في عام 1832 قام كل من الرياضي كارل غاوس والفيزيائي ولهلهم ويبر بتصميم نظام والذي بدوره يسمح لهم بالتواصل على مسافة بينما كانوا يقوموا بتجاربهم لتوصيل مرصد بمختبر فيزيائي حلوا مشكلة مهمة حقا والتي كانت عبارة عن اكثر لغز كيفية إرسال حروف الأبجدية بإستخدام دائرة واحدة أو خط واحد كما أن نظامهم إستخدام المقياس الكلفاني لأنه كان من المتعارف عليه أن التيار الكهربائي المار عبر ملف ينشئ مجال مغناطيسي متجها عبر عقدة المركز والتي بإمكانها أن تحرف الإبرة لأن الإبرة لا تستطيع أن ترسل إشارات أسرع من إنحراف واحد كل ثانية وفي البداية, فإن زبائن الشركة المعلنين يعتمدون على رسائل الإشارة والتي تستطيع أن تحمل عشرين كلمة والتي هي عبارة عن طول سقسقة وبحلول عام 1848 كانت تكلفة إرسال رسالة مفردة من لندن إلى أدنبرة 16 شلن وهذا كان عبارة عن حوالي الرتب الأسبوعي لصاحب محل في ذالك الوقت لذا فإن هذه التقنية كانت أولا بعيدة عن منال الناس العاميين في الولايات المتحدة قاد تسويق التلغراف الرسام صامويل مورس والذي ألحقه بتطوير لتلغرافات الإبرة في أوروبا مورس ذو أهمية لأنه ركز على تسريع المعدل الذي من خلاله تنتقل الحروف قام بذالك بإبر وفي عام 1838 أول ما قام به هو قدم براءة إختراع معتمدة على فكرة أن التيار الكهربائي يستطيع إما أن يتدفق أو إما أن يقطع حيث أن التقطعات ممكن أن تنظم لتشكل معنا على الرغم من أن تصميماته لكيفية إنتاج هذه التقطعات كانت معقدة محتوية على نظام تروس مسننة و رافعات ومغناطيسات كهربائية وعلى الرغم من ذالك, كان نظامه مبسط بدرجة كبيرة وبعد تعاونه مع ألبيرت فيل هذا أدى إلى قطعة الواجهة البينية الأيقونية الرافعة المحملة بالزنبرك البسيط أو المفتاح والذي من الممكن أن يتحكم به بطرف الأصبع وكان على الطرف المستقبل رافعة محملة بالزنبرك والتي يسحبها ويطلقها مغناطيس كهربائي قوي ومن أجل إنشاء فرق مشابه للإنحراف اليميني الشمالي فإنه نوع في طول ضغط المفتاح أو عرض النبضة كان إغلاق المفتاح لفترة قصيرة جدا يسمى نقطة حيث أن النقطة ممكن أن تأخذ كوحدة وقت أساسية في نظام مورس للتشفير كما مثل إغلاق المفتاح لثلاث وحدات وقت زمنية شرطة أصوات الحروف وهي ترسل تشفير مورس تبتعد بالشكل الصحيح حيث أن مسافات صغيرة محكمة بين النقاط والشرط ديدا دت الحروف وهي ترسل من خلال تشفير مورس ديدا دت دت الحروف وهي ترسل من خلال تشفير مورس وهذا كان مصدر الفرق في إستراتيجية تشفيرهم بدأ بالنقطة او الشرطة الأولى يمينا أو شمالا ومن ثم فإن هذا يؤدي إلى نقطة أو شرطة أخرى وهكذا كما أن المخطط عين تتابعات رمزية أقصر لحروف أكثر إحتمالية والتي تعتمد على تردد الحرف وهي التي ممكن أن تصنف من كتب لذا فإن العقد ترتفع في الشجرة مثل النقطة المفردة التي تمثل E شرطة A المفردة مثلت T وكلما نزلنا أسفل الشجرة نضع حروف أقل إنتشارا وبعد حرف, فإن هذه النظام يدخل توقف ثلاثي الوحدات التباعد بين الحروف في الكلمة الواحدة أو في المجموعة يكون منتظما أيضا ولكن أطول حروف ترسل عبر تشفير مورس من المهم أن ندرك أن معنى هذه الرسائل تداخل مع التوقيت المستخدم عن إرسالهم هل تتسائل إذا ما كان التباعد المناسب مهم حقا؟ أو هو ليس إلى تحسين زائد وهو عبارة عن شئ جميل للقيام به مثل الكتابة اليدوية الجميلة؟ إذا ما إعتقدت بذالك, فإنك على خطئ . وسؤريك لماذا حروف ترسل عبر تشفير مورس دت لدت و داه لداه تتناسب ما يصنع تباعد هو فقط الفرق بين كلمة وأخرى لذا فلإرسال كلمة باريس ينبغي علينا أولا أن نأخذها ك P A R I S معدل إرسال الإشارات لهذ النظام له علاقة مباشرة مع سرعة إيقاع الإشارة أستخدمت التشابهات الموسيقية داخل فيديوهات التدريب التشابهات الموسيقية ما كان يرسله كان عبارة عن كلمة فحص قياسية "باريس" وهنا كل نقرة هي دت أو داه كل وادي مسافة هذا إرسال متميز. منتظم أو إقاعي هذا مثال أو برهان للإرسال اليدوي نفس الكلمة " باريس" ولكن أنظر هنا على الإختلاف دت وداه غير منتظم . تباعد عشوائي دون إنتظام ولا إيقاع ومن المدهش, إنها كانت بساطة هذا النظام المفتاحي الذي جعله أسرع من أي زر أو أي كرنك أستخدمه التلغرافات الإبرية في أوروبا قفز معدل الحروف ل 135 حرف كل دقيقة أو أكثر مع عوامل الهاتف الممرنة وفي 24 من شهر أيار كانت أول عملية بث لرسالة كانت " ماذا صنع الرب" وفي اليوم التالي , ورد في منبر نيويورك " أن معجزة إبادة المسافة هي على طول تذكر أن في ذالك الوقت 90% من الرسائل كان لا يزال يرسل على ظهر الحصان وحالا ما أصبحت هذه التقنية صعبة في حال العسكرية والمجلات والتجار الماليين ومحاربة الجريمة والمؤسسات والى آخره أي عمل إعتمد على المعلومات الأن يعتمد على التلغراف و تشفير مورس وبحلول عام 1900 إنخفضت الأسعار ل 30 سنت لكل رسالة لذا إندفع الإزدحام لأكثر من 63.2 مليون رسالة في اليوم ترسل في ذالك العام بينما بدأ الناس يستخدمون هذا النظام فهم فكروا وبشكل طبيعي بتوفير المال مما أدى إلى كتب تشفير معروفة والتي شكلت الكلمات لجمل أساسية على سبيل المثال, كلمة في الواقع تعني من فضلك, حدد وأحجز لي ولعائلتي أماكن الإقامة التالية لم يعجب هذا شركات التلغراف لأن الشركات كانت تغرم الناس بالمزيد المزيد من الحروف يعني المزيد من الربح لذا أصبحت الأن المصطلحات مصطلح مرن معنى معين كان في الواقع سؤال واضح بقي غير مجاب عليه أما إذا ما كنت تنقل معلومات بغض النظر عن النظام المتبع كيف ينبغي أن تكلف الناس على أن تكون عادلا مع كل واحد؟ عدد الحروف كمقياس للمعلومات لن يكون يكون كافيا