريق الكرة المفضل أو أى شىء غير هام" أنا قولت,"هل تدرك,أنت لا تتكلم الى بعضكم الأخر الأن أنت لا تخدم أحدكما الاخر الأن أنت تستمع الى عظة, الذى هو مهم أنت قد عبدت بشكل أنتقائى وصليت بشكل أنتقائى والذى كله كان هام وجيد وكجزء من الكنيسة ولكن ما تقوله الان وكلما قد فاتنى عن ذلك نحن كلنا نذهب الى الرانشو ونكون ككنيسة؟ نحن نذهب الى هناك ونجلس على الطاولة مع أخ مؤمن تكلم اليهم,تعرف اليهم تعرف على ما يحدث فى حياتهم,كُل بعض الرقائق. الله هو صالح ويتعرف كل منكم على الأخر أن يحب كل منكم الاخر,يبارك كل منكم الاخر أنت تفهم ,كل الفكرة تدور حول أن تأتى الكنيسة الى ذلك المكان لكن نعبد بأنتقاء,نسمع لدرس الكتاب ثم نغادر أنها ليست كنيسة أن ذلك هو جزء هام وإساسى من الكنيسة ولكن أنظر,أذهب ثانية فقط بتعريف ذلك داخل خدمة,أجتماع,مكان أجتماع أنها الاهتمام بأنتقاء من واحد لأخر كان هناك راعى فى الارجنتين ونمت كنيسته الى 600 عضو وهذه هى اللغة التى كان يستخدمها هو قال,"لانه بسبب نمو الكنيسة الى 600" وهو قال,"أنا كنت مذرى" هو قل,"فى النهاية أنا قد جئت تحت.. أنا لاأعلم حتى لماذا ذلك هذا أنا كنت أعلم ان هناك شىء خطأ,أنا كنت أعلم أن هناك شىء خطأ جداً" هو كان يجلس لوقت ما فى الصلاة ويصوم ويدرس النصوص المقدسة وكأن الرب قد أبتهج قلبه من خلال دراسة كلمته وكأن كل الذى قد بناه هو خشب وقطع وأنه عليه أن يبدأ من جديد هو حقاً,شاب أنيق,متكلم رائع, يعرف كيف يفعل الاشياء وأنا اعنى أن هولاء النا كانوا يأتون الى الكنيسة كقطيع والله كان يقول لذلك هذا هو ما قد فعله الأحد المقبل,أنت تعلم,أنهم قد نالوا خدمة أكبر وقت للعبادة وكل شىء وقائدوا الموسيقى أستكملوا ذلك, والأن الراعى أورتيز" دعونا نقول " أنه قادم الينا ليعطينا كلمة الله" وهو قد أستيقظ وقد سار الى هناك وهو قد ذهب,"أحبوا بعضكم كما أحبكم يسوع" وقد جلس ومسئول الموسيقى قد قفز واقفاً وقال,"سيكون لدينا ترنيمة أخرى الان قبل العظة الاساسية" وهو قد ترنم بترنيم أخرى,"الان الراعى سيأتى و..." وأستمر,"لا,حقاً.أحبوا بعضكم كما أحبكم المسيح" هو قد قال أنه فعل ذلك لـ6 أسابيع وهو قد قال فى الأسبوع السادس,أثنان من الشمامسة كانا يجلسان أمام الدكة وأحد فى الدكة الأمامية والثانى فى التى تليها والذى يجلس فى الدكة الأمامية تلفت من حوله وهو قد قال"وبينما أنا أقول"فليحب الواحد الأخر" الشماس قد تلفت وقال: أه أنا أعتقد أنى أعلم ماذا يريد أن يقول" وما قد حدث أنهم قد بدأ كل منهم فى خدمة الأخر مهتمين كل واحد بالأخر وروح الله قد بدأ فى العمل والشمامسة كانوا يبحثون من النوافذ فى الكنيسة اللذان كانا بمفردهم أنا أقصد,كل النوع من الاشياء,هل ترى؟ هذه هى الكنيسة.هذه هى الكنيسة الأن,هو استمر قائلاً,"فليكرس كل منكم نفسه للأخر فى محبة أخوية قدموا بعضكم عن بعض فى الكرامة" يا صبى. نحن أناس لا تعلم شى كثير عن التقدير فى أمريكا, نحن مغرورون فى ذواتنا "نحن ليس لدينا ملك ونحن لن يكون لدينا ملك وأنا لا أهتم بما تظن فى نفسك أنا جيد كما أنك أنت جيد أيضاً هذه هى عقليتنا روح مستقلة- أنا لا أحنى رأسى لأى أحد هذا ليس مسيحى هو قال" مُقَدِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْكَرَامَةِ غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ فِي الرُّوحِ، عَابِدِينَ الرَّبَّ غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ فِي الرُّوحِ، عَابِدِينَ الرَّبَّ لا تتخلف عن أن تكونوا وَادِّينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِالْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّةِ لا تتخلف عن أن تكونوا مُقَدِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْكَرَامَةِ فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضِّيْقِ مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ،لكم أخوانى وأخواتى فى المسيح مُشْتَرِكِينَ فِي احْتِيَاجَاتِ الْقِدِّيسِينَ، عَاكِفِينَ عَلَى إِضَافَةِ الْغُرَبَاءِ. هل تفعلون ذلك؟هل تمارسون أستضافة الغرباء أدعوا الناس الى بيوتكم,تعطوهم غذاء؟ تدعوا المؤمنين الأخرين ليأتوا؟ أه,تعالى الى بيتى غداً أنا سأضع وعاء من الحساء لأقدمه وسنتكلم عن الرب هل تفتح بيتك ؟ هل تعلم أنها واحدة من المؤهلات للشيخ؟ عليه أن يكون مضياف.عليه أن يفتح بيته وإذا لم يفعل ذلك فهو غير مؤهل أنا لا أهتم اذا كان أفضل معلم على وجه الأرض هل تفهم ذلك؟ أنت يمكنك أن تقول ."أنه ذلك أسلوب قديم جداً,لكنه معلم إنجيل رائع لا,لا يمكنك بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ,لا تلعنوهم الأن,أنا أريدك أن تفكر فى ذلك لدقيقة شاب قال..أنا سأضع ذلك فى سياق الزواج شاب قال,أنا لا أقدر أن أحب زوجتى" هو مسيحى, هو فى كنيسة هو قد أتى الى الراعى وهو قال أنا لا أقدر أن أحب زوجتى حسناً.أنت لاتقدر أن تحبها كزوجة "لا" هل تقدر أن تحبها كرفيق مؤمن؟ "لا" هل يمكن أن تحبها كشخص ضال؟ "لا" هل يمكن أن تحبها كعدو يضطهدك ويلعنك؟ "لا" المسيح قد أوصاك أن تحبها بكل تلك الطرق أنظر,أنت ليس مدعواً فقط لتحب أخاك أنت مدعو أن تحب عدوك الذى يضطهدك ويلعنك ويريد لك الدينونة الأبدية لذلك اذا كنت دُعيت أن تحب ذلك الشاب فمن المحتم أن تقدر على محبة أخاك هل ترى ذلك؟ هل تعلم.بصدق,ما هو هدفى فى الحياة؟ أقصد,أنا من نوع أن يكون عندى,أنا أشرت أنى لم أنوى أن أحصل على أى شىء هل تعلم أنا لم أكن قادر أن أتمم كل شىء لذلك كنت أفكر,"أنا سأضع هدفاً واحداً" ولكنه نوع من الأهداف الشاملة اذا أنا قدرت أن أنمو فى محبتى اتجاه زوجتى اذا قدرت أن اشابه المسيح اتجاهها فهذا يكون هدفى أنت تقول,"حسناً هذا نوع من الضألة" بوضوح أنت ليس زوج ولكن أنظر لذلك اذا قدرت أنا على أن أحب أقرب شخص لى, أكثر شخص فى علاقة حميمة معه أنها ترى العيوب,وأنا علي أن أتحمل كل عيوبها لذلك المحبة لن تكون مشكلة مع كل فرد اخر,اليس كذلك؟ أنا متعب جداً,أنا أخبرت شخص ما هما قالوا,"لماذا أنت تريد أن تزرع كنيسة فى مكان ما؟ أنا أخبرتهم ,"أنا تعبت من وعظى عن المسيحية,أنا أريد ان أعيشها فى مكان ما" هل تعلمون,شباب,اذا هذه كانت الكنيسة وأن لم تكن تلك هى هدفكم اذا ما الذى ستفعلونه؟أنكم ستذهبون خارجاً وتجلبوا الناس الى هنا وتضاعفوا عدد من ينجون من الجحيم مثلكم سابقاً ولكن هذا الهدف هو,أن تكون شبه المسيح وتتبعه هذه هى الكنيسة مجموعة من الناس مكرسين للمسيح ومكرسين الواحد للأخر هذا هو كل الأمر ويمكن أن يكون لديك كل هذه الأشياء الأخرى والشيوخ وكل شىء ولكن اذا لم يكن لك هذا,فأنت ليس لديك كنيسة حسناً؟ حسناً.دعونا نصلى أبى,أنا أتى أليك وأصلى,ربى ساعدنا أن أنفهم ونطبق تلك الحقائق ونتغيير بها,فى اسم يسوع,أمين