Return to Video

مات حلمي. ماذا الآن؟ | لينيت لويس | TEDxRaleigh

  • 0:06 - 0:10
    يبدو أن الجميع ينتظر شيئًا ما،
  • 0:11 - 0:15
    للعثور على وظيفة الأحلام،
    أو للقاء حب حياتك،
  • 0:16 - 0:18
    أو للتحرر من الديون والنمو ماليًا،
  • 0:19 - 0:22
    أحلام كبيرة وأحلام صغيرة.
  • 0:22 - 0:24
    ماذا تنتظرون؟
  • 0:25 - 0:28
    بالنسبة لي، أنا أكره الانتظار،
  • 0:29 - 0:31
    ولم افكر أبدًا،
  • 0:31 - 0:36
    أنني سأنتظر حلمي في الحب والزواج.
  • 0:36 - 0:40
    الآن، وعندما كبرت، تم إرشادي
    من قبل زوج معين،
  • 0:41 - 0:43
    ربما تعرفونهم.
  • 0:43 - 0:45
    (ضحك)
  • 0:45 - 0:50
    كنا أنا وأختي نلعب لساعات،
    ونتصور حياتنا من حياتهم،
  • 0:51 - 0:53
    كنا نحلم أننا كنا في زواج سعيد،
  • 0:53 - 0:57
    مع سيارات فارهة وبيوت جميلة.
  • 0:58 - 1:01
    ومن نمط حياتهم، تخيلنا حياتنا نحن.
  • 1:01 - 1:05
    وغرفة الملابس،
    لا تنسوا غرفة الملابس.
  • 1:05 - 1:11
    في سن الثامنة عشر كنت في الجامعة،
    وكنت مفعمة بالأمل وواثقة بأنه حلم جميل،
  • 1:11 - 1:14
    وبأن زوجي موجود في حرم هذه الجامعة.
  • 1:15 - 1:17
    ألفا رجل وألفا امرأة -
  • 1:18 - 1:21
    هناك شخص لكل شخص.
  • 1:21 - 1:22
    (ضحك)
  • 1:22 - 1:23
    بعد مرور أربعة أعوام.
  • 1:24 - 1:29
    حصلت على درجة البكالوريس في العلوم،
    ولكن دون الحصول على رجل أعزب.
  • 1:29 - 1:32
    لكن مع ذلك كان لدي جميع وصيفات الزوجات.
  • 1:32 - 1:34
    لذا عوضني هذا قليلًا.
  • 1:34 - 1:36
    (ضحك)
  • 1:36 - 1:38
    على مر السنوات التالية،
  • 1:38 - 1:42
    جميع وصيفات الزوجات
    والآخريات بدأوا يعيشون أحلامي،
  • 1:42 - 1:44
    أمامي مباشرة،
  • 1:44 - 1:49
    كانوا يتزوجون ويرزقون
    بالأطفال ويبتاعون بيتهم الأول.
  • 1:49 - 1:52
    بينما كنت أنا أنتظر فقط.
  • 1:52 - 1:55
    تخرجت صديقتي المقربة من الجامعة،
  • 1:55 - 1:58
    وبعد الجامعة مباشرة بدأت
    في الإنجاب طفل تلو الآخر.
  • 1:59 - 2:01
    لديها الآن عشر أطفال.
  • 2:04 - 2:07
    (ضحك)
  • 2:09 - 2:14
    لذا في العشرينات والثلاثينات من عمري،
  • 2:14 - 2:17
    بدا بأن الجميع يعيشون حلمي،
  • 2:17 - 2:22
    تبيّن لي خياران، صنعوا الفارق بالنسة إلي.
  • 2:23 - 2:25
    كان هذا أول خيار:
  • 2:25 - 2:31
    عندما يكون حلمًا معلقًا،
    إذهبوا وعيشوا حلمًا آخر.
  • 2:31 - 2:33
    لا تريدون فعل ذلك؟
  • 2:33 - 2:34
    تريدون فقط الانتظار؟
  • 2:34 - 2:39
    ربما تتفكّر وتتأسف حيال
    الشيء الوحيد الذي رغبت به.
  • 2:39 - 2:43
    لكن علينا أن نستمر في الحلم والعسى له.
  • 2:43 - 2:47
    لأن الأحلام تخبر قلوبنا
    بأننا أحياء ولسنا أموت.
  • 2:48 - 2:51
    الخيار الثاني هو الإختيار بحد ذاته.
  • 2:51 - 2:54
    وهذا هو ما اكتشفته،
  • 2:54 - 2:58
    أن الأمل هو اختيار، ليس شعور.
  • 2:59 - 3:02
    الدكتور جيروم جروبمان، رئيس
    كلية الطب في جامعة هارفرد للطب،
  • 3:02 - 3:08
    قال: إن الأمل قوي كأي وصفة دواء،
  • 3:08 - 3:11
    أو عملية أُجريت.
  • 3:11 - 3:15
    وجدت أن الأمل مثل عضلة،
  • 3:15 - 3:18
    كلما استخدمتها، كلما زادت قوتها.
  • 3:20 - 3:25
    كنت في عامي الأربعين تقريبًا عندما تحقق
    حلمي بالانتقال إلى مدينة نيويورك.
  • 3:26 - 3:31
    وصلت للمدينة وكانت آمالي عالية
    في مدينة مليئة بالحالمين.
  • 3:31 - 3:34
    يوميًا بين الساعة الثامنة والتاسعة صباحًا.
  • 3:34 - 3:38
    كنت أمشي في ردهة مركزالتجارة العالمي،
  • 3:38 - 3:42
    ما عدا صباح الحادي عشر من أيلول
  • 3:42 - 3:43
    في ذلك الصباح،
  • 3:43 - 3:47
    كنت أجري إجتماع في هارتفورد - كونيتيكت
  • 3:48 - 3:52
    هل سننسى ذلك اليوم حقًا؟
  • 3:52 - 3:57
    يوم ماتت فيه آلاف الأحلام حرفيًا.
  • 3:58 - 4:02
    كان العديد من الناس
    الخائفين يتركون المدينة.
  • 4:02 - 4:05
    مجموعة من الرجال المخلصين
    كانوا قادمين للمدينة،
  • 4:05 - 4:08
    مليئين بالأمل لمجرد إحداث فرق.
  • 4:08 - 4:11
    واحد من هؤلاء الرجال كان رون لويس.
  • 4:11 - 4:15
    قرر هو وأصدقاؤه أن يبدأوا
    بإقامة كنيسة في قلب ميدان التايمز.
  • 4:15 - 4:17
    بدأت بالحضور،
  • 4:17 - 4:19
    وعلى مدى العام أو العامين المقبلين،
  • 4:19 - 4:21
    أصبحنا أنا ورون أصدقاء.
  • 4:21 - 4:24
    وبعدها شعرت أن هناك شيء آخر بيننا.
  • 4:25 - 4:31
    لذا في عمر الثاني والأربعين.
    في كنيسة في بارك افينيو،
  • 4:31 - 4:34
    أخيرًا تزوجت رجل أحلامي،
  • 4:35 - 4:40
    حلم تأخر كثيرًا لكن جاء في وقته الصحيح.
  • 4:41 - 4:45
    الآن، هل أنا الذي أشعر بذلك
    أم أن هناك تشابه؟
  • 4:45 - 4:48
    (ضحك)
  • 4:48 - 4:51
    (تصفيق)
  • 4:54 - 4:56
    في يوم زفافنا،
  • 4:57 - 5:02
    أعطاني رون هدية رائعة
    مكونة من أربعة أولاد مراهقين.
  • 5:03 - 5:05
    أقول لصديقي توني
  • 5:05 - 5:09
    أن أربعة أولاد دون
    علامات تمدد هي صفقة رائعة.
  • 5:09 - 5:10
    (ضحك)
  • 5:10 - 5:13
    كنت أحلم بإنجاب فتاة صغيرة،
  • 5:13 - 5:18
    والمثير للدهشة أنه في سن الخامسة والأربعين
    اكتشفت أنني حامل،
  • 5:19 - 5:23
    ليقال لي بعد شهرين فقط،
  • 5:23 - 5:25
    أنه لا يوجد نبض.
  • 5:26 - 5:30
    واحد من أصل ثمانية أزواج يعانون من العقم،
  • 5:30 - 5:33
    وهنا بدأت رحلتنا ذات الخمس سنوات.
  • 5:34 - 5:38
    سنوات مليئة بالدموع،
  • 5:38 - 5:40
    مليئة بالعمليات الجراحية.
  • 5:40 - 5:43
    عملية تبني فشلت في اللحظة الأخيرة.
  • 5:43 - 5:45
    ويتجدد الأمل.
  • 5:45 - 5:49
    ولكن مع ذلك تتحطم الآمال مرة تلو الأخرى.
  • 5:50 - 5:51
    في مثل هذا الوقت،
  • 5:51 - 5:54
    بدأت أعلم بشأن تلك القضية،
  • 5:54 - 5:57
    أن الإتجار الجنسي بالأطفال في المتزايدة،
  • 5:57 - 6:00
    كنت أجد نفسي مستيقظة في الليل،
  • 6:00 - 6:03
    أفكر في مدى رغبتي في الحصول على طفل،
  • 6:03 - 6:06
    ومع ذلك أتساءل ما هو شعور،
  • 6:06 - 6:07
    أن يكون لديك طفل،
  • 6:07 - 6:09
    تم الإتجار به أو الإساءة إليه.
  • 6:11 - 6:12
    ناقشنا أنا ورون هذا،
  • 6:12 - 6:15
    وتساءلنا إذا كان بإمكاننا إحداث فارق،
  • 6:15 - 6:17
    هل يمكننا فعل شيء ما؟.
  • 6:17 - 6:20
    لذا وفي روح اختيار الأمل العيش في حلم آخر،
  • 6:20 - 6:24
    تعلّمنا وحشدنا متطوعين،
  • 6:24 - 6:25
    وعلى مدار خمس سنوات،
  • 6:25 - 6:28
    مشينا في خمسين مدينة،
  • 6:28 - 6:32
    وكنا نبدأ المشي بكعب عال في نيويورك،
  • 6:32 - 6:36
    حيث كسرنا الرقم القياسي
    لعدد الأشخاص الذين يركضون بكعب عال.
  • 6:36 - 6:38
    (ضحك)
  • 6:38 - 6:41
    أقول "أشخاص" لأنه حتى
    إبني البالغ من العمر 16 عامًا،
  • 6:41 - 6:44
    ذلك الصباح ظننا أنه لن
    يكون بإمكاننا كسر الرقم القياسي
  • 6:44 - 6:47
    ولكنه لبس حذاء ذو كعب عال وركض معنا.
  • 6:47 - 6:50
    (ضحك)
  • 6:51 - 6:53
    خلال ذلك الوقت،
  • 6:54 - 6:59
    قرر ابننا الثالث، جوردان،
    أن يقوم برحلة بعثات صيفية إلى أفريقيا.
  • 6:59 - 7:03
    الآن وهو هناك كان لديه 21 نزيف من الأنف.
  • 7:05 - 7:06
    ما هذا؟
  • 7:07 - 7:08
    رجع إلى البيت،
  • 7:08 - 7:11
    وفي اليوم السابق
    لعيد ميلاده الحادي والعشرين،
  • 7:11 - 7:12
    تم تشخيص حالته
  • 7:12 - 7:15
    بسرطان الجيوب الأنفية في المرحلة الرابعة.
  • 7:17 - 7:19
    رجع إلى البيت من المدرسة،
  • 7:20 - 7:23
    عانى من 71 جولة من الإشعاعات،
  • 7:23 - 7:25
    و8 جولات من العلاج الكيميائي،
  • 7:25 - 7:29
    وبمنتهى الروعة، أُعلن بعد خمسة
    أشهر خلوه من السرطان.
  • 7:29 - 7:31
    تبع حلمه بأتمام دراسته،
  • 7:31 - 7:33
    ورجع للمدرسة،
  • 7:33 - 7:34
    وتخرج في الوقت المحدد.
  • 7:34 - 7:39
    فاز بجائزة المتغلب على المحن
    وقابل حب حياته، كاتي.
  • 7:41 - 7:43
    وحصل على عمل رائع في البنك.
  • 7:43 - 7:45
    وبعد سبعة عشر شهراً،
  • 7:45 - 7:47
    وفي يومٍ ما في الثامنة صباحاً،
  • 7:47 - 7:50
    ذهب هو ووالده لشراء خاتم الخطوبة،
  • 7:51 - 7:53
    وفي الساعة العاشرة صباحًا
  • 7:53 - 7:59
    قيل له أثناء الفحص الروتيني للمتابعة
    الصحية أن السرطان قد عاد،
  • 8:00 - 8:03
    ولكنه عاد بشكل أخطر.
  • 8:04 - 8:09
    جوردان وكايت كانا قد قررا أن
    يعيشا حلم حياتهما معًا.
  • 8:09 - 8:12
    لذا تزوجا بعد شهر.
  • 8:12 - 8:16
    وللأشهر التسعة التالية لم تفارق
    كايت جانب زوجها أبدًا.
  • 8:18 - 8:21
    وغدًا سيكون قد مر سنتين،
  • 8:21 - 8:25
    حول ما يتبقى كغموض في عائلتنا،
  • 8:26 - 8:30
    استنشق ولدنا الحبيب جوردان
    آخر أنفاسه على هذه الأرض،
  • 8:30 - 8:33
    وأول أنفاسه في السماء.
  • 8:34 - 8:39
    لم يفقد الأمل والإيمان مطلقًأ.
  • 8:40 - 8:43
    ولكن كيف لك أن تعيش بدون طفل؟
  • 8:44 - 8:49
    نعم ، أنا زوجة أب،
    لكنني أحببته كما لو لو أنه ابني.
  • 8:50 - 8:51
    الآن، على مدى العامين الماضيين،
  • 8:51 - 8:57
    واجهت عائلتنا مجددًا قرار اختيار أمل،
  • 8:57 - 8:59
    ملهمةً بما فعله جوردان.
  • 8:59 - 9:04
    ومع ذلك، في العديد من الأيام
    أشعر بأننا نموت من الداخل.
  • 9:05 - 9:08
    وقبل وفاة جوردان بحوالي ثلاثة أشهر،
  • 9:08 - 9:12
    حدث أمر آخر غاية في الروعة.
  • 9:13 - 9:14
    كانت ليلة عيد الميلاد،
  • 9:14 - 9:16
    كنا جميعًا في المنزل من أجل الأعياد،
  • 9:16 - 9:19
    وللاستمتاع بكل لحظة
    عائلية ممكن الحصول عليها.
  • 9:19 - 9:22
    وقد تلقينا أنا ورون مكالمة
    -إنها ليلة العيد-
  • 9:22 - 9:25
    تلقينا مكالمة من شابة شجاعة،
  • 9:26 - 9:29
    والتي قد اختارت التبني،
  • 9:29 - 9:32
    وكانت في شهرها التاسع من الحمل.
  • 9:32 - 9:38
    لذا تسائلت إذا ما كنا مستعدين،
    لأنها اختارتنا نحن.
  • 9:39 - 9:41
    وكان من المقرر أن يتم ذلك
    خلال ثلاثة أسابيع.
  • 9:42 - 9:47
    اختارتنا ونحن نبلغ من العمر 51 و 54 عامًا.
  • 9:48 - 9:51
    ثم نظرنا أنا ورون لبعضنا
    وقلنا "لما لا؟".
  • 9:53 - 9:54
    حسنًا، وفي الصباح التالي،
  • 9:54 - 9:57
    إنه صباح العيد وأنا في دورة المياه،
  • 9:57 - 10:01
    أستعد للخروج لطبخ وجبة عيد الميلاد الكبيرة
  • 10:01 - 10:06
    عندما وصلت هذه الصورة لهاتفي.
  • 10:06 - 10:08
    (ضحك)
  • 10:08 - 10:12
    ليس واحدًا فقط، بل حلمين تحققا.
  • 10:12 - 10:14
    في صباح عيد الميلاد،
  • 10:14 - 10:18
    تم ولادتهم للتو خارج بيت لحم في دولة أخرى.
  • 10:19 - 10:22
    أخبرنا الأولاد بالمستجدات
    بعد أن فتحنا الهدايا.
  • 10:22 - 10:24
    كان الجميع يصرخ ويبكي.
  • 10:24 - 10:27
    وفي ذلك اليوم غُمرنا بالسعادة.
  • 10:27 - 10:32
    ومباشرة قبل منتصف الليل،
    حملنا طفلتينا بذراعينا.
  • 10:33 - 10:35
    لذا في الختام،
  • 10:35 - 10:38
    أود أن أعرفكم على ثلاث سيدات،
  • 10:39 - 10:43
    الذين علموني كيف أحلم وأحصل على الأمل،
  • 10:43 - 10:46
    وكيفية عدم الإستسلام
  • 10:46 - 10:48
    في حب ابنتي للأبد كاتي
  • 10:48 - 10:54
    وابنتاي فيكتوريا جوي و إيزابيلا جرايس
  • 10:55 - 10:57
    (تصيق)
  • 10:57 - 11:00
    تعالوا على المسرح يا أعزائي.
  • 11:37 - 11:39
    لذا سأترككم مع هذه العبارة:
  • 11:42 - 11:48
    أختر الأمل والحلم مرة أخرى.
  • 11:48 - 11:49
    شكرًا لكم.
  • 11:49 - 11:52
    (تصفيق)
Title:
مات حلمي. ماذا الآن؟ | لينيت لويس | TEDxRaleigh
Description:

هل سبق أن حلمت بشيء وكنت واثق من حصوله، فقط لمشاهدته يموت ويتلاشى وسط أولويات الحياة المتحدية؟
تقترح لينتي لويس في هذا الشأن إثنان من الخيارات المصيرية التي ستفيد أي شخص، واللذان ساعداها في تخطي حادثة 9/11 والعقم والموت المفجع لإبنها، كذلك تحمل عشرين عام في سبيل رؤية حلمها يتحقق. إن المفاجئة في نهاية هذا الحديث جعلت الجمهور يقفوا على أقدامهم تحيةً لها.

وفي وسط خسارة كبيرة، تعلمت لينتي لويس كيف تعيش مع أمل وفرح دائمين. ولقد كانت تعلم فن خلط العمل اليومي بأحلام أكبر لأكثر من 30 سنة بصفتها مديرة تنفيذية ومؤلفة ومتحدثة، كذلك خاضت في عالم التعليم العالي المعقد، ووول ستريت بالإضافة إلى تجربة الأمومة لستة أطفال. كسبت مدونتها " الحلم اليومي "، بالإضافة لكتبها، " صعود السلم بالكعب العالي " و " تذكر الزهور - كيفية الصمود و التشبث و التزوج بأمير أحلامك " انتباه و تأثر المنصات و البرامج حول العالم.

قدمت هذه المحادثة في فعالية TEDx باستخدام تنسيق مؤتمرات TED ولكن نظمها المجتمع المحلي على نحو مستقل. تعرف على المزيد بزيارة http://ted.com/tedx

more » « less
Video Language:
English
Team:
closed TED
Project:
TEDxTalks
Duration:
11:53

Arabic subtitles

Revisions