-
تشتهر أكاديمية خان بـ
-
مجموعة الفيديوهات التي بها
-
لذا قبل أن نبدأ
-
دعوني أريكم هذا المونتاج
-
هنا سيصير إفتراضنا إلي الـ 5
-
هذه الأحفوريات للحوايانات وجدت في هذه المنطقة من أميركا الجنوبية
-
في هذه المجموعة اللطيفة هنا
-
و هذا الجزء من افريقيا
-
يمكننا مكاملة مجموع الأسطح
-
و المؤشر كالعادة سيكون علامة سيجما (علامة الجمع)
-
التجمع القومي: أنشأ جميعة السلامة العامة
-
و التي علي ما يبدو انا جمعية رائعة
-
لاحظ، ان هذا ألدهايد
-
وهو من الكحوليات
-
إبدأ التفاضل ضمن المستجيبات و خلايا الذاكرة
-
مجرة!، انظر هنا مجرة أخري
-
هنا ايضا مجرة أخري
-
و للدولارات ، ملايينهم الـ30
-
بالإضافة إلي الـ20 مليون من المصنعين الأميريكيين
-
إذا لم يفجر هذا عقلك.
-
فأعلم انه ليس لديك مشاعر.
-
لدينا الآن عدد
-
2200 فيديو جاهز
-
تغطي كل شئ بدأ بالحساب البسيط
-
إلي حسبان المتجهات
-
و بعض الفريق العامل الذي رأيتموه هناك.
-
لدينا مليون طالب شريها يستخدم الموقع
-
و يشاهدون ما بين مائة إلي مائتي ألف فيديو في اليوم
-
لكن الذي سوف نتحدث عنه هنا
-
هو كيف سننتقل إلي المرحلة المقبلة
-
و لكن قبل ان أفعل ذلك
-
اود ان أتحدث قليلاً عن بداية هذا الأمر
-
و بعضكم قد يعرف
-
قبل خمس اعوام مضت كنت اعمل محللا في مؤسسة (هدج فند)
-
و كنت في بوسطن
-
وكنت اشرح لإبناء عمي عن بعد وهي في نيو اورليانز
-
و قد بدأت وضع اول فيديو في اليوتيوب
-
من باب انه من الجميل
-
مساعدة إبناء عمي
-
شئ يمكن ان يساعدهم علي التذكر.
-
و بمجرد وضعي لأول فيديو
-
حدث شئ مذهل
-
حقيقة عدد من الأشياء المذهلة حدثت
-
اولها، التعليق من ابناء عمي
-
لقد أخبروني
-
انهم فضلوني في الفيديو علي شخصيتي الواقعية
-
و حالما تحصل علي تعليق طبيعي كهذا
-
هنالك في الحقيقة شئ عميق يحصل.
-
لقد قالو
-
انهم فضلو النسخة الرقمية من ابن عمهم
-
لأبناء عمهم
-
في البدء إنه من غير البديهي
-
و لكن في الحقيقة عندما تفكر بها من وجهة نظرهم، فقد تجد هناك الكثير من المنطق
-
لديك هذا الموقف
-
عندما يكون بمقدورهم إيقاف و إعادة مشاهدة إبن عمهم
-
من دون الشعور بأنهم يهدرون وقتي
-
إن كان عليهم مراجعة شيئاً ما
-
تعلموه قبل إسبوعين
-
و ربما قبل عدة سنين خلت
-
ليس عليهم ان يكونوا محرجين من سؤال إبن عمهم
-
فقط يمكنهم مشاهدة الفيديو. إذا ملوا يمكنهم إيقافه.
-
يمكنهم مشاهدته في الوقت الذي يحلوا لهم
-
ومن المحتمل ان الجانب الغير مقدر من هذا
-
هو الفكرة في المرة الأولي
-
اول مرة
-
التي تحاول فهم مصطلح جديد
-
آخر شئ قد تحتاج إليه
-
هو شخص آخر يسألك " هل فهمت هذا؟"
-
و هذا ما حدث عندما كنت اشرح لأبناء عمي في وجودهم من قبل.
-
و الآن يمكنهم فعل
-
ذلك في غرفتهم الخاصة
-
الشئ الآخر الذي حدث أنه
-
لقد وضعت الفيديوهات علي اليوتيوب
-
لقد رأيت انه لا يوجد سبب لجعلها خاصة
-
لذا، سمحت للآخرين بمشاهدتها
-
و عندها بدأ الناس يعثرون عليها
-
وبدأت أتلقي بعض التعليقات و الرسائل
-
و كل انواع التعليقات
-
من اشخاص من مختلف بقاع العالم
-
و عندي هنا بعض منها
-
هذه من فيديوهات الحسبان الأولي
-
أحدهم كتب علي اليوتيوب
-
لقد كان تعليقا علي اليوتيوب
-
" لأول مرة ابتسم و انا اجري عملية تفاضل"
-
دعونا نتوقف هنا.
-
هذا الشخص اجري عملية تفاضل
-
و بعدها إبتسم
-
و كإستجابة لذلك التعليق... لقد كان هذا في المنشور
-
يمكنكم الذهاب ليوتيوب و مشاهدة هذه التعليقات
-
شخصاً آخر كتب: "نفس الشئ حصل معي هنا.
-
في الحقيقة لقد كنت منتشياً طبيعياً (يعني من دون مخدر)، و كنت في مزاج جيد كامل اليوم
-
منذ ان بدأت اتذكر رؤية
-
مصفوفة النصوص في الفصل
-
وهنا كأنني أعرف الكونغ فو"
-
و لقد تلقيت العديد من التعليقات بالإضافة لهذه
-
من الواضح ان هذا كان يساعد الناس
-
و لكن عندها، بدأ يتنامي عدد المشاهدين
-
و بدأت اتلقي رسائل من اناس
-
و بدأ الأمر يتضح
-
انه اكثر من مجرد الحصول علي شئ.
-
هذه فقط مجرد مقتطفات
-
من بعض هذه الرسائل
-
"إبني ذو الـ12 ربيعا يعاني من مرض التوحد
-
و لقد واجه اوقات صعبه مع الرياضيات
-
لقد حاولنا معه كل شئ
-
و شاهدنا كل شئ، و إشترينا كل شئ
-
و عثرنا علي الفيديو الذي صنعته عن النظام العشري، , و قد إستطاع فهمه
-
و من ثم إلي الدوال و مرة اخري فهمها
-
لم نصدق الأمر.
-
لقد كان متحمساً."
-
ولذا يمكنكم تخيل الأمر
-
لقد كنت محللا في (هيدج فند).
-
لقد كان من الغريب بالنسبة لي ان افعل شئ لخدمة المجتمع.
-
و لكنني كنت متحمساً، لذا واصلت
-
و عندها هناك اشياء اخري حصلت لي.
-
ان هذا الآن لا يساعد ابناء عمي وحدهم
-
او هؤلاء الاشخاص الذين يرسلون الرسائل
-
ولكن ان هذه المحتويات لا يمكن ان تقدم
-
يمكن ان تساعد اطفالهم
-
و احفادهم
-
إذا قام إسحق نيوتن
-
بتسجيل فيديوهات يتيوب عن التفاضل و التكامل
-
لما اضررت لفعل ذلك
-
بإفتراض انه كان جيداً. نحن لا نعرف ذلك.
-
الأمر الآخر الذي حدث
-
وحتي هذه النقطة. " حسنا ربما تكون تكملة جيدة
-
إنه جيدة لتحفيذ الطلاب
-
وجيدة ايضاً لـ ربما للذين يدرسون من منازلهم"
-
و لكني اعتقد انه يمكن ان
-
بطريقة ما ان يخل هذا الأمر بالفصول
-
و لكن عندها بدأت تلقي رسائل من المدرسين
-
و لقد كتبوا يقولون،
-
"لقد إستخدمنا فيديوهاتك لقلب مفهوم الفصل.
-
أنت أعطيت المحاضرة، و الآن ماذا نفعل نحن.."
-
وهذا يمكن ان يحدث في اي فضل في اميركا غدا
-
".. ما فعلته هو فرض محاضراتك كواجب منزلي.
-
و الذي من المفترض ان يكون واجب منزل
-
الآن نناقشه في الفصل."
-
اود ان اتوقف هنا.
-
اود ان اتوقف هنا للحظة
-
لأن هناك امور مذهلة هنا
-
الأول: عندما كان هؤلاء المدرسين يقومون بذلك
-
فيتضح ان هناك فائدة
-
الفائدة هي ان طلابهم الآن
-
يمكنهم الإستمتاع بالفيديوهات مثل ابناء عمي.
-
يمكنهم التوقف ، يمكنهم إعادة حضور الفيديو في المكان الذي يروقهم
-
في الوقت الذي يحلو لهم
-
و لكن هناك اشياء اخري مذهلة وهي
-
واشياء غير بديهية عندما نتحدث عن إدخال التقنية للفصول الدراسية
-
عن طريق إلغاء المحاضرة الواحدة التي تشمل الشرح من الفصل
-
و ترك الطلاب يشاهدون المحاضرات بأنفسهم في المنزل
-
و بعدها يأتون إلي الفصل للقيام بأداء الواجبات و التمارين
-
في وجود المدرس
-
و بتفاعلهم مع بعضهم البعض
-
هؤلاء المدرسين إستخدموا التقنية
-
لإضفاء الحيوية إلي الفصل
-
لقد مروا بتجربة غير مريحة وليس بها صفة إنسانية
-
ثلاثون طفلاً اصابعهم علي شفاههم
-
غير مصرح لهم بالتواصل مع بعضهم
-
و المدرس، لا يهم مدي قدرته،
-
عليه إعطاء الدروس لهم
-
لـ ثلاثون طالباً
-
وجوه خالية من التعابير، تكاد تكون عدائية
-
و الآن توجد تجربة إنسانية حقيقية
-
يمكنهم الآن التفاعل مع بعضهم البعض
-
لذا منذ بدأت اكاديمية خان
-
إستقلت من وظيفتي
-
و تحولنا إلي منظمة حقيقية
-
غير ربحية
-
و السؤال هو، كيف سننتقل إلي المرحلة المقبلة؟
-
كيف يمكننا التعامل مع ما يفعله المدرسين
-
بإستنتاجاتهم؟
-
لذا ما ترونه هنا
-
هو التمارين
-
التي بدأت كتابتها لأبناء عمي
-
الذي بدأت به بدائي للغاية.
-
هذه نسخة مخصصة منه.
-
ولكن النموذج الذي هنا سوف يويد اي عدد من الأسئلة تحتاجه
-
حتي يمكنك فهم المبدء
-
حتي تصل إلي 10 في الصف
-
و فيديوهات أكاديمية خان هناك.
-
سوف نريك تلميحات و خطوات لحل المسألة
-
إذا لم تتمكن من معرفة الكيفية
-
ولكنها في النموذج هنا تبدو و كأنها شئ سهل للغاية:
-
10 اسطر و بعده تنتقل
-
ولكنها تختلف في المفهوم الأساسي عن ما يحدث في الفصل في أيامنا هذه
-
في الفصل التقليدي.
-
يفرض عليك بضعة واجبات منزلية
-
واجبات منزلية، محاضرات ، واجبات ، محاضرات
-
وبعدها الإمتحان
-
و ذلك الامتحان، بغض النظر إذا احرزت 70 درجة ام 80 درجة
-
او 90 او 95
-
ستنتقل إلي الموضوع التالي
-
وحتي لو كان الطالب الذي احرز 95
-
ماهي الخمسة درجات التي أخطأ فيها؟
-
ربما لا يعلمون ما الذي يحدث عندما ترفع شيئاً للقوة صفر
-
و تبني الموضوع التالي علي هذا الأساس
-
هذا يشبه
-
تخيل التعلم علي انه ركوب دراجة
-
ربما اعطيك محاضرة في وقت ابكر
-
و اعطك الدراجة لإسبوعين
-
وبعدها اعود بعد انقضاء الأسبوعين
-
و اقول لك. " دعنا نري، لديك مشاكل في الإنعطاف يساراً.
-
لا يمكنك التوقف !
-
لقد تعلمت 80 بالمئة من ركوب الدراجة"
-
و عندها اضع علامة C كبيرة عليك
-
و اقول " هاك الدراجة ذات العجلة الواحدة"
-
و لكن كما يبدو من سخافة هذا
-
هذا هو الذي يحدث تحديداً
-
في الفصول الدراسية الآن
-
و الفكرة انك تتقدم بسرعة
-
و يبدأ الطلبة الجيدون بالسقوط في الجبر فجأة
-
و من ثم يسقطون في الحسبان(التفاضل والتكامل)،
-
بغض النظر عن مدي ذكائهم، بغض النظر عن كفاءة المدرس
-
وذلك عادة لوجود مثل هذه الهفوات
-
التي تبني علي اساس معرفتهم بما سبق تدريسه
-
لذا نموذجنا
-
هو تعلم الحساب بنفس الطريقة التي تتعلم بها أي شئ آخر
-
بنفس الطريقة التي تتعلم بها ركوب الدراجة
-
تتعلق بالدراجة، إسقط من عليها
-
إفعل ذلك مادام ذلك ضروريا حتي تتقنها.
-
النموذج التقليدي
-
يعاقبك علي المحاولة و الفشل
-
ولكنه لا يضع الإتقان كهدف.
-
نحن نشجع علي المحاولة و التجريب. نشجعك علي الفشل
-
ولكننا نتوقع ان تتقن ما تفعله.
-
هذه واحدة من النماذج
-
هذا علم المثلثات
-
هذه دوال إزاحة و عكس
-
وكلها تتماشي مع بعضها
-
لدينا حوالي 90 منها الآن
-
ويمكنك زيارة الموقع الآن. كلها مجانية ، لا نحاول بيع أي شيئ
-
ولكن الفكرة العامة هي انها جميعا تقع ضمن خريطة المعرفة هذه
-
العقدة الأولي هنا، هذه حرفيا عمليات جمع لخانة واحدة.
-
مثل واحد + واحد = إثنان
-
و في النموذج هنا عندما تصل إلي 10 في ذلك الصف
-
يواصل تحويلك إلي مواضيع متقدمة أكثر.
-
لذا إذا واصلت التقدم إلي الأسفل في خريطة المعرفة
-
سوف تصل إلي مرحلة متقدمة في العمليات الحسابية
-
و بالتعمق إلي اسفل ستصل إلي مرحلة ما قبل الجبر ثم مبادئ الجبر
-
وكلما تعمقت إلي اسفل ، تجد الجبر واحد ثم الجبر 2
-
ثم تمهيد للحسبان
-
و الفكرة هي انه بهذا الشكل يمكننا تدريس أي شئ
-
أي شئ يمكن تدريسه
-
في هذا الإطار.
-
لذا يمكنك تخيل .. وهذا ما نعمل عليه الآن...
-
انه بمثل خريطة المعرفة هذه
-
للمنطق و لبرمجة الكمبيوتر
-
النحو، و علم الجينات
-
وكل ما هو قائم علي ذلك
-
و إذا كنت تعلم هذا وذاك
-
فإنك جاهز للإنتقال للمفهوم التالي
-
هذا الامر يناسب الذين يتعلمون بأنفسهم
-
و انا اشجعك علي فعل هذا مع اطفالك
-
وايضا اشجع كل شخص هنا ضمن الحضور ان تجرب ذلك بنفسك
-
سوف يغير هذا ماسوف يحدث في طاولة الغداء
-
و لكن الذي نود عمله هو
-
إستخدام الإستنتاج الطبيعي لعملية قلب الفصل الدراسي (اداء الواجب بالمدرسة و الدراسة في المنزل)
-
الذي راسلني به المدرسين سابقاً
-
و الذي اريكم له هنا
-
انه في الحقيقة بيانات مدرسة منطقة (لوس ألتوس)
-
والتي يأخذون فيه إثنين من طلاب الصف الخامس وإثنين من طلاب الصف السابع
-
و غيروا منهج الرياضيات القديم لديهم
-
هؤلاء الأطفال لا يستخدم كتب المدرسة
-
و لا يحضرون المحاضرات في المدرسة
-
إنهم يستخدمون اكاديمية خان، إنهم يستخدمون هذا النظام
-
تقريباً لنصف مناهجهم الدراسية للرياضيات
-
و اود ان اوضح الأمر، نحن لا نري ان هذا هو تعليم شامل للرياضيات
-
الذي يفعله النظام هو ... وهذا ما يحدث في مدرسة (لوس سانتوس)
-
إنها توفر الوقت
-
هذه هي المعالجة
-
التأكد من معرفتك كيفية التقدم في نظام من المعادلات
-
و توفر الوقت للمحاكاة ، للألعاب
-
للماكينات ، لبناء الروبوتات
-
لتقدير طول التلة بناءاً علي ظلها
-
ولذا النموذج هو المدرس الذي يتابع العمل كل يوم
-
كل طفل يعمل حسب سرعة تعلمه
-
وهذه هنا لوحة نتائج حية من مدرسة منطقة (لوس التوس)
-
أنظروا لهذه اللوحة
-
كل صف هو طالب
-
و كل عمود هو احد هذه المفاهيم
-
الأخضر يعني ان الطالب اجاد هذا المفهوم
-
الأخضر يعني انه لا يزال يعمل عليها -- لا داعي للقلق
-
الأحمر يعني انهم يعانون في فهم هذا المفهوم
-
و ما يفعله المدرس هو تحديدا ان يقول
-
" دعني اتدخل و أساعد هذا الطالب ذو العلامة الحمراء"
-
او ربما افضل من ذلك " دعني ادع احد الطلاب ذوي العلامات الخضراء
-
و الذي اجاد فهم المسألة
-
ان يكون خط الهجوم الأول
-
و يساعدوا زملائهم"
-
و الآن لقد رأئنا هذا من مركز بيانات حقيقي
-
لذا لا نريد من هذا المدرس ان يذهب و يتدخل
-
و يسأل الطفل سؤال غير ملائم
-
"اوه، ما الذي لم تفهمه" او " ما الذي فهمته؟"
-
و ما شابه هذه الأسئلة
-
لذا نموذجنا هنا محاولة تزويد المدرس بكل بيانات الالب --
-
بيانات عن كل المجالات متوقعة
-
بيانات مالية او تسويقية او تصنيقية.
-
و بذلك يكون المدرس قادراً علي تشخيص ما الذي يعانية الطلاب
-
بحيث يمكنهم جعل التواصل مثمراً قدر الإمكان
-
و الآن المدرس يعرف بالضبط ما يواجهه الطلاب
-
الفترة التي يقضيها كل يوم ، الفيديوهات التي يشاهدونها
-
متي اوقفوا المشاهدة، مالذي اوقفهم
-
ما التمارين التي يستخدموها
-
ما الذي يركزون عليه
-
الدائرة الخارجة توضح التمارين التي يركزون عليها
-
الدائرة الداخلية توضح الفيديوهات التي يركزون عليها
-
و تظهر البيانات هنا بشكل مريح جدا
-
لذا يمكنك ان تري تحديدا المسائل التي اجاب عليها الطالب بالخطاً او الصواب
-
الأحمر يعني خطأ و الأزرق يعني صواب
-
السؤال في اقصي اليسار هو اول سؤال حاول معه الطالب
-
ويشاهدون الفيديو هنا
-
و في الآخر يمكنك ان تري انهم حصلو علي 10 للسطر
-
تقريبا يمكنك رؤيتهم تقدمهم التعليمي من خلال آخر 10 مسائل
-
وهم ايضا يتقدمون بسرعة.
-
الإرتفاع هنا يمثل الزمن الذي إستغرقوه
-
لذا عندما تتحدث عن التعلم الذاتي
-
من المعقول لكل شخص -- بمفهوم التعليم، التعليم التفريقي --
-
ولكن نوعا ما غريباً عندما تراه في الفصل الدراسي
-
وذلك لأنه في كل مرة نفعل هذا
-
في كل فصل عملنا عليه
-
مرات عديدة و متكررة، إذا بقيت بها خمس ايام
-
هناك مجموعة من الأطفال تقدموا إلي الامام
-
وهناك مجموعة اخري بطيئون شئا ما
-
و في النظام التقليدي، إذا اجريت إختبار تقييم
-
قل "هؤلاء هم الموهوبين، و هؤلاء هم البطيئون.
-
ربما يمكن ان تتابعهم بطريقة مختلفة
-
ربما يجب علينا وضعهم في فصل آخر غير هذا."
-
و لكن عندما تدع كل طالب يدرس حسب سرعة فهمه
-
و لقد رأينا ذالك مرات عديدة --
-
سوف تري الطلاب الذي اخذوا زمنا اضافي
-
في فهم احد المواضيع عن المواضيع الأخري
-
ولكن بمجرد فهمهم له
-
سوف يتابعون تقدمهم
-
و بذلك، نفس الطفل الذي ظننته بطيئا قبل ستة اسابيع
-
سوف تظنه الآن موهوباً
-
و سوف نرا هذا مرات عديدة و متكررة
-
و سوف يجعلك هذا تتسائل
-
عن مقدار الإستفادة التي جناها الكثير منا من هذه العناوين
-
نحن حقيقة نعتمد علي مصادفات الزمن
-
و الآن بقدر القيمة التي يقدمها شئ كهذا
-
في منطقة ك (لوس التوس)
-
هدفنا هو إستخدام التقنية
-
لإضفاء لمحة بشرية، ليس فقط في (لوس التوس)، ولكن علي نطاق عالمي
-
الذي يحدث هنا هو تعليم.
-
و حقيقةً هذا نوعا ما يظهر نقطة مهمة
-
الكثير من من الجهد المبذول في إضفاء لمحة بشرية علي الفصول الدراسية
-
مركز علي نسبة عدد الطلاب بالنسبة للمدرسين
-
في مفهومنا، القياس المصاحب
-
هو نسبة الطالب- للقيمة - الإنسانية- للزمن -
-
مع المدرس.
-
لذا في النموذج التقليدي، معظم زمن المدرس
-
يتم قضائه في إعطاء المحاضرات و تقييم الطلبة و غير ذلك
-
ربما 5 بالمئة من زمنهم هو الجلوس بجانب الطالب
-
و التعامل معهم فعلياً
-
و الآن 100 بالمئة من زمنهم للطالب.
-
لذا مرة آخري، إستخدام التقينة، ليس فقط قلب مفهوم الفصول الدراسية
-
انت تضفي صفة البشرية علي الفصل الدراسي، سوف اجادل علي ذلك
-
بعامل 5 إلي 10 .
-
وكما كان هذا مفيداً في (لوس التوس)
-
تخيل ما يمكن تحقيقه متعلم بالغ
-
الذي يحرج من الرجوع و دراسة المواد التعليمية
-
التي تلقوها سابقا، قبل العودة للكلية
-
تخيل ما يفعله ذلك
-
لطفل مشرد من (كالكوتا)
-
و الذي عليه مساعدة اسرته خلال ساعات النهار
-
و هذا هو السبب الذي اجبره علي عدم الذهاب للمدرسة
-
و الآن يمكنهم قضاء ساعتين في اليوم و معالجة
-
او اللحاق بزملائه من دون الشعور بالإحراج
-
من ما فعلوه او ما لم يعرفوه
-
و الآن تخيل ما سيحدث --
-
لقد تحدثنا عن تدريس الطلاب بعضهم البعض
-
داخل الفصل
-
و لكن هذا نظام الكل في واحد
-
لا يوجد سبب يدعوا
-
لعدم وجود تدريس الطلاب لبعضهم البعض
-
خارج نطاق الفصل الدراسي
-
تخيل ما سيحدث إذا كان بمقدور الطالب من (كالكوتا)
-
مساعدة إبنك
-
او إبنك يساعد هذا الطفل يفي كالكوتا؟
-
و انا اعتقد ان ما تراه يدمج
-
هو هذه الفكرة عن فصل دارسي عالمي واحد.
-
وهذا في الأساس ما نحاول بنائه هنا.
-
شكراً لكم.
-
لقد رأيت ما كنت تفعله في النظام
-
له علاقة بالتحفيز و التقييم --
-
نقطة قوة، علامة جدارة
-
قل لي ما تفكر فيه هنا؟
-
امم ، لا لدينا فريق رائع يعمل علي ذلك
-
و علي أن اوضح الأمر هنا، انني لم أعد وحدي
-
حتي الآن انا الذي يصنع كل الفيديوهات
-
ولكن لدينا فريق عظيم يقوم بالأعمال البرمجية
-
نعم، لقد وضعنا عدد من الألعاب هناك
-
بحيث تحصل علي علامة الجدارة هذه.
-
سوف نبدأ بوضع لوحات التقدم حسب المناطق و سوف تحصل علي علامات.
-
حقيقة هذا مدهش جداً
-
مجرد كلمات او علامات او كم عدد النقاط التي تحصل عليها علي فعل شئ ما
-
نحن نري علي نطاق النظام
-
ان هناك عشرات الآلاف من طلاب الصف الخامس او السادس
-
يمضون بطريق و بآخر
-
إعتماداً علي العلامات التي تعطيها لهم
-
و التعاون الذي تم بينكم و بين منطقة (لوس التوس)
-
كيف تمكنتم من ذلك؟
-
(لوس ألتوس)، إنها نوعا ما فكرة جنونية
-
مرة أخري، لم أكن اتوقع ان يستخدم هذا في المدارس
-
لقد أتي احد من إدارتهم وقال
-
"ماذا ستفعل إن كان لك صلاحة مطلعة علي فصل دراسي؟"
-
و قلت له ، " حسناً سوف ادع كل طالب يدرس حسب سرعته في الفهم
-
او ما شابه و سوف يكون لدينا لوحة قياس"
-
و لقد قال، " اوه، هذا امر جميل ، سوف نفكر بذلك."
-
و لقد كنا انا و بقية الفريق
-
"لن يفعلوا هذا ابدا."
-
و لكن في اليوم التالي كنا كـ، " هل يمكنك البدء خلال اسبوعين؟"
-
رياضيات الصف الخامس هو ما تقدمونه الآن، صحيح؟
-
انهم فصلين من الصف الخامس و فصلين من الصف السابع.
-
وهم يدرسون في مراحل مختلفة
-
و انا اعتقد انهم متحمسين ، من انهم يمكنهم الأن متابعة هؤلاء الاطفال
-
انه ليس شئ يفعل في المدرسة فقط
-
لقد وجدنا انه حتي يوم عيد الكريسماس هنالك بعض الأطفال يدرسون هنا
-
و يمكننا متابعة كل شئ
-
و لذا يمكنهم متابعتهم علي طول مسارهم في مختلف الأقسام
-
و خلال عطلات الصيف، كما يمكنهم الإنتقال من مدرس لآخر
-
لديك بيانات متاحة بصورة دائمة
-
وحتي في قسم آخر يمكنهم رؤيتهم.
-
وحتي بعض هذا الأراء التي رأيناها
-
كانت للمدرسين
-
ليدخلوا و يتابعوا ما يحدث مع هؤلاء الاطفال.
-
لذا يمكنك تلقي التعليقات من وجهة نظر هؤلاء المدرسين
-
لتعرف ما يعنونه؟
-
نعم، اغلب هؤلاء يتم وصفهم بواسطة المدرسين
-
لقد عملنا بعض منها للطلاب، بطريقة تمكنهم من رؤية بياناتهم
-
ولكن لدين حلقة تصميم ثابتة، للمدرسين انفسهم.
-
و هم يقولون ، " مرحي، هذا رائع، ولكن.. "
-
مثل مخطط التركيز ذالك الكثير من المدرسين يقولون،
-
" انا اشعر بأن الكثير من الأطفال يدرسون هذا و ذاك
-
ولا يركزون علي موضوع واحد"
-
لذا صنعنا مخطط التركيز هذا.
-
لذا، الأمر كله بيد المدرس
-
وهذا شئ جميل.
-
هل هذا المشروع جاهز الآن؟
-
هل تعتقد ان العديد من الفصول الدراسية في العام القادم يجب ان تجرب هذا ؟
-
نعم، إنه جاهز
-
لدينا مليون تلميذ يدرسون سلفاً.
-
لذا يمكننا تحمل المزيد
-
لا ، لا يوجد سبب يمنع الأمر من الإنتشار
-
في كل فصل في أميريكا غداً.
-
وهذه الرؤية عن المراجعات.
-
الفكرة هي ، إذا ركزنا علي موضوع
-
فبطريقة ما في واجهة المستخدم
-
وجدنا اشخاص يتطوعون
-
ربما تري ذلك في سمعتهم
-
و هل يمكنني التواصل و الترتيب مع هؤلاء الأشخاص؟
-
بالطبع، وهذا شئ
-
اوصي اي شخص في الحضور هنا ان يفعله.
-
لوحات القياس للمدرسين هذه، يمكنك الدخول الآن
-
ويمكنك ان تكون مدرسا
-
لأطفالك، او مجموعة جديدة ، او ابناء عمك،
-
او ربما بعض الأطفال في نادي للأطفال
-
و نعم ، يمكنك البدء ، وتصبح مرشد، او مدرب
-
حالما تبدأ.
-
و لكن نعم كل شئ ممكن هنا.
-
حسناً، هذا مذهل جداً
-
انا اعتقد انك اعطيت لمحة عن مستقبل التعليم.
-
شكراً لك ... شكراً لك.