ظاهرة موسيقية من رجل واحد

جيكوب كولير هو فرقة موسيقية مكونة من شخص واحد وإحدى قدرات الطبيعة. في عرض ديناميكي نابض بالحياة، أعاد خلق الغرفة السحرية في منزله في لندن التي ينتج فيها الموسيقى، هنا يعرض أغنيتين حيث يغني فيها كل الأجزاء ويعزف على كل الآلات، يجانب الأغاني عروض مرئية (أشكال -متعددة الألوان والاشكال) التي تأخذ تلميحات من الموسيقى وتنمو بشكل فوري.

(موسيقى)

(يغني) لقد كنت أمشي في الطريق،

لعلي أجد قليلًا من السلام.

ثم رأيتك.

لقد كنتي تمشين ببطء، وخطواتك بطيئة.

لقد قلت: "اسمعي، أيتها الغريبة،

أنا اشعر بالحزن الآن.

لا أعلم أين الطريق الذي يجب أن أسلكه"

لقد قلت: "إذا أنتِ ضائعة الآن،

ربما سأستطيع مساعدتك وأغني لك أغنية،

وأجعلك تتحركين وتتحركين."

أغني في الطريق.

إلى أين علينا أن نذهب الآن؟

لقد قالت: "أنا أبحث عن ملجأ ما.

مكان أستطيع أن أقول أنه مكاني.

لقد كنت أمشي كل هذه الليلة،

لكن لا أعلم أي مكان أسميه بيتي."

الطريقة الوحيدة للعثور على هذا المكان

هي أنه قريب من قلبي.

أعلم أني سأجده،

لكن علي أن أظلَ أمشي في الطريق."

في الطريق.

في الطريق.

شكرًا جزيلاُ.

(تصفيق)

كيف تشعرون اليوم؟ بخير؟

(هتاف)

رائع. هل من الممكن أن يغني الجميع
معي للحظة واحدة؟

هل يمكن أن تغنوا شيئ؟
هل من الممكن أن تغنوا؟

غنوا "اووووه."

(الجمهور يدندن)

أوووه.. أعلى أعلى من أجلي.

(غناء) "أوووه."

الآن من فضلكم،

هل تستطيعوا أن تقولوا هذا

أوووه أوووه أوووه

الجمهور: أوووه

جيكوب كولير: وااااهو اووه اووه

الجمهور: واو اهوه اهوه

جيكوب كوليز :واااه اوووه

الجمهور: واااه اهووو

جيكوب كولير: واو اهوه اهوه

الجمهور: واو اهوه اهوه

جيكوب كولير: واه اوه

الجمهور:واه اوه

جيكوب كولير: اوه اوه اوه

الجمهور: اوه اوه اوه

جيكوب كولير : واه اوه اوه

الجمهور: واه اوه اوه

الجمهور: واه اوه اوه

شكراً جزيلاً، هذا جميل. شكراً

(تصفيق)

شكرًا لكم.

هل تشعرون بهذه الحركة؟

هل تشعرون أنكم جزء من تلك الحركة؟

أشياء تتحرك تحت السطح؟

لغة التناغم الموسيقي هي لغة غير عادية.

هي طريقة لاستكشاف الشخص نطاق مشاعره،

ولكن بدون الحاجة لوضعها في كلمات،

وأعتقد أنه كما هو الوضع مع لغات أخرى

فلا يهم مدى معرفتك لهذه اللغة.

لا يهم كمية الكلمات التي تستطيع أن تقولها،

أو عدد العبارات التي تعرفها.

ما يهم هو اختياراتك العاطفية
التي تأخذها مع اللغة.

أنا أشجع أن ندعم هذه الفكرة كمجتمع،

وهو الشيء الذي مع الوقت سيجعلنا نقترب

بدل أن نبتعد عن إنسانيتنا.

شكرًا جزيلًا.

(تصفيق)

(موسيقى)

(غناء) خذيني

لأي مكان تريدين.

أنتِ تعلمين أن حبي لك شديد.

في مخبئي.

برفق،

مثل الهدوء بعد العاصفة،

لقد وجدت ما كنت أبحث عنه كل هذا الوقت.

في مخبئي.

وحتى عندما أغلق عيني،

حبيبتي، إذا ابتعدتي عن الطريق،
أنا في طريقي لمخبئي.

المسيني

كأنني لم أحب من قبل،

في المكان الذي أعشق،

في مخبئي.

أنا أعلم

أنه في أي طريق تهب الرياح،

فسيكون هناك مكان لي لأذهب إليه،

في مخبئي.

مخبئي.

عصي وحجارة

لن اختبئ منك مجددًا.

وسيحين الوقت الذي

سأجد ما كنت أبحث عنه.

لقد سمعت صوتك

يناديني.

أنا في طريقي

لمكان أستطيع فيه أن أكون حرًا.

وإذا كانت هي لن تنتظرني، فافعلها بشكل
صحيح، ولا تفكر في الماضي،

اجعل قلبي للمستقبل.

على باطن حذائي علامات لكل الأماكن
التي كنتُ فيها

ابتداءاً من أن تعرفت عليها.

لأنه أنتِ، ألا تعلمين أنك تجعليني أظن

إنك أنتِ لي.

إنك أنتِ التي كنت أظن أني أرغب
في معرفتها طيلة هذا الوقت.

يا فتاة، أنا أرغب فيك،
أنتِ تجعليني مكتمل،

لأنك أنتِ لي.

بفضلك أنتِ، ظننت أني أريدك
أن تعرفي أنني انتمي.

واحد، اثنين، ثلاثة، أربعة، خمسة.

(تصفيق)

شكراً لكم جزيلًا، شكراً.

(تصفيق)

شكرًا.

شكرًا لكم. شكرًا يا شباب.

كيلي ستوتزل: حسنًا (جيكوب). رائع!

حسنا لدينا بعض الأسئلة.
جيكوب: تفضلي.

كيلي ستوتزل: عرضك كان مذهل.

جيكوب: شكرًا كيلي شكرًا لك.

كيلي: هذه العروض المرئية التي رأيناها

هذه كانت تحدث بشكل فوري، أليس كذلك؟

جيكوب: نعم، كل شيء مرئي،

يأخذ تلقينات من الصوتيات

فكل شيء يحدث مباشرة.

أبدا بتشغيل الحلقات، وأعزف على الآلات

والشجرة مثلا التي رأيتموها تنمو

هي تنمو بأخذها للدرجات الموسيقية
المنخفضة الطويلة

وتربي أغصان طويلة ومتينة

وتأخذ نغمات عالية وأخرى هادئة ومن ثم
تنمو أغصان ضعيفة وصغيرة

ومن ثم صوتي الغنائي

يهب رياح على الشجرة.

كيلي: الآن أنت عمرك 22 سنة.
جيكوب: نعم فعلًا.

كيلي: أنت عزفت كل هذا بنفسك؟

كيف بدأت وكيف تطور عملك هذا؟

جيكوب: أنا لدي غرفة سحرية في منزلي

في شمال لندن،

(هتاف)

شكرًا، أنا أمثل شمال لندن.

وهذه الغرفة أنا أعني هذا منزل عائلتي.

لقد نشأت في هذه الغرفة التي تملؤها
الآلات الموسيقية

ولكن الأهم من ذلك أن لدي عائلة

شجعتني على أن أستثمر في مخيلتي

فالأشياء التي صنعتها كانت
أشياء من الجيد صنعها

فقط لأنني كنت أصنعها وأفكر
في أن هذه فكرة مهمة.

لكن هذه الغرفة في الحقيقه كانت جنتي

وعندما قمت بجولة في ألبومي الذي يسمي
"في غرفتي"

قررت أن أجرب و أقوم بجلب
غرفتي معي على الطريق

وقد كانت هذه فكرة غريبة جدًا

لكن لقد كنت أعمل على هذا لعدة سنوات

وهو من المحمس جدًا
أن تكون في داخل الدائرة

كيلي: فإذن هذا الترتيب هنا
مثل ترتيب غرفتك.

جيكوب: نوعًا ما مشابه للغرفة

حتى أستطيع أن أبدأ الأشياء في الوقت نفسه

أن أكون عفوي.

أعتقد أن هذه من صفات الموسيقى
وأفضل الأفكار بشكل عام.

كيلي: فأنت فزت بجائزتين للـ"غرامي"

بسبب التسجيل الذي فعلته بنفسك في غرفتك.

كيف يكون هذا ممكنًا؟ نحن لم نكن قادرين،

هذا لم يكن موجود منذ خمسة أعوام.

جيكوب: نحن في عالم جديد

القوة هي في ملك الصانع،

كما أني متأكد أنكم ستتفقون

بالمقارنة بشركات التسجلات الكبيرة

أو الرجل الكبير أو ما يشبهه

هي عن شخص مع فكرة جيدة

هذا أنا هنا في "تيد" أقولها لكم
وأنتم تعرفون هذا من قبل

لكن هي عن شخص مع فكرة جيدة
بإمكانه زرع البذرة

هذا هو الشخص الذي يحمل الشعلة في العالم

ونعم لقد صنعت هذا الألبوم بنفسي بالكامل

ولم أنتظر أن يقول أي شخص،

"يا جيكوب عليك أن تصنع ألبوم بنفسك."

لقد تقدمت وصنعته ولم أهتم برأي الناس

وجائزتي الـ"غرامي" هي إضافة عملاقة.

(تصفيق)

كيلي: شكرًا كثيرًا لك جيكوب.
جيكوب: شكرًا كيلي. شكرًا جزيلًا.

(تصفيق)